• الرئيسية
  • كل المواضيع
  • الاتصال بنا
facebook twitter instagram telegram
بشرى حياة
☰
  • اسلاميات
  • حقوق
  • علاقات زوجية
  • تطوير
  • ثقافة
  • اعلام
  • منوعات
  • صحة وعلوم
  • تربية
  • خواطر

تحذيرات جديدة من المقالي.. احذري منها

بشرى حياة / الأثنين 15 آيار 2023 / صحة وعلوم / 1426
شارك الموضوع :

ربطت المواد الكيميائية الأبدية الملقبة بذلك لأنها يمكن أن تبقى في البيئة لآلاف السنين - بكل شيء من السرطان إلى العقم

وجدت دراسة أن المواد الكيميائية السامة الكامنة في أدوات الطهي والمكياج وأدوات النظافة قد تجعل النساء مصابات بالعقم.

وحذر العلماء لسنوات من مخاطر المواد المشبعة بالفلورو ألكيل، أو PFAS.

وربطت "المواد الكيميائية الأبدية" - الملقبة بذلك لأنها يمكن أن تبقى في البيئة لآلاف السنين - بكل شيء من السرطان إلى العقم.

لكن أحدث دليل للباحثين الأمريكيين والسنغافوريين يشير إلى أن تأثير PFAS على الخصوبة يمكن أن يكون أكبر مما كان متوقعا.

فقد اكتشفوا أن النساء اللواتي لديهن عدة أنواع من PFAS في دمائهن وكنّ يحاولن الحمل، لديهن فرصة أقل بنسبة تصل إلى 40% للحمل وولادة طفل حي.

وقال العلماء إن النتائج يجب أن تكون بمثابة تحذير للنساء الراغبات في إنجاب طفل للابتعاد عن المواد الكيميائية التي تضاف إلى كل شيء من أدوات الطهي والملابس والمكياج لخصائصها المقاومة للبقع والمياه.

وفي النتائج المنشورة في مجلة Science of The Total Environment، قال المعد الرئيسي الدكتور ناثان كوهين، خبير في الطب البيئي والصحة العامة من منظمة الصحة في Mount Sinai في نيويورك، إنه يجب أن يكون بمثابة دعوة للاستيقاظ.

وقال: "يجب أن تكون نتائج دراستنا بمثابة تحذير للنساء في كل مكان حول الآثار الضارة المحتملة لـ PFAS عندما يخططن للحمل. ويمكننا تقليل التعرض للسلفونات المشبعة بالفلور (PFAS) عن طريق تجنب الأطعمة المرتبطة بمستويات أعلى من هذه المواد الكيميائية وشراء منتجات خالية من PFAS".

وقالت زميلة الدراسة، الدكتورة داماسكيني فالفي، إن دراستهم كانت واحدة من أولى الدراسات التي تشير إلى أن المواد الكيميائية يمكن أن تضر بخصوبة النساء الأصحاء.

وقالت: "يمكن أن يعطل PFAS هرموناتنا التناسلية وقد ارتبطت بتأخر ظهور سن البلوغ وزيادة مخاطر الإصابة بالانتباذ البطاني الرحمي ومتلازمة المبيض المتعدد الكيسات في دراسات سابقة قليلة. وما تضيفه دراستنا هو أن PFAS قد يقلل أيضا من الخصوبة لدى النساء اللائي يتمتعن بصحة جيدة ويحاولن الحمل بشكل طبيعي".

وأضافت أنه من المهم أيضا أن تضع السلطات سياسات تحظر استخدام PFAS من المنتجات اليومية.

وتوجد PFAS في مجموعة كبيرة من العناصر اليومية، من أدوات الطهي غير اللاصقة والملابس وتغليف المواد الغذائية  والسجاد والدهانات وأدوات النظافة. والمواد الكيميائية، المصممة لجعل الأسطح مقاومة للبقع والماء، لا تتحلل بشكل طبيعي في البيئة، ومن هنا يطلق عليها اسم المواد الكيميائية الأبدية.

وحلل باحثون أميركيون وسنغافوريون في دراستهم عينات دم مأخوذة من 1032 امرأة. وكنّ يحاولن الإنجاب وكان متوسط أعمارهن 30 عاما، مع أخذ العينات بين عامي 2015 و2017.

وقام الباحثون بتحليل العينات لـ 15 نوعا محددا من PFAS ثم تابعوا كل امرأة لمدة عام على الأقل لمعرفة ما إذا كانت قد حملت بنجاح.

ووجد الباحثون أن التعرض العالي لـ PFAS مرتبط بتقليل احتمالات إنجاب طفل.

وكان هذا صحيحا لكل من النوعين الفرديين من PFAS وعندما تم الجمع بين آثارهما.

ووجدوا أن المزيج الفعال من PFAS مرتبط باحتمالات أقل بنسبة تصل إلى 40% للحمل في غضون عام، وكذلك الولادة الحية.

ولاحظوا، مع ذلك، أنهم لم يتمكنوا من إثبات أن PFAS كانت وراء الرابط.

على سبيل المثال، لم يتم تصميم التجربة بطريقة تجعل المواد الكيميائية السامة تتسبب في ذلك.

ولم يتمكنوا من تحديد الآلية المحددة التي قد يقلل بها PFAS من الخصوبة لدى المشاركين - على سبيل المثال من خلال التأثير الضار على الهرمونات.

كما حذر الخبراء من أنهم قاموا فقط بفحص التعرض لـ PFAS، وأشار الباحثون إلى أن هناك بعض المواد الكيميائية الناشئة الآن تضاف إلى المنتجات التي تستحق الاستكشاف.

أخيرا، قال العلماء إنهم غير قادرين على حساب العقم عند الذكور والتعرض لـ PFAS في دراستهم لأن تحليلهم نظر فقط إلى النتائج من النساء.

كما أشارت الدراسات إلى أن PFAS تلحق الضرر بالجهاز المناعي وتزيد من خطر الإصابة بعيوب خلقية. ويوجد حوالي 5000 نوع مختلف من المواد الكيميائية.

وتختلف PFAS عن مجموعة أخرى من المواد الكيميائية الشائعة تسمى الفثالات التي تستخدم لجعل البلاستيك أكثر متانة ويمكن العثور عليها في الأرضيات وكذلك منتجات مثل الشامبو والصابون ومثبتات الشعر.

ومثل PFAS، هناك أيضا مخاوف صحية من التعرض للفثالات في الحياة اليومية، حيث تم ربط أنواع السرطان والربو واضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه والسمنة باستعمال هذه المواد. حسب روسيا اليوم

"خبر سيء" لعشاق البطاطس المقلية

توصلت دراسة حديثة إلى نتيجة مفادها بأن تناول الكثير من البطاطس المقلية قد يرفع نسبة الشعور بحالات القلق والاكتئاب.

وخلال الدراسة تابع الباحثون أكثر من 140 ألف شخصا، لمدة 11 عاما لمعرفة ما إذا كانت تظهر عليهم أعراض القلق أو الاكتئاب.

وبحسب صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، خلص الباحثون إلى أهمية تقليل تناول الأطعمة المقلية من أجل الصحة العقلية.

ولاحظ الباحثون: "يرتبط النظام الغذائي الغربي المكون من الأطعمة المقلية أو المصنعة بزيادة مخاطر الإصابة بالاكتئاب والقلق".

وترتبط مادة الأكريلاميد، الموجودة في البطاطس والخبز المحمص المحترق، بالسمنة وأمراض القلب والأوعية الدموية.

وقال دوان ميلور، اختصاصي تغذية مسجل من جامعة أستون: "من المحتمل أن تكون لدى الأشخاص الذين يتناولون المزيد من الأطعمة المقلية عوامل خطر أخرى تزيد من مخاطر تعرضهم لمشاكل الصحة العقلية". حسب سكاي نيوز

التغذية
الطب
الصحة
دراسات
العلم
شارك الموضوع :

اضافةتعليق

    تمت الاضافة بنجاح

    التعليقات

    آخر الاضافات

    قارئة تُشعل شمعة الأمل في ظلام الجهل .. حوار مع القارئة مريم العيساوي

    البهجة؟ لا تبحث عنها… إنها تحت الوسادة

    الرجل "الألفا" يشعر بالوحدة والعزلة.. فهل من نموذج جديد لمعنى الرجولة؟

    مودّة "ذوي القربى" جنّاتٌ خالدة

    رجاء صادق

    لماذا لا نسقط من السرير أثناء النوم ليلا؟

    آخر القراءات

    الربا.. كرة النار المصنوعة من المال الحرام

    النشر : الخميس 14 ايلول 2017
    اخر قراءة : منذ 16 ثانية

    من ظهور البثور إلى انتفاخ العينين.. 11 مشكلة إذا لم تزيلي المكياج قبل النوم

    النشر : الثلاثاء 27 كانون الأول 2016
    اخر قراءة : منذ 17 ثانية

    تربية المراهقين وفق ضوابط رسالة الحقوق

    النشر : الأحد 13 آب 2023
    اخر قراءة : منذ 18 ثانية

    الحقيبة الحمراء

    النشر : الأثنين 19 آب 2019
    اخر قراءة : منذ 18 ثانية

    بين الاعلام الغديري واعلام السقيفة أربع أصابع!

    النشر : السبت 24 ايلول 2016
    اخر قراءة : منذ 19 ثانية

    أخلاق التقدم: الأخلاق الإلهية ودورها في بناء المجتمع الإنساني

    النشر : السبت 04 كانون الثاني 2020
    اخر قراءة : منذ 19 ثانية

    الأكثر قراءة

    • اسبوع
    • شهر

    قارئة تُشعل شمعة الأمل في ظلام الجهل .. حوار مع القارئة مريم العيساوي

    • 3312 مشاهدات

    كيف أصبح "شات جي بي تي" مرجعاً لحياتنا؟

    • 426 مشاهدات

    الهندسة الخفية لتعفين العقل

    • 344 مشاهدات

    السم الأبيض؟ أسباب تجعل السكر خطرا على صحتك

    • 343 مشاهدات

    أهمية متسلسلة "فوريير" في التكنولوجيا

    • 338 مشاهدات

    صخب المبالغة: مأساةٌ وجودية!

    • 306 مشاهدات

    قارئة تُشعل شمعة الأمل في ظلام الجهل .. حوار مع القارئة مريم العيساوي

    • 3312 مشاهدات

    مهرجان الزهور في كربلاء.. إرثٌ يُزهِر وفرحٌ يعانق السماء

    • 2322 مشاهدات

    يوم الكتاب العالمي: إشعال شموس المعرفة بين الأجيال وبناء جسور الحضارات

    • 1341 مشاهدات

    من كربلاء إلى النجوم... طفل السبع سنوات يخطف المركز الأول مناصفة في الحساب الذهني ببراءة عبقرية

    • 1318 مشاهدات

    جعفر الصادق: استشهاد نور العلم في وجه الظلام

    • 1191 مشاهدات

    حوار مع حسين المعموري: "التعايش السلمي رسالة شبابية.. والخطابة سلاحنا لبناء مجتمع واع"

    • 853 مشاهدات

    facebook

    Tweets
    صحيفة الكترونية اجتماعية ثقافية بادارة جمعية المودة والازدهار للتنمية النسوية

    الأبواب

    • اسلاميات
    • حقوق
    • علاقات زوجية
    • تطوير
    • ثقافة
    • اعلام
    • منوعات
    • صحة وعلوم
    • تربية
    • خواطر

    اهم المواضيع

    قارئة تُشعل شمعة الأمل في ظلام الجهل .. حوار مع القارئة مريم العيساوي
    • منذ 17 ساعة
    البهجة؟ لا تبحث عنها… إنها تحت الوسادة
    • منذ 17 ساعة
    الرجل "الألفا" يشعر بالوحدة والعزلة.. فهل من نموذج جديد لمعنى الرجولة؟
    • منذ 17 ساعة
    مودّة "ذوي القربى" جنّاتٌ خالدة
    • السبت 17 آيار 2025

    0

    المشاهدات

    0

    المواضيع

    اخر الاضافات
    راسلونا
    Copyrights © 1999 All Rights Reserved by annabaa @ 2025
    2025 @ بشرى حياة