• الرئيسية
  • كل المواضيع
  • الاتصال بنا
facebook twitter instagram telegram
بشرى حياة
☰
  • اسلاميات
  • حقوق
  • علاقات زوجية
  • تطوير
  • ثقافة
  • اعلام
  • منوعات
  • صحة وعلوم
  • تربية
  • خواطر

آية الله السيد مرتضى الشيرازي: تطوُّر المجتمعات البشرية على أسس النية والشاكلة والصِّبغة والتدافع

مروة ناهض / الأحد 24 حزيران 2018 / تطوير / 3246
شارك الموضوع :

رُفعت أجراس الدعوة الالهية، تدعو القلب المؤمن لضيافته في شهر هو خير الشهور بـ لياليه وأيامه، ساعاته ودقائقه، شـُهر كان خير صاحبِ سهَّل سُبل

رُفعت أجراس الدعوة الالهية، تدعو القلب المؤمن لضيافته في شهر هو خير الشهور بـ لياليه وأيامه، ساعاته ودقائقه، شـُهر كان خير صاحبِ سهَّل سُبل الإحسان وخيرُ ناصر أعان على الشيطان، مَنحَ الله فيه عباده تذكرة العروج نحو بناء إنسان بأعماق كُل مؤمن يهفو للارتقاء والخروج من هذه الضيافة بأغلى ما يمكن الحصول عليه..

ومن أجل إغتنام الفرصة في هذا الشهر الشريف والتزود من فيوضاته قبل أن يحزم أمتعه ويرحل، إحتضنت حوزة كربلاء النسوية إجتماعاً للمؤسسات النسوية في كربلاء المُقدسة بحضور سماحة آية الله السيد مرتضى الشيرازي (دام ظله) في أُمسية رمضانية مُكللَّة بأسمى ما تجود به من بركات..

فقد إبتدأ سماحته الحديث حول سؤال طرحه وهو: كيف يمكن أن نكتشف أنفسنا وأهلنا وأصحابنا والآخرين؟ ومن نحنُ؟ وهل نحنُ سُعداء؟ ومن هُم الأشقياء؟ وكيف نعرف المنافسين لنا؟ أو الأعداء؟ وكيف سيكون عليه كل واحد منا في المستقبل؟ إن ذلك لهو علم واسع ويُعد من أهم العلوم.

وهذا السؤال ينطبق على الأفراد، العوائل والجماعات، الامم والحضارات.

ولكي نتوصل للإجابة حول هذا التساؤل هناك عناوين أربعة هي الفيصل اذا جمعناها معاً وطبَّقناها جميعاً:

١- النية: (إِنَّمَا الْأَعْمَالُ بِالنِّيَّاتِ وَإِنَّمَا لِامْرِئٍ مَا نَوَى).

٢- الشاكلة: قال الله تعالى في كتابه الكريم: (قُلْ كُلٌّ يَعْمَلُ عَلَى شَاكِلَتِهِ فَرَبُّكُمْ أَعْلَمُ بِمَنْ هُوَ أَهْدَى سَبِيلاً).

٣- الصبغة: يقول الله تعالى في كتابه الكريم: (صِبْغَةَ اللّهِ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللّهِ صِبْغَةً وَنَحْنُ لَهُ عَابِدونَ). 

٤- الدفع: ويقول: (وَلَوْلَا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُم بِبَعْضٍ لَّهُدِّمَتْ صَوَامِعُ...).

بعد أن عرفنا هذه العناوين الأربعة ولكي نُقيَّم أنفسنا وفي أيَّ مرحلة نحن من القرب لله سبحانه وتعالى أو من البُعد لا قدَّر الله، وفي أَيُّ درجة من درجات السعادة والرُقي والتقدم والإزدهار لابد أن ندرس موقع هذه العناوين في ذواتنا.

ثم بدأ سماحته بتوضيح كل واحدة منها على حدة:

فٰـ الأولى: النيَّة.

متى ما أدرك الإنسان أهمية (النية) وماذا تفعلُ في عملية البناء فإنه سيبدأ بمراقبة نواياه من الصباح إلى المساء: ما هي أنواع النوايا التي تمر على خواطره؟ اثناء إنشغالاته مع الأولاد، في العمل والمطبخ، وفي أثناء المطالعة والدرس وغيرها من بقيَّة فعالياته.

ثم طرح سماحته سؤالاً يحدثُ في داخلك ثورة إن أدركت عُمقه والتزمت به: هل إستيقظتَ يوماً وقد نويتَ – بصدق وعزم – بناء عشرين مسجداً؟ أو ألف مسجد؟ وهل يحدث أنَّ إستيقظتَ وقد نويتَ بناء عشرين مكتبة أو مدرسة مثلاً أو تربية ألف انسان؟ أو أن ترتقي بـ نيتّك وتكون قد نويتَ بناء البقيع الغرقد، أو تدفعَّ عن شيعة أمير المؤمنين (صلوات الله عليه) في شتى البلاد أنواع البلايا والرزايا وكم مرة؟.

في العلم الحديث هنالك مُصطلح (أحلام اليقظة): وهو يعني أن يسرح المرء فيرى نفسه في بعض العوالم أو المواقع المتميزة أو وهو يقوم ببعض الأعمال العظيمة، وهذه خطوة جيدة تُعتبر علة اعدادية فقط ولا يجب أن يبقى الإنسان غارقاً فيها لكنها أحياناً عامل مشجع للاقتراب نحو الأهداف العليا عبر الاحساس بجمالها ولذتها وروعتها.

علِّموا أنفسكم على تجديد النيّات الإيجابية، إنكم حين تنشغلون بتصحيح نياتكم وتعزيزها فإن قوتكم لبناء أنفسكم تزداد وتسمو.. عزِّزوا نيتكم لتربية اولاد مؤلفين صالحين علماء..

اللطيف أنَّ الله جل وعلا يعطي الأجر والثواب على النية، حتى وإن لم تفعل العمل، مادمتَ قد نويتَ وعزمتَ وصمّمتَ، فحتى إذا لم تستطع أنَّ تُنجز هذا العمل فإن الله جل وعلا يعطيكَ أجره..

حددوا قُربكم من الله تعالى بـ النيّة الصادقة، لأنها خفيفة المؤونة كثيرة المعونة، فقد ورد في الحديث الشريف: (نِيَّةُ الْمُؤْمِنِ خَيْرٌ مِنْ عَمَلِهِ).

والوجه في كون النية خيراً من العمل أمور:

1- لأنَّ النَّية لا يدخلها الرياء عكس العمل الذي قد يدخله الرياء..

2- لأنَّ النّية مداها أوسع من العمل فقد تنوي هداية الف شخص ولكن قد لا يمكنك ان تهدي فعلياً إلا واحداً فقط، ولهذا أقول: حسنّوا نواياكم، ركَّزوا عليها وعمقَّوها، فمن حسَنتَّ نيَّته زاد الله في رزقه، وهذه قاعدة الهية. وأيضاً في الحديث: حُسن الخلق سجية..

والكثير من الاحاديث الأخرى، فالولوج  بهذا الباب يحتاج بحوثاً وليس بحثاً واحد.. 

الثانية: الشاكلة، قُل كُلٌّ يعمل على شاكلته..

انتخاب من يعمل لادارة المؤسسة أو في أي موقع قيادي آخر لابد أنَّ لا يتم إلا بعد معرفة شاكلته وتركيبته النفسية؟

فـ بعضهم جبان، وبعضهم شجاع بـ طبيعته، وبعضهم سجيته الكرم، والآخر البُخل، وبعضهم دقيق ومنظم والآخر فوضوي، وبعضهم عنيف وبعضهم رفيق.. وهذه الشاكلة تعد هي الأخطر والأهم في تحديد معالم الذات واكتشاف عمق الشخصية، ولكي يبني ذاته البناء الصحيح فانه لابد له من ان يتعمق بشاكلة نفسه، وان يقف على نوعيتها ومن ثَمَّ يسعى لاقتلاع السلبي منها وتعميق الإيجابي منها..

فإذا كان في شاكلتكم حسد أو إثرة أو استبداد لا سامح الله فلابد لكم أن تُعسكروا ههنا وتقتلعوه بطول الجهاد من جذوركم..

جاهدوا بالدعاء والعمل الصالح والتلقين حتى لا تتكوَّن لديكم الشاكلة الخبيثة والضمير المعقد المُظلم، فالحذر الحذر من الخبيث منها لأن تغييرها صعب جداً جداً بل يعدُ من أصعب الأمور، لأن أول ما يتكون في الفرد هو الشاكلة، فأعرفوا معدنكم ما هو أ ذهب؟ أم فضة؟ ام نُحاس؟! ثم (وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا).

ثم تطَّرق سماحته الى نقطة جوهرية وهي ما يجب الإنتباه اليها وهي إنَّ الشاكلة هي ما تصنع مُستقبل الإنسان عادة، ولذلك اذا كان لديكم صفة حسنة فأشكروا الله عليها وزيدوهاً عُمقاً واذا كانت خبيثة والعياذ بالله فعسكروا حتى تقتلعوها..

ثم لفتَ الانتباه بعد ذلك لنقطة مُهمة جداً إذا ما تمسكَ الفرد منا بها تمكن من إمساك زمام أموره وهو:

ضرورة البحث عن أدوات التأثير في تغيير الشاكلة، ومنها الصِبغة التي سيأتي الكلام عنها إضافة للنية الصادقة والإيحاء الإيجابي المستمر، وسوف ينتج عن ذلك شاكلة سليمة تسير بالإنسان في مدارج الرُقيَ والكمال..

الثالثة: الصِبغة

وهي مجموعة المظاهر باختصار ووضوح، وهي التي تُؤثر على الشاكلة بشكل أو آخر ومن هنا تبرز أهميتها..

فـ الحجاب الجيد المحتشم يعكس مظهراً لنموذج إمرأة مُتمسكة بدينها وأخلاقها وهذا مظهر يكون بالعادة مُؤثراً بالآخرين وقد يعكس جانباً من شاكلة الإنسان، وكذلك الحضور في المساجد والمآتم والمشاهد المشرفة.. وهكذا.

فـ كلما كانت المظاهر (الصِبغة) إلهية كُلما كانت تُؤثر بالنفس أكثر وبصورة أعمق، والعكس صحيح أيضاً..

الرابعة: الدفع (وَلَوْلاَ دَفْعُ اللّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَّفَسَدَتِ الأَرْضُ).

فـ الإنسان بـ طبيعته يحتاج لـ هجوم تربوي يُقومَّه، واذا ما نظرنا لخطاب القُرآن حول الإنسان لوجدناه يخاطبه بصوره توبيخية هجومية: (وَالْعَصْرِ * إِنَّ الْإِنسَانَ لَفِي خُسْرٍ)، (إِنَّ الْإِنسَانَ خُلِقَ هَلُوعًا * إِذَا مَسَّهُ الشَّرُّ جَزُوعًا)  (قُتِلَ الْإِنسَانُ مَا أَكْفَرَهُ * مِنْ أَيِّ شَيْءٍ خَلَقَهُ * مِن نُّطْفَةٍ خَلَقَهُ فَقَدَّرَهُ)  وغيرها من الخطابات الإلهية الموَّجهة لـ الإنسان ولكن لماذا؟

لأنه وإنَّ كان صالحاً فأنه يحتاج لمنافس، فعدم وجود المنافس يعني إنَّ الانسان يترهل ويتكاسل، فقد ورَّد في قوله تعالى: (وَفِي ذَلِكَ فَلْيَتَنَافَسِ الْمُتَنَافِسُونَ).

فـ المؤمن متى ما رأى مُنافساً له بالخيرات فأنهُ يُسرع بالخيرات، كما في قوله تعالى: (فَاسْتَبِقُوا الخَيْرَاتِ)، (وَسَارِعُواْ إِلَى مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ...).

ثم أشار الى أهمية خلق التنافس في ما بيننا لأنه محبوب لدى الله تعالى، فمن السهل ان يعمل الإنسان لأهله وعشيرته وحزبه ومؤسسته ولكن من الصعب عليه أن يعمل لمنافسه أيضاً بدعمه ومُساعدته وهذه تحتاج لهمة عالية وعزم إيماني كبير..

 إنَّ تقَّدم المجتمع يكمن في المنافسة وخلق روح من العمل الجماعي القائم على أساس المُنافسة الإيجابية..

موضحاً إنَّ آفة الفرد التي تُؤدي به الى التأخر هو التحجَّم والتقوقع في الصَّدَف، والتنافس الإيجابي يكسر ذلك الصدف و(يد اللهُ مع الجماعة) أَيَّ بركة الله.

مُشيراً الى إن التنافس الذي يكون بـ القول والفعل والمشورة الحسنة والفكر الوقاد هو تنافس يُحلق بالمجتمع نحو مُجتمع مُتكامل راسخ..

ومتى ما تمكنَّا من تفعيل دور الـ نحنُ فينا وبدأ كُلٌّ منا يعملُ في ترشيد الاخرين والأخذ بهم الى الاعلى حيثُ الفلاح في الاخرة والنجاح في الدنيا فأننا سنبني مُجتمعاً سليماً مُعافى من آفات المُجتمعات الأُخرى، وان عدم وجود منافس يخلقُ – عادة – إنساناً طاغياً، ولهذا فإن خلق مُنافس له يجعله يتأدب آخذاً بيده نحو الفلاح وجاعلاً منه منهجاً يعمل بـ مبدأ المُنافسة الإيجابية وإيجاد روح التنافس الإيجابي..

فـ الناس لا تدفعهم النيَّة والصبغة والشاكلة فقط بل التدافع هو من يخلقُ هذا فيهم.

ثم ان التدافع هو الموازن الإستراتيجي القوي للحكومة كي لا تطغى..

أما إذا كان الشعب والعشيرة والأفراد غافلين ولم يخلقوا مؤسسات مجتمع مدني قوية منافسة للحكومة ورقيبة عليها فإن ذلك سيخلق حكومة متغوِّلة لا تهاب شيئاً، حكومة طاغية تعيثُ الفساد في البر والبحر..

وكان الختام مسكاً بذكر المولى أمير المؤمنين صلوات الله عليه وكيف إنه حُجة الله وقرآنه الناطق وحكمه العدل ولكن لم يجد أربعين ناصراً فقط! أربعين لا غير! وذلك كان السبب في حرمان البشرية من أنوار علمه وعدله منذ ذلك الزمن وحتى مجاهيل الزمن القادم.. ولعل ذلك الخذلان لإمام الزمان وعدم استعداد 40 شخصاً للتصدي للطغاة ودفعهم، وعدم نصرة إمام زمانهم، أنتج عقوبة إلهية أخرى وهي ان شرط ظهور إمام زماننا عجل الله فرجه الشريف صار اكتمال 313 ناصراً وليس اربعون فقط! فالواجب السعي الحثيث لتوفير الأجواء الإيمانية والعقائدية لكي يمكن للأمة الإسلامية ان تلد 313 قمة سامقة؟!.

ثم تطرّق سماحته الى أهمية وضرورة الدُعاء والإلحاح لأنهُ كان سلاح الأنبياء، فإن الله تعالى هو الذي بيده الأمر بـ تغيير الشاكلة وتحسين الصبغة وصدق النيَّة ليدَّفع عنا السوء والبلاء والفساد والعدوان والطُغيان..

 

[1]  الشيخ الطوسي، التهذيب، دار الكتب الإسلامية – طهران، ج1 ص83.
[2]  - سورة الإسراء: آية 84
[3]  - سورة البقرة: آية 138
[4]  - سورة الحج: آية 40
[5]  - ثقة الإسلام الكليني، الكافي، دار الكتب الإسلامية – طهران، ج2 ص84.
[6]  - سورة العنكبوت: آية 69.
[7]  - سورة البقرة: آية 251.
[8]  - سورة العصر: آية 1-2.
[9]  - سورة المعارج: آية 19-20.
[10]  - سورة عبس: آيات 17-19.
[11]  - سورة المطففين: آية 26.
[12]  - سورة المائدة: آية 48.
[13] - سورة عمران: آية 133.

المرأة
كربلاء
نشاطات
الدين
المجتمع
شارك الموضوع :

اضافةتعليق

    تمت الاضافة بنجاح

    التعليقات

    آخر الاضافات

    طموح الذات واحتياجات الأبناء، أيهما أهم؟

    حين يُولد القلب في ساحة حرب

    بسكويت من الشوكولاتة الداكنة قد يساعد على فقدان الوزن

    من كوخ العجوز إلى عرش الرّحمن

    لماذا أنجبتني؟

    أنشطة يومية تقلل من خطر الإصابة بالخرف

    آخر القراءات

    من العراق إلى الكويت.. مسيرة كتاب نساء حول الشمس

    النشر : الأحد 13 شباط 2022
    اخر قراءة : منذ ثانية

    ثمارك تتكلم عنك.. أم البنين رسالة تربوية

    النشر : الأثنين 16 كانون الأول 2024
    اخر قراءة : منذ ثانية

    الاعتماد على الأطباء فقط لا يكفي لمكافحة الأمراض المعدية

    النشر : الأحد 21 آيار 2017
    اخر قراءة : منذ 3 ثواني

    هل الجو حار جدًا ولا يسمح لك بالنوم؟ نصائح للحصول على قسط جيد من الراحة ليلاً

    النشر : الثلاثاء 20 آب 2024
    اخر قراءة : منذ 9 ثواني

    الى الزوجات.. احذرن الطرف الثالث

    النشر : الخميس 07 نيسان 2016
    اخر قراءة : منذ 13 ثانية

    ما الذي يسبب رائحة الأطفال حديثو الولادة؟

    النشر : الثلاثاء 29 آذار 2022
    اخر قراءة : منذ 14 ثانية

    الأكثر قراءة

    • اسبوع
    • شهر

    قارئة تُشعل شمعة الأمل في ظلام الجهل .. حوار مع القارئة مريم العيساوي

    • 3758 مشاهدات

    كيف أصبح "شات جي بي تي" مرجعاً لحياتنا؟

    • 462 مشاهدات

    أهمية متسلسلة "فوريير" في التكنولوجيا

    • 371 مشاهدات

    السم الأبيض؟ أسباب تجعل السكر خطرا على صحتك

    • 364 مشاهدات

    7 نساء يشاركن نصائحهن للتعامل مع أعراض انقطاع الطمث

    • 318 مشاهدات

    لماذا لا نسقط من السرير أثناء النوم ليلا؟

    • 302 مشاهدات

    قارئة تُشعل شمعة الأمل في ظلام الجهل .. حوار مع القارئة مريم العيساوي

    • 3758 مشاهدات

    يوم الكتاب العالمي: إشعال شموس المعرفة بين الأجيال وبناء جسور الحضارات

    • 1349 مشاهدات

    من كربلاء إلى النجوم... طفل السبع سنوات يخطف المركز الأول مناصفة في الحساب الذهني ببراءة عبقرية

    • 1328 مشاهدات

    جعفر الصادق: استشهاد نور العلم في وجه الظلام

    • 1198 مشاهدات

    حوار مع حسين المعموري: "التعايش السلمي رسالة شبابية.. والخطابة سلاحنا لبناء مجتمع واع"

    • 875 مشاهدات

    إنتاج الرقائق.. بترول الحرب العالمية الثالثة

    • 853 مشاهدات

    facebook

    Tweets
    صحيفة الكترونية اجتماعية ثقافية بادارة جمعية المودة والازدهار للتنمية النسوية

    الأبواب

    • اسلاميات
    • حقوق
    • علاقات زوجية
    • تطوير
    • ثقافة
    • اعلام
    • منوعات
    • صحة وعلوم
    • تربية
    • خواطر

    اهم المواضيع

    طموح الذات واحتياجات الأبناء، أيهما أهم؟
    • منذ 2 ساعة
    حين يُولد القلب في ساحة حرب
    • منذ 2 ساعة
    بسكويت من الشوكولاتة الداكنة قد يساعد على فقدان الوزن
    • منذ 3 ساعة
    من كوخ العجوز إلى عرش الرّحمن
    • الثلاثاء 20 آيار 2025

    0

    المشاهدات

    0

    المواضيع

    اخر الاضافات
    راسلونا
    Copyrights © 1999 All Rights Reserved by annabaa @ 2025
    2025 @ بشرى حياة