• الرئيسية
  • كل المواضيع
  • الاتصال بنا
facebook twitter instagram telegram
بشرى حياة
☰
  • اسلاميات
  • حقوق
  • علاقات زوجية
  • تطوير
  • ثقافة
  • اعلام
  • منوعات
  • صحة وعلوم
  • تربية
  • خواطر

ما هو سر فقدان الشم لدى مصابي كورونا؟

بشرى حياة / الأثنين 03 آب 2020 / صحة وعلوم / 1899
شارك الموضوع :

ويعد فقدان الشم من بين الأعراض الشائعة وسط المصابين بـكوفيد 19

قال باحثون أميركيون، مؤخرا، إنهم اكتشفوا السبب الذي يجعل المصابين بفيروس كورونا المستجد "كوفيد 19" يفقدون القدرة على الشم، بشكل مؤقت.

ويعد فقدان الشم من بين الأعراض الشائعة وسط المصابين بـ"كوفيد 19"، لكن سبب وقوع هذا الأمر ظل غامضا حتى الآن.

وأوضح علماء من كلية الطب في هارفارد، أنهم درسوا كافة الخلايا المستخدمة من قبل الجسم لأجل الشم، وقاسوا مدى تأثرها بفيروس كورونا المستجد.

وكشفت النتائج أن ما يعرف بـ"العصبون الحسي"، وهو عنصر يرصد وينقل حاسة الشم إلى الدماغ، ليس من الخلايا المعرضة بشدة للتأثر بفيروس كورونا.

وفي المقابل، وجد الفريق العلمي أن فيروس كورونا يهاجم الخلايا التي توصل الإشارة إلى "العصبون الحسي" أو ما يعرف بـ"الدعم الأيضي"، فضلا عن مهاجمة بعض الأوعية الدموية والخلايا الجذعية.

وأوردت الدراسة أن أغلب الإصابات بفيروس كورونا لا تنذر بفقدان دائم لحاسة الشم، مشيرة إلى أن المصابين بجائحة كوفيد-19 أكثر عرضة بواقع 27 مرة لأن يصابوا بفقدان الشم مقارنة بالأشخاص غير المصابين.

وقال سانديب روبرت داتا، الباحث الذي أشرف على الدراسة، وهو أستاذ في البيولوجيا العصبية بكلية الطلب في هارفارد، إن الدراسة وجدت أن فيروس كورونا لا يحدث تغييرا في حاسة الشم من خلال الخلايا، بل عن طريق التأثير على الوظيفة التي تقدم طاقة لهذه الخلايا، حسبما نقلت شبكة "سكاي نيوز" البريطانية.

وأضاف سانديب أن الدراسة حملت خبرا جيدا وهو أنه بمجرد التماثل للشفاء، لا تحتاج الخلايا العصبية المرتبطة بالشم إلى الاستبدال أو إعادة تشكيل نفسها من جرّاء ما لحق بها من أضرار.

وأكد الأكاديمي الأميركي حاجة الباحثين إلى مزيد من البيانات بشأن المرضى، لأجل الحسم بشأن الخلاصات التي جرى عرضها.

ويشكو المصابون بفيروس كورونا مستويات متفاوتة من تراجع حاسة الشم، لكن الأمر مؤقت في أغلب الأحيان وسرعان ما ينتهي بعد الشفاء، بحسب الباحثين. حسب سكاي نيوز

بعدما فقدوا الشم والتذوق.. دراسة تبشر متعافين من كورونا

ما زال العلماء في سعي دؤوب لكشف أسرار الفيروس المستجد الذي ظهر بالصين، في ديسمبر الماضي، ثم انتشر إلى باقي دول العالم، وحصد أرواح 530,865 شخصاً على الأقل وأصاب أكثر من 11,296,470.

وبما أن فقدان حاستي الشم والتذوق هي من الأعراض التي يعاني منها المصابون، خلصت دراسة نشرت مؤخراً في مجلة "جاما" لأمراض الأنف والأذن والحنجرة إلى تعافي أو تحسن حالة 90% من مصابي كورونا، الذين فقدوا حاستي الشم أو التذوق في غضون شهر.

إلى ذلك قام فريق دولي من الباحثين بإعداد الدراسة في إيطاليا حيث أجروا مسحاً لـ187 مصاباً بالفيروس ممن كانت حالتهم الصحية لم تستدع الذهاب للمستشفيات، وطُلب منهم تقييم حاستي الشم أو التذوق بعد وقت قصير من تشخيصهم ومرة أخرى بعد شهر. وقال 113 منهم إنهم شعروا بتغيير في حاسة الشم والتذوق، وتعافى 55 بالكامل. كما ذكر 46 أنهم شعروا بتحسن في الأعراض، لكن 12 قالوا إن الأعراض لم تتغير بل ازدادت سوءاً. ووجد الذين يعانون من أعراض شديدة أنهم استغرقوا وقتاً أطول للتحسن.

من جهتها، قالت الدكتورة كلير هوبكنز، من الباحثين المشاركين في الدراسة، إن فريقها يجري المزيد من الأبحاث حول الأشخاص الذين يعانون من الأعراض المزمنة، موضحة أن "البيانات التي نجمعها تشير إلى أن الغالبية العظمى من المرضي ستتحسن ولكن بالنسبة للبعض، سيكون التعافي بطيئاً".

وأضافت: "بالنسبة للأشخاص الذين يتعافون بسرعة أكبر، من المحتمل أن الفيروس لم يؤثر إلا على الخلايا المبطنة لأنوفهم".

وعن الأشخاص الذين يتعافون بشكل أبطأ، لفتت إلى أن "الفيروس يحتمل أنه أثر على خلايا الأعصاب المسؤولة عن حاسة الشم وقد يستغرق تعافي هذه الخلايا وقتاً أطول".

بدوره، حذر الدكتور جوشوا ليفي، المتخصص في كلية الطب بجامعة إيموري، من أنه حتى مع ارتفاع معدل التعافي، فإن العدد المذهل من مصابي هذا الفيروس يشير إلى أنه يحتمل أن يُصابوا بأعراض لا يمكن علاجها، واقترح إمكانية اللجوء لعلاجات مثل التدريب على الشم. حسب العربية

كورونا
الازمات
صحة
دراسات
شارك الموضوع :

اضافةتعليق

    تمت الاضافة بنجاح

    التعليقات

    آخر الاضافات

    يوم الشاي العالمي: رفيق الدروب والأوقات

    هل فقدت الأسرة سلطتها التربوية أمام التكنولوجيا؟

    للحوامل.. كيف تساعد الأفوكادو في صحة الجنين؟

    طموح الذات واحتياجات الأبناء، أيهما أهم؟

    حين يُولد القلب في ساحة حرب

    بسكويت من الشوكولاتة الداكنة قد يساعد على فقدان الوزن

    آخر القراءات

    ماهي أضرار الأرز الأبيض؟

    النشر : الأحد 23 شباط 2020
    اخر قراءة : منذ 4 ثواني

    طفلي الحسيني

    النشر : الأربعاء 31 تشرين الاول 2018
    اخر قراءة : منذ 11 ثانية

    هل أنا موهوب؟

    النشر : الثلاثاء 26 حزيران 2018
    اخر قراءة : منذ 19 ثانية

    هل هناك أضرار صحية لتناول الفلفل الحار؟

    النشر : الأربعاء 21 كانون الأول 2022
    اخر قراءة : منذ 19 ثانية

    الأصدقاء.. منهم من نال مرتبة الشرف وآخرون قادوا إلى الهاوية

    النشر : السبت 04 آب 2018
    اخر قراءة : منذ 21 ثانية

    استطلاع رأي:هل الإعتراف بالخطأ إنتقاص من الذات؟

    النشر : السبت 11 آب 2018
    اخر قراءة : منذ 23 ثانية

    الأكثر قراءة

    • اسبوع
    • شهر

    قارئة تُشعل شمعة الأمل في ظلام الجهل .. حوار مع القارئة مريم العيساوي

    • 3780 مشاهدات

    البهجة؟ لا تبحث عنها… إنها تحت الوسادة

    • 315 مشاهدات

    لماذا لا نسقط من السرير أثناء النوم ليلا؟

    • 313 مشاهدات

    رجاء صادق

    • 311 مشاهدات

    أنشطة يومية تقلل من خطر الإصابة بالخرف

    • 308 مشاهدات

    من كوخ العجوز إلى عرش الرّحمن

    • 302 مشاهدات

    قارئة تُشعل شمعة الأمل في ظلام الجهل .. حوار مع القارئة مريم العيساوي

    • 3780 مشاهدات

    يوم الكتاب العالمي: إشعال شموس المعرفة بين الأجيال وبناء جسور الحضارات

    • 1351 مشاهدات

    من كربلاء إلى النجوم... طفل السبع سنوات يخطف المركز الأول مناصفة في الحساب الذهني ببراءة عبقرية

    • 1333 مشاهدات

    جعفر الصادق: استشهاد نور العلم في وجه الظلام

    • 1203 مشاهدات

    حوار مع حسين المعموري: "التعايش السلمي رسالة شبابية.. والخطابة سلاحنا لبناء مجتمع واع"

    • 884 مشاهدات

    الحسد في كلام الإمام الصادق

    • 850 مشاهدات

    facebook

    Tweets
    صحيفة الكترونية اجتماعية ثقافية بادارة جمعية المودة والازدهار للتنمية النسوية

    الأبواب

    • اسلاميات
    • حقوق
    • علاقات زوجية
    • تطوير
    • ثقافة
    • اعلام
    • منوعات
    • صحة وعلوم
    • تربية
    • خواطر

    اهم المواضيع

    يوم الشاي العالمي: رفيق الدروب والأوقات
    • منذ 12 ساعة
    هل فقدت الأسرة سلطتها التربوية أمام التكنولوجيا؟
    • منذ 12 ساعة
    للحوامل.. كيف تساعد الأفوكادو في صحة الجنين؟
    • منذ 12 ساعة
    طموح الذات واحتياجات الأبناء، أيهما أهم؟
    • الأربعاء 21 آيار 2025

    0

    المشاهدات

    0

    المواضيع

    اخر الاضافات
    راسلونا
    Copyrights © 1999 All Rights Reserved by annabaa @ 2025
    2025 @ بشرى حياة