• الرئيسية
  • كل المواضيع
  • الاتصال بنا
facebook twitter instagram telegram
بشرى حياة
☰
  • اسلاميات
  • حقوق
  • علاقات زوجية
  • تطوير
  • ثقافة
  • اعلام
  • منوعات
  • صحة وعلوم
  • تربية
  • خواطر

ما هو سر فقدان الشم لدى مصابي كورونا؟

بشرى حياة / الأثنين 03 آب 2020 / صحة وعلوم / 2033
شارك الموضوع :

ويعد فقدان الشم من بين الأعراض الشائعة وسط المصابين بـكوفيد 19

قال باحثون أميركيون، مؤخرا، إنهم اكتشفوا السبب الذي يجعل المصابين بفيروس كورونا المستجد "كوفيد 19" يفقدون القدرة على الشم، بشكل مؤقت.

ويعد فقدان الشم من بين الأعراض الشائعة وسط المصابين بـ"كوفيد 19"، لكن سبب وقوع هذا الأمر ظل غامضا حتى الآن.

وأوضح علماء من كلية الطب في هارفارد، أنهم درسوا كافة الخلايا المستخدمة من قبل الجسم لأجل الشم، وقاسوا مدى تأثرها بفيروس كورونا المستجد.

وكشفت النتائج أن ما يعرف بـ"العصبون الحسي"، وهو عنصر يرصد وينقل حاسة الشم إلى الدماغ، ليس من الخلايا المعرضة بشدة للتأثر بفيروس كورونا.

وفي المقابل، وجد الفريق العلمي أن فيروس كورونا يهاجم الخلايا التي توصل الإشارة إلى "العصبون الحسي" أو ما يعرف بـ"الدعم الأيضي"، فضلا عن مهاجمة بعض الأوعية الدموية والخلايا الجذعية.

وأوردت الدراسة أن أغلب الإصابات بفيروس كورونا لا تنذر بفقدان دائم لحاسة الشم، مشيرة إلى أن المصابين بجائحة كوفيد-19 أكثر عرضة بواقع 27 مرة لأن يصابوا بفقدان الشم مقارنة بالأشخاص غير المصابين.

وقال سانديب روبرت داتا، الباحث الذي أشرف على الدراسة، وهو أستاذ في البيولوجيا العصبية بكلية الطلب في هارفارد، إن الدراسة وجدت أن فيروس كورونا لا يحدث تغييرا في حاسة الشم من خلال الخلايا، بل عن طريق التأثير على الوظيفة التي تقدم طاقة لهذه الخلايا، حسبما نقلت شبكة "سكاي نيوز" البريطانية.

وأضاف سانديب أن الدراسة حملت خبرا جيدا وهو أنه بمجرد التماثل للشفاء، لا تحتاج الخلايا العصبية المرتبطة بالشم إلى الاستبدال أو إعادة تشكيل نفسها من جرّاء ما لحق بها من أضرار.

وأكد الأكاديمي الأميركي حاجة الباحثين إلى مزيد من البيانات بشأن المرضى، لأجل الحسم بشأن الخلاصات التي جرى عرضها.

ويشكو المصابون بفيروس كورونا مستويات متفاوتة من تراجع حاسة الشم، لكن الأمر مؤقت في أغلب الأحيان وسرعان ما ينتهي بعد الشفاء، بحسب الباحثين. حسب سكاي نيوز

بعدما فقدوا الشم والتذوق.. دراسة تبشر متعافين من كورونا

ما زال العلماء في سعي دؤوب لكشف أسرار الفيروس المستجد الذي ظهر بالصين، في ديسمبر الماضي، ثم انتشر إلى باقي دول العالم، وحصد أرواح 530,865 شخصاً على الأقل وأصاب أكثر من 11,296,470.

وبما أن فقدان حاستي الشم والتذوق هي من الأعراض التي يعاني منها المصابون، خلصت دراسة نشرت مؤخراً في مجلة "جاما" لأمراض الأنف والأذن والحنجرة إلى تعافي أو تحسن حالة 90% من مصابي كورونا، الذين فقدوا حاستي الشم أو التذوق في غضون شهر.

إلى ذلك قام فريق دولي من الباحثين بإعداد الدراسة في إيطاليا حيث أجروا مسحاً لـ187 مصاباً بالفيروس ممن كانت حالتهم الصحية لم تستدع الذهاب للمستشفيات، وطُلب منهم تقييم حاستي الشم أو التذوق بعد وقت قصير من تشخيصهم ومرة أخرى بعد شهر. وقال 113 منهم إنهم شعروا بتغيير في حاسة الشم والتذوق، وتعافى 55 بالكامل. كما ذكر 46 أنهم شعروا بتحسن في الأعراض، لكن 12 قالوا إن الأعراض لم تتغير بل ازدادت سوءاً. ووجد الذين يعانون من أعراض شديدة أنهم استغرقوا وقتاً أطول للتحسن.

من جهتها، قالت الدكتورة كلير هوبكنز، من الباحثين المشاركين في الدراسة، إن فريقها يجري المزيد من الأبحاث حول الأشخاص الذين يعانون من الأعراض المزمنة، موضحة أن "البيانات التي نجمعها تشير إلى أن الغالبية العظمى من المرضي ستتحسن ولكن بالنسبة للبعض، سيكون التعافي بطيئاً".

وأضافت: "بالنسبة للأشخاص الذين يتعافون بسرعة أكبر، من المحتمل أن الفيروس لم يؤثر إلا على الخلايا المبطنة لأنوفهم".

وعن الأشخاص الذين يتعافون بشكل أبطأ، لفتت إلى أن "الفيروس يحتمل أنه أثر على خلايا الأعصاب المسؤولة عن حاسة الشم وقد يستغرق تعافي هذه الخلايا وقتاً أطول".

بدوره، حذر الدكتور جوشوا ليفي، المتخصص في كلية الطب بجامعة إيموري، من أنه حتى مع ارتفاع معدل التعافي، فإن العدد المذهل من مصابي هذا الفيروس يشير إلى أنه يحتمل أن يُصابوا بأعراض لا يمكن علاجها، واقترح إمكانية اللجوء لعلاجات مثل التدريب على الشم. حسب العربية

كورونا
الازمات
صحة
دراسات
شارك الموضوع :

اضافةتعليق

    تمت الاضافة بنجاح

    التعليقات

    آخر الاضافات

    العباءة الزينبية: رمز الهوية والعفاف في كربلاء

    أسباب الارتباك

    السخرية من الآخرين في ضوء القرآن الكريم وسبل الوقاية النفسية والاجتماعية منها

    قبل استنزاف طاقتك.. 9 طرق للتعامل مع الإرهاق الرقمي

    هكذا يحكم رجالات الله .. نبيّ الله أُسوة

    روبوت يحمل وينجب بدلًا من الأم.. كارثة أم معالجة طبية؟

    آخر القراءات

    هل تستطيع الساعات الذكية التنبؤ بمرض باركنسون ونوبات الصرع؟

    النشر : السبت 09 تشرين الثاني 2024
    اخر قراءة : منذ 4 ثواني

    ماهو الفرق بين كورونا ونزلات البرد والإنفلونزا؟

    النشر : الأربعاء 30 ايلول 2020
    اخر قراءة : منذ 4 ثواني

    كيف تحمي نفسك من جدري القرود؟

    النشر : الأثنين 04 تموز 2022
    اخر قراءة : منذ 6 ثواني

    ما هو النظام الأبوي المستحدث؟

    النشر : الأحد 03 تموز 2022
    اخر قراءة : منذ 9 ثواني

    لا تعافر الحياة وانتبه للتدابير الإلهية

    النشر : الأربعاء 07 كانون الأول 2022
    اخر قراءة : منذ 30 ثانية

    بوصلة الأخيار

    النشر : الأحد 31 تشرين الاول 2021
    اخر قراءة : منذ 31 ثانية

    الأكثر قراءة

    • اسبوع
    • شهر

    العباءة الزينبية: رمز الهوية والعفاف في كربلاء

    • 443 مشاهدات

    مشاعرُ خادم

    • 416 مشاهدات

    من النبوة إلى الإمامة: أحفاد النبي محمد ومسار استمرار الرسالة

    • 412 مشاهدات

    من الوحي إلى الدرس: كيف صنع الرسول صلى الله عليه واله وسلم أمة بالعلم؟

    • 390 مشاهدات

    عندما يُقيمُ القلب موسمهُ

    • 381 مشاهدات

    عن فضيلة السكون في عالمٍ لا يصمت

    • 359 مشاهدات

    مناهل الأربعين.. فتنافسوا في زيارته

    • 1434 مشاهدات

    زوار الحسين: فضل عظيم وشرف أبدي

    • 1369 مشاهدات

    السيدة رقية: فراشة كربلاء وصرخة المظلومية الخالدة

    • 1247 مشاهدات

    سوء الظن.. قيدٌ خفيّ يقيّد العلاقات ويشوّه النوايا

    • 1096 مشاهدات

    التواصل المقطوع

    • 1089 مشاهدات

    بين طموحات الأهل وقدرات الأبناء.. هل الطب هو الخيار الوحيد؟

    • 1057 مشاهدات

    facebook

    Tweets
    صحيفة الكترونية اجتماعية ثقافية بادارة جمعية المودة والازدهار للتنمية النسوية

    الأبواب

    • اسلاميات
    • حقوق
    • علاقات زوجية
    • تطوير
    • ثقافة
    • اعلام
    • منوعات
    • صحة وعلوم
    • تربية
    • خواطر

    اهم المواضيع

    العباءة الزينبية: رمز الهوية والعفاف في كربلاء
    • منذ 12 ساعة
    أسباب الارتباك
    • منذ 12 ساعة
    السخرية من الآخرين في ضوء القرآن الكريم وسبل الوقاية النفسية والاجتماعية منها
    • منذ 12 ساعة
    قبل استنزاف طاقتك.. 9 طرق للتعامل مع الإرهاق الرقمي
    • منذ 12 ساعة

    0

    المشاهدات

    0

    المواضيع

    اخر الاضافات
    راسلونا
    Copyrights © 1999 All Rights Reserved by annabaa @ 2025
    2025 @ بشرى حياة