• الرئيسية
  • كل المواضيع
  • الاتصال بنا
facebook twitter instagram telegram
بشرى حياة
☰
  • اسلاميات
  • حقوق
  • علاقات زوجية
  • تطوير
  • ثقافة
  • اعلام
  • منوعات
  • صحة وعلوم
  • تربية
  • خواطر

الغدير.. غديرنا

نرجس الموسوي / الأثنين 11 ايلول 2017 / منوعات / 2467
شارك الموضوع :

في عتمة هواجس الأفكار، أنار يراعي وهو ينبض بعذب البوح وجميل الكلام، ويرسم خارطة الطريق؛ لتحلق روحي وتطلق له العنان في عالم تزهر فيه الحروف و

في عتمة هواجس الأفكار، أنار يراعي وهو ينبض بعذب البوح وجميل الكلام، ويرسم خارطة الطريق؛ لتحلق روحي وتطلق له العنان في عالم تزهر فيه الحروف وتبحر المعاني وتنسج الأحلام.  ولكن؛ اليوم أشعر أنه هزيل، وعار؛ يرتجف وهو يحاول أن يسرد أسطورة حقيقية لأعظم رجل في عالم الوجود بعد النبي، صلوات الله وسلامه عليهما.

ترى؛ هل أستطيع إماطة اللثام، ورفع ستار مسرحية كتبها بعض مهرجي السلاطين ليخفوا شمس الحقيقة الواضحة لحادثة  "يوم الغدير"؟.

ﺍﻟﻐﺪﻳﺮ ﻫﻮ ﺍﻟﻤﻨﺨﻔﺾ ﺍﻟﻄﺒﻴﻌﻲ ﻣﻦ ﺍﻷﺭﺽ ﻳﺠﺘﻤﻊ ﻓﻴﻪ ﻣﺎﺀ ﺍﻟﻤﻄﺮ ﺃﻭﺍﻟﺴﻴﻞ، ﻭﻻ ﻳﺒﻘﻰ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻘﻴﻆ .

ﺃﻣّﺎ ﺧُﻢّ: ﻓﻘﺪ ﻧﻘﻞ ﻳﺎﻗﻮﺕ ﺍﻟﺤﻤﻮﻱ ﻋﻦ ﺍﻟﺰﻣﺨﺸﺮﻱ ﻗﻮﻟﻪ: ﺧُﻢّ ﺍﺳﻢ ﺭﺟﻞ ﺻﺒّﺎﻍ، ﺍُﺿﻴﻒ ﺇﻟﻴﻪ ﺍﻟﻐﺪﻳﺮ ﺍﻟﺬﻱ ﺑﻴﻦ ﻣﻜﺔ ﻭﺍﻟﻤﺪﻳﻨﺔ ﺑﺎﻟﺠُﺤﻔﺔ. ﻭﻗﻴﻞ: ﺇﻥَّ ﺧُﻤّﺎً ﺍﺳﻢ ﻏﻴﻀﺔ ﻫﻨﺎﻙ، ﻭﺑﻬﺎ ﻏﺪﻳﺮ ﻧُﺴﺐ ﺇﻟﻴﻬﺎ‏.

ففي هذا اليوم، ﻗﺎﻝ ﺍﻟﺮﺳﻮﻝ ﺍﻷﻋﻈﻢ، صلى الله عليه وآله، ﻭﻫﻮ ﻳﻤﺴﻚ ﺑﻴﺪ ﺍﻹﻣﺎﻡ ﻋﻠﻲ ﺑﻦ ﺃﺑﻲ ﻃﺎﻟﺐ، عليه السلام :

‏"ﺃﻳﻬﺎ ﺍﻟﻨﺎﺱ؛ ﻣﻦ ﻛﻨﺖ ﻣﻮﻻﻩ ﻓﻌﻠﻲ ﻣﻮﻻﻩ، ﺍﻟﻠﻬﻢ ﻭﺍﻝ ﻣﻦ ﻭﺍﻻﻩ، ﻭﻋﺎﺩ ﻣﻦ ﻋﺎﺩﺍﻩ، ﻭﺃﻧﺼﺮ ﻣﻦ ﻧﺼﺮﻩ، ﻭﺍﺧﺬﻝ ﻣﻦ ﺧﺬﻟﻪ، ﻭﺃﺣﺐ ﻣﻦ ﺃﺣﺒﻪ، ﻭﺃﺑﻐﺾ ﻣﻦ ﺃﺑﻐﻀﻪ".

نعم؛ يدعي البعض أن معنى المولى هو الصاحب، وأن هذا ما قصده النبي، صلى الله عليه وآله؛ فهل من المعقول أن يجمع الرسول، صلى الله عليه وآله، أكثر من مائة ألف حاج وفي يوم قيظ لكي يخبرهم أن عليا هو أخوه؟!.

فهل يجهلون أن كلمة "المولى" من الأضداد؛ أي أن  لها معنى، ومعنى آخر ضده.

"المولى" تأتي بمعنى السيد المطاع، و تأتي بمعنى الخادم العبد، أيضا. ويعرف المعنى من سياق الجملة .

وفي خطبة الغدير المشهورة، جاءت كلمة "المولى" بمعنى السيد المطاع، والأولى بالأمر.

فقول النبي، صلى الله عليه وآله وسلم :"فمن كنت مولاه"؛ أي: فمن كنت أنا أولى به من نفسه .

"فهذا علي مولاه"؛ أي: فهذا علي، عليه السلام، أولى به من نفسه؛ من بعدي.

فإن من البديهي والمنطقي أن يضع الرسول، صلى الله عليه و آله، من يخلفه ويدير شؤون الأمة من بعده؛ فالرسول لا  يتحدث بما تهوى نفسه كما في قوله تعالى: {ﻭَﻣَﺎ ﻳَﻨﻄِﻖُ ﻋَﻦِ ﺍﻟْﻬَﻮَﻯ  ‏( 3 ‏)  ﺇِﻥْ ﻫُﻮَ ﺇِﻟَّﺎ ﻭَﺣْﻲٌ ﻳُﻮﺣَﻰ  ‏( 4 ‏)} ﺳﻮﺭﺓ ﺍﻟﻨﺠم.

فيوم الغدير يوم عظيم ﻟﻌﻈﻤﺔ ﺍﻟﺤﺪﺙ، ﺣﻴﺚ ﺻﺪﺭ ﻓﻲ ﻣﺜﻞ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺃﻣﺮ ﻋﺎﺟﻞ ﻣﻦ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﻌﻠﻲ ﺍﻟﻌﻈﻴﻢ ﻋﺰ ﻭﺟﻞ، ﻟﻨﺒﻴﻪ ﺍﻟﺮﺳﻮﻝ ﺍﻷﻋﻈﻢ، صلى الله عليه وآله، ﺑﺎﻟﻤﺒﺎﺩﺭﺓ ﺍﻟﻤﺒﺎﺷﺮﺓ ﺑﺘﺒﻠﻴﻎ ﺃﻫﻢ ﻣﺎ ﻓﻲ ﺭﺳﺎﻟﺘﻪ، ﻭﺩﻭﻥ ﺫﻟﻚ ﻟﻢ ﺗﺒﻠﻎ ﺍﻟﺮﺳﺎﻟﺔ، ﻭﺫﻟﻚ بتنصيب ﺍﻹﻣﺎﻡ ﻋﻠﻲ ﺑﻦ ﺃﺑﻲ ﻃﺎﻟﺐ، عليه السلام، ﻭﻟﻴﺎ ﻭﺃﻣﻴﺮﺍ، ﻭﺫﻟﻚ ﻓﻲ ﻃﺮﻳﻖ ﺍﻟﻌﻮﺩﺓ ﻣﻦ حجة الوداع في العام العاشر للهجرة، ﺑﺤﻀﻮﺭ ﻋﺪﺩ ﻛﺒﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﺤﺠﺎﺝ، ﺃﻛﺜﺮ ﻣﻦ مائة ﺃﻟﻒ ﺣﺎﺝ، ﻭﺃﻥ ﻳﻘﻮﻡ ﺍﻟﺤﻀﻮﺭ ﻭﻓﻲ ﻃﻠﻴﻌﺘﻬﻢ ﺍﻟﺼﺤﺎﺑﺔ ﺑﻤﺒﺎﻳﻌﺘﻪ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻮﻻﻳﺔ وإمرة المسلمين.

إﻧﻪ ﺃﻣﺮ ﺍﻟﻬﻲ عاجل  ﻻ ﻳحتمل ﺍﻟﺘﺄﺧﻴﺮ ﻟﻠﻮﺻﻮﻝ ﻟﻠﻤﺪﻳﻨﺔ ﺍﻟﻤﻨﻮﺭﺓ ﻭﺇﻗﺎﻣﺔ ﻣﺮﺍﺳﻢ ﺍﻟﺘﻨﺼﻴﺐ ﻫﻨﺎﻙ.. إنه ﺃﻣﺮ خطير ومهم وﻓﻴﻪ ﺣﻜﻤﺔ، ﻭﻓﻴﻪ ﻣﺼﻠﺤﺔ ﻭﺭﺣﻤﺔ ﻟﻠﻌﺒﺎﺩ .

ﻣﺎ ﺍﻟﺴﺮ ﻓﻲ ﺫﻟﻚ؟

ﺍﻷﻣﺔ ﺍﻹﺳﻼﻣﻴﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻌﺎﻧﻲ ﺍﻟﻮﻳﻼﺕ، ﺑﺤﺎﺟﺔ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻌﻮﺩﺓ ﺇﻟﻰ ﻣﻌﺪﻥ ﺍﻟﺮﺳﺎﻟﺔ، ﻣﻦ ﺧﻼﻝ ﺍﻟﺘﻔﻜﺮ ﻓﻲ ﻳﻮﻡ ﺍﻟﻐﺪﻳﺮ ﺍﻻﻏﺮ، ﻭﺍﻟﺘﺰﻭﺩ ﻣﻦ ﻋﺒﻖ ﺃﺳﺮﺍﺭ ﺃﻣﻴﺮ ﺍﻟﻤﺆﻣﻨﻴﻦ ﺍﻟﺨﺎﻟﺪ ﺍﻹﻣﺎﻡ ﻋﻠﻲ ﺑﻦ ﺃﺑﻲ ﻃﺎﻟﺐ .

الإﻣﺎﻡ ﻋﻠﻲ ‏( ﻉ ‏) ﺳﺮ ﻣﻦ ﺍﻷﺳﺮﺍﺭ..، ﻗﺎﻝ ﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ ‏( ﺹ ‏): .."ﻭﻻ ﻳﻌﺮﻓﻚ - ﻳﺎ ﻋﻠﻲ - ﺇﻻ ﺍﻟﻠﻪ ﻭﺃﻧا".

ﻗﺎﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ :

‏{ﻳَﺎ ﺃَﻳُّﻬَﺎ ﺍﻟﺮَّﺳُﻮﻝُ ﺑَﻠِّﻎْ ﻣَﺎ ﺃُﻧْﺰِﻝَ ﺇِﻟَﻴْﻚَ ﻣِﻦْ ﺭَﺑِّﻚَ ﻭَﺇِﻥْ ﻟَﻢْ ﺗَﻔْﻌَﻞْ ﻓَﻤَﺎ ﺑَﻠَّﻐْﺖَ ﺭِﺳَﺎﻟَﺘَﻪُ ﻭَﺍﻟﻠَّﻪُ ﻳَﻌْﺼِﻤُﻚَ ﻣِﻦَ ﺍﻟﻨَّﺎﺱِ ﺇِﻥَّ ﺍﻟﻠَّﻪَ ﻟَﺎ ﻳَﻬْﺪِﻱ ﺍﻟْﻘَﻮْﻡَ ﺍﻟْﻜَﺎﻓِﺮِﻳﻦَ‏}. ‏(ﺍﻟﻤﺎﺋﺪﺓ: 67).

ﻭﻗﺎﻝ ﺍﻟﺮﺳﻮﻝ ﺍﻷﻋﻈﻢ ‏(ﺹ‏) ﻭﻫﻮ ﻳﻤﺴﻚ ﺑﻴﺪ ﺍﻹﻣﺎﻡ ﻋﻠﻲ ﺑﻦ ﺃﺑﻲ ﻃﺎﻟﺐ ‏(ﻉ )‏:

" ﺃﻳﻬﺎ ﺍﻟﻨﺎﺱ؛ ﻣﻦ ﻛﻨﺖ ﻣﻮﻻﻩ ﻓﻌﻠﻲ ﻣﻮﻻﻩ، ﺍﻟﻠﻬﻢ ﻭﺍﻝ ﻣﻦ ﻭﺍﻻﻩ ﻭﻋﺎﺩ ﻣﻦ ﻋﺎﺩﺍﻩ، ﻭﺃﻧﺼﺮ ﻣﻦ ﻧﺼﺮﻩ ﻭﺍﺧﺬﻝ ﻣﻦ ﺧﺬﻟﻪ ﻭﺃﺣﺐ ﻣﻦ ﺃﺣﺒﻪ ﻭﺃﺑﻐﺾ ﻣﻦ ﺃﺑﻐﻀﻪ".

ﻟﻜﻨﻲ ﺃﺭﻯ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻨﺎﺳﺐ أن ألقي باﻟﻤﺴﺆﻭﻟﻴﺔ ﺍﻟﺸﺮﻋﻴﺔ على المفكرين ﻭﺍﻟﺒﺎﺣﺜﻴﻦ ﺑﺪﺭﺍﺳﺔ ﺍﻟﻨﺼﻮﺹ ﺍﻟﻘﺮآنية ﻭﺍﻷﺣﺎﺩﻳﺚ ﺍﻟﻨﺒﻮﻳﺔ ﺍﻟﺸﺮﻳﻔﺔ ﺑﺤﻖ ﺃﻣﻴﺮ ﺍﻟﻤﺆﻣﻨﻴﻦ ‏(ﻉ‏) ﻟﻨﺼﻞَ ﺍﻟﻰ ﻧﺘﺎﺋﺞ ﻋﻠﻤﻴﺔٍ وﻋﻤﻠﻴﺔٍ ﻧﺎﻓﻌﺔ؛ ﻻ ﺍﻟﻰ ﻧﺘﺎﺋﺞ  ﺍﻧﻔﻌﺎﻟﻴﺔٍ ﺑﺎﺋﺴﺔ، ﺗﺬﻫﺐ ﺃﺩﺭﺍﺝَ ﺍﻟﺮﻳﺎِﺡ ﻟﺨﻔﺔِ ﻭَﺯﻧِﻬﺎ .

ﺍﻥ الصراخ والقذف بالباطل واللعن الذي كان متوارثا  لسنوات ﻫﻮ- ﻓﻲ ﺍﻟﻮﺍﻗﻊ - ﻫﻮﺍﺀ ﻓﻲ ﺷﺒﻚ.

ﺍﻥ ﺍﻟﺘﻔﻜﻴر ﺍﻟﺴﻠﻴﻢ ﻭﺍﻟﺒﺤﺚ ﺍﻟﻌﻠﻤﻲ  وﺍﻟﺘﺠﺮﺩِ ﻋﻦ  ﺍﻟﺠﻬﻞ اﻟﻮﺧﻴﻢ ﺍﻟﺬﻱ ﻣﻦ ﺷﺄﻧﻪ ﺃﻥ يقطعَ ﺃﻭﺻﺎﻝ ﺍﻟﺠﺴﺪ ﺍﻟﻮﺍﺣﺪ، ﻓﻲ ﻭﻗﺖ حرج ﺑﻤﺎ ﻛﺴﺒﺖْ ﺃﻳﺪﻱ ﺍﻟﻨﺎﺱ؛ تقوي ﻣﻦ ﺭﻛﺎﺋﺰ ﻣﺪﺭﺳﺔِ ﺍﻟَﻮﺣﺪﺓِ ﺍﻷﺳﻼﻣﻴﺔ، وتناسب رقي ﺍﻟﻌﻘﻞ ﺍﻟﺒﺸﺮﻱ .

لقد انتهت صلاحية شراء الذمم؛ فهي ﻛﺎﻟﻐﺬﺍءِ ﺍﻟﻔﺎﺳﺪ، ﻳﻘﻀﻲ ﻋﻠﻰ مدة اكله.  فلا ﺍﻟﺸﺒﻜﺔُ ﺍﻟﻌﻨﻜﺒﻮﺗﻴﺔُ، ولا اصوات عواء الذئاب ﻣﻬﻤﺎ ﺃﻭتيت ﻣﻦ ﻗﻮﺓٍ ﺑﻘﺎﺩﺭﺓٍ ﻋﻠﻰ ﺣﺠﺐ ﺷُﻌﺎﻉِ ﻋﻠﻲٍ ‏(ﻉ) ﺍﻟﺴﺎﻃﻊ ﺍﻟﺬﻱ يشق القلوب النقية وينشر فيها النور .

عيد الغدير
الامام علي
التاريخ
القيم
الفكر
المبادئ
شارك الموضوع :

اضافةتعليق

    تمت الاضافة بنجاح

    التعليقات

    آخر الاضافات

    آداب الحديث وفن الاستماع الفعّال

    السر الأعظم في معاملة الناس

    محليات صناعية شائعة قد تزيد من خطر الجلطات والسكتات الدماغية

    قارئة تُشعل شمعة الأمل في ظلام الجهل .. حوار مع القارئة مريم العيساوي

    البهجة؟ لا تبحث عنها… إنها تحت الوسادة

    الرجل "الألفا" يشعر بالوحدة والعزلة.. فهل من نموذج جديد لمعنى الرجولة؟

    آخر القراءات

    دراسة تربط بين تناول أحماض أوميجا_3 وتقليل الإصابة بأمراض القلب

    النشر : الأحد 08 كانون الثاني 2017
    اخر قراءة : منذ ثانيتين

    كيف تكون متحمساً ونشيطاً في يومك؟

    النشر : الثلاثاء 01 شباط 2022
    اخر قراءة : منذ 13 ثانية

    نادي أصدقاء الكتاب يناقش كتاب العمل مع العدو

    النشر : السبت 13 تموز 2019
    اخر قراءة : منذ 16 ثانية

    نصائح رمضانية لربات البيوت.. تعرفي عليها

    النشر : الخميس 30 آذار 2023
    اخر قراءة : منذ 32 ثانية

    مع حرارة الصيف المرتفعة: من ينتج أكثر المرأة أم الرجل؟

    النشر : الخميس 11 تموز 2019
    اخر قراءة : منذ 33 ثانية

    المرأة والرجل في العمل الوظيفي.. أيهما أفضل؟

    النشر : الأثنين 24 كانون الثاني 2022
    اخر قراءة : منذ 35 ثانية

    الأكثر قراءة

    • اسبوع
    • شهر

    قارئة تُشعل شمعة الأمل في ظلام الجهل .. حوار مع القارئة مريم العيساوي

    • 3727 مشاهدات

    كيف أصبح "شات جي بي تي" مرجعاً لحياتنا؟

    • 452 مشاهدات

    أهمية متسلسلة "فوريير" في التكنولوجيا

    • 359 مشاهدات

    السم الأبيض؟ أسباب تجعل السكر خطرا على صحتك

    • 356 مشاهدات

    صخب المبالغة: مأساةٌ وجودية!

    • 311 مشاهدات

    7 نساء يشاركن نصائحهن للتعامل مع أعراض انقطاع الطمث

    • 309 مشاهدات

    قارئة تُشعل شمعة الأمل في ظلام الجهل .. حوار مع القارئة مريم العيساوي

    • 3727 مشاهدات

    يوم الكتاب العالمي: إشعال شموس المعرفة بين الأجيال وبناء جسور الحضارات

    • 1343 مشاهدات

    من كربلاء إلى النجوم... طفل السبع سنوات يخطف المركز الأول مناصفة في الحساب الذهني ببراءة عبقرية

    • 1323 مشاهدات

    جعفر الصادق: استشهاد نور العلم في وجه الظلام

    • 1192 مشاهدات

    حوار مع حسين المعموري: "التعايش السلمي رسالة شبابية.. والخطابة سلاحنا لبناء مجتمع واع"

    • 863 مشاهدات

    إنتاج الرقائق.. بترول الحرب العالمية الثالثة

    • 851 مشاهدات

    facebook

    Tweets
    صحيفة الكترونية اجتماعية ثقافية بادارة جمعية المودة والازدهار للتنمية النسوية

    الأبواب

    • اسلاميات
    • حقوق
    • علاقات زوجية
    • تطوير
    • ثقافة
    • اعلام
    • منوعات
    • صحة وعلوم
    • تربية
    • خواطر

    اهم المواضيع

    آداب الحديث وفن الاستماع الفعّال
    • منذ 23 ساعة
    السر الأعظم في معاملة الناس
    • منذ 23 ساعة
    محليات صناعية شائعة قد تزيد من خطر الجلطات والسكتات الدماغية
    • منذ 23 ساعة
    قارئة تُشعل شمعة الأمل في ظلام الجهل .. حوار مع القارئة مريم العيساوي
    • الأحد 18 آيار 2025

    0

    المشاهدات

    0

    المواضيع

    اخر الاضافات
    راسلونا
    Copyrights © 1999 All Rights Reserved by annabaa @ 2025
    2025 @ بشرى حياة