• الرئيسية
  • كل المواضيع
  • الاتصال بنا
facebook twitter instagram telegram
بشرى حياة
☰
  • اسلاميات
  • حقوق
  • علاقات زوجية
  • تطوير
  • ثقافة
  • اعلام
  • منوعات
  • صحة وعلوم
  • تربية
  • خواطر

العرفان الشيعي.. ومعرفة الله!

غدير مهدي / الأحد 20 آيار 2018 / اسلاميات / 22510
شارك الموضوع :

التصوف عبارة عن منهج اعتقادي وسلوكي ظهر ظهوراً واضحاً في القرن الثالث الهجري وقد تأثر تأثراً كبيراً بالفلسفة اليونانية فجمع بين الفكر اليو

التصوف عبارة عن منهج اعتقادي وسلوكي ظهر ظهوراً واضحاً في القرن الثالث الهجري وقد تأثر تأثراً كبيراً بالفلسفة اليونانية فجمع بين الفكر اليوناني الوثني من جهة وعقائد المخالفين من جهة أخرى.. فأصبحت عقيدة تحمل في طياتها البدع والضلال فأصحابها يؤمنون بالكشف والشهود والقول بحلول ذات الله في المخلوقين فالله بعقيدتهم متحد مع كل شيء بل هو كل شيء ولا وجود لغيره وهو الذي يظهر بصور مختلفة كالبحر الذي يتلاطم فتظهر منه الأمواج على صور مختلفة يكون حقيقتها البحر نفسه ليس إلا وهذا ما قاله زعيمهم ابن عربي: إن النصارى كفار لأنهم إدعوا حلول الله في عيسى فقط ولو إدعوه في جميع الأشياء لكان عين التوحيد.. وغير ذلك من الانحرافات الكثيرة.

إلا ان ما يؤسفنا حقاً هو دخول هذه العقيدة الى الشيعة ولكن بإسم (العرفان)! ومما يدل على هذا هو وجود التشابه بين التصوف والعرفان وتمجيد من يسمون أنفسهم بـ "العرفاء" وثناءهم على الصوفية، وقد تنبأ بذلك الأئمة صلوات الله وسلامه عليهم وصدر منهم النهي الشديد من الدخول في هذا الضلال أو التأثر به، فعندما سئل الإمام الصادق عليه السلام عن الصوفية قال: "إنهم أعداؤنا! فمن مال إليهم فهو منهم، ويحشر معهم. وسيكون أقوام يدعون حبنا ويميلون إليهم ويتشبهون بهم ويلقبون أنفسهم بلقبهم ويأولون أقوالهم! ألا فمن مال إليهم فليس منا، وأنا منهم براء، ومن أنكرهم ورد عليهم كان كمن جاهد الكفار بين يدي رسول الله صلى الله عليه وآله". ١

وهذا ما نراه فعلا بعد انتشار ما يسمى بالعرفان في الوسط الشيعي.

• ورد في كتاب الأنوار النعمانية بأن حسين بن منصور الحلاج قال: (ليس في جبتي سوى الله) وكان يمنع أصدقائه من الذهاب الى مكة المكرمة ويقول: (طوفوا حولي، لأن الكعبة بيت الله وإنني أنا الله).

وقال في شعر له:

ثم بدا في خلقه ظاهرا في صورة الآكل والشارب

حتى لقد عاينه خلقه كلحظة الحاجب بالحاجب

قال ابن عربي في كتابه (الفتوحات المكية): سبحان من أظهر الأشياء، وهو عينها! وصرح بأنه قد رأى ربه في عالم الرؤيا وهو يقول له: إنصح عبادي! وادعى بأنه قد أسري به الى السماء تسع مرات.. واجتمع مع الخضر عليه السلام أكثر من مرة!

وكان جلال الدين الرومي يقول: سبحاني، سبحاني، ما أعظم شأني!

وكان يقول ايضا: لقد ذهبت الى الحج في السنة الأولى، رأيت البيت! وفي الحجة الثانية، رأيت صاحب البيت ولم أر البيت. وفي الحجة الثالثة، لم أر البيت ولا صاحب البيت!

• تصدى أئمة اهل البيت عليهم السلام لهذا الخط وحذروا منه وهنا نذكر بعض أقوالهم صلوات الله عليهم..

قال إمامنا الرضا عليه السلام: ”من ذُكر عنده الصوفية ولم ينكرهم بلسانه وقلبه فليس منا! ومن أنكرهم فكأنما جاهد الكفار بين يدي رسول الله صلى الله عليه وآله“. ٢

عن الإمام الحسن العسكري عليه السلام انه قال لأبي هاشم الجعفري: يا أبا هاشم، سيأتي زمان على الناس وجوههم ضاحكة مستبشرة، وقلوبهم مظلمة متكدرة، السنة فيهم بدعة، والبدعة فيهم سنة.. علماؤهم شرار خلق الله على وجه الأرض، لأنهم يميلون إلى الفلسفة والتصوف، وأيم الله إنهم من أهل العدول والتحرف، يبالغون في حب مخالفينا، ويضلون شيعتنا وموالينا، إن نالوا منصبا لم يشبعوا عن الرشاء، وإن خذوا عبدوا الله على الريا ، ألا إنهم قطاع طريق المؤمنين، والدعاة إلى نحلة الملحدين، فمن أدركهم فليحذرهم، وليصن دينه وإيمانه..“. ٣

وروي عن الحسين بن أبي الخطاب، قال: كنت مع أبي الحسن الهادي عليه السلام في مسجد النبي صلى الله عليه وآله وسلم فأتاه جماعة من أصحابه.. وبينما نحن وقوف إذ دخل جماعة من الصوفية المسجد فجلسوا في جانب منه، وأخذوا بالتهليل، فالتفت الإمام إلى أصحابه فقال لهم: "لا تلتفتوا إلى هؤلاء الخداعين فإنهم حلفاء الشياطين، ومخربو قواعد الدين.. أورادهم الرقص والتصدية، وأذكارهم الترنم والتغنية، فلا يتبعهم إلا السفهاء، ولا يعتقد بهم إلا الحمقاء، فمن ذهب إلى زيارة أحدهم حياً أو ميتاً، فكأنما ذهب إلى زيارة الشيطان وعبادة الأوثان، ومن أعان واحداً منهم فكـأنما أعان معاوية ويزيد وأبا سفيان. فقال أحد أصحابه: وإن كان معترفاً بحقوقكم؟ فزجره عليه السلام وصاح به: دع ذا عنك! من اعترف بحقوقنا لم يذهب في عقوقنا، أما تدري أنهم أخسّ طوائف الصوفية؟! والصوفية كلهم مخالفونا، وطريقتهم مغايرة لطريقتنا، وإن هم إلا نصارى أو مجوس هذه الأمة، أُولئك الذين يجتهدون في إطفاء نور الله بأفواههم، والله متمّ نوره ولو كره الكافرون“. ٤

• تصدى الكثير من علمائنا الأبرار لهذا الخط أيضا ونذكر هنا بعض ما قالوه..

السيد نعمة الله الجزائري رضوان الله عليه:

إعلم أن هذا الاسم وهو التصوّف كان مستعملاً في فرقة من الحكماء الزائغين عن طريق الحق، ثم قد استعمل بعده في جماعة من الزنادقة، وبعد مجئ الإسلام استُعمل في جماعة من أهل الخلاف كالحسن البصري، وسفيان الثوري، وأبي هشام الكوفي، ونحوهم، وقد كانوا في طرق من الخلاف مع الأئمة عليهم السلام، فإن هؤلاء المذكورين قد عارضوا الأئمة عليهم السلام في أعصارهم، وباحثوهم وأرادوا إطفاء نور الله، والله متم نوره ولو كره الكافرون، والذي وُجد منهم في أعصار علمائنا رضوان الله عليهم، قد عارضهم ورد عليهم، وصنف علماؤنا كتباً في ذمهم والرد عليهم خصوصاً شيخنا المفيد (رحمه الله) فإنه قد أكثر من الرد على الحسين بن منصور الحلاج ومتابعيه وله قصص وحكايات مذكورة في كتب أصحابنا مثل كتاب الغيبة والاقتصاد للشيخ الطوسي رحمه الله وورد التوقيع من صاحب الأمر عليه السلام بلعنه (أي الحلّاج)..

والعجب من بعض الشيعة كيف مال إلى هذه الطريقة مع اطلاعه على أنها مخالفة لطريقة أهل البيت عليهم السلام اعتقاداً واعمالاً، أما الاعتقاد قالوا بالحلول وهو ان الله سبحانه وتعالى قد حلّ بكل المخلوقات حتى بالقاذورات تعالى الله عما يقول الكافرون وقد مثلوا حلول الله بهذه المخلوقات بالبحر وقت اضطراب أمواجه فإن ماء الأمواج وان كان متعدداً إلا انه كله ماء واحد في بحر واحد كثرة التموج فهي واحدة بالحقيقة متعددة بالاعتبار، فالمخلوقات كلها عين الله سبحانه وهو عينها والتعدد إنما جاء من هذه العوارض الخارجية والتشخيصات العارضة للمادة!! ٥.

العلامة المجلسي رضوان الله عليه:

قال رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلم لأبي ذر رحمه الله: يا أباذر يكون في آخر الزمان قوم يلبسون الصوف في صيفهم وشتائهم، ويرون انّ لهم الفضل بذلك على غيرهم، أولئك تلعنهم ملائكة السماوات والأرض.

يا أباذر ألا أخبرك بأهل الجنة؟ قلت: بلى يا رسول الله، قال: كلّ أشعث أغبر ذي طمرين، لا يؤبه به، ولو أقسم على الله لأبرّه.

اعلم انّ رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلم بما انه عالم بجميع العلوم بالوحي الإلهي، ومطلع على جميع الرموز الغيبية، فلما ذكر مدح التواضع والانكسار ولبس الصوف كان يعلم بمجيء جمع من ذوي البدع وأصحاب الضلال بعده يخدعون الناس بهذا اللباس، فلذا ذكر ان جمعاً سيأتون هكذا علامتهم وهكذا لباسهم فهم ملعونون، كي لا ينخدع الناس بهم.

ولم يكن لغير الفرقة الضالة المبتدعة الصوفية هذه العلامة والسمة، وإخبار النبي صلّى الله عليه وآله وسلم بوجودهم فيما بعد من معاجزه العظيمة، وقرن كلامه الذام لهم بالإعجاز كي لا تبقى شبهة لأحد فيه، ومن أنكر مع هذه الآية البيّنة فعليه لعنة الله تعالى وملائكته.

ولم يكن منشأ لعنهم لبس الصوف فحسب، بل ان النبي صلى الله عليه وآله وسلم كان يعلم بالوحي الإلهي أنهم سيبطلون شرعه ويحرفون دينه، وسيذهبون في عقائدهم إلى الكفر والزندقة، وسيتركون العبادة ويلجؤون إلى المخترعات والمبتدعات التي عملوها، فيصدون الناس عن العبادة، فلذا لعنهم صلّى الله عليه وآله وسلّم وجعل هذه الهيأة واللباس علامة لهم كي يُعرفوا..

ولقد ذمّهم أكثر القدماء والمتأخرين من علماء الشيعة رضوان الله عليهم، وألفوا كتباً في ردّهم كعليّ ابن بابويه حيث كان يبعث إلى الإمام الحجة عليه السلام رسائل وكان يأتيه الجواب، وابنه السعيد محمد ابن بابويه وهو رئيس محدثي الشيعة حيث ولد بدعاء صاحب الأمر صلوات الله عليه، ويشتمل دعاؤه عليه السلام له على مدحه أيضاً.

وكالشيخ المفيد الذي هو عماد مذهب التشيع وإنّ أكثر المحدثين والفضلاء المعروفين من تلامذته، وخرج التوقيع من صاحب الأمر عليه السلام له مشتملاً على مدحه، وقد ألّف كتاباً مبسوطاً في ردّهم..

• المكاشفات الشيطانية:

يقول الشيخ علي النمازي الشاهرودي:

يعترف المتصوفة بأن المكاشفات بعضها شيطانية وبعضها رحمانية، ويجب عرض المكاشفة على الدليل والبرهان. ومن الأدلة القاطعة على عدم صحة وحقيقة مكاشفاتهم هو اختلافهم حول أصول الدين، حيث إن بعضهم من الشيعة وبعضهم من السنة، وبعضهم ملحد، وبعضهم منحل، وتوجد بينهم مجاميع مختلفة وعقائد متضاربة، حيث يضلل بعضهم بعضا ويثبت الحق لنفسه وجماعته، من حيث أن جميعهم أصحاب الكشف والشهود.

ومن البديهي أن هذا الاختلاف دليل على بطلان مسلكهم وطريقتهم، وأن الشيطان -وهو كبيرهم ومرشدهم- هو الذي أبعدهم عن الشريعة الإلهية الحقة، بل إنهم يرون بأن الشريعة والدين الإلهي مانعان عن الوصول الى الحقيقة.. ٦

• بعد ان توصلنا الى ان العرفان المنتشر في بعض الاوساط الشيعية ما هو إلا منهج شيطاني جاء متأثراً بالتصوف الباطل والذي بدوره قد تأثر بالفلسفة الوثنية.

 إذاً.. وهنا السؤال الأهم، ما هو العرفان الحق الذي دعا له أهل البيت عليهم السلام؟ يجيب على ذلك إمامنا الباقر عليه السلام.. فقد روى العياشي عن أبي حمزة قال: ”قال أبو جعفر عليه السلام: يا أبا حمزة.. إنما يعبد الله من عرف الله، فأما من لا يعرف الله كأنما يعبد غيره هكذا ضالا. قلت: أصلحك الله وما معرفة الله؟ قال: يصدّق الله ويصدّق محمدا رسول الله صلى الله عليه وآله في موالاة علي والإئتمام به، وبأئمة الهدى من بعده، والبراءة إلى الله من عدوّهم، وكذلك عرفان الله. قلت: أصلحك الله، أي شيء إذا عملتُه أنا استكملت حقيقة الإيمان؟ قال: توالي أولياء الله وتعادي أعداء الله وتكون مع الصادقين كما أمرك الله. ومن أعدله وعلي والحسن والحسين وعلي بن الحسين ثم انتهى الأمر إلينا ثم ابني جعفر -وأومأ إلى جعفر وهو جالس- فمن والى هؤلاء فقد والى الله وكان مع الصادقين كما أمر الله..

هذا هو العرفان الحقيقي لا العرفان المحرف القائم على عقائد باطلة يدعى أصحابها انهم عرفوا الله حقا وذابوا فيه، إذ ان الله سبحانه لا تعرف حقيقته وقد نهى أهل البيت عليهم السلام عن التفكير في ذات الله لأن من تفكر في ذات الله تزندق كما جاء في الروايات الشريفة.. فإذا العرفان الحقيقي هو معرفة أولياء وتوليهم ومعرفة أعداء الله والتبري منهم وبعبارة اخرى ان العرفان الحقيقي مرتبط بسلامة العقيدة..

وكما قلنا في البداية ان العرفان والتصوف وجهان لعملة واحدة وقد تنبأ أهل البيت عليهم السلام بأن هناك ممن يدعون التشيع سيتأثرون بهذا المنهج ويميلون له وقد حصل هذا ورأيناه في هذا الزمن لذا علينا أن نحذر منهم ونحذر الناس منهم فلا يتعلمون منهم البدع، ولنعلم ان كل من يحملون هذه العقائد الفاسدة ما هم الا ائمة للشيطان وان كان لباسهم لباس الزهد والتقوى فلا نتأثر بكلماتهم البراقة، فالمؤمن حقا يتبع فقط أقوال أئمته الأطهار عليهم السلام فكلماتهم بحر من الحكمة يغوص فيها المؤمن ليستخرج منها اللؤلؤ الثمين وأخلاقهم هي الأخلاق التي علينا اتباعها حتى نكون معهم في مقعد صدق عند مليك مقتدر..

١. مستدرك الوسائل، الطبرسي
٢. المصدر السابق
٣. المصدر السابق
٤. حديقة الشيعة، الاردبيلي
٥. الأنوار النعمانية، الجزائري
٦. تاريخ الفلسفة والتصوف، الشاهرودي

الدين
الايمان
الشيعة
اهل البيت
العقائد
شارك الموضوع :

اضافةتعليق

    تمت الاضافة بنجاح

    التعليقات

    آخر الاضافات

    آداب الحديث وفن الاستماع الفعّال

    السر الأعظم في معاملة الناس

    محليات صناعية شائعة قد تزيد من خطر الجلطات والسكتات الدماغية

    قارئة تُشعل شمعة الأمل في ظلام الجهل .. حوار مع القارئة مريم العيساوي

    البهجة؟ لا تبحث عنها… إنها تحت الوسادة

    الرجل "الألفا" يشعر بالوحدة والعزلة.. فهل من نموذج جديد لمعنى الرجولة؟

    آخر القراءات

    السيدة رملة: بين حنان الأمومة وشجاعة الهاشميات في واقعة الطف

    النشر : السبت 20 تموز 2024
    اخر قراءة : منذ ثانية

    كيف يصبح الدعاء مدرسة ومنبر حسب منظور الامام السجاد؟

    النشر : الخميس 11 نيسان 2019
    اخر قراءة : منذ ثانية

    فرحة العيد يقتلها جشع التجار

    النشر : الأثنين 04 تموز 2016
    اخر قراءة : منذ 10 ثواني

    ألعاب الذكاء التفاعلية للأطفال: بين التعليم والتربية

    النشر : الثلاثاء 18 كانون الثاني 2022
    اخر قراءة : منذ 13 ثانية

    كيف يتحكم الوالدين بتحديد نتائج البحث في غوغل؟

    النشر : الثلاثاء 28 آب 2018
    اخر قراءة : منذ 14 ثانية

    خطوات للرعاية الذاتية يستحقها جسدك وعقلك وروحك

    النشر : الأثنين 23 تشرين الاول 2023
    اخر قراءة : منذ 27 ثانية

    الأكثر قراءة

    • اسبوع
    • شهر

    قارئة تُشعل شمعة الأمل في ظلام الجهل .. حوار مع القارئة مريم العيساوي

    • 3336 مشاهدات

    كيف أصبح "شات جي بي تي" مرجعاً لحياتنا؟

    • 439 مشاهدات

    السم الأبيض؟ أسباب تجعل السكر خطرا على صحتك

    • 346 مشاهدات

    أهمية متسلسلة "فوريير" في التكنولوجيا

    • 345 مشاهدات

    صخب المبالغة: مأساةٌ وجودية!

    • 309 مشاهدات

    7 نساء يشاركن نصائحهن للتعامل مع أعراض انقطاع الطمث

    • 301 مشاهدات

    قارئة تُشعل شمعة الأمل في ظلام الجهل .. حوار مع القارئة مريم العيساوي

    • 3336 مشاهدات

    يوم الكتاب العالمي: إشعال شموس المعرفة بين الأجيال وبناء جسور الحضارات

    • 1341 مشاهدات

    من كربلاء إلى النجوم... طفل السبع سنوات يخطف المركز الأول مناصفة في الحساب الذهني ببراءة عبقرية

    • 1320 مشاهدات

    جعفر الصادق: استشهاد نور العلم في وجه الظلام

    • 1191 مشاهدات

    حوار مع حسين المعموري: "التعايش السلمي رسالة شبابية.. والخطابة سلاحنا لبناء مجتمع واع"

    • 854 مشاهدات

    إنتاج الرقائق.. بترول الحرب العالمية الثالثة

    • 849 مشاهدات

    facebook

    Tweets
    صحيفة الكترونية اجتماعية ثقافية بادارة جمعية المودة والازدهار للتنمية النسوية

    الأبواب

    • اسلاميات
    • حقوق
    • علاقات زوجية
    • تطوير
    • ثقافة
    • اعلام
    • منوعات
    • صحة وعلوم
    • تربية
    • خواطر

    اهم المواضيع

    آداب الحديث وفن الاستماع الفعّال
    • منذ 7 ساعة
    السر الأعظم في معاملة الناس
    • منذ 7 ساعة
    محليات صناعية شائعة قد تزيد من خطر الجلطات والسكتات الدماغية
    • منذ 7 ساعة
    قارئة تُشعل شمعة الأمل في ظلام الجهل .. حوار مع القارئة مريم العيساوي
    • الأحد 18 آيار 2025

    0

    المشاهدات

    0

    المواضيع

    اخر الاضافات
    راسلونا
    Copyrights © 1999 All Rights Reserved by annabaa @ 2025
    2025 @ بشرى حياة