• الرئيسية
  • كل المواضيع
  • الاتصال بنا
facebook twitter instagram telegram
بشرى حياة
☰
  • اسلاميات
  • حقوق
  • علاقات زوجية
  • تطوير
  • ثقافة
  • اعلام
  • منوعات
  • صحة وعلوم
  • تربية
  • خواطر

هل تعاني من التفكير الزائد؟.. إليك هذه النصائح

بشرى حياة / الثلاثاء 23 آب 2022 / صحة وعلوم / 1200
شارك الموضوع :

لحسن الحظ، يمكنك دوماً أن تتعلم كيفية التوقف عن التفكير الزائد في الليل، فقط ما إن تحدد أسباب هذه العادة المُرهقة

تحب أدمغتنا دفع نفسها إلى السرعة القصوى من العمل، خاصة في أكثر اللحظات غير المناسبة خلال اليوم. مثال واضح على ذلك النمط المرهق أن تبدأ فور أن تقرر الحصول على قسط من الراحة والنوم، في التفكير المحموم بكل ما يخطر على بالك من شؤون.

لتجد نفسك فجأة غير قادر على إطفاء هذا الدوران السريع للأفكار داخل عقلك، وتكون النتيجة النهائية لذلك هي النوم بعد فترة طويلة من الوقت الذي كنت ترغب فيه؛ وهذا يعني أنك ستستيقظ في اليوم التالي وأنت تشعر بالتعب والإجهاد وعدم الكفاية من النوم.

لحسن الحظ، يمكنك دوماً أن تتعلم كيفية التوقف عن التفكير الزائد في الليل، فقط ما إن تحدد أسباب هذه العادة المُرهقة، وإيجاد الطرق البديلة لتعزيز الشعور بالهدوء والتناغم مع رغبات الجسم في الحصول على هدنة بنهاية اليوم الشاق.

لماذا نفرط في التفكير أثناء الليل؟

قبل أن نتحدث عن كيفية معالجة الإفراط في التفكير، من الضروري معرفة سبب حدوثه في المقام الأول. لأن هذا سيساعدك على إدراك أن الإفراط في التفكير أمر طبيعي إلى حد ما. إنه شيء يتعامل معه الجميع ويتعرضون له من وقت لآخر.

أولاً، يوضح موقع Declutter The Mind أن الدماغ هو آلة معالجة المعلومات. وكل يوم بدون وعي دقيق منا، يتم إلقاء حمولة من المعلومات على الدماغ.

هذه الكمية اللامحدودة من المعلومات يحتاج العقل لمعالجتها في مرحلة ما. لكن المشكلة هي أن أنماط حياتنا اليوم أصبحت أكثر انشغالاً وسرعة عن أي وقتٍ مضى.

هناك القليل جداً من لحظات الهدوء والتأمُّل، مما يعني أن عقلك لا يستريح أبداً من هذا الوابل المستمر من المعلومات على مدار الساعة.

وبالتالي تكون المرة الوحيدة التي يمكن أن "تأخذ فيها استراحة" حقيقية هي عندما تستلقي على السرير في المساء بنهاية اليوم. لذلك، عندما تفرط في التفكير ليلاً، ستجد أن عقلك (في الغالب) يعالج المعلومات التي تزاحمت عليك خلال اليوم وقمت بتجاهلها وتخزينها لا واعياً.

لذلك فإن قضاء بعض الوقت الهادئ مع نفسك كل يوم قد يحقق لك المعجزات فيما يتعلق بالإفراط في التفكير وعدم القدرة على النوم بسهولة.

فقط امنح نفسك قسطاً من الراحة كل بضع ساعات، وبذلك سوف تقل الكمية التي تفكر فيها كثيراً في المساء. وهو ما يقودنا بدقة إلى طريقتنا الأولى لكيفية التوقف عن التفكير الزائد في الليل.

السلوك المعتاد اليومي

هل وجدت نفسك يوماً لا تتذكر ما أكلته في الليلة الماضية؟ أو أي قميص ارتديته البارحة؟ ولكن كيف ننسى شيئاً فعلناه قبل يوم واحد فقط؟

السبب هو أن الأنشطة مثل الأكل وتغيير الملابس هي جزء من سلوكنا اليومي الآلي، وبالتالي فهي جزء من سلوكنا المعتاد الذي قد نقوم به بدون وعي كافٍ.

أثناء أداء العادة الآلية تلك، لا نفكر في ذلك. بل يقضي معظمنا حياته اليومية في القيام بنفس الأشياء كل يوم، لذا فإن الوقت الذي نستخدم فيه الجزء النشط من دماغنا أثناء تلك الأنشطة عادة ما يكون أقل بكثير.

لذلك في الليل، حيث نحصل على قدر كبير من الوقت لنقضيه مع أنفسنا في راحة وهدوء، حينها فقط يمكننا بالفعل التفكير والتوصل إلى استنتاجات فعالة لأنشطتنا اليومية، وبالتالي نميل إلى الإفراط في التفكير.

الوحدة والهدوء الضروري لليوم

الوقت الوحيد الذي تحصل فيه على لحظة لنفسك بعد يوم طويل، عادة ما يكون في الليل، حيث يمكنك التفكير في كيف كان اليوم بأكمله، وما الذي يحتاج إلى مراجعة وتدقيق في التفكير.

ولأننا نادراً ما نكون بمفردنا خلال اليوم، وعادة ما نكون في معظم الأوقات محاطين بالناس، والعاملون في مكاتبهم يحضرون الاجتماعات، والمدرسون محاطون بالطلاب وما إلى ذلك.

بعد يوم طويل ممل، الوقت الوحيد المتاح لك، المعروف باسم "وقتك الخاص" أو "Me Time" هو الليل، عندما يكون هناك عدد أقل من عوامل التشتيت الجسدي والبصري أيضاً من حولك.

لذلك يُعد هذا عاملاً مهماً في زيادة التفكير قبل النوم بشكل خاص، بحسب مجلة Medium للثقافة العامة.

التعب والإجهاد

يلعب التعب أيضًا دورًا رئيسيًا في كيفية قضاء ليلتك وقدرتك على الاستغراق في النوم بسلاسة.

في بعض الأيام التي قد تكون فيها متعباً بشكل استثنائي، وبالتالي في اللحظة التي تقفز فيها إلى السرير، ستنام على الفور بعمق كبير.

بينما إذا لم تكن متعباً في أحد الأيام، فمن الواضح أنك ستميل إلى الإفراط في التفكير، والتململ في الفراش. بعد ذلك تميل إلى النوم متأخرًا في الأيام التي لم تعمل فيها.

قد تنطبق نفس القواعد (باستثناء بعضها) على سبب ميلنا إلى اتخاذ القرارات المتعلقة بحياتنا الشخصية وكذلك الإفراط في التفكير في الحمام أو أثناء الاستحمام.

لأننا في تلك اللحظة نكون وحدنا مع عدد قليل من مصادر التشتيت، وبالتالي يمكننا التفكير في الطريقة التي نرغب في قضاء يومنا فيها، وإعادة تناول كل ما هو عالق في أفكارنا ومشاعرنا خلال اليوم.

فيما يلي نستعرض عدداً من الخطوات العملية التي من شأنها تخفيف وتيرة التفكير الزائد في الليل، ومساعدتك على الخلود بسهولة أكبر.

1- خصص وقتًا للاسترخاء

سواء كان ذلك من خلال القراءة، أو ممارسة اليوغاً، أو الصلاة والقيام بجلسات التأمل وتمارين التنفس المعززة للاسترخاء، من المهم حقًا الحصول على طقوس هادئة ولطيفة لمدة ساعة على الأقل للاسترخاء قبل أن تخطط للذهاب إلى الفراش.

وبحسب موقع Net Doctor للصحة النفسية، فإن الإنسان بحاجة إلى وقت هادئ للتعامل مع يومه. لذلك تكون تلك الأنشطة طريقة لتنشيط حالة الموجات الدماغية ألفا، التي تتحكم في سريان الأفكار والمشاعر بالعقل.

أما إذا لم يكن لديك متسع من الوقت لقضاء ساعة كاملة، فما عليك سوى اختيار اثنين من الأشياء المفضلة لديك للقيام بها للاسترخاء والراحة.

مثلاً اصنع بعض شاي الأعشاب وقم بإضاءة شمعة والجلوس والتأمل.

2- تحدث عن أفكارك مع الآخرين

من الطرق الجيدة حقًا للتوقف عن التفكير الزائد ليلاً أن تتحدث مع شريك أو أحد أفراد الأسرة أو الأصدقاء.

تمتع بالتواصل الواعي – من القلب الصادق إلى القلب، والمحادثة المتصلة والهادفة لكي تشعر بالتحسن والهدوء والقدرة على فهم الأفكار التي تراودك. حينها لا يتعلق الأمر بمحاولة إصلاح المشكلات التي تتحدث عنها، ولكن مجرد التحدث والاستماع.

3- استحضار الأفكار الإيجابية

من الأشياء الجيدة الأخرى التي يجب مراعاتها للمساعدة في تهدئة العقل المفرط في التفكير في الليل هو نقل نفسك إلى أفكار أكثر إيجابية.

مقترح لذلك هو إعداد قائمة الامتنان. وفي هذه قائمة تسرد الأشياء التي تشعر بالامتنان لها والتي تمر بها وتراجعها قبل النوم لبدء التفكير الأكثر إيجابية والتركيز على الأشياء الأكثر راحة في الحياة بدلاً من الأفكار غير المرغوب فيها. وبذلك تشعر بالاسترخاء والهدوء للخلود إلى النوم، واستقبال يوم جديد مليء بالطاقة والنساء في النهار التالي. حسب عربي بوست

التفكير الزائد أخطر اضطرابات العصر

الإنسان بطبيعته يفكر في كل خطوة يقوم بها، وهذا أمر عادي لمواجهة تحديات الحياة وما تحتاجه من قرارات ومواقف مناسبة، لكن إذا بالغ الإنسان في التفكير يدخل في متاهة تسمى بالتفكير المفرط أو فرط التفكير (Overthinking).

هل تعرف هذا المصطلح؟ هل تعاني من إدمان التفكير؟

دعونا نتعرف أكثر على هذا الموضوع.. ما المقصود بالتفكير المفرط؟

هو انشغال العقل بالتفكير بطريقة مبالغ فيها في أمر أو عدة أمور، وذلك لمدة طويلة من الوقت، وله نوعان:

الطبيعي: ويكون مؤقتا لوجود قرار مهم أو مشكلة تحتاج حلا، وهذا النوع يمر به غالب الناس.. كقرار العمل أو الزواج أو اختيار التخصص.

غير الطبيعي: هو التفكير في عدة أمور، مثل استرجاع أحداث ماضية وتحليلها وتأنيب الذات حولها والندم أو القلق من المستقبل وما سيحدث فيه.

هل للتفكير الزائد أعراض معينة؟

بطبيعة الحال نلاحظ بشدة التالي:

نقص التركيز في كل ما يقوم به من يعاني من فرط التفكير.

مشاكل في النوم، حيث يردد الغالبية: جسدي نائم لكن أحس أن عقلي لا يهدأ.

الندم والتأنيب المستمر لمواقف ماضية محرجة.

عدم الاستمتاع بأي عمل أو مناسبة، وذلك للانشغال التام للعقل (حاضر بجسده غائب بعقله).

الإحساس بالقلق والخوف الدائم.

وجود أعراض جسدية متعددة.

ما أسباب التفكير الزائد؟

نوع الشخصية: فكلما كانت شخصية الفرد تحليلية أو شخصية حساسة، كانت أكثر عرضة للتفكير الزائد. كما أن بيئة الشخص تؤثر جدا في ذلك، فكلما كانت البيئة تتمتع بالاستقلالية والمرونة في التعامل، نقص فرط التفكير، لأن الشخص المستقل المتمتع بحس المسؤولية ينجز ويفعل أكثر مما يفكر، والعكس صحيح، أي البيئة المنغلقة غالبا أفرادها يحتاجون للتفكير بشكل أكبر في كل أمر.

الصدمات السابقة: إذا ما لم يتم التكفل بها بشكل صحيح، تصبح مثل مرجعية يلجأ لها الفرد كلما مر بتجربة مشابهة، فيطيل التفكير ويحلل من كل الجوانب تجنبا لتكرار الموقف.

التوقعات العالية: هناك أشخاص يضعون توقعات عالية للمستقبل، ويحاولون بكل الطرق وضع خطة أو إيجاد حل للوصول لها، مما يجعلهم يدمنون التفكير.

المثالية المفرطة: البعض يسعى لتكون حياته وردوده وشكله مثاليا جدا، فتراه يفكر قبل كل موعد أو مناسبة بشكل جنوني، لتجنب أي موقف محرج يهز الصورة المثالية المرسومة.

وجود بعض الاضطرابات النفسية، كالقلق والخوف أو الوسواس القهري وغيرها.

هل لإدمان التفكير آثار مضرة؟

بالتأكيد، بل تتعدد تأثيراته على الجانب النفسي والجسدي للإنسان، فعلى سبيل المثال نجد:

التأثيرات النفسية: كالخوف والأرق، إضافة لنقص التركيز والشعور بالملل وعدم الاستمتاع بالحياة.

التأثيرات الجسدية:

اضطرابات الهضم، كالقولون العصبي ونقص الشهية وأمراض القلب والضغط.

أمراض جلدية: كحب الشباب، والحكة.

أمراض المناعة، بسب إفراز هرمون القلق (الكورتيزول).

اضطرابات النوم، كالأرق أو كثرة النوم.

ما العلاجات المقترحة من المختصين في المجال و ما توصياتكم؟

في الحقيقة، تتعدد العلاجات، لكن من أهم الطرق:

تحديد المواضيع أو الأمور التي يتم التفكير فيها بشدة، والتعامل معها وتقبلها، فإن كانت تخص الماضي فيجب التصالح وتقبل ما مضى بتسامح وغفران للذات وللآخرين، بعيدا عن اللوم والندم، بل استخلاص الدروس وتقبل أن الخطأ سمة بشرية. وأما إذا كانت تخص المستقبل، فعلى الشخص ترك المستقبل لحين قدومه، والتهيؤ له بعيش الحاضر والسعي على حسب قدرته بمبدأ توكل لا تواكل.

حل كل المشاكل العالقة وعدم تركها حتى تتراكم وتتألم أكثر.

التذكر الدائم للأمور الإيجابية في الحياة، لأنه غالبا يتم التركيز على النواقص.

التدرب على توجيه عملية التفكير: بمعنى كل ما وجد الشخص نفسه يفرط بالتفكير، يوجه انتباهه وتركيزه لما يفعله الآن، وهي طريقة ناجعة مع التدريب المستمر عليها.

التدرب على تقنيات الاسترخاء والتأمل والكتابة التفريغية التي تحرر العقل من سموم الأفكار الكثيرة.

إشغال الذات بتنمية موهبة وممارستها، كما أن الرياضة -خاصة المشي- مفيدة جدا لتعديل المزاج.

التدرب على التفكير الإيجابي والابتعاد عن فكرة التحكم في مجريات الحياة كما يريد الإنسان، بل هناك مشيئة أكبر منا ومن تفكيرنا.

اللجوء إلى مختص: يبقى هذا الخيار من أفضل الحلول، لأنه يختصر عليك الوقت لوجود دعم وخطة علاجية من متخصص.

ومتى ما ارتفعت درجة التسليم والتقبل عند الإنسان لكل مجريات الحياة الماضية والقادمة، تحرر من فرط التفكير لتكون حياته أكثر مرونة ونجاحا.

وبعد تعرفك على فرط التفكير: هل أنت مصاب به؟ وإن كنت كذلك، فهل قررت اتخاذ خطوة حقيقية للعلاج؟ حسب الجزيرة

الشخصية
التفكير
صحة نفسية
دراسات
مفاهيم
شارك الموضوع :

اضافةتعليق

    تمت الاضافة بنجاح

    التعليقات

    آخر الاضافات

    يوم الشاي العالمي: رفيق الدروب والأوقات

    هل فقدت الأسرة سلطتها التربوية أمام التكنولوجيا؟

    للحوامل.. كيف تساعد الأفوكادو في صحة الجنين؟

    طموح الذات واحتياجات الأبناء، أيهما أهم؟

    حين يُولد القلب في ساحة حرب

    بسكويت من الشوكولاتة الداكنة قد يساعد على فقدان الوزن

    آخر القراءات

    حواء.. كلماتك بلسم او سهم قاتل

    النشر : الثلاثاء 26 تموز 2016
    اخر قراءة : منذ ثانية

    الشاعر إقبال اللاهوري بين إلاجادة الشعرية والبراعة في النظم

    النشر : الأحد 14 شباط 2021
    اخر قراءة : منذ ثانية

    ثقافة السبايا.. كتاب بلغة أخرى

    النشر : الثلاثاء 07 ايلول 2021
    اخر قراءة : منذ 8 ثواني

    مشبعٌ بالسببية

    النشر : الخميس 24 نيسان 2025
    اخر قراءة : منذ 9 ثواني

    راوي ألم

    النشر : الخميس 14 تشرين الاول 2021
    اخر قراءة : منذ 9 ثواني

    تدعيم مقومات النجاح وأسباب الإخفاق

    النشر : الأربعاء 15 آيار 2019
    اخر قراءة : منذ 13 ثانية

    الأكثر قراءة

    • اسبوع
    • شهر

    قارئة تُشعل شمعة الأمل في ظلام الجهل .. حوار مع القارئة مريم العيساوي

    • 3779 مشاهدات

    لماذا لا نسقط من السرير أثناء النوم ليلا؟

    • 313 مشاهدات

    البهجة؟ لا تبحث عنها… إنها تحت الوسادة

    • 313 مشاهدات

    رجاء صادق

    • 310 مشاهدات

    أنشطة يومية تقلل من خطر الإصابة بالخرف

    • 308 مشاهدات

    من كوخ العجوز إلى عرش الرّحمن

    • 302 مشاهدات

    قارئة تُشعل شمعة الأمل في ظلام الجهل .. حوار مع القارئة مريم العيساوي

    • 3779 مشاهدات

    يوم الكتاب العالمي: إشعال شموس المعرفة بين الأجيال وبناء جسور الحضارات

    • 1351 مشاهدات

    من كربلاء إلى النجوم... طفل السبع سنوات يخطف المركز الأول مناصفة في الحساب الذهني ببراءة عبقرية

    • 1333 مشاهدات

    جعفر الصادق: استشهاد نور العلم في وجه الظلام

    • 1203 مشاهدات

    حوار مع حسين المعموري: "التعايش السلمي رسالة شبابية.. والخطابة سلاحنا لبناء مجتمع واع"

    • 882 مشاهدات

    الحسد في كلام الإمام الصادق

    • 849 مشاهدات

    facebook

    Tweets
    صحيفة الكترونية اجتماعية ثقافية بادارة جمعية المودة والازدهار للتنمية النسوية

    الأبواب

    • اسلاميات
    • حقوق
    • علاقات زوجية
    • تطوير
    • ثقافة
    • اعلام
    • منوعات
    • صحة وعلوم
    • تربية
    • خواطر

    اهم المواضيع

    يوم الشاي العالمي: رفيق الدروب والأوقات
    • منذ 6 ساعة
    هل فقدت الأسرة سلطتها التربوية أمام التكنولوجيا؟
    • منذ 6 ساعة
    للحوامل.. كيف تساعد الأفوكادو في صحة الجنين؟
    • منذ 6 ساعة
    طموح الذات واحتياجات الأبناء، أيهما أهم؟
    • الأربعاء 21 آيار 2025

    0

    المشاهدات

    0

    المواضيع

    اخر الاضافات
    راسلونا
    Copyrights © 1999 All Rights Reserved by annabaa @ 2025
    2025 @ بشرى حياة