• الرئيسية
  • كل المواضيع
  • الاتصال بنا
facebook twitter instagram telegram
بشرى حياة
☰
  • اسلاميات
  • حقوق
  • علاقات زوجية
  • تطوير
  • ثقافة
  • اعلام
  • منوعات
  • صحة وعلوم
  • تربية
  • خواطر

لماذا أكثر من نصف نخيل العالم في خطر؟

بشرى حياة / الأثنين 03 تشرين الاول 2022 / منوعات / 1328
شارك الموضوع :

نحتاج إلى عمل كل ما في وسعنا لحماية التنوع البيولوجي وهذا يشمل أكثر من ألف نوع من النخيل

يواجه أكثر من ألف نوع من النخيل حول العالم خطر الانقراض، بحسب دراسة حديثة.

واستعان باحثون بالذكاء الاصطناعي لتقييم المخاطر التي يتعرض لها النخيل بأنواعه المختلفة.

وكشفت البيانات بصورة أوضح عن كمية أشجار النخيل المعرّضة للتهديد وأنواعها.

وتقول سيدوني بيلوت، الباحثة في الحدائق النباتية الملكية في لندن: "نحتاج إلى عمل كل ما في وسعنا لحماية التنوع البيولوجي، وهذا يشمل أكثر من ألف نوع من النخيل الذي نعلم أنه عُرضة للخطر".

وتضيف بيلوت أنه كانت هناك حاجة لاتخاذ خطوة على صعيد حماية تلك النباتات وجمْع المزيد من البيانات عنها.

وتلفت الباحثة إلى أنه لا يمكن القيام بذلك دون مساعدة البشر الذين يعيشون في محيط تلك النباتات ومَن يستفيدون من منتجات النخيل يوميا.

ويمكن الاستفادة من أشجار النخيل بأوجه عديدة، فهي مصدر لمحاصيل أساسية كجوز الهند وزيت النخيل والتمور، فضلا عن أن منتجاتها تساهم في صناعة الأثاث والمطاط والحبال.

ويبدي الباحثون قلقهم أكثر بشأن انقراض أنواع النخيل الأقلّ شهرة، ويقولون إن تلك الأنواع من النخيل لا تقدّر بثمن في أعين السكان المحليين، لكنها قد تنقرض من الوجود حتى من قبل أن يقف الإنسان على كل طاقاتها الكامنة.

وتستغرق العمليات الرسمية لتقييم مخاطر الانقراض وقتا طويلا وتكلفة باهظة، ومن ثم عمد فريق البحث في الحدائق النباتية الملكية بلندن إلى استخدام تقنية التعلّم الآلي كوسيلة بحثية.

وتشير البيانات التي جمعها الفريق إلى أن أكثر من ألف نوع - حوالي 50 في المئة من نباتات النخيل مهددة بالانقراض.

ويقول ستيفن باخمان، المسؤول عن الفريق البحثي: "في ضوء تلك البيانات، يمكننا المساعدة بتقديم نشاط الحفاظ على تلك الأنواع النباتية المهددة كأولوية، مع التركيز على البلاد التي تعدّ الخطورة فيها أكبر من غيرها".

وحدّد الفريق البحثي عددا من تلك البلاد هي: مدغشقر، غينيا الجديدة، الفلبين، هاواي، بورنيو، جامايكا، فيتنام، فانواتو، كاليدونيا الجديدة وسولاوسي - في طليعة البلاد التي يحتاج النخيل فيها إلى حماية من الانقراض.

ويعدّ النخيل من أهم النباتات في المناطق المدارية، وهو الأكثر فائدة على الإطلاق، بحسب ما يرى الباحث رودريغو كامارا-ليريت من جامعة زيوريخ.

ومن الناحية الاقتصادية، يتقدم النخيل معظم النباتات؛ حيث يستفيد منه ملايين البشر حول العالم.

ويوفر النخيل مواد تُستخدم في بناء المنازل، كما يوفر وسائل وأدوات، فضلا عن كونه مصدرا للغذاء والدواء للمئات من المجتمعات التي تستوطن المناطق المدارية.

وبحسب البحث، المنشور في دورية نيتشر إيكولوجي آند إيفولوشن، يواجه ما لا يقل عن 185 نوعا من النخيل في 92 منطقة حول العالم تهديدا، وهو ما يؤكد الحاجة إلى حماية تلك النباتات النافعة. حسب بي بي سي

البيئة
دراسات
العلم
ابحاث
الاقتصاد
شارك الموضوع :

اضافةتعليق

    تمت الاضافة بنجاح

    التعليقات

    آخر الاضافات

    قارئة تُشعل شمعة الأمل في ظلام الجهل .. حوار مع القارئة مريم العيساوي

    البهجة؟ لا تبحث عنها… إنها تحت الوسادة

    الرجل "الألفا" يشعر بالوحدة والعزلة.. فهل من نموذج جديد لمعنى الرجولة؟

    مودّة "ذوي القربى" جنّاتٌ خالدة

    رجاء صادق

    لماذا لا نسقط من السرير أثناء النوم ليلا؟

    آخر القراءات

    توقفوا عن صنع الضحايا

    النشر : السبت 19 كانون الثاني 2019
    اخر قراءة : منذ 10 ثواني

    ماهي فوائد النوم في غرفة مظلمة؟

    النشر : الثلاثاء 13 كانون الأول 2022
    اخر قراءة : منذ 14 ثانية

    ماهي الأطعمة التي تؤثر على صحة قلبك؟

    النشر : الأربعاء 14 ايلول 2022
    اخر قراءة : منذ 30 ثانية

    الثامن من شوال.. ارهاب عبر التاريخ

    النشر : السبت 29 نيسان 2023
    اخر قراءة : منذ 43 ثانية

    هل ريادة الأعمال هي الحل؟

    النشر : الخميس 14 آذار 2024
    اخر قراءة : منذ 51 ثانية

    في عزلة كورونا.. ما الذي يمكن أن تقوم به في مساحة لا تتجاوز المئة متر؟

    النشر : الثلاثاء 21 نيسان 2020
    اخر قراءة : منذ دقيقة

    الأكثر قراءة

    • اسبوع
    • شهر

    قارئة تُشعل شمعة الأمل في ظلام الجهل .. حوار مع القارئة مريم العيساوي

    • 3318 مشاهدات

    كيف أصبح "شات جي بي تي" مرجعاً لحياتنا؟

    • 426 مشاهدات

    الهندسة الخفية لتعفين العقل

    • 344 مشاهدات

    السم الأبيض؟ أسباب تجعل السكر خطرا على صحتك

    • 343 مشاهدات

    أهمية متسلسلة "فوريير" في التكنولوجيا

    • 342 مشاهدات

    صخب المبالغة: مأساةٌ وجودية!

    • 306 مشاهدات

    قارئة تُشعل شمعة الأمل في ظلام الجهل .. حوار مع القارئة مريم العيساوي

    • 3318 مشاهدات

    مهرجان الزهور في كربلاء.. إرثٌ يُزهِر وفرحٌ يعانق السماء

    • 2323 مشاهدات

    يوم الكتاب العالمي: إشعال شموس المعرفة بين الأجيال وبناء جسور الحضارات

    • 1341 مشاهدات

    من كربلاء إلى النجوم... طفل السبع سنوات يخطف المركز الأول مناصفة في الحساب الذهني ببراءة عبقرية

    • 1319 مشاهدات

    جعفر الصادق: استشهاد نور العلم في وجه الظلام

    • 1191 مشاهدات

    حوار مع حسين المعموري: "التعايش السلمي رسالة شبابية.. والخطابة سلاحنا لبناء مجتمع واع"

    • 853 مشاهدات

    facebook

    Tweets
    صحيفة الكترونية اجتماعية ثقافية بادارة جمعية المودة والازدهار للتنمية النسوية

    الأبواب

    • اسلاميات
    • حقوق
    • علاقات زوجية
    • تطوير
    • ثقافة
    • اعلام
    • منوعات
    • صحة وعلوم
    • تربية
    • خواطر

    اهم المواضيع

    قارئة تُشعل شمعة الأمل في ظلام الجهل .. حوار مع القارئة مريم العيساوي
    • منذ 23 ساعة
    البهجة؟ لا تبحث عنها… إنها تحت الوسادة
    • منذ 23 ساعة
    الرجل "الألفا" يشعر بالوحدة والعزلة.. فهل من نموذج جديد لمعنى الرجولة؟
    • منذ 23 ساعة
    مودّة "ذوي القربى" جنّاتٌ خالدة
    • السبت 17 آيار 2025

    0

    المشاهدات

    0

    المواضيع

    اخر الاضافات
    راسلونا
    Copyrights © 1999 All Rights Reserved by annabaa @ 2025
    2025 @ بشرى حياة