• الرئيسية
  • كل المواضيع
  • الاتصال بنا
facebook twitter instagram telegram
بشرى حياة
☰
  • اسلاميات
  • حقوق
  • علاقات زوجية
  • تطوير
  • ثقافة
  • اعلام
  • منوعات
  • صحة وعلوم
  • تربية
  • خواطر

تعرف على سبع سيدات عالمات خضن الأولمبياد

بشرى حياة / الثلاثاء 10 آب 2021 / منوعات / 2506
شارك الموضوع :

لقد واجهن تحدياً متميزاً في التنافس على أعلى المستويات بحثاً عن تسجيل أرقام قياسية

عين على التدريب وأخرى على المختبرات، هذا هو الروتين لمجموعة من اللاعبات اللواتي مررن بالصالات الرياضية والملاعب والممرات والمسارات في أولمبياد طوكيو.

لقد واجهن تحدياً متميزاً في التنافس على أعلى المستويات بحثاً عن تسجيل أرقام قياسية وميداليات في الوقت الذي يمارسن فيه مهنهن في المجالات العلمية المختلفة.

وفيما يلي سبعة أسماء لسبع سيدات حققن إنجازات رياضية إلى جانب إنجازاتهن الأكاديمية.

1- آنا كيسنهوفر (النمسا)

لم تكن الشابة النمساوية البالغة من العمر 30 عاماً، قريبة من قائمة الأسماء المرشحة في سباق السيدات لركوب الدراجات على الطرق في طوكيو، لكنها، ورغم عدم تدربها على يد مدرب وعدم حصولها على أي دعم من المؤسسات المهنية، فقد فجرت أكبر مفاجأة في هذه الألعاب بفوزها بالميدالية الذهبية.

وتسابقت كيسنهوفر، مع أقرب منافسة لها وهي بطلة العالم الهولندية، أنيميك فان فليوتن، التي ظنت أنها تجاوزت الخط في المركز الأول واحتفلت بذلك بحماس شديد.

وآنا كيسنهوفر، بطلة الأولمبياد لعام 2021، هي عالمة رياضيات وحاصلة على شهادتيها العلميتين من جامعة فيينا التقنية وجامعة كامبريدج في المملكة المتحدة، وتعمل حالياً في مجال البحوث والتدريس في جامعة لوزان التقنية في سويسرا.

2- هادية حسني (مصر)

ربما كانت أولمبياد طوكيو هي آخر منافسة تخوضها المصرية هادية حسني. فبعد إقصائها في دور المجموعات من منافسة الريشة الطائرة للسيدات، ألمحت المصرية إلى أنها قد تعتزل.

وبحسب الموقع الرسمي للجنة الأولمبية الدولية، قالت حسني: "هناك احتمال كبير أن تكون هذه آخر دورة أولمبية لي، إنه أمر مرهق للغاية أن أسافر إلى جميع البطولات وأحتفظ بنفسي في موقع جيد في التصنيف العالمي".

لكن حسني، ستواصل مسيرتها أكاديمياً، فهي أستاذة مساعدة في الجامعة البريطانية في مصر، وحاصلة على الماجستير في الطب الحيوي من جامعة باث في المملكة المتحدة، وشهادة الدكتوراه في علم الأدوية من جامعة القاهرة في مصر.

وأجرت حسني بحوثاً ونشرت مقالات عن الديكساميثازون، وهو عقار مضاد للالتهابات يستخدم في العديد من الأمراض.

كما سيكون جدول أعمالها مليئاً بالنشاطات السياسية كونها عضوة في البرلمان المصري.

3- غابي توماس (الولايات المتحدة)

تشتهر غابي توماس ببراعتها في الجري، وتسعى الآن إلى إجراء بحث حول عدم المساواة في الحصول على الرعاية الصحية على أساس العرق.

يعد اسم الأمريكية غابرييل توماس، البالغة من العمر 24 عاماً، اسماً معروفاً في ألعاب القوى، فهي ثالث أسرع امرأة على الإطلاق في سباق الـ 200 متر.

وفازت الشابة المعروفة باسم غابي، بميدالية برونزية في حدث هذا العام في طوكيو.

ولكن ما بين التدريبات والمسابقات، تدرس توماس أيضاً علم الأعصاب والصحة العالمية في جامعة هارفارد في الولايات المتحدة، وتسعى حالياً إلى الحصول على شهادة الماجستير في علم الأوبئة وإدارة الصحة من جامعة تكساس في أوستن.

ويتركز اهتمامها البحثي بشكل رئيسي على عدم المساواة العرقية في الحصول على الخدمات الصحية في الولايات المتحدة.

4- تشارلوت هايم (فرنسا)

عندما كانت تشارلوت هايم، طفلة في الـ 12 من عمرها، كانت مفتونة بأولئك الذين كانوا يتزلجون بالقرب من منزلها في باريس.

وقالت اللاعبة البالغة من العمر 28 عاماً، لموقع اللجنة الأولمبية الدولية على الإنترنت: "بدا الأمر لي رائعاً، فأردت أن أقوم بالشيء نفسه".

انتهى الأمر بهايم في المنافسة في أول ظهور أولمبي للتزلج على الألواح، لكنها وصلت إلى طوكيو أيضاً كطبيبة في علم الأعصاب.

وتجري هايم بحثاً في تأثير صوت الأم على تنمية المهارات الحركية عند الأطفال حديثي الولادة.

ولكن للأسف، تم إقصاؤها في الجولة التأهيلية لحدث التزلج على الألواح في الشارع.

5 - لويس شاناهان (إيرلندا)

كان لدى شاناهان، العداءة الأيرلندية البالغة من العمر 24 عاماً، خطة واضحة في ذهنها، وهو التأهل لأولمبياد باريس 2024.

لكن النتائج جاءت أسرع مما تتصور، وحجزت مكاناً لها في سباق الـ 800 متر في أولمبياد طوكيو، رغم أنها لم تتجاوز التصفيات الأولى.

وفي الوقت الذي لا تزال فيه الخطط الرياضية لعام 2024 قائمة، توجه الأيرلندية انتباهها الآن إلى العلوم، وتحديداً فيزياء الكم.

تخرجت شاناهان من جامعة كورك في بلدها الأم، وتدرس الآن في جامعة كامبريدج للحصول على الدكتوراه.

ينصب اهتمامها الأساسي على الفيزياء الطبية، فهي تدرس وتطور الأجهزة التي يمكن أن تحسن من تشخيص وعلاج السرطان.

وقالت شاناهان لصحيفة كامبريدج إندبندنت قبل أولمبياد طوكيو: "أحب أن أمتلك مهنتان لأنه عندما تصبح الأمور سيئة في المختبرات، فيمكنني أن أقول لنفسي لا بأس فأنا عداءة".

"إن لم أبلِ بلاءً حسناً في ألعاب القوى الآن، فيمكنني دائماً أن أعتبر نفسي فيزيائية كم".

6- نادين أبتز (ألمانيا)

حفرت أبتز بالفعل اسمها في التاريخ بمجرد دخولها الحلبة في طوكيو، فقد أصبحت أول ألمانية تمثل الملاكمة الأولمبية للسيدات.

لكن الفتاة البالغة من العمر 35 عاماً، كانت لها تجربة أولمبية قصيرة، فقد خسرت أمام الهندية لوفلينا بورجوهين في أول نزال لها في وزن الوسط.

ومع الميداليات في البطولات الأوروبية وبطولة الملاكمة العالمية، تعتزم الألمانية الآن التركيز على حياتها المهنية الأخرى. فهي حاصلة على الماجستير في علم الأعصاب من جامعة بريمن، موطنها الأصلي، وهدفها التالي هو إكمال الدكتوراه أيضاً في مستشفى كولن الجامعي في ألمانيا.

وتدرس أبتز، تقنية تسمى "التحفيز العميق للدماغ"، والتي تتضمن تطبيق تيارات كهربائية أو كهرومغناطيسية على مناطق معينة من "المادة الرمادية".

يتمتع هذا العلاج بإمكانيات كبيرة وقد يساعد المصابين بمرض باركنسون في المستقبل، وهي حالة مرضية مستفحلة تؤثر على الخلايا العصبية المسؤولة عن الحركة والتحكم بالعضلات.

وقالت أبتز لموقع اللجنة الأولمبية الدولية على الإنترنت: "كان التحضير لأولمبياد طوكيو مرهقاً للغاية. عندما أعود من اليابان، سأركز على دراستي 100 في المئة".

7 - أندريا موريز (إسرائيل)

حصلت أندريا موريز، البالغة من العمر 29 عاماً، على شهادتها الجامعية في علم الأحياء من جامعة ستانفورد في كاليفورنيا.

ورغم أن موريز من مواليد كاليفورنيا، إلا أنه سُمح لها بالمشاركة في المسابقات المائية (مكابيدز)، وهو حدث رياضي يتم تنظيمه والترويج له كل أربع سنوات.

وفي أولمبياد طوكيو ، حضرت الرياضية وعالمة الأحياء والدكتورة المستقبلية، المسبح في أربعة أحداث: سباق الـ 50 و 100 و 200 متر حرة و 4 × 100 تتابع مختلط.

وجاءت أفضل نتيجة لها في التتابع، حسب بي بي سي

المرأة
صحة
الرياضة
النجاح
شارك الموضوع :

اضافةتعليق

    تمت الاضافة بنجاح

    التعليقات

    آخر الاضافات

    يوم الشاي العالمي: رفيق الدروب والأوقات

    هل فقدت الأسرة سلطتها التربوية أمام التكنولوجيا؟

    للحوامل.. كيف تساعد الأفوكادو في صحة الجنين؟

    طموح الذات واحتياجات الأبناء، أيهما أهم؟

    حين يُولد القلب في ساحة حرب

    بسكويت من الشوكولاتة الداكنة قد يساعد على فقدان الوزن

    آخر القراءات

    شاهين.. نظام ذكي لمراقبة حسن قيادة السائقين

    النشر : الأحد 06 حزيران 2021
    اخر قراءة : منذ ثانية

    أهمية التقمص العاطفي في مجالات الحياة

    النشر : الأحد 19 تشرين الثاني 2023
    اخر قراءة : منذ ثانية

    في عناية الحجة

    النشر : الأربعاء 31 آذار 2021
    اخر قراءة : منذ 3 ثواني

    استطلاع رأي: العطلة الربيعية فرصة استثمارية للترفيه

    النشر : الأربعاء 08 كانون الثاني 2025
    اخر قراءة : منذ 5 ثواني

    كيف يعزز هرمون الحب المهارات الاجتماعية؟

    النشر : السبت 05 آذار 2022
    اخر قراءة : منذ 7 ثواني

    الأسرة السوية.. أساس المجتمع المتكامل

    النشر : الأحد 06 آذار 2022
    اخر قراءة : منذ 21 ثانية

    الأكثر قراءة

    • اسبوع
    • شهر

    قارئة تُشعل شمعة الأمل في ظلام الجهل .. حوار مع القارئة مريم العيساوي

    • 3793 مشاهدات

    البهجة؟ لا تبحث عنها… إنها تحت الوسادة

    • 334 مشاهدات

    لماذا لا نسقط من السرير أثناء النوم ليلا؟

    • 320 مشاهدات

    رجاء صادق

    • 319 مشاهدات

    أنشطة يومية تقلل من خطر الإصابة بالخرف

    • 318 مشاهدات

    من كوخ العجوز إلى عرش الرّحمن

    • 315 مشاهدات

    قارئة تُشعل شمعة الأمل في ظلام الجهل .. حوار مع القارئة مريم العيساوي

    • 3793 مشاهدات

    من كربلاء إلى النجوم... طفل السبع سنوات يخطف المركز الأول مناصفة في الحساب الذهني ببراءة عبقرية

    • 1335 مشاهدات

    جعفر الصادق: استشهاد نور العلم في وجه الظلام

    • 1210 مشاهدات

    حوار مع حسين المعموري: "التعايش السلمي رسالة شبابية.. والخطابة سلاحنا لبناء مجتمع واع"

    • 892 مشاهدات

    الحسد في كلام الإمام الصادق

    • 853 مشاهدات

    عالم الأبراج والجذب في نظرية الإمام الصادق

    • 622 مشاهدات

    facebook

    Tweets
    صحيفة الكترونية اجتماعية ثقافية بادارة جمعية المودة والازدهار للتنمية النسوية

    الأبواب

    • اسلاميات
    • حقوق
    • علاقات زوجية
    • تطوير
    • ثقافة
    • اعلام
    • منوعات
    • صحة وعلوم
    • تربية
    • خواطر

    اهم المواضيع

    يوم الشاي العالمي: رفيق الدروب والأوقات
    • الخميس 22 آيار 2025
    هل فقدت الأسرة سلطتها التربوية أمام التكنولوجيا؟
    • الخميس 22 آيار 2025
    للحوامل.. كيف تساعد الأفوكادو في صحة الجنين؟
    • الخميس 22 آيار 2025
    طموح الذات واحتياجات الأبناء، أيهما أهم؟
    • الأربعاء 21 آيار 2025

    0

    المشاهدات

    0

    المواضيع

    اخر الاضافات
    راسلونا
    Copyrights © 1999 All Rights Reserved by annabaa @ 2025
    2025 @ بشرى حياة