• الرئيسية
  • كل المواضيع
  • الاتصال بنا
facebook twitter instagram telegram
بشرى حياة
☰
  • اسلاميات
  • حقوق
  • علاقات زوجية
  • تطوير
  • ثقافة
  • اعلام
  • منوعات
  • صحة وعلوم
  • تربية
  • خواطر

لعبة مريم.. الوجه الاخر للحوت الازرق

مروة حسن الجبوري / الخميس 24 آب 2017 / تربية / 5092
شارك الموضوع :

لعبة مريم هي عبارة عن دمية مخيفة كالتي تظهر في فيلم (اللعبة)، تعيش مريم في صراع وتبحث عن من يساعدها، اثارت هذه اللعبة جدلاً واسعاً في مواقع ا

 لعبة مريم هي عبارة عن دمية مخيفة كالتي تظهر في فيلم (اللعبة)، تعيش مريم في صراع وتبحث عن من يساعدها، اثارت هذه اللعبة جدلاً واسعاً في مواقع التواصل الاجتماعي، وتناولها البعض على انها لعبة خطيرة جدا تؤدي الى الانتحار، وكانت وسوم لعبة مريم تدعي ان مريم الاكثر صدارة في حسابات تويتر والفيس بوك على وجه الخصوص.

اخترع اللعبة وقام بتطويرها الشاب السعودي سلمان الحربي مع مجموعة من الشباب بعمل تحديثات جديدة حول اللعبة، وقد تم حذف بعض الاسئلة السياسية منها، بعدما اعترضوا على سؤال قطر، واعترف المبرمج بأنه كان خطأ ارتكبه في اللعبة وتم تغييره.

وهي تحتوي على اسئلة شخصية تطرحها مريم مثل الاسم والعنوان ومعلومات حول حسابات المستخدم، وبعد أن تجيب عليها تتحدث إليك وتطلب منك مساعدتها للوصول إلى بيتها والاقتراب لتلقط لك صورة قريبة جداً بالكاميرا، وتعتمد طريقة اللعبة على البعد النفسي، حيث تستخدم مؤثرات صوتية ومرئية تثير جواً من الرعب في نفس مستخدمها،  كالاسم والعنوان والمنطقة التي تسكن فيها، وكل سؤال يرتبط بسؤال اخر واغلب الاسئلة هي خاصة.

يذكر أن انتشار اللعبة بدأ في المتجر الإلكتروني "آبل"،  يوم 25 يوليو الماضي، ومساحة اللعبة هي 10 ميغابايت .

اشار البعض أن لعبة مريم لها أهداف خبيثة ومريبة وتشبه لعبة “الحوت الأزرق” التي انتشرت وسط المراهقين، وتسببت في حالات انتحار.

إحصاءات لعبة مريم

نشر مطور لعبة مريم سلمان الحربي إحصاءات عدد التحميلات خلال الفترة الماضية من متجر أبل، ويتضح أن أعلى الدول في تحميل لعبة مريم هي السعودية ثم الكويت ثم الإمارات ثم البحرين وقطر ومسقط  وبغداد، وقد تخطى تحميلات السعودية لهذه اللعبة عدد 3 مليون تحميل.

شرطة دبي تصدر بيان رسمي عن لعبة مريم

كشف مغردي تويتر اليوم عن أن شرطة دبي قد قامت بنشر تعميم تطلب فيه من أولياء الأمور التأكد من عدم قيام أبنائهم بعدم إعطاء أي معلومة شخصية للعبة مريم، وهذه المعلومات مثل الاسم، أو الموقع، أو السن، أو الحالة الإجتماعية، أو عدد أفراد الأسرة، أو غيرها من المعلومات الشخصية، وقد أكدت أن الأمر ليس له أي علاقة بالتجسس.

رأي الطب النفسي في لعبة مريم

قال أحد استشاريين الطب النفسي أن لعبة مريم لها بعد نفسي كبير، ويجب الحذر عند التعامل مع مثل هذا النوع من الألعاب لانها قد تقود العقل في مرحلة متقدمة، وقد تتسبب في تغييرات ملحوظة في سلوكيات الأطفال، لذلك يجب أن يلعب الطفل هذه اللعبة تحت إشراف ولي الأمر.

الطفل
الانترنت
التكنولوجيا الذكية
علم النفس
السلوك
الشباب
شارك الموضوع :

اضافةتعليق

    تمت الاضافة بنجاح

    التعليقات

    آخر الاضافات

    قارئة تُشعل شمعة الأمل في ظلام الجهل .. حوار مع القارئة مريم العيساوي

    البهجة؟ لا تبحث عنها… إنها تحت الوسادة

    الرجل "الألفا" يشعر بالوحدة والعزلة.. فهل من نموذج جديد لمعنى الرجولة؟

    مودّة "ذوي القربى" جنّاتٌ خالدة

    رجاء صادق

    لماذا لا نسقط من السرير أثناء النوم ليلا؟

    آخر القراءات

    فرنسا تطلق أول قطار بالعالم يعمل بالهيدروجين

    النشر : الثلاثاء 14 تشرين الثاني 2017
    اخر قراءة : منذ ثانيتين

    مابعد الفجيعة: كيف نتجاوز ظلال الألم؟

    النشر : الأثنين 14 ايلول 2020
    اخر قراءة : منذ 4 ثواني

    بطل حياتي

    النشر : الأربعاء 08 شباط 2017
    اخر قراءة : منذ 13 ثانية

    هل أنت أم مثالية؟

    النشر : الأربعاء 23 تشرين الثاني 2022
    اخر قراءة : منذ 14 ثانية

    من درر الأمير: امشِ بدائك مامشى بك

    النشر : الأربعاء 17 شباط 2021
    اخر قراءة : منذ 24 ثانية

    هل بخاخات الأنف من دون وصفة طبية فعالة؟

    النشر : السبت 20 تموز 2024
    اخر قراءة : منذ 47 ثانية

    الأكثر قراءة

    • اسبوع
    • شهر

    قارئة تُشعل شمعة الأمل في ظلام الجهل .. حوار مع القارئة مريم العيساوي

    • 3319 مشاهدات

    كيف أصبح "شات جي بي تي" مرجعاً لحياتنا؟

    • 426 مشاهدات

    الهندسة الخفية لتعفين العقل

    • 344 مشاهدات

    السم الأبيض؟ أسباب تجعل السكر خطرا على صحتك

    • 343 مشاهدات

    أهمية متسلسلة "فوريير" في التكنولوجيا

    • 342 مشاهدات

    صخب المبالغة: مأساةٌ وجودية!

    • 306 مشاهدات

    قارئة تُشعل شمعة الأمل في ظلام الجهل .. حوار مع القارئة مريم العيساوي

    • 3319 مشاهدات

    مهرجان الزهور في كربلاء.. إرثٌ يُزهِر وفرحٌ يعانق السماء

    • 2324 مشاهدات

    يوم الكتاب العالمي: إشعال شموس المعرفة بين الأجيال وبناء جسور الحضارات

    • 1341 مشاهدات

    من كربلاء إلى النجوم... طفل السبع سنوات يخطف المركز الأول مناصفة في الحساب الذهني ببراءة عبقرية

    • 1320 مشاهدات

    جعفر الصادق: استشهاد نور العلم في وجه الظلام

    • 1191 مشاهدات

    حوار مع حسين المعموري: "التعايش السلمي رسالة شبابية.. والخطابة سلاحنا لبناء مجتمع واع"

    • 853 مشاهدات

    facebook

    Tweets
    صحيفة الكترونية اجتماعية ثقافية بادارة جمعية المودة والازدهار للتنمية النسوية

    الأبواب

    • اسلاميات
    • حقوق
    • علاقات زوجية
    • تطوير
    • ثقافة
    • اعلام
    • منوعات
    • صحة وعلوم
    • تربية
    • خواطر

    اهم المواضيع

    قارئة تُشعل شمعة الأمل في ظلام الجهل .. حوار مع القارئة مريم العيساوي
    • الأحد 18 آيار 2025
    البهجة؟ لا تبحث عنها… إنها تحت الوسادة
    • الأحد 18 آيار 2025
    الرجل "الألفا" يشعر بالوحدة والعزلة.. فهل من نموذج جديد لمعنى الرجولة؟
    • الأحد 18 آيار 2025
    مودّة "ذوي القربى" جنّاتٌ خالدة
    • السبت 17 آيار 2025

    0

    المشاهدات

    0

    المواضيع

    اخر الاضافات
    راسلونا
    Copyrights © 1999 All Rights Reserved by annabaa @ 2025
    2025 @ بشرى حياة