• الرئيسية
  • كل المواضيع
  • الاتصال بنا
facebook twitter instagram telegram
بشرى حياة
☰
  • اسلاميات
  • حقوق
  • علاقات زوجية
  • تطوير
  • ثقافة
  • اعلام
  • منوعات
  • صحة وعلوم
  • تربية
  • خواطر

عبارات مهينة لمضيفات الطيران.. تحلَّ بالذوق وتجنبها

بشرى حياة / الأربعاء 23 آيار 2018 / منوعات / 4404
شارك الموضوع :

يضيق المسافر عادةً بإحساس البقاء لساعات طويلة حبيس مقعده الضيّق في الطائرة، لكنه لم يجرب العمل في هذا المكان المحدود! ليس من السهل الاعتناء

يضيق المسافر عادةً بإحساس البقاء لساعات طويلة حبيس مقعده الضيّق في الطائرة، لكنه لم يجرب العمل في هذا المكان المحدود! ليس من السهل الاعتناء بطائرة مليئة بالركاب. لذا، فالقليل من المراعاة سيساعد كثيراً في تسهيل مهمة طاقم الطائرة؛ والمضيفة على وجه الخصوص! “إذا كانت هناك أمنية واحدة لكل مضيفات العالم، فهي أن يكون المسافر لطيفًا”. هذا ما تقوله مضيفة الطيران السابقة هيذر بول مؤلفة كتاب Tales of Crash-pads. وتضيف، “أصبح من النادر أن نشهد هذه الأيام مسافراً ينظر إلى وجه المضيفة، والأكثر ندرة أن يقول شيئاً لطيفاً”. العبارات المزعجة كثيرة، بدايةً من الإلحاح في طلب احتياجاتك، وحتى إزعاج المضيفة بأمور خارجة عن إرادتها. نقدم فيما يلي قائمةً بعباراتٍ مرفوضة وممنوعة مع أطقم الضيافة، كما وردت على لسان مضيفات ومضيفين حاليين وسابقين: 

- هل يمكنك مساعدتي في رفع حقيبتي؟

إذا قررت عدم شحن حقيبتك واصطحابها معك على متن الطائرة، فعليك التأكد أنك تستطيع رفعها بنفسك، لأن وضع حقائبك في الخزانة العلوية ليس من وظائف المضيفة.

إذا لم تستطع فعل ذلك بمفردك، فعليك أن تحزم أمتعة أقل. 

- سأضع الهاتف على وضع الطيران خلال دقيقة!

عندما يتعلق الأمر بإغلاق هاتفك، فكلمة المضيفة قانون يجب تنفيذه فوراً.

لديك الكثير من الوقت لتدرك أنك على متن طائرة، وأنه يتحتم عليك غلق الهاتف.

من العادات المزعجة الأخرى المنتشرة بين الركاب، عدم اتباع تعليمات الطاقم بتغيير وضع الهاتف إلى وضع الطيران، بالإضافة إلى أن الحجج الواهية مثل “لقد سمحوا لي بذلك في الرحلة الأخيرة” لا تنجح. 

- هل يمكنك مراقبة أطفالي؟

مضيفات الطائرة لسن جليسات أطفال، ولا يمكنهن الاعتناء بأطفالك.

وظيفتهن هي الحفاظ على أمن الركاب، وإذا حدث أمر ما يستدعي حضورهن إليه، فلن يكنّ قادرات على فعل ذلك إن كن مشغولات بطفلك.

- احضري لي!

من الرائع الحصول على خادم شخصي، لكن للأسف الشديد، إن لم تصطحب خادمك الشخصي، فلن تجده على متن الطائرة، لا يجب عليك أن تبدأ في طلب الأشياء من المضيفات. 

- ما أنواع المشروبات لديكم؟

عادةً، سيكون هناك إعلان لإعلامك ما المشروبات المتاحة. وغالباً ستجد بطاقة في جيب المقعد تخبرك بالطعام والشراب الموجود.

لكن سؤال المضيفة يؤخرها عن الآخرين المنتظرين، كما أنه من المثير للغضب أن تضطر لتكرار كل المشروبات الموجودة مراراً. 

- لماذا تأخرنا؟

ليست المضيفة هي الشخص المعني بهذا السؤال، فهي مثلك، وعلى الأغلب لا تعرف أسباباً للتأخير أكثر مما تعرف أنت.

المضيفة لا تتوقع ما قد يحدث بين الفينة والأخرى، وأيضاً قد تكون منزعجة من التأخير مثلك تماماً.

- أحتاج الذهاب إلى الحمام قبل الإقلاع

ضوء حزام المقعد مضاء، وتم إعلامك بأن تلزم مقعدك. هذا وقتٌ سيء جداً لطلب الذهاب إلى الحمام.

إن استخدام الحمام قبيل الإقلاع يعارض نظام الطائرة، بل قد يؤدي إلى تأخيرها.

من الأفضل البحث عن حمام في صالة المغادرة قبل ركوب الطائرة، أو الانتظار قليلاً حتى تصبح الطائرة في الجو.

- لقد سمحوا لي في آخر رحلة

لن ينجح هذا مع مضيفة الطائرة، فقد تجد التعليمات سخيفة، ولكن عملهن هو تطبيقها. وهناك سبب منطقي لوجودها في الطائرة معك. 

- ابتسمي!

من الوقاحة قول “ابتسم” لأي شخص، وإذا قلتها له بطريقة خاطئة فقد تغضبه.

وبالطبع لا تقلها لمضيفة الطائرة، فأنت لا تعلم ما واجهته في يومها، ووظيفتها هي الحفاظ على سلامتك. حسب عربي بوست.

الانسان
الاخلاق
مفاهيم
شارك الموضوع :

اضافةتعليق

    تمت الاضافة بنجاح

    التعليقات

    آخر الاضافات

    العباءة الزينبية: رمز الهوية والعفاف في كربلاء

    أسباب الارتباك

    السخرية من الآخرين في ضوء القرآن الكريم وسبل الوقاية النفسية والاجتماعية منها

    قبل استنزاف طاقتك.. 9 طرق للتعامل مع الإرهاق الرقمي

    هكذا يحكم رجالات الله .. نبيّ الله أُسوة

    روبوت يحمل وينجب بدلًا من الأم.. كارثة أم معالجة طبية؟

    آخر القراءات

    كيف جعلت السيدة زينب قـوة المنطق أقوى مـن منطـق القوة؟

    النشر : الخميس 17 شباط 2022
    اخر قراءة : منذ ثانيتين

    ملتقى المودة للحوار يستضيف الدكتور لطيف القصاب

    النشر : الأربعاء 03 تشرين الاول 2018
    اخر قراءة : منذ 6 ثواني

    العباءة الزينبية: رمز الهوية والعفاف في كربلاء

    النشر : منذ 8 ساعة
    اخر قراءة : منذ 16 ثانية

    العطش أم انخفاض السكر.. ما أسباب صداع الصيام وطرق علاجه؟

    النشر : الثلاثاء 27 نيسان 2021
    اخر قراءة : منذ 20 ثانية

    لا إفراط ولا تفريط.. الزهراء نموذجا!

    النشر : السبت 11 شباط 2017
    اخر قراءة : منذ 22 ثانية

    ‏مقاربة المريض المصاب بزلة شديدة حادة

    النشر : الأحد 02 تموز 2023
    اخر قراءة : منذ 22 ثانية

    الأكثر قراءة

    • اسبوع
    • شهر

    من النبوة إلى الإمامة: أحفاد النبي محمد ومسار استمرار الرسالة

    • 412 مشاهدات

    مشاعرُ خادم

    • 412 مشاهدات

    من الوحي إلى الدرس: كيف صنع الرسول صلى الله عليه واله وسلم أمة بالعلم؟

    • 386 مشاهدات

    عندما يُقيمُ القلب موسمهُ

    • 381 مشاهدات

    عن فضيلة السكون في عالمٍ لا يصمت

    • 359 مشاهدات

    التحول الرقمي في التعليم: فرصة أم أزمة؟

    • 345 مشاهدات

    مناهل الأربعين.. فتنافسوا في زيارته

    • 1434 مشاهدات

    زوار الحسين: فضل عظيم وشرف أبدي

    • 1367 مشاهدات

    السيدة رقية: فراشة كربلاء وصرخة المظلومية الخالدة

    • 1247 مشاهدات

    سوء الظن.. قيدٌ خفيّ يقيّد العلاقات ويشوّه النوايا

    • 1096 مشاهدات

    التواصل المقطوع

    • 1088 مشاهدات

    بين طموحات الأهل وقدرات الأبناء.. هل الطب هو الخيار الوحيد؟

    • 1056 مشاهدات

    facebook

    Tweets
    صحيفة الكترونية اجتماعية ثقافية بادارة جمعية المودة والازدهار للتنمية النسوية

    الأبواب

    • اسلاميات
    • حقوق
    • علاقات زوجية
    • تطوير
    • ثقافة
    • اعلام
    • منوعات
    • صحة وعلوم
    • تربية
    • خواطر

    اهم المواضيع

    العباءة الزينبية: رمز الهوية والعفاف في كربلاء
    • منذ 8 ساعة
    أسباب الارتباك
    • منذ 8 ساعة
    السخرية من الآخرين في ضوء القرآن الكريم وسبل الوقاية النفسية والاجتماعية منها
    • منذ 8 ساعة
    قبل استنزاف طاقتك.. 9 طرق للتعامل مع الإرهاق الرقمي
    • منذ 8 ساعة

    0

    المشاهدات

    0

    المواضيع

    اخر الاضافات
    راسلونا
    Copyrights © 1999 All Rights Reserved by annabaa @ 2025
    2025 @ بشرى حياة