• الرئيسية
  • كل المواضيع
  • الاتصال بنا
facebook twitter instagram telegram
بشرى حياة
☰
  • اسلاميات
  • حقوق
  • علاقات زوجية
  • تطوير
  • ثقافة
  • اعلام
  • منوعات
  • صحة وعلوم
  • تربية
  • خواطر

تجفيف الملابس تحت الشمس ليست فكرة جيدة دائما

بشرى حياة / الأحد 22 آب 2021 / صحة وعلوم / 3301
شارك الموضوع :

حينما تتعرض الأنسجة المبلولة للأشعة فوق البنفسجية، فإنه يتم إنتاج بيروكسيد الهيدروجين

اعتاد الكثيرون على تجفيف ملابسهم في الشمس، ولكن هل هذا أمر جيد؟ تعرف على الملابس والألوان التي يمكن تجفيفها بالشمس والأخرى التي لا يمكن فعل ذلك معها.

الشمس ساطعة الآن في فصل الصيف الحار هذا، وهل هناك أفضل من أن يتم تجفيف الملابس وتعقيمها تحت أشعتها القوية؟ الإجابة بكل بساطة، بأن هذا يعتمد على نوع الغسيل!

بادئ ذي بدء، فإنه بالنسبة للمنسوجات البيضاء ”المصفرة"، أو التي تحولت نوعا ما للرمادي، فمن المفيد تركها تجف في الشمس، كما يذكر موقع ”فرويندن" الألماني.

إذ أنه حينما تتعرض الأنسجة المبلولة للأشعة فوق البنفسجية، فإنه يتم إنتاج بيروكسيد الهيدروجين، وهو عامل يعمل على تبييض الملابس، فتعمل أشعة الشمس على مهاجمة جزيئات الأوساخ وتدمرها وعادة ما تضمن غسيلًا نظيفًا.

ولكن كونوا حذرين، فقد أبلغ البعض أن الغسيل الأبيض يمكن أن يتحول أيضًا إلى مسحة صفراء عندما تكون الأشعة فوق البنفسجية قوية جدًا، لذلك يجب ألا تترك ملابسك في  الشمس الحارقة لفترة طويلة.

ومع ذلك، فإن تأثير ”التبييض" هذا الذي تقوم به أشعة الشمس، لا يناسب الملابس الملونة، فقد تتلاشى الألوان، بالإضافة إلى أنه من الممكن أن تظهر خطوطا على الملابس بسبب خيط نشر الغسيل، ولذلك يجب قلبها قبل تعليقها بالخارج لتجف.

ولهذا ينصح موقع "فرويندن" بأنه إن قررتم تجفيف الملابس في الخارج فيفضل بمكان مظلل، فيما يذكر موقع "بيني ستيت" التعليمي، أنه يمكن لضوء الأشعة فوق البنفسجية أن يتلف الحمض النووي للبكتيريا والكائنات الحية الدقيقة، فتعمل كمطهر طبيعي. حسب dw

تجفيف الملابس داخل المنزل يضر بالصحة

في سياق متصل، حذرت جمعية الربو في أيرلندا من تجفيف الملابس داخل المنزل لما له من أضرار صحية جمة. وذكرت صحيفة الإندبندنت البريطانية نقلا عن الجمعية أنه لا يجب على سيدة المنزل أن تحزن لأنها لا تمتلك مجففا للملابس بعد لأن التجفيف في الشمس والهواء الطلق يحميها وأسرتها من أمراض كثيرة.

وأوضحت الجمعية أن البيئات الرطبة تشجع على نمو العفن الذي يمكن أن يطلق "البذور" أو الجراثيم.

وأضافت أن هذه الجراثيم قد تسبب حساسية لدي بعض الأشخاص والمشكلة أن العفن والجراثيم لا يمكن رؤيتها بالعين المجردة.

بالطبع عندما يتنفس الناس هذه الجراثيم يساعدهم جهازهم المناعي على التخلص منها عن طريق العطس أو الكح. وإذا لم يكن الشخص حساسا لهذه الجراثيم فلن يصدر منه أي رد فعل. ولكن بالنسبة لبعض الناس خاصة المصابين بالربو والحساسين لهذه الجراثيم فستكون تلك الملابس سببا لتهيج الصدر وحدوث أعراض الربو بشكل أسوأ مما هى عليه.

وكشفت الجمعية أنه ليس فقط المصابين بالربو الذين يتهددهم الخطر ولكن أيضا كبار السن والأطفال والذين يعانون من الإكزيما وضعف جهاز المناعة. وأشارت إلى أن أسوأ أشهر السنة لتهيج الصدر هي شهور يناير وفبراير وأغسطس وسبتمبر.

ونصحت الجمعية بأن أفضل شيء هو نشر الغسيل في الخارج أو بالاستعانة بمجفف ثم وضعها بعد ذلك في غرفة بها تهوية جيدة بعيدا عن غرف النوم والجلوس. ويجب عدم تخزين الملابس في دواليب رطبة أو "حشوها" في الدولاب وفتح النوافذ لفترات كبيرة لتهوية المنزل خاصة بعد الحصول على دش وتنظيف المنزل والطبخ وحتى بعد استخدام غسالة الأطباق. وإذا لوحظ أي عفن على الملابس فيجب إزالته بخليط من الماء والخل والصابون. حسب العين الاخبارية

شارك الموضوع :

اضافةتعليق

    تمت الاضافة بنجاح

    التعليقات

    آخر الاضافات

    قارئة تُشعل شمعة الأمل في ظلام الجهل .. حوار مع القارئة مريم العيساوي

    البهجة؟ لا تبحث عنها… إنها تحت الوسادة

    الرجل "الألفا" يشعر بالوحدة والعزلة.. فهل من نموذج جديد لمعنى الرجولة؟

    مودّة "ذوي القربى" جنّاتٌ خالدة

    رجاء صادق

    لماذا لا نسقط من السرير أثناء النوم ليلا؟

    آخر القراءات

    خاصية جديدة من فيسبوك للمساعدة في أوقات الكوارث

    النشر : الخميس 16 شباط 2017
    اخر قراءة : منذ ثانية

    دعاء أبي حمزة الثمالي.. رحلةُ إعتراف وتزكيةُ نفس

    النشر : الأحد 31 آذار 2024
    اخر قراءة : منذ ثانية

    ممن نخاف؟

    النشر : السبت 12 تشرين الثاني 2022
    اخر قراءة : منذ ثانيتين

    حسن التجاوز أم التفكير برد الإساءة؟

    النشر : الخميس 11 آيار 2023
    اخر قراءة : منذ 5 ثواني

    في الاتحاد قوة

    النشر : الأربعاء 23 آب 2017
    اخر قراءة : منذ 10 ثواني

    ماذا أضاع الشباب بين خطي الدراسة والوظيفة؟!

    النشر : الأربعاء 14 آذار 2018
    اخر قراءة : منذ 15 ثانية

    الأكثر قراءة

    • اسبوع
    • شهر

    قارئة تُشعل شمعة الأمل في ظلام الجهل .. حوار مع القارئة مريم العيساوي

    • 3316 مشاهدات

    كيف أصبح "شات جي بي تي" مرجعاً لحياتنا؟

    • 426 مشاهدات

    الهندسة الخفية لتعفين العقل

    • 344 مشاهدات

    السم الأبيض؟ أسباب تجعل السكر خطرا على صحتك

    • 343 مشاهدات

    أهمية متسلسلة "فوريير" في التكنولوجيا

    • 341 مشاهدات

    صخب المبالغة: مأساةٌ وجودية!

    • 306 مشاهدات

    قارئة تُشعل شمعة الأمل في ظلام الجهل .. حوار مع القارئة مريم العيساوي

    • 3316 مشاهدات

    مهرجان الزهور في كربلاء.. إرثٌ يُزهِر وفرحٌ يعانق السماء

    • 2323 مشاهدات

    يوم الكتاب العالمي: إشعال شموس المعرفة بين الأجيال وبناء جسور الحضارات

    • 1341 مشاهدات

    من كربلاء إلى النجوم... طفل السبع سنوات يخطف المركز الأول مناصفة في الحساب الذهني ببراءة عبقرية

    • 1319 مشاهدات

    جعفر الصادق: استشهاد نور العلم في وجه الظلام

    • 1191 مشاهدات

    حوار مع حسين المعموري: "التعايش السلمي رسالة شبابية.. والخطابة سلاحنا لبناء مجتمع واع"

    • 853 مشاهدات

    facebook

    Tweets
    صحيفة الكترونية اجتماعية ثقافية بادارة جمعية المودة والازدهار للتنمية النسوية

    الأبواب

    • اسلاميات
    • حقوق
    • علاقات زوجية
    • تطوير
    • ثقافة
    • اعلام
    • منوعات
    • صحة وعلوم
    • تربية
    • خواطر

    اهم المواضيع

    قارئة تُشعل شمعة الأمل في ظلام الجهل .. حوار مع القارئة مريم العيساوي
    • منذ 22 ساعة
    البهجة؟ لا تبحث عنها… إنها تحت الوسادة
    • منذ 22 ساعة
    الرجل "الألفا" يشعر بالوحدة والعزلة.. فهل من نموذج جديد لمعنى الرجولة؟
    • منذ 22 ساعة
    مودّة "ذوي القربى" جنّاتٌ خالدة
    • السبت 17 آيار 2025

    0

    المشاهدات

    0

    المواضيع

    اخر الاضافات
    راسلونا
    Copyrights © 1999 All Rights Reserved by annabaa @ 2025
    2025 @ بشرى حياة