• الرئيسية
  • كل المواضيع
  • الاتصال بنا
facebook twitter instagram telegram
بشرى حياة
☰
  • اسلاميات
  • حقوق
  • علاقات زوجية
  • تطوير
  • ثقافة
  • اعلام
  • منوعات
  • صحة وعلوم
  • تربية
  • خواطر

ماهو دور النشاط العقلي والجسدي على مرض الزهايمر؟

بشرى حياة / الخميس 16 كانون الثاني 2020 / صحة وعلوم / 1693
شارك الموضوع :

تشير الأبحاث الجارية حول مرض الزهايمر إلى أن عوامل نمط الحياة مثل النوم الكافي، والنظام الغذائي الصحي، والتمارين البدنية والعقلية، يمكن أن

تشير الأبحاث الجارية حول مرض الزهايمر إلى أن عوامل نمط الحياة مثل النوم الكافي، والنظام الغذائي الصحي، والتمارين البدنية والعقلية، يمكن أن تحسن صحة الدماغ. وفي الواقع، وجدت دراسة حديثة عن مرض الزهايمر أن التدخلات الشخصية لنمط الحياة لم توقف التدهور المعرفي لدى الأشخاص المعرضين لخطر الإصابة بمرض الزهايمر فحسب، بل زادت من ذاكرتهم ومهارات التفكير لديهم في غضون 18 شهراً.

ولكن لم يسبق لأحد أن درس هذه التدخلات في الخرف الجبهي الصدغي.

وقالت كاساليتو: "هناك تباين لا يصدق في FTD، حتى بين الأشخاص الذين لديهم نفس الطفرات الوراثية التي تقود مرضهم. بعض الناس أكثر مرونة من غيرهم لأسباب لا زلنا لا نفهمها". وصُممت الدراسة لاستكشاف دور نمط الحياة في تلك الاختلافات.

وكان الأشخاص الذين يعانون من FTD في الدراسة في الغالب بدون أعراض أو لديهم أعراض خفيفة في مرحلة مبكرة فقط. وطُلب من مقدمي الرعاية تقييم النشاط المعرفي والبدني لأحبائهم على مدار عدة سنوات. ولم يكن نوع النشاط البدني جدياً، فقد يكون المشي والركض أو حتى القيام بالأعمال المنزلية الصعبة.

وقالت كاساليتو إن أسلوب الحياة النشط إدراكياً تم تعريفه على أنه القراءة والكتابة، والتواصل الاجتماعي، وممارسة الألعاب والألغاز والهوايات، وأي شيء يتحدى الدماغ.

وسجل التصوير بالرنين المغناطيسي مستويات المرض في الدماغ في بداية الدراسة. وتم إعطاء المشاركين اختبارات التفكير والذاكرة ومن ثم إعادة الفحص سنوياً. وكانت النتائج في نهاية العامين مفاجئة: على الرغم من استمرار تدهور أنسجة الدماغ في التصوير، فإن الأشخاص الذين حصلوا على أعلى من 25٪ من النشاط العقلي أو البدني حققوا نتائج أكثر بمرتين أيضاً في الاختبارات المعرفية مقارنة أولئك الذين حصلوا على أقل 5٪ من النشاط.

وقال إيزاكسون إنه على الرغم من القيود التي تفرضها هذه الدراسة، فإن هذه المجموعة الصغيرة من الأبحاث المتنامية يجب أن تكون بمثابة تنبيه لأي شخص يواجه تشخيصاً بالخرف.

وأضاف أنه من الضروري للأشخاص المعرضين لخطر الخرف وأطبائهم تغيير تفكيرهم بأنه "لا يوجد شيء يمكننا القيام به". حسب cnn عربي

تغير في المزاج

عندما يعاني شخص من اعراض الزهايمر من المتوقع أن تظهر عليه علامات تغير في المزاج أو السلوك.

قد يشعر بالضيق او الاستياء بسهولة، أو يشعر بالإحباط أكثر وقد يفقد الثقة أيضا.

وقد يمتد هذا إلى فقدان الاهتمام بالأنشطة اليومية أو يصبح أقل مرونة وأكثر ترددا لتجربة أشياء جديدة.

وغالبا ما يتبع هذه الأعراض حالة من القلق والاهتياج.

معظم الناس يعرفون أن هناك خطأ ما

تقول كاثرين سميث، من جمعية الزهايمر، إن الخرف "ليس جزءا طبيعيا من الشيخوخة، إنه مرض في الدماغ".

ولا يؤثر فقط على كبار السن. فأكثر من 40 ألف شخص تحت سن 65 يعانون من الخرف في بريطانيا.

وتوضح أن تجربة الجميع مختلفة ولا يوجد نوعان من الخرف متشابهان، لكن معظم الناس يدركون متى يكون هناك خطأ ما، ولن يحصلوا على الدعم الذي يحتاجونه ما لم يذهبوا إلى الطبيب.

وتقول كاثرين سميث: "من الممكن العيش بشكل جيد مع الخرف لسنوات عديدة. والتشخيص لا يغير طبيعة الشخص على الفور".

لكنها تدرك أن وصمة تشخيص مرض الزهايمر تعني أن الكثير من الناس يشعرون بالعزلة ويُساء فهمهم إذا كشفوا عنها.

إذا كنت قلقًا بشأن أحد الأقارب، فإن النصيحة الهامة هي تشجيعهم على تحديد موعد الطبيب، ويمكن إجراء فحوصات بسيطة، وإجراء بعض اختبارات الدم والإشارة إلى أخصائي للمساعدة في التشخيص. حسب بي بي سي

الانسان
صحة
امراض
دراسات
شارك الموضوع :

اضافةتعليق

    تمت الاضافة بنجاح

    التعليقات

    آخر الاضافات

    القليل خير من الحرمان

    خوف من المستقبل: لماذا يطاردنا.. وكيف نواجهه؟

    البواسير الخارجية والداخلية المنتفخة.. ما هي طرق علاجها؟

    ماذا لو أحببتَ علياً؟

    قراءة في كتاب: إدارة الموارد البشرية

    ممارسة الرياضة تقلل خطر عودة سرطان القولون وتزيد فرص النجاة

    آخر القراءات

    ممارسة الرياضة تقلل خطر عودة سرطان القولون وتزيد فرص النجاة

    النشر : الأثنين 09 حزيران 2025
    اخر قراءة : منذ ثانيتين

    شكرًا للسيدة زينب: إرث القوة والإلهام الذي يوجه المرأة في كل عصر

    النشر : الأربعاء 07 آب 2024
    اخر قراءة : منذ 4 ثواني

    نساء في مهب الغربة

    النشر : الأثنين 13 تشرين الثاني 2017
    اخر قراءة : منذ 5 ثواني

    صفات الشباب المؤمن

    النشر : الأربعاء 23 ايلول 2020
    اخر قراءة : منذ 8 ثواني

    ما مدى تأثير التربية الاقتصادية على الأولاد؟!

    النشر : الأحد 09 حزيران 2019
    اخر قراءة : منذ 11 ثانية

    آهات أمي

    النشر : السبت 10 آب 2024
    اخر قراءة : منذ 14 ثانية

    الأكثر قراءة

    • اسبوع
    • شهر

    الإمام محمد الباقر: منارة العلم التي أطفأها الظلم

    • 721 مشاهدات

    حين يُصافح الحقُّ يدَ الظلم: مداهنة لا تُغتفر

    • 597 مشاهدات

    الترند الجديد "لابوبو".. صدفة أم واحدة من أنجح حملات التسويق في 2025؟

    • 585 مشاهدات

    دراسة جديدة تكشف فوائد مذهلة للبطيخ الأحمر

    • 338 مشاهدات

    مقومات التزكية عند الإمام الباقر

    • 333 مشاهدات

    العلاج الطبيعي للأطفال

    • 317 مشاهدات

    قارئة تُشعل شمعة الأمل في ظلام الجهل .. حوار مع القارئة مريم العيساوي

    • 3872 مشاهدات

    هاجر حسين كقارئة: طموحات مستقبلية ورسالة ملهمة

    • 3264 مشاهدات

    شهيد العلم والمظلومية.. دروسٌ من سيرة الإمام الجواد للشباب المسلم

    • 941 مشاهدات

    الإمام محمد الباقر: منارة العلم التي أطفأها الظلم

    • 721 مشاهدات

    عقد مقدّس تحت سماء مكة

    • 602 مشاهدات

    حين يُصافح الحقُّ يدَ الظلم: مداهنة لا تُغتفر

    • 597 مشاهدات

    facebook

    Tweets
    صحيفة الكترونية اجتماعية ثقافية بادارة جمعية المودة والازدهار للتنمية النسوية

    الأبواب

    • اسلاميات
    • حقوق
    • علاقات زوجية
    • تطوير
    • ثقافة
    • اعلام
    • منوعات
    • صحة وعلوم
    • تربية
    • خواطر

    اهم المواضيع

    القليل خير من الحرمان
    • منذ 6 ساعة
    خوف من المستقبل: لماذا يطاردنا.. وكيف نواجهه؟
    • منذ 6 ساعة
    البواسير الخارجية والداخلية المنتفخة.. ما هي طرق علاجها؟
    • منذ 6 ساعة
    ماذا لو أحببتَ علياً؟
    • الأثنين 09 حزيران 2025

    0

    المشاهدات

    0

    المواضيع

    اخر الاضافات
    راسلونا
    Copyrights © 1999 All Rights Reserved by annabaa @ 2025
    2025 @ بشرى حياة