• الرئيسية
  • كل المواضيع
  • الاتصال بنا
facebook twitter instagram telegram
بشرى حياة
☰
  • اسلاميات
  • حقوق
  • علاقات زوجية
  • تطوير
  • ثقافة
  • اعلام
  • منوعات
  • صحة وعلوم
  • تربية
  • خواطر

7 من الحيل التربوية تجعل طفلك ينفِّذ ما تريد

هاف بوست / الجمعة 23 كانون الأول 2016 / تربية / 1643
شارك الموضوع :

كما يعرف أي والد، قد يصبح سلوك الطفل صعباً، مرات عدة خلال اليوم.غالباً ما يكون الأطفال عنيدين، ومدمرين وقد تكون تهدئتهم وحملهم على طاعة أوام

كما يعرف أي والد، قد يصبح سلوك الطفل صعباً، مرات عدة خلال اليوم.

غالباً ما يكون الأطفال عنيدين، ومدمرين وقد تكون تهدئتهم وحملهم على طاعة أوامر الوالدين مهمة شاقة.

طلب موضوع حديث على موقع Reddit من المستخدمين تقديم نصائح مفيدة من "الحيل النفسية" الخاصة بهم. وكانت العديد من الردود ذات أهمية خاصة للوالدين.. إليكم بعض تلك النصائح التي قد يكون من المفيد محاولة استخدامها في المرة القادمة حين تتعامل مع طفل مزعج.

1- تقديم الثناء الاستباقي

إذا تعاملت مع شخص على أنه وحش، فإنه يصبح وحشاً.

لضمان أن يحافظ شخص ما على صفة إيجابية معينة، امدحه عليها، يكون الناس أكثر عرضة لاتباع أوامرك إذا ما ضمنوا رضاك عن سلوكهم، عن ما إذا كانوا يحاولون الفوز به.

قد لا تستطيع تخيل إلى أي مدى سيذهب الناس حين لا يرغبون في خسارة انطباع جيد عنهم.

"للكلمات قوة عجيبة، لذلك، أنا لا أنادي شخصاً باسم يكرهه، حتى إذا كان يستحق ذلك".

وقدم قارئ آخر نصيحة مماثلة وقال "لا تردد جملة: لا تفعل هذا".

"كان لدي طفل فظيع في دار الحضانة وكان الناس يصرخون في وجهه ليحسن التصرف، كنت أبدأ كل يوم بقول "ستكون ولداً طيباً اليوم!"

كلما أساء التصرف كنت أقول له "انتظر، أنت الولد الطيب، أليس كذلك؟"

كان يقول نعم ويتوقف عن فعل ذلك، عندما جاءت والدته لتأخذه حرصت على أن أخبرها أنه كان مطيعاً، هذا الطفل بعد أسبوع لم يعد يسيء التصرف في وجودي.

2- أوهمه أنك تخيره

من الأفضل أن تخير طفلك لا أن تأمره، كأن يعدل مدرس صيغة الكلام لطلابه من "هل تريد أن تبدأ عملك؟" أو "ألم يحن الوقت للانتهاء من العمل؟" إلى "هل تريد أن تعمل واجبك بقلم رصاص أو قلم أزرق؟".

يستغرقون في عملية الاختيار حتى ينسوا أنهم لا يريدون إتمام العمل أصلاً.

3- انظر في أعينهم

نصيحة أحد الآباء قال فيها "حيلتي المفضلة هي الحفاظ على التواصل عن طريق التقاء العينين في صمت، عندما يحاول الطفل المساومة أو إقناعك بشيء".

"عادة ما ينتهي الأمر بأن يتفاوضوا مع أنفسهم، مما يعطيك ميزة كبيرة، لأنه بمجرد أن يحدث ذلك، يمكنك اعتبار الأمر منتهياً".

4- حاول إضحاكهم

هل لديك طفل ذو مزاج سيئ؟ اجلس معه، وانظر في عينيه، وقل له: أنت غاضب، لذلك لا تضحك، كرر ذلك بكل جدية، قدر المستطاع.

يقول أحد المستخدمين، "لقد فعلت ذلك مع 15 من أبناء عمومتي على مدى عقدين من الزمن، وبينما أكرر 'لا تضحك' للمرة الخامسة، يستلقون على ظهورهم من الضحك".

5- الاعتراف بآلامهم

يقول Lon-Abel-Kelly: "إذا كنت ترغب في تهدئة شخص ما، تعاطف معه ثم قم بتقليل حدة شعوره بالتدريج.

"أتفهم لماذا أنت غاضب.. من حقك أن تشعر بالإحباط .. لو كنت مكانك لكنت تضايقت أيضاً".

بينما يسعدون بتفهمك لمشاعرهم، يجب أن يتقبلوا أيضاً انخفاض حدة المشاعر ويصبحوا أكثر هدوءاً.

6- كن مجاملاً

يقول zazzlekdazzle: "كثير من الناس يتأثرون بصورة كبيرة بالتملق والإطراء.

يميل الناس إلى النفور من هذه الاستراتيجية، ويظنون أنها ستكون مكشوفة جداً وخرقاء، ولكن عليك تجربتها.

"يبدو وكأن الإطراء، أو موافقة الناس لك في الرأي، يدفع بجرعة من الهرمونات الممتعة إلى الدماغ".

7- اخفض صوتك

يقول TheR1d3r: "تحدث بهدوء أثناء جدالك مع الطفل، لأن ذلك يؤدي إلى الاستماع الفعال، الذي يؤدي بدوره إلى التفكير النشط، عندما تستمع وتفكر، لن تصرخ أو تجادل".استخدم هذا النموذج لتنبيه محرر HuffPost بحدوث خطأ حقيقي أو مطبعي في هذه القصة الإخبارية.

الطفل
التربية
علم النفس
شارك الموضوع :

اضافةتعليق

    تمت الاضافة بنجاح

    التعليقات

    آخر الاضافات

    محرّم في زمن التحول

    تحدّي عاشوراء: أربعون يوماً لتكون حسينيّاً في زمن الضياع

    بعد تراجع وفيات النوبات القلبية.. ما الذي يُهدد حياتنا الآن؟

    وَلَلآخِرَةُ خَيْرٌ لَكَ مِنَ الأُولَى: وعدُ الأمل في هندسة الحياة

    كيف تبني ثقة بنفسك؟

    فنجان من القهوة قد يفعّل مفتاح محاربة الشيخوخة في خلاياك

    آخر القراءات

    مناهج للحياة.. عيد الغدير

    النشر : الأثنين 19 ايلول 2016
    اخر قراءة : منذ ثانيتين

    دراسة: النرجسيون المصابون بالعظمة أكثر عرضة للشعور بالإقصاء

    النشر : الأحد 02 آذار 2025
    اخر قراءة : منذ 4 ثواني

    في ذم مثالية هذا العالم

    النشر : السبت 21 حزيران 2025
    اخر قراءة : منذ 16 ثانية

    الاكتئاب والأمومة

    النشر : السبت 09 ايلول 2023
    اخر قراءة : منذ 28 ثانية

    هي روحُ حيدرة

    النشر : الأحد 22 حزيران 2025
    اخر قراءة : منذ 29 ثانية

    أمير الحج في قلوب مُنتظريه

    النشر : الأحد 25 آب 2019
    اخر قراءة : منذ 32 ثانية

    الأكثر قراءة

    • اسبوع
    • شهر

    مدينة الانتظار: تُجدد البيعة والولاء في عيد الله الأكبر

    • 602 مشاهدات

    اكتشاف الذات.. خطوة لمستقبل أفضل

    • 423 مشاهدات

    الترند الجديد "لابوبو": صدفة؟ أم واحدة من أنجح حملات التسويق في 2025؟

    • 405 مشاهدات

    بعد تراجع وفيات النوبات القلبية.. ما الذي يُهدد حياتنا الآن؟

    • 400 مشاهدات

    حين تباع الأنوثة في سوق الطاقة: عصر النخاسة الرقمي

    • 387 مشاهدات

    ابتسم… أنت تمضي بلا هوية

    • 350 مشاهدات

    هاجر حسين كقارئة: طموحات مستقبلية ورسالة ملهمة

    • 3627 مشاهدات

    الترند الجديد "لابوبو".. صدفة أم واحدة من أنجح حملات التسويق في 2025؟

    • 1484 مشاهدات

    القليل خير من الحرمان

    • 1295 مشاهدات

    وميض من التاريخ: تتويج إلهي بالولاية

    • 1164 مشاهدات

    الخلود في زمن التفاهة: كيف ينتصر علم الإمام علي على مادية العصر

    • 1103 مشاهدات

    الإمام محمد الباقر: منارة العلم التي أطفأها الظلم

    • 931 مشاهدات

    facebook

    Tweets
    صحيفة الكترونية اجتماعية ثقافية بادارة جمعية المودة والازدهار للتنمية النسوية

    الأبواب

    • اسلاميات
    • حقوق
    • علاقات زوجية
    • تطوير
    • ثقافة
    • اعلام
    • منوعات
    • صحة وعلوم
    • تربية
    • خواطر

    اهم المواضيع

    محرّم في زمن التحول
    • منذ 23 ساعة
    تحدّي عاشوراء: أربعون يوماً لتكون حسينيّاً في زمن الضياع
    • منذ 23 ساعة
    بعد تراجع وفيات النوبات القلبية.. ما الذي يُهدد حياتنا الآن؟
    • منذ 24 ساعة
    وَلَلآخِرَةُ خَيْرٌ لَكَ مِنَ الأُولَى: وعدُ الأمل في هندسة الحياة
    • الأثنين 30 حزيران 2025

    0

    المشاهدات

    0

    المواضيع

    اخر الاضافات
    راسلونا
    Copyrights © 1999 All Rights Reserved by annabaa @ 2025
    2025 @ بشرى حياة