• الرئيسية
  • كل المواضيع
  • الاتصال بنا
facebook twitter instagram telegram
بشرى حياة
☰
  • اسلاميات
  • حقوق
  • علاقات زوجية
  • تطوير
  • ثقافة
  • اعلام
  • منوعات
  • صحة وعلوم
  • تربية
  • خواطر

7 من الحيل التربوية تجعل طفلك ينفِّذ ما تريد

هاف بوست / الجمعة 23 كانون الأول 2016 / تربية / 1758
شارك الموضوع :

كما يعرف أي والد، قد يصبح سلوك الطفل صعباً، مرات عدة خلال اليوم.غالباً ما يكون الأطفال عنيدين، ومدمرين وقد تكون تهدئتهم وحملهم على طاعة أوام

كما يعرف أي والد، قد يصبح سلوك الطفل صعباً، مرات عدة خلال اليوم.

غالباً ما يكون الأطفال عنيدين، ومدمرين وقد تكون تهدئتهم وحملهم على طاعة أوامر الوالدين مهمة شاقة.

طلب موضوع حديث على موقع Reddit من المستخدمين تقديم نصائح مفيدة من "الحيل النفسية" الخاصة بهم. وكانت العديد من الردود ذات أهمية خاصة للوالدين.. إليكم بعض تلك النصائح التي قد يكون من المفيد محاولة استخدامها في المرة القادمة حين تتعامل مع طفل مزعج.

1- تقديم الثناء الاستباقي

إذا تعاملت مع شخص على أنه وحش، فإنه يصبح وحشاً.

لضمان أن يحافظ شخص ما على صفة إيجابية معينة، امدحه عليها، يكون الناس أكثر عرضة لاتباع أوامرك إذا ما ضمنوا رضاك عن سلوكهم، عن ما إذا كانوا يحاولون الفوز به.

قد لا تستطيع تخيل إلى أي مدى سيذهب الناس حين لا يرغبون في خسارة انطباع جيد عنهم.

"للكلمات قوة عجيبة، لذلك، أنا لا أنادي شخصاً باسم يكرهه، حتى إذا كان يستحق ذلك".

وقدم قارئ آخر نصيحة مماثلة وقال "لا تردد جملة: لا تفعل هذا".

"كان لدي طفل فظيع في دار الحضانة وكان الناس يصرخون في وجهه ليحسن التصرف، كنت أبدأ كل يوم بقول "ستكون ولداً طيباً اليوم!"

كلما أساء التصرف كنت أقول له "انتظر، أنت الولد الطيب، أليس كذلك؟"

كان يقول نعم ويتوقف عن فعل ذلك، عندما جاءت والدته لتأخذه حرصت على أن أخبرها أنه كان مطيعاً، هذا الطفل بعد أسبوع لم يعد يسيء التصرف في وجودي.

2- أوهمه أنك تخيره

من الأفضل أن تخير طفلك لا أن تأمره، كأن يعدل مدرس صيغة الكلام لطلابه من "هل تريد أن تبدأ عملك؟" أو "ألم يحن الوقت للانتهاء من العمل؟" إلى "هل تريد أن تعمل واجبك بقلم رصاص أو قلم أزرق؟".

يستغرقون في عملية الاختيار حتى ينسوا أنهم لا يريدون إتمام العمل أصلاً.

3- انظر في أعينهم

نصيحة أحد الآباء قال فيها "حيلتي المفضلة هي الحفاظ على التواصل عن طريق التقاء العينين في صمت، عندما يحاول الطفل المساومة أو إقناعك بشيء".

"عادة ما ينتهي الأمر بأن يتفاوضوا مع أنفسهم، مما يعطيك ميزة كبيرة، لأنه بمجرد أن يحدث ذلك، يمكنك اعتبار الأمر منتهياً".

4- حاول إضحاكهم

هل لديك طفل ذو مزاج سيئ؟ اجلس معه، وانظر في عينيه، وقل له: أنت غاضب، لذلك لا تضحك، كرر ذلك بكل جدية، قدر المستطاع.

يقول أحد المستخدمين، "لقد فعلت ذلك مع 15 من أبناء عمومتي على مدى عقدين من الزمن، وبينما أكرر 'لا تضحك' للمرة الخامسة، يستلقون على ظهورهم من الضحك".

5- الاعتراف بآلامهم

يقول Lon-Abel-Kelly: "إذا كنت ترغب في تهدئة شخص ما، تعاطف معه ثم قم بتقليل حدة شعوره بالتدريج.

"أتفهم لماذا أنت غاضب.. من حقك أن تشعر بالإحباط .. لو كنت مكانك لكنت تضايقت أيضاً".

بينما يسعدون بتفهمك لمشاعرهم، يجب أن يتقبلوا أيضاً انخفاض حدة المشاعر ويصبحوا أكثر هدوءاً.

6- كن مجاملاً

يقول zazzlekdazzle: "كثير من الناس يتأثرون بصورة كبيرة بالتملق والإطراء.

يميل الناس إلى النفور من هذه الاستراتيجية، ويظنون أنها ستكون مكشوفة جداً وخرقاء، ولكن عليك تجربتها.

"يبدو وكأن الإطراء، أو موافقة الناس لك في الرأي، يدفع بجرعة من الهرمونات الممتعة إلى الدماغ".

7- اخفض صوتك

يقول TheR1d3r: "تحدث بهدوء أثناء جدالك مع الطفل، لأن ذلك يؤدي إلى الاستماع الفعال، الذي يؤدي بدوره إلى التفكير النشط، عندما تستمع وتفكر، لن تصرخ أو تجادل".استخدم هذا النموذج لتنبيه محرر HuffPost بحدوث خطأ حقيقي أو مطبعي في هذه القصة الإخبارية.

الطفل
التربية
علم النفس
شارك الموضوع :

اضافةتعليق

    تمت الاضافة بنجاح

    التعليقات

    آخر الاضافات

    إشراقة السيدة الزهراء .. معجزة الشمس الخالدة

    تجاوز سطح الخلاف: كيف يختبئ الاتفاق خلف سوء الفهم؟

    الحشمة المهدورة خلف ستار القرابة

    مع تغيّر الفصول… الصحة النفسية في الخريف تحت المجهر

    ‏ ما بعد الرومانسية: اختيار يصنع العمر

    دخلاء العلاج الطبيعي.. بين وهم المعرفة وخطورة الممارسة العشوائية

    آخر القراءات

    الخدع الاستهلاكية في الأسواق العالمية

    النشر : الخميس 28 تموز 2022
    اخر قراءة : منذ 28 دقيقة

    تحذيرات جديدة من المقالي.. احذري منها

    النشر : الأثنين 15 آيار 2023
    اخر قراءة : منذ 28 دقيقة

    وسط سياسة الدواهي.. كيف حافظ الامام الكاظم على المد الشيعي؟

    النشر : الأربعاء 10 آذار 2021
    اخر قراءة : منذ 28 دقيقة

    إلا جميلاً..

    النشر : الأحد 29 تشرين الاول 2017
    اخر قراءة : منذ 28 دقيقة

    الامام علي وقانون الضمان الاجتماعي

    النشر : الخميس 14 آيار 2020
    اخر قراءة : منذ 28 دقيقة

    الاختلاف في الرأي.. لا يفسد للود قضية

    النشر : الأثنين 20 حزيران 2016
    اخر قراءة : منذ 28 دقيقة

    الأكثر قراءة

    • اسبوع
    • شهر

    من درر شيخ الأئمة: "أن تنجو بنفسك… هو أرقى رد"

    • 553 مشاهدات

    تجاوز سطح الخلاف: كيف يختبئ الاتفاق خلف سوء الفهم؟

    • 481 مشاهدات

    الحشمة المهدورة خلف ستار القرابة

    • 419 مشاهدات

    محاولة الانتقال إلى الأفضل..

    • 377 مشاهدات

    المرايا المشوّهة: كيف نصنع انعكاساً أوضح لأنفسنا؟

    • 352 مشاهدات

    علماء يكتشفون سببا مفاجئا لتناول الناس كميات أكبر من السكر

    • 318 مشاهدات

    بحر الزائرين: ذكرى استشهاد الإمام العسكري تعيد رسم خريطة الولاء في سامراء

    • 1201 مشاهدات

    الشورى: وعي ومسؤولية لبناء مجتمع متكامل.. ورشة لجمعية المودة والازدهار

    • 1167 مشاهدات

    الإمام الحسن العسكري: التمهيد الهادئ لعصر الغيبة

    • 1105 مشاهدات

    العباءة الزينبية: رمز الهوية والعفاف في كربلاء

    • 1087 مشاهدات

    اللغة الإنجليزية عقدة الجيل: لماذا نفشل في تعلمها رغم كثرة الفرص؟

    • 1069 مشاهدات

    مشاعرُ خادم

    • 677 مشاهدات

    facebook

    Tweets
    صحيفة الكترونية اجتماعية ثقافية بادارة جمعية المودة والازدهار للتنمية النسوية

    الأبواب

    • اسلاميات
    • حقوق
    • علاقات زوجية
    • تطوير
    • ثقافة
    • اعلام
    • منوعات
    • صحة وعلوم
    • تربية
    • خواطر

    اهم المواضيع

    إشراقة السيدة الزهراء .. معجزة الشمس الخالدة
    • منذ 22 ساعة
    تجاوز سطح الخلاف: كيف يختبئ الاتفاق خلف سوء الفهم؟
    • منذ 22 ساعة
    الحشمة المهدورة خلف ستار القرابة
    • منذ 22 ساعة
    مع تغيّر الفصول… الصحة النفسية في الخريف تحت المجهر
    • منذ 22 ساعة

    0

    المشاهدات

    0

    المواضيع

    اخر الاضافات
    راسلونا
    Copyrights © 1999 All Rights Reserved by annabaa @ 2025
    2025 @ بشرى حياة