• الرئيسية
  • كل المواضيع
  • الاتصال بنا
facebook twitter instagram telegram
بشرى حياة
☰
  • اسلاميات
  • حقوق
  • علاقات زوجية
  • تطوير
  • ثقافة
  • اعلام
  • منوعات
  • صحة وعلوم
  • تربية
  • خواطر

في اليوم العالمي لذوي الاحتياجات الخاصة: احتياجات كبيرة وحقوق منسية

سارة رعد / السبت 04 كانون الأول 2021 / حقوق / 3287
شارك الموضوع :

إنهم أشخاص يحتاجون إلى معاملة خاصة لفهم ما يحدث من حولهم

يحتاج الأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة في المجتمع إلى عناية خاصة لأنهم يعانون من مشاكل صحية قد تكون جسدية أو عقلية تجعلهم غير قادرين كليًا أو جزئيًا على القيام بعملهم اليومي.

أصحاب الاحتياجات الخاصة: إنهم أشخاص يحتاجون إلى معاملة خاصة لفهم ما يحدث من حولهم.

ولأنهم مصابون بنوع من الإعاقة، سوف يعيقون قدرتهم على التأقلم مع الأمور كأشخاص أصحاء، وهؤلاء الأشخاص لا يستطيعون الدراسة في المدارس العادية لكنهم يحتاجون إلى أدوات خاصة وطرق خاصة تتناسب مع قدراتهم بسبب الإعاقة بما في ذلك السمع أو الرؤية، وتأخر النمو الفكري الذي قد يؤدي إلى بطء التعلم، والاضطرابات السلوكية، والإعاقات العقلية، واضطرابات اللغة، وإصابات أخرى، لأن المعاقين يصنفون على أنهم من ذوي الاحتياجات الخاصة.

وهنالك ما يقدر بنحو 93 مليون طفل، 1 من 20 منهم دون سن 14 عاما، مصابون بإعاقة متوسطة أو شديدة. يعد الأطفال ذوي الإعاقة هم الأكثر عرضة للاستثناء من المدرسة، أكثر من أي مجموعة أخرى من الأطفال، وذلك في معظم البلدان منخفضة ومتوسطة الدخل، حيث أن معدلات تسجيل الأطفال ذوي الإعاقة في المراحل الأولى للتعليم منخفضة جدا، حتى وإن سجل الأطفال ذوي الإعاقة في المدرسة، فهم غالبا أكثر عرضة للتسرب وترك المدرسة في المراحل الأولى، أما الأطفال المعوقين الذين يستطيعون فعلا التسجيل في المدرسة، فقد تسبب نوعية وشكل المدرسة – والتي غالبا ما تكون مدارس مفصولة- استبعادهم عن التعليم وتعزيز المفاهيم المجتمعية النمطية عن الإعاقة "( تقرير الحملة العالمية للتعليم: حقوق متساوية وتكافؤ الفرص: التعليم والإعاقة، 2013) .

ضمن حق الأشخاص ذوي الإعاقة في التعليم بموجب القانون الدولي، ولاسيّما في المادة 24 من اتفاقية حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة، ويتعين على الدول أن تضمن نظاما تعليميا شاملا على جميع المستويات بغية إعمال هذا الحق دون تمييز وعلى أساس تكافؤ الفرص، وهذا يعني أن الدول ملزمة بأن ضمن عدم استثناء الأشخاص ذوي الإعاقة من النظام التعليمي العام بسبب إعاقتهم.

تقدم لجنة حقوق الطفل، في تعليقها العام رقم 9 بشأن حقوق الأطفال ذوي الإعاقة، توصيات من أجل التحقيق الفعلي للحق في تعليم الأطفال ذوي الإعاقة، وتؤكد على أن التعليم الشامل ينبغي أن يكون هدف تعليم الأطفال المعوقين.

يتعين على الدول أيضا الالتزام بتوفير الدعم اللازم لتسهيل التعليم الفعال للأشخاص ذوي الإعاقة، بما في ذلك توفير الترتيبات التيسيرية المناسبة والأدوات المناسبة لاحتياجاتهم وتدابير دعم فردية، بالإضافة إلى توظيف معلمين مؤهلين ومدربين لتعليم الأشخاص ذوي الإعاقة في المدارس العادية.

ضمن حق الأشخاص ذوي الإعاقة في التعليم أيضا على المستوى الإقليمي.

من هم ذوي الاحتياجات الخاصة

- الأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة هم أولئك الذين يعانون من إعاقة وبسبب تلك الإعاقة فقدوا القدرة على التعامل مع شؤون الحياة مثل غيرهم من الأشخاص الأصحاء.

- هناك مفاهيم عديدة عن ذوي الاحتياجات الخاصة، حيث أوضحت مجموعة من الخبراء أن ذوي الاحتياجات الخاصة هم مجموعة من الأشخاص الذين يحتاجون إلى علاج خاص بسبب إعاقة معينة.

- وهم محرومون من القدرة على التأقلم والعلاج وكذلك ممارسة شؤون الحياة مثل الأشخاص الأصحاء، لذلك يحتاجون إلى معاملة خاصة لفهم الأشياء من حولهم.

- وفي مفهوم آخر، الأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة هم مجموعة من الأشخاص الذين لم يتعلموا بشكل كافٍ، ويكتسبون الخبرة والمهارات (مثل الأشخاص الأصحاء) وهذه العيوب ناتجة عن عوامل وراثية أو عوامل بيئية مكتسبة.

- أن يكون الشخص مصابًا بإعاقة بسبب عوامل وراثية أو بيئية تمنعه من التعلم والأنشطة مثل غيرهم من الأصحاء.

نظرة المجتمع لذوي الاحتياجات الخاصة

تغيرت نظرة المجتمع لذوي الإحتياجات الخاصة خاصة بعد أن أثبتوا ذوي الإعاقة قدرتهم على القيام بواجبهم تجاه المجتمع حيث قاموا باستغلال قدراتهم، ومواهبهم، واتجهوا لممارسة أعمالهم كغيرهم من الأصحاء، ويمكننا أن نشير إلى مثال لتأكيد ذلك فنجد أن توماس أديسون الذي عانى من الإعاقة منذ صغره حيث أنه فقد سمعه تمكن من النجاح بشكل أثار دهشة الجميع، وقدم اختراعات مذهلة من بينها المصباح الكهربائي، ولذلك يجب على الأصحاء ألا يتجاهلوا دور ذوي الإحتياجات الخاصة بل يقدمون لهم يد العون والمساعدة، ويتيحوا لهم فرصة الإندماج في المجتمع، وبالفعل ساهمت الدولة في تقديم الكثير من الخدمات لذوي الإحتياجات الخاصة، وكان من أبرز هذه الخدمات مراكز الإقامة الكاملة التي تتولى مهمة العناية بذوي الإحتياجات الخاصة، وتقدم لهم العناية الطبية والتربية السلمية بالإضافة لذلك تسعى نحو دمج الأطفال الذين يعانون من إعاقة بسيطة مع الأطفال الأصحاء بجانب ذلك يتم التركيز على الجوانب التربوية التي تركز على تنمية القدرات والمهارات النفسية، ومهارات التعلم كالقراءة والكتابة .

واجبنا اتجاه ذوي الاحتياجات الخاصة

لا يُعتبر الأشخاص من ذوي الاحتياجات الخاصة من العاجزين الذين لا يقدّمون الخدمات للمجتمع، وإنما يمتاز الكثير منهم بصفاتٍ ومواهب جعلتهم يتفوقون على بعض الأصحاء، مثل توماس أديسون الذي افتقد إلى سمعه وهو طفلٌ صغيرٌ ولكنه استطاع أن يقدِّم للبشرية الاختراعات الكثيرة مثل المصباح الكهربائي والتلغراف والكاميرا وغيرها؛ لذلك لا بدّ من المجتمع أن يحتضن هذه الفئة ويقدِّم لها كل ما تحتاج إليه واستغلال المواهب التي قد يتمتعون بها، كما أنَّ الإسلام اهتم لأمرهم وأوجب رعايتهم وعدم تحقيرهم.

حقوق ذوي الاحتياجات الخاصّة في الإسلام

أوصى الله -تعالى- في عددٍ من الآيات الكريمة في القرآن الكريم بضرورة الإحسان إلى النّاس، ومنهم ذوي الاحتياجات الخاصّة، فإنّ كيفيّة تعامل النّاس معهم يؤثر عليهم بشكلٍ كبيرٍ، ولذلك وضعت مجموعةٌ من الحقوق التي تعنى بتلك الفئة، وفيما يأتي بيان بعضها:

النظرة السويّة: إنّ الأشخاص ذوو الاحتياجات الخاصّة لهم حقٌّ في نيل الاحترام من المجتمع، والنّظر إليهم نظرة عزٍّ، لا نظرة شفقةٍ ودونٍ؛ لأنّ تلك النّظرة الفوقيّة سوف تشعر ذوي الاحتياجات الخاصة بالإحباط واليأس، وبأنّهم لا يشكلون أيّ شيءٍ في المجتمع، بل يجب النظر إليهم على أنّهم أشخاصٌ أقوياءٌ قادرون على مواكبة العصر ومستجدّاته، وإن تأخروا في ذلك لظروفٍ منعتهم، ويجب النّظر إليهم نظرة احترامٍ تتخلل معاني الحبّ والرأفة والطيبة.

حفظ ممتلكاتهم: إنّ من حقِّ ذوي الاحتياجات الخاصّة أن تحفظ أموالهم وممتلكاتهم، ومنع التّصرف فيها دون وجهٍ حقّ، وعدم استغلال تلك الفئة بسبب ضعفٍ معيّنٍ فيهم.

التفاعل معهم: يجب على المجتمع بأفراده أن يقدموا المساعدة إلى ذوي الاحتياجات الخاصة، والحرص على دمجهم في المجتمع، وعدم استبعادهم، وذلك بإشراكهم في الأعمال التي من الممكن أن يشاركوا فيها، والحرص على حضورهم الفاعل في المناسبات العامّة، ممّا لذلك من أثرٍ ونفعٍ كبيرٍ عليهم.

احترام الأماكن المخصصّة لهم: إنّ بعض الأماكن والطّرق والمحالّ مخصصةٌ لذوي الاحتياجات الخاصة، كما وتوجد بعض الشواخص التي تدل على أماكنهم، فيجب على المجتمع بأفراده احترام تلك الأماكن، وعدم الوقوف بها، وإعطائهم حقّ الطّريق، فقد نهى الرّسول -صلّى الله عليه وآله وسلّم- أن يؤذي الإنسان غيره.

احترام قدراتهم: وذلك من خلال عدم تحميلهم ما لا يطيقون، وعدم تكليفهم بأعمالٍ من المستحيل أن يقوموا بإنجازها، وذلك لأنّ تلك الأعمال لا يكون باستطاعتهم وقدرتهم فعلها، فيجب احترام القدرة التي أوزعت فيهم، حتى لا يصابوا بتأثرٍ، ممّا يؤدي إلى شعورهم بأنّهم غير قادرين على الإنجاز والعمل، بل إذا أنجزوا العمل الذي يناسب قدراتهم، فإنّهم سيشعرون بالفخر والسّعادة.

كيف تعامل الاسلام مع ذوي الاحتياجات الخاصّة

إنّ الشّريعة الإسلاميّة ذات منهجٍ صحيحٍ متكاملٍ، يعنى بكلّ الوقائع والأحداث والأمور، فلم يُترك مجالٌ إلّا وكان للدين الإسلاميَ بيانٌ ورأيٌ فيه، فقد اعتنى الإسلام بكلّ فئات المجتمع، ومن تلك الفئات التي اعتنى فيها؛ فئة أصحاب ذوي الاحتياجات الخاصّة، فحثّ الإسلام النّاس على احترامهم، واحترام حقوقهم، والأخذ بيدهم، ومعاونتهم في جميع ما يحتاجونه في أمور حياتهم، وكلّفهم بما يستطيعون فعله من الأحكام الواجب فعلها، حسب قدرتهم، فلم يكلّفهم ما فوق طاقاتهم وقدراتهم، ودليل ذلك قول الله تعالى: (لَّيْسَ عَلَى الْأَعْمَى حَرَجٌ وَلَا عَلَى الْأَعْرَجِ حَرَجٌ وَلَا عَلَى الْمَرِيضِ حَرَجٌ)، وكما رغبّ الإسلام في دمج تلك الفئة في المجتمع مع الفئات جميعها ليتشاركوا مع بعضهم البعض، فإنّ رسول الله -صلّى الله عليه وآله وسلّم- بيّن في الأحاديث الشّريفة أنّ الإنسان في المجتمع إذا اضطر إلى أن يخالط بعض المرضى، فلا بأس في ذلك ولا خوفٌ منه، وكان رسول الله -صلّى الله عليه وآله وسلّم- يجعل المرضى والضّعفاء قادةً عندما يخرجوا في ركبٍ، فكان أثر ذلك كبيراً على أصحاب ذوي الاحتياجات الخاصّة؛ لأنّهم أعطوا ثقةً في أنفسهم، وتمّ دمجهم في المجتمع الذي سيخافون منه لو كانوا مبعدين عنه.

وبيّن الدين الإسلاميّ أنّ النّاس سواءٌ لا فرق بينهم، إلّا بتقوى الله تعالى، فالتقوى هي المعيار الذي يحاسب عليه العبد يوم القيامة، وعلى الإنسان دائماً أن يتذكر ذلك الأمر، ودليل ذلك قول الله تعالى: (يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ)، وبينّ الإسلام أيضاً أنّ أصحاب ذوي الاحتياجات الخاصّة وما تعرضوا له من ابتلاءاتٍ لا يؤثرّ عليهم من حيث منزلتهم بين النّاس، وبين فئات المجتمع جميعها، وإنّ ذلك لا يقلّل من قيمتهم شيئاً، فحثّ الدّين الإسلاميّ وبيّن طرق معاملة واحترام ذوي الاحتياجات الخاصّة، وأعطى لهم حقوقاً يجب على الفئات جميعها احترامها وتطبيقها، وعلى الإنسان أن يحمد الله -تعالى- طوال وقته على النّعم التي وهبه الله إيّاها، فإنّ الله -تعالى- الذي وهب العبد وأعطاه تلك النّعم، قادرٌ على أن يأخذها منه؛ فهو الرّازق القادر، ودليل ذلك قول الله تعالى: (وَما بِكُم مِن نِعمَةٍ فَمِنَ اللَّهِ ثُمَّ إِذا مَسَّكُمُ الضُّرُّ فَإِلَيهِ تَجأَرونَ)، وعلى الإنسان دائماً أن يصبر في كلّ ابتلاءٍ يحصل له، وأن يستشعر الأجر والثّواب الّذي سيناله بصبر.

المصادر: موضوع، البلاغ، اراجيك، أيلا ارابيا، الحق في التعليم
الانسان
الامراض
ايام عالمية
المجتمع
صحة نفسية
شارك الموضوع :

اضافةتعليق

    تمت الاضافة بنجاح

    التعليقات

    آخر الاضافات

    قارئة تُشعل شمعة الأمل في ظلام الجهل .. حوار مع القارئة مريم العيساوي

    البهجة؟ لا تبحث عنها… إنها تحت الوسادة

    الرجل "الألفا" يشعر بالوحدة والعزلة.. فهل من نموذج جديد لمعنى الرجولة؟

    مودّة "ذوي القربى" جنّاتٌ خالدة

    رجاء صادق

    لماذا لا نسقط من السرير أثناء النوم ليلا؟

    آخر القراءات

    شهر الأفراح يتشّح بالسواد

    النشر : السبت 14 آيار 2016
    اخر قراءة : منذ ثانية

    إتحاد أدباء كربلاء المقدسة يحتفي بأعضائه الجدد

    النشر : الأثنين 07 كانون الأول 2020
    اخر قراءة : منذ ثانية

    لماذا أكثر من نصف نخيل العالم في خطر؟

    النشر : الأثنين 03 تشرين الاول 2022
    اخر قراءة : منذ ثانيتين

    تود القيام برحلة ولكن بميزانية محدودة؟ الحل في التخطيط الشامل، وإليك الخطوات

    النشر : الخميس 24 كانون الثاني 2019
    اخر قراءة : منذ ثانيتين

    توقفوا عن صنع الضحايا

    النشر : السبت 19 كانون الثاني 2019
    اخر قراءة : منذ 10 ثواني

    ماهي فوائد النوم في غرفة مظلمة؟

    النشر : الثلاثاء 13 كانون الأول 2022
    اخر قراءة : منذ 14 ثانية

    الأكثر قراءة

    • اسبوع
    • شهر

    قارئة تُشعل شمعة الأمل في ظلام الجهل .. حوار مع القارئة مريم العيساوي

    • 3318 مشاهدات

    كيف أصبح "شات جي بي تي" مرجعاً لحياتنا؟

    • 426 مشاهدات

    الهندسة الخفية لتعفين العقل

    • 344 مشاهدات

    السم الأبيض؟ أسباب تجعل السكر خطرا على صحتك

    • 343 مشاهدات

    أهمية متسلسلة "فوريير" في التكنولوجيا

    • 342 مشاهدات

    صخب المبالغة: مأساةٌ وجودية!

    • 306 مشاهدات

    قارئة تُشعل شمعة الأمل في ظلام الجهل .. حوار مع القارئة مريم العيساوي

    • 3318 مشاهدات

    مهرجان الزهور في كربلاء.. إرثٌ يُزهِر وفرحٌ يعانق السماء

    • 2323 مشاهدات

    يوم الكتاب العالمي: إشعال شموس المعرفة بين الأجيال وبناء جسور الحضارات

    • 1341 مشاهدات

    من كربلاء إلى النجوم... طفل السبع سنوات يخطف المركز الأول مناصفة في الحساب الذهني ببراءة عبقرية

    • 1319 مشاهدات

    جعفر الصادق: استشهاد نور العلم في وجه الظلام

    • 1191 مشاهدات

    حوار مع حسين المعموري: "التعايش السلمي رسالة شبابية.. والخطابة سلاحنا لبناء مجتمع واع"

    • 853 مشاهدات

    facebook

    Tweets
    صحيفة الكترونية اجتماعية ثقافية بادارة جمعية المودة والازدهار للتنمية النسوية

    الأبواب

    • اسلاميات
    • حقوق
    • علاقات زوجية
    • تطوير
    • ثقافة
    • اعلام
    • منوعات
    • صحة وعلوم
    • تربية
    • خواطر

    اهم المواضيع

    قارئة تُشعل شمعة الأمل في ظلام الجهل .. حوار مع القارئة مريم العيساوي
    • منذ 23 ساعة
    البهجة؟ لا تبحث عنها… إنها تحت الوسادة
    • منذ 23 ساعة
    الرجل "الألفا" يشعر بالوحدة والعزلة.. فهل من نموذج جديد لمعنى الرجولة؟
    • منذ 23 ساعة
    مودّة "ذوي القربى" جنّاتٌ خالدة
    • السبت 17 آيار 2025

    0

    المشاهدات

    0

    المواضيع

    اخر الاضافات
    راسلونا
    Copyrights © 1999 All Rights Reserved by annabaa @ 2025
    2025 @ بشرى حياة