• الرئيسية
  • كل المواضيع
  • الاتصال بنا
facebook twitter instagram telegram
بشرى حياة
☰
  • اسلاميات
  • حقوق
  • علاقات زوجية
  • تطوير
  • ثقافة
  • اعلام
  • منوعات
  • صحة وعلوم
  • تربية
  • خواطر

الاكتئاب المبتسم.. في اليوم العالمي للسعادة

هاجر حسين العلو / الخميس 20 آذار 2025 / تطوير / 617
شارك الموضوع :

وهذا النوع من الاكتئاب يعد أخطر أنواع الاكتئاب لأنه أحد أبرز المسببات للموت المفاجئ والسكتات الدماغية

يحتفل المجتمع الدولي بفعاليات اليوم العالمي للسعادة، وذلك بعد أن اعتمدت الأمم المتحدة في دورتها السادسة والستين هذا اليوم من كل عام يوما دوليا للسعادة، اعترافا بأهمية السعي للسعادة أثناء تحديد أطر السياسة العامة لتحقق التنمية المستدامة والقضاء على الفقر وتوفير الرفاهية لجميع الشعوب، وتحتفي الأمم المتحدة اليوم العالمي للسعادة 2025 سنويا على اعتبار أنه سبيل للاعتراف بأهمية السعادة في حياة الناس في كل أنحاء العالم.من موقع فعاليا السعودية

يعد الاكتئاب المبتسم (اللانمطي) هو محاولة الظهور بمظهر السعادة للخارج، على الرغم من العواصف التي تعصف بداخل الشخص، فالشخص الذي يعاني من الإحباط أو لا يستمتع بما يقوم به لا يظهر هذا الوضع للخارج، بالنسبة للاكتئاب المبتسم (اللانمطي)، يُستخدم مصطلح الاكتئاب اللانمطي الذي يحمل المعنى الأقرب ويظهر التشابه حيث يرتدي الأشخاص المصابون به قناعًا في حياتهم اليومية أمام الناس من حولهم، ولكن في عالمهم الداخلي يشعرون باليأس والضياع وقد يفكرون في إنهاء كل شيء.

إن مشاعر مثل عدم قضاء يوم جيد، والشعور بالحزن، والشعور بالمتاعب عندما يحدث لك شيء ما هي مشاعر طبيعية تمامًا وهي مشاعر يمر بها الجميع من وقت لآخر. ولكي يسمى اكتئاباً بالمشاعر التي يمر بها الشخص، يجب أن تستمر لمدة أسبوعين على الأقل.

ما هي أعراض الاكتئاب المبتسم (الاكتئاب اللانمطي)؟

• يُشار على أنه فرع للاكتئاب الشديد، يمكن أحيانًا الخلط بين هذه الحالة والاكتئاب العادي، لذلك قد يؤخر التشخيص.

• تهيمن على الشخص أفكار ومشاعر مثل عدم الاستمتاع الشديد بالحياة واليأس، حتى في المشاعر الإيجابية، يشعر الشخص بسعادة مؤقتة.

• حتى إذا كان الشخص يقضي وقتًا مع أحبائه في البيئة المرغوبة، فقد يشعر بالبهجة للحظات، ولكن عندما يغادر تلك البيئة فإنه يمر بحالة من الاكتئاب الشديد.

• يمكن ملاحظة زيادة أو نقصان في الأكل والشهية.

• الرغبة المفرطة في النوم في محاولة للهروب من الواقع.

• قد يعاني الشخص من ألم مزمن في الذراعين والساقين.

• في الأوقات العادية، قد يُظهر الشخص أيضًا الكثير من التهيج في مواجهة حدث عادي.

• يمكن علاج الاكتئاب المبتسم (الاكتئاب اللانمطي) بالعلاج والدعم الدوائي لهذا السبب، من المفيد استشارة طبيب متخصص للحصول على تشخيص واضح. من موقع ن ب هوسبيتل

إن الشعور بالحزن الشديد رغم انعدام القابلية على الحزن نتيجة الضغوطات الشديدة كالعمل والعائلة ولابد للشخص أن يكون ايجابياً تجنباً للأسئلة الكثيرة التي تتضمن سلسلة من الاستفسارات وقائمة من النصائح التي لا تنتهي وكذلك يسمع الشخص مجموعة من قصص الكفاح التي لابد أن يفترض أن نقتدي بها لنتجاوز المحنة فالشخص يفضل أن يكبت شعورة متجاوزاً كل هذه النقاشات والقصص ويصطنع ابتسامة بائسة يرتديها على وجهه ليكمل يومه بهدوء ثم يعود بعد صراع يوم كامل ليواجه حزنه على وسادته لوحده كأن النوم وسيلة للهرب.

وهذا النوع من الاكتئاب يعد أخطر أنواع الاكتئاب لأنه أحد أبرز المسببات للموت المفاجئ والسكتات الدماغية لأن الشخص الذي ينام حزيناً يكون أكثر عرضة للموت المفاجئ، لذا ينصح بمحاولة الإفصاح عن هذا الشعور حتى لو كان لشخص واحد أو التردد على طبيب نفسي بهدف التفريغ وعدم الكبت.

ايام عالمية
صحة نفسية
العلم
دراسات
الطب
شارك الموضوع :

اضافةتعليق

    تمت الاضافة بنجاح

    التعليقات

    آخر الاضافات

    بناء التنوع.. شعار اليوم العالمي لهندسة العمارة

    جمعية المودة والازدهار للتنمية النسوية تنظم فعاليات نادي ريحانة الصيفي للفتيات

    مأساة مسلم بن عقيل: الغريب الوحيد في كربلاء ودروسٌ للشباب

    "رقبة التكنولوجيا" المنحنية... آثار الإدمان الرقمي وكيفية الوقاية

    محرّم في زمن التحول

    تحدّي عاشوراء: أربعون يوماً لتكون حسينيّاً في زمن الضياع

    آخر القراءات

    التفكير الاستراتيجي.. أسلوب حياة أو عمل؟

    النشر : الأحد 31 تشرين الاول 2021
    اخر قراءة : منذ 3 ثواني

    الهوة في لياقة الشبان مرتبطة بتفاوت الدخل

    النشر : الأثنين 23 كانون الثاني 2017
    اخر قراءة : منذ 3 ثواني

    الابتسامة مفتاح الحب

    النشر : الأحد 14 حزيران 2020
    اخر قراءة : منذ 6 ثواني

    مستقبل على شفير الهاوية

    النشر : الأحد 10 نيسان 2022
    اخر قراءة : منذ 10 ثواني

    كيف تغيِّر آراء ومعتقدات الآخرين؟

    النشر : الخميس 14 ايلول 2017
    اخر قراءة : منذ 10 ثواني

    محرّم في زمن التحول

    النشر : الثلاثاء 01 تموز 2025
    اخر قراءة : منذ 12 ثانية

    الأكثر قراءة

    • اسبوع
    • شهر

    مدينة الانتظار: تُجدد البيعة والولاء في عيد الله الأكبر

    • 604 مشاهدات

    بعد تراجع وفيات النوبات القلبية.. ما الذي يُهدد حياتنا الآن؟

    • 408 مشاهدات

    الترند الجديد "لابوبو": صدفة؟ أم واحدة من أنجح حملات التسويق في 2025؟

    • 406 مشاهدات

    حين تباع الأنوثة في سوق الطاقة: عصر النخاسة الرقمي

    • 389 مشاهدات

    ابتسم… أنت تمضي بلا هوية

    • 361 مشاهدات

    حلالٌ لهم.. حرامٌ علينا

    • 343 مشاهدات

    هاجر حسين كقارئة: طموحات مستقبلية ورسالة ملهمة

    • 3629 مشاهدات

    الترند الجديد "لابوبو".. صدفة أم واحدة من أنجح حملات التسويق في 2025؟

    • 1488 مشاهدات

    القليل خير من الحرمان

    • 1304 مشاهدات

    وميض من التاريخ: تتويج إلهي بالولاية

    • 1165 مشاهدات

    الخلود في زمن التفاهة: كيف ينتصر علم الإمام علي على مادية العصر

    • 1104 مشاهدات

    الإمام محمد الباقر: منارة العلم التي أطفأها الظلم

    • 931 مشاهدات

    facebook

    Tweets
    صحيفة الكترونية اجتماعية ثقافية بادارة جمعية المودة والازدهار للتنمية النسوية

    الأبواب

    • اسلاميات
    • حقوق
    • علاقات زوجية
    • تطوير
    • ثقافة
    • اعلام
    • منوعات
    • صحة وعلوم
    • تربية
    • خواطر

    اهم المواضيع

    بناء التنوع.. شعار اليوم العالمي لهندسة العمارة
    • منذ 40 دقيقة
    جمعية المودة والازدهار للتنمية النسوية تنظم فعاليات نادي ريحانة الصيفي للفتيات
    • منذ 44 دقيقة
    مأساة مسلم بن عقيل: الغريب الوحيد في كربلاء ودروسٌ للشباب
    • منذ 47 دقيقة
    "رقبة التكنولوجيا" المنحنية... آثار الإدمان الرقمي وكيفية الوقاية
    • منذ 51 دقيقة

    0

    المشاهدات

    0

    المواضيع

    اخر الاضافات
    راسلونا
    Copyrights © 1999 All Rights Reserved by annabaa @ 2025
    2025 @ بشرى حياة