• الرئيسية
  • كل المواضيع
  • الاتصال بنا
facebook twitter instagram telegram
بشرى حياة
☰
  • اسلاميات
  • حقوق
  • علاقات زوجية
  • تطوير
  • ثقافة
  • اعلام
  • منوعات
  • صحة وعلوم
  • تربية
  • خواطر

حالات موت من أجل لايك!

بشرى حياة / السبت 06 كانون الثاني 2018 / اعلام / 1582
شارك الموضوع :

أطلق فيسبوك تطبيقا جديدا يستهدف الأطفال على وجه التحديد. ويأتي التطبيق الجديد في إطار محاولة عملاق المواقع الاجتماعية مواصلة النمو، وتشجيع

أطلق فيسبوك تطبيقا جديدا يستهدف الأطفال على وجه التحديد.

ويأتي التطبيق الجديد في إطار محاولة عملاق المواقع الاجتماعية مواصلة النمو، وتشجيع الأطفال على الاشتراك بالإصدار الجديد من برنامج مسنجر، في ظل عدم السماح لهم باستخدام النسخة المناسبة من الموقع.

ويسمح التطبيق للأطفال بتبادل الصور والنصوص ومقاطع الفيديو، كما يتيح للآباء إمكانية التحكم بالرسائل المرسلة، وذلك من خلال ربطه بحسابات البالغين في فيسبوك.

وتحظر القوانين الأطفال دون سن الـ 13 من استخدام النسخة المناسبة من موقع فيسبوك، ولكن لا يوجد شيء يمنع الأطفال من استخدامه في الواقع.

وقالت فيسبوك في بيان صادر إن "مسنجر المخصص للأطفال يتميز بوجود العديد من الخصائص للتواصل مع محبيهم. وبمجرد توثيق الحساب من قبل الوالدين، يمكن للأطفال بدء الدردشة الأحادية أو عبر المجموعات مع موافقة الآباء على جهات الاتصال".

وأوضح فيسبوك أنه لن يتم عرض أي إعلانات في التطبيق، وأن المعلومات التي جُمعت من قبل الموقع أثناء استخدامه، لن تُستخدم لإعلام الإعلانات التي تظهر في أي مكان آخر.

الجدير بالذكر، أن التطبيق متاح فقط على متجر آبل IOS في الولايات المتحدة خلال الوقت الراهن. حسب rt

"ألعاب" تغري جيلا من الأطفال للعب القمار

حذرت لجنة تنظيم المقامرة في بريطانيا، الثلاثاء، الحكومة من إغراء جيل من الأطفال بلعب القمار عبر ألعاب الكمبيوتر الشائعة عبر الإنترنت.

وأظهر بحث جديد أن ألعاب الفيديو عبر الإنترنت "تستغلها أطراف ثالثة مفترسة" تسمح للأطفال بالمقامرة، لأنه لا توجد عمليات تحقق رسمية بشأن العمر.

وذكرت صحيفة "التلغراف" البريطانية أن لجنة القمار حذرت من أن تسهم منصات وسائل التواصل الاجتماعي في شهرة مثل هذه المواقع، التي تشجع الأطفال على لعب القمار.

وقال الخبراء إن الإقبال المتزايد على هذه المواقع يعنى غالبا أن الأطفال يختبرون لعبة القمار لأول مرة، دون أن يدركوا أنهم يقادوا إلى أشكال أخرى أكثر ضررا من الرهان.

وأوضحت اللجنة أن 80 بالمئة من الأطفال شاهدوا إعلانات المقامرة على شاشة التلفزيون، وأن 70 بالمئة منهم تعرضوا لها على وسائل التواصل الاجتماعي.

وهناك 10 بالمئة أخرى تتبع هذه الشركات على منصات مثل تويتر وفيسبوك، على الرغم من أنهم دون السن القانونية. حسب Sky news عربية.

فيسبوك: انشر تعليقات أكثر "لكي تشعر بأنك أفضل"

دافع موقع فيسبوك عن نفسه ضد ادعاءات بأنه يمكن أن يضر بسلامة المستخدمين وصحتهم العقلية.

وقال فيسبوك في مدونة إنه رغم الأدلة على أن الموقع قد يؤثر سلبا على المزاج العام، فإن طريقة استخدامه هي التي تحدد مدى تأثيره على الشخص.

وأضاف فيسبوك أنه يمكن التغلب على سلبيات الموقع عن طريق زيادة الاستخدام والتفاعل بشكل إيجابي.

لكن خبيرا في وسائل التواصل الاجتماعي قال إن الطريقة التي صُمم بها فيسبوك تجعل من الصعب استخدامه بطرق أفضل.

استخدام نشط

وأثيرت تساؤلات الأسبوع الماضي حول تأثير فيسبوك على صحة مستخدميه، بعد تعليقات من شون باركر، أول رئيس لشركة فيسبوك، وتشاماث باليهابيتيا، المدير التنفيذي السابق للشركة.

وقال باركر إن الموقع صمم بطريقة تساعد على ضمان عودة الشخص لاستخدامه مرة أخرى.

وقال باليهابيتيا إن الشبكة الاجتماعية قد "مزقت المجتمع" واستغلت علم النفس البشري للحفاظ على مستخدميها.

وردا على ذلك، قال فيسبوك إنه تغير كثيرا في السنوات الست الماضية منذ رحيل باليهابيتيا، وإنه لم يعد يركز فقط على توسيع قاعدة المستخدمين.

وقال مدير البحوث في شركة فيسبوك، ديفيد جينسبيرغ، إن هناك نقاشا داخليا مستمرا في الشركة حول ما إذا كان الوقت الذي يقضيه الشخص على وسائل التواصل الاجتماعي مفيدا أم لا.

وأشار إلى أن هناك "بحثا مقنعا" ربط بين ارتفاع معدل الاكتئاب بين المراهقين وزيادة الفترة التي يقضونها على وسائل التواصل الاجتماعي، وتناول الطريقة التي أدت بها التكنولوجيا الحديثة إلى تغيير العلاقات الاجتماعية.

لكن في مقابل هذه العيوب هناك أيضا مميزات، إذ اتضح أن استخدام وسائل التواصل الاجتماعي يمكن أن يحسن المزاج العام للمستخدمين ويساعد على الحفاظ على الروابط الاجتماعية التي تؤثر بشكل مباشر على صحة الشخص وقدرته على التكيف والتأقلم مع الظروف المختلفة.

وقال جينسبيرغ إن الشيء الذي يصنع الفارق هو كيفية استخدام الشخص لفيسبوك.

وأضاف: "كما هو الحال مع العلاقات الشخصية المباشرة، فإن التفاعل مع الأشخاص الذين تهتم بهم يمكن أن يكون مفيدا، في حين أن مجرد مشاهدة أشخاص لا تهتم بهم قد يصبك بشعور سيء".

وأشار إلى أن زيادة النشاط على موقع فيسبوك والتفاعل مع الناس أفضل من مجرد الاطلاع على أخر المستجدات والمشاركات بشكل سلبي.

ويعمل فيسبوك الآن على تطوير الموقع بالشكل الذي يساعد الناس على المشاركة النشطة بدلا من أن يكونوا مجرد متفرجين، حسب جينسبرغ.

وشكك بيرني هوغان، وهو باحث بارز في معهد أكسفورد للإنترنت كتب كثيرا عن موقع فيسبوك، في مدى سهولة استخدام الناس للموقع "بتفاعل إيجابي".

وقال: "ما يحاول الباحثون ببراعة القيام به هو وضع ما يعتقدون أنه وسيلة جيدة لاستخدام فيسبوك. لكن ما لا يتحدثون عنه هو أن هذا الاتجاه ليس ما صمم فيسبوك من أجله".

وأضاف: "إنهم يقولون إن الحل هو المزيد من التفاعل والقليل من نشر التعليقات. لكن المشكلة هي أنهم يصممون أدوات هندسية لزيادة النشر".

حالات انتهت بموت مريع من أجل "لايك"!

بات من النادر وجود أشخاص في جميع أنحاء العالم ليست لديهم صفحة في أحد مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة.

ويتباهى أغلب مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي بنشر صور ملابسهم ورحلاتهم وطاولات طعامهم الافتراضية بشكل يومي.

ولكن البعض وهو يلهث خلف الصورة الافتراضية النادرة والخطيرة يذهب أكثر من ذلك وبغباء صريح ينتهي في بعض الأحيان بشكل مأساوي، ومن بين هذه التصرفات المهلكة:

تصوير بث مباشر بإخراج الرأس من نافذة السيارة

دفعت فتاة روسية (35 عاما) حياتها ثمنا وهي تصور فيديو محفوفا بالخطورة في جمهورية الدومينيكان – وقد أخرجت رأسها من سيارة مسرعة فصدم بإشارة مرورية ما تسبب بوفاتها فورا.

التواصل عبر الإنترنت مع قيادة السيارة

قررت شابة من قازان التحدث مع المشتركين في الشبكة الاجتماعية "فكونتاكتي" وهي تقود سيارتها بسرعة ما أدى إلى انتقالها إلى الطريق المعاكس والاصطدام بحافلة ولقيت مصرعها على إثر ذلك.

تصوير سيلفي أمام قطار قادم بسرعة كبيرة

تصوير سيلفي أمام قطار قادم بسرعة كبيرة بسبب الرغبة في الحصول على لقطة مثيرة تسبب بمقتل الباكستاني جمشيد خان الذي لم يتجاوز من العمر 23 عاما. وكان الشاب يعمل في محطة السكك الحديدية، وقرر التقاط صورة في مكان عمله معتقدا بسذاجة أنه سيتمكن من التقاط الصورة والانسحاب بسرعة من السكة الحديدية ولكن القاطرة كانت أسرع وسحقت جسده.

استفزاز الحيوانات بهدف تصوير فيديو

اعتاد المدون الروسي أرسلان فاليف عرض لقطات فيديو مباشرة لنفسه في مواقع التواصل الاجتماعي وهو يستفز الحيوانات البرية المختلفة بما في ذلك النمور والأسود، لكن الموت باغته بلسعة أفعى "مامبا سوداء" وهي من الثعابين السامة جدا. وبدلا من الاتصال بسيارة الإسعاف، واصل الشاب التصوير وأخذ يغرق في سكرات الموت أمام أعين الجمهور، ويصرخ أن وضعه يزداد سوءا، حتى فقد وعيه. واتصل المتفرجون بالإسعاف ولكن هيهات فقد سبق الأجل الأمل.

الطفل
وسائل التواصل الاجتماعي
الانترنت
التكنولوجيا الذكية
شارك الموضوع :

اضافةتعليق

    تمت الاضافة بنجاح

    التعليقات

    آخر الاضافات

    عن فضيلة السكون في عالمٍ لا يصمت

    تقدير الطفل لذاته وانعكاسه على الثقة والنجاح

    لماذا نشعر بالوحدة في عصر التواصل؟

    "لا أحد يأتي إلينا"، كيف ينتهي المطاف بنساء أفغانيات بالعيش والموت في مراكز علاج نفسي؟

    بلا هدف.. لكنه يحمل المعنى

    كيف تعالج وتسيطر على الوزن الزائد

    آخر القراءات

    ضرورة الحوار والانفتاح بين الأديان: لقاء الفاتيكان بالمرجعية أنموذجا

    النشر : الأحد 07 آذار 2021
    اخر قراءة : منذ 5 ثواني

    ماهي التغيرات التي تحدث لبشرة المراهق؟

    النشر : السبت 16 تشرين الثاني 2019
    اخر قراءة : منذ 15 ثانية

    الغيبة.. عدم الظهور أو عدم الحضور؟

    النشر : الخميس 13 شباط 2025
    اخر قراءة : منذ 19 ثانية

    علماء يطورون تكنولوجيا لقاحات قابلة للتعديل لمكافحة الأوبئة

    النشر : الأربعاء 12 كانون الأول 2018
    اخر قراءة : منذ 26 ثانية

    الوحدة الإسلامية.. بين الالتزام والواقعية

    النشر : الخميس 19 كانون الأول 2019
    اخر قراءة : منذ 26 ثانية

    بينَ الشيعة وآل البيت.. علاقة خاصة تكوينية لابد من معرفتها

    النشر : الخميس 11 آيار 2023
    اخر قراءة : منذ 46 ثانية

    الأكثر قراءة

    • اسبوع
    • شهر

    المواكب الحسينية.. محطات خدمة وإيثار في درب العشق الحسيني

    • 892 مشاهدات

    أربعينية الحسين: ملحمة الوفاء وتجسيدها الحي في عطاء المتطوعين

    • 776 مشاهدات

    حين ينهض القلب قبل الجسد

    • 455 مشاهدات

    العنف المسلح لا ينبع بالضرورة من اضطرابات نفسية.. بحسب خبراء

    • 379 مشاهدات

    من الغرب إلى كربلاء: صحوة الروح أمام ملحمة الفداء

    • 350 مشاهدات

    نحن لا نتذكر أيامًا، بل نتذكر لحظات

    • 342 مشاهدات

    مناهل الأربعين.. فتنافسوا في زيارته

    • 1365 مشاهدات

    زوار الحسين: فضل عظيم وشرف أبدي

    • 1346 مشاهدات

    السيدة رقية: فراشة كربلاء وصرخة المظلومية الخالدة

    • 1224 مشاهدات

    كل محاولاتك إيجابية

    • 1145 مشاهدات

    التواصل المقطوع

    • 1068 مشاهدات

    سوء الظن.. قيدٌ خفيّ يقيّد العلاقات ويشوّه النوايا

    • 1067 مشاهدات

    facebook

    Tweets
    صحيفة الكترونية اجتماعية ثقافية بادارة جمعية المودة والازدهار للتنمية النسوية

    الأبواب

    • اسلاميات
    • حقوق
    • علاقات زوجية
    • تطوير
    • ثقافة
    • اعلام
    • منوعات
    • صحة وعلوم
    • تربية
    • خواطر

    اهم المواضيع

    عن فضيلة السكون في عالمٍ لا يصمت
    • منذ 14 ساعة
    تقدير الطفل لذاته وانعكاسه على الثقة والنجاح
    • منذ 14 ساعة
    لماذا نشعر بالوحدة في عصر التواصل؟
    • منذ 14 ساعة
    "لا أحد يأتي إلينا"، كيف ينتهي المطاف بنساء أفغانيات بالعيش والموت في مراكز علاج نفسي؟
    • منذ 14 ساعة

    0

    المشاهدات

    0

    المواضيع

    اخر الاضافات
    راسلونا
    Copyrights © 1999 All Rights Reserved by annabaa @ 2025
    2025 @ بشرى حياة