• الرئيسية
  • كل المواضيع
  • الاتصال بنا
facebook twitter instagram telegram
بشرى حياة
☰
  • اسلاميات
  • حقوق
  • علاقات زوجية
  • تطوير
  • ثقافة
  • اعلام
  • منوعات
  • صحة وعلوم
  • تربية
  • خواطر

حفرة تبتلع العلاقة الزوجية.. من أين ينبع شعور الغيرة؟

بشرى حياة / الثلاثاء 16 تشرين الثاني 2021 / علاقات زوجية / 2450
شارك الموضوع :

يمكن أن تنفجر المشاكل عندما تنتقل الغيرة من درجة مشاعر صحية محدودة، إلى مشاعر غير صحية

الغيرة عاطفة طبيعية، وهي موجودة في الغالبية العظمى من البشر بدرجات متفاوتة. وفي الواقع، يشعر الجميع بالغيرة في مرحلة ما من حياتهم.

ولكن يمكن أن تنفجر المشاكل عندما تنتقل الغيرة من درجة مشاعر صحية محدودة، إلى مشاعر غير صحية وغير عقلانية وفائقة التأثير. وقد تؤدي الغيرة المفرطة إلى تدمير الزواج في نهاية المطاف.

ما هي مشاعر الغيرة في أصلها؟

الغيرة هي رد فعل وقائي تجاه أي تهديد محتمل- سواء كان حقيقياً أو متخيلاً- ضمن إطار علاقة قيمة ومهمة بالنسبة للطرفين. ويمكن أن يكون القليل من الغيرة مُطمئناً في العلاقة، وهي نظام حماية مبرمج فينا بنسب متفاوتة.

ومع ذلك، فإن الكثير من الغيرة مرهق ومخيف لأي علاقة، خاصة في العلاقات الزوجية، لأنه يمكن أن يؤدي إلى سلوكيات خطيرة مثل المطاردة، والعنف، والاعتداء النفسي والجسدي.

بحسب موقع One Love المعرفي، لا تصبح الغيرة مشكلة حتى يتم التصرف بناءً على تلك المخاوف.

وغالباً ما يشعر الأشخاص المعرَّضون للغيرة الشديدة أو التملك بمشاعر عدم الكفاءة أو الدونية ويميلون إلى مقارنة أنفسهم بالآخرين.

والغيرة في جوهرها، هي نتيجة ثانوية للخوف، سواء الخوف من ألا تكون جيداً بما فيه الكفاية، أو الخوف من الخسارة. وعندما يحدث ذلك، يمكن أن يخدعنا للاعتقاد بأن علاقتنا في خطر دائم، مما يجعل من المستحيل التمييز بين المشاعر الطبيعية لحماية الذات، والمعاناة من الشك غير العقلاني والوساوس.

ونظراً لقوة تأثيرها على المصاب والضحية على حد سواء، فهي اضطراب نفسي يستلزم الحصول على الدعم والمساعدة المتخصصة لعلاجه.

فهي ليست عاطفة يمكن مقاومتها، لأنها تخرج مباشرة من جوهر تقديرنا لذاتنا وله جذور عميقة في تركيبنا النفسي والعقلي، لذلك فهي تستلزم الوعي والجهد العميق للتغلب على هذه المشاعر.

الغيرة الطبيعية مقابل الغيرة غير الصحية

لفت موقع Very Well Mind للصحة النفسية والعقلية إلى أن الغيرة العرضية أمر طبيعي، ولكن عندما تصبح شديدة أو غير عقلانية، يمكن أن تلحق الضرر الشديد بالعلاقة.

وتعتبر القدرة على التمييز بين الغيرة الصحية والغيرة غير الصحية أمراً مهما لنجاح أي علاقة زوجية سوية وصحية. والفارق بينهما كالآتي:

1-  الغيرة الطبيعية

في العلاقات التي تكون فيها مشاعر الغيرة معتدلة وعَرَضية، فإنه يذكِّر الأزواج بعدم أخذ بعضهم البعض كأمر مسلم به.

ويمكن للغيرة أيضاً أن تحفِّز الأزواج على تقدير بعضهم البعض وبذل جهد واعٍ للتأكد من أن شريكهم يشعر بالتقدير الدائم.

وتؤدي الغيرة أيضاً إلى زيادة مشاعر المودة والحميمية بين الطرفين؛ وبجرعات صغيرة يمكن التحكم فيها، حيث يمكن أن تكون الغيرة قوة إيجابية في الزواج.

والمختلف هنا أنه عندما تتعرض علاقة صحية لمشاعر من الغيرة، فإنها تأتي من مكان محمي وآمن. ويرى أحد الأشخاص تهديداً محتملاً للزواج فيبدأ في التعبير عن القلق أو الغيرة.

ثم ما يلبث الزوجان أن يبدآ في مناقشة القضية معاً بعقلانية، ويتفقا على كيفية المضي قدماً. ويكون كلاهما ملتزمين بالعلاقة ولا يشعران بعدم الأمان بشأن هويتهما المستقلة كأفراد.

2-  الغيرة غير الصحية

عندما تكون الغيرة شديدة أو غير عقلانية، فإن القصة هنا تكون مختلفة تماماً.

وغالباً ما تكون الغيرة غير المنطقية أو المفرطة علامة تحذير وراية حمراء لعلاقة مسيئة محتملة.

في النهاية، يشعر الأشخاص الغيورون بالارتباك الشديد بسبب عواطفهم وانعدام الأمن لديهم، لدرجة أنهم يبدأون في ممارسة السيطرة والتسلُّط على أزواجهم.

كما قد يلجأون إلى الإساءة المالية، والتنمر اللفظي، وحتى العنف، وذلك من أجل الحفاظ على درجة السيطرة لديهم، ولتخفيف أو إخفاء مشاعرهم.

وتتجذر الغيرة غير الصحية عند المصاب بها في الخوف من الهجران والمعاناة من القلق بشأن عدم كونه محبوباً بما يكفي.

ومن علامات الغيرة غير الصحية ما يلي وفقاً لموقع Very Well Mind:

الشعور بالريبة والقلق حيال ما يفعله أو يشعر به الزوج أو الزوجة.

المطالبة بالبقاء على اطلاع بمكان وجود الشريك معظم الوقت.

إظهار عدم الأمان والخوف غير العاديين.

الانخراط في تخيُّل القصص وتوجيه اتهامات غير صحيحة للطرف الآخر.

التشكيك المفرط في سلوكيات الشريك ودوافعه ونواياه.

متابعة أو مطاردة شريك الحياة للتأكد من صدق مكانه.

التعدي على حرية الشريك الشخصية، أو منعه من مقابلة الأصدقاء أو العائلة.

قراءة رسائل البريد الإلكتروني والنصوص الشخصية أو الاستماع إلى رسائل البريد الصوتي، متوقعاً اكتشاف الخيانة الزوجية أو الكذب.

أسباب الإصابة بمشاعر الغيرة في العلاقات

عند مواجهة موقف يثير الغيرة، قد يتفاعل الشخص الذي يعاني مع هذه المشاعر بالخوف والغضب والحزن والقلق والحزن والشك والألم والشفقة على الذات والشعور بالإذلال.

كما قد يشعرون أيضاً بشكل عام بالريبة أو التهديد، أو قد يعانون من الشعور بالفشل وتدني الصورة الذاتية وقيمة الذات.

ويمكن أن تحدث الغيرة لأسباب عديدة، منها:

الشعور بعدم الأمان أو سوء تضرر الصورة الذاتية.

الخوف من الهجر أو الخيانة.

الشعور بالتملك الشديد أو الرغبة في السيطرة.

وجود شعور مضلل وخاطئ بملكية الزوج.

وجود توقعات غير واقعية عن الزواج بشكل عام.

امتلاك توقعات غير واقعية للزوج شخصياً.

المرور بتجربة مؤلمة من التخلي في الماضي.

القلق بشأن فقدان شخص أو شيء مهم.

تأثير الغيرة المفرطة والمؤذية على الزواج

من الشائع أن يسيء الأزواج تفسير غيرتهم على أنها حب، خاصة إذا كانت تلك الغيرة صحية بشكل عام ونادرة التكرار.

لكن إظهار الغيرة غير الطبيعية ليس مماثلاً للحب أبداً، إذ تؤدي الغيرة غير الطبيعية إلى إحداث فوضى في العلاقة بحيث يصبح الشخص الغيور أكثر خوفاً وغضباً وسيطرة.

كما يمكن أن تؤدي التجارب العاطفية الشديدة أيضاً إلى أعراض جسدية، إذ قد يعاني الأشخاص الغيورون من ردود فعل جسدية مثل الارتعاش والدوار والاكتئاب وصعوبة النوم واضطرابات المعدة.

كما يمكن أن يؤدي غضبهم المستمر وحاجتهم إلى الطمأنينة إلى إنهاء الزواج أو العلاقة برمتها، خاصةً إذا أصبحوا مسيئين ولا يتعاملون مع غيرتهم بطرق صحية.. حسب عربي بوست

الغيرة.. خطر يهدد العلاقة أم يحافظ عليها؟

في علاقاتنا العاطفية نهتم بمن نحب ونريده دائما أن يكون بخير وأن يكون سعيدا، والأهم أن يكون معنا وحدنا، وهنا تبدأ الغيرة تكشر عن أنيابها لترتعد العلاقة أمامها، لكن قد يتحول ذلك الوحش إلى شيء إيجابي يزيد من قوة العلاقات العاطفية، اقرأ معي السطور التالية لتعرف كيف يمكن ذلك.

عاطفة الغيرة مؤلمة بحق، ويكره معظمنا الاعتراف بالشعور بالغيرة على الإطلاق، فأن تكون غيورا يعني أن تعترف بأن شريك حياتك قد ينجذب لشخص آخر، وأنه أو أنها قد تتصرف وفقا لذاك الشعور، وأنك قد تكون عاجزا عن منع ذلك.

وهذا الوعي يمكن أن يؤدي إلى مزيج من المشاعر السيئة التي ينكر وجودها الكثير من الناس، مثل الغضب، وانعدام الثقة، والشك بالذات، والحرج. تقول إستر بيريل (الأخصائية النفسية والمؤلفة) بأن هذه ثقافة لا تتسامح مع المشاعر، فغالبية الناس لا يتحدثون عن الغيرة، لأن الشعور نفسه يشبه المحرمات. وتضيف بيريل: "إنه أمر مؤسف، لأنه في حين قد تكون الغيرة خطيرة في أشكالها المتطرفة، فالشعور ذاته طبيعي تماما، فهو شعور إنساني عالمي، وهو واحد من عديد من المشاعر التي تعد جزءا من تجربة متعددة الطبقات من الحب"، حتى إنه يمكن أن يكون في الواقع حافزا لتحسين العلاقات إذا كان بإمكاننا أن نتعلم الإنصات له فيمكننا تحسين حياتنا الرومانسية والجنسية -وإنقاذ بعض الأطباق-.

الغرض من الغيرة

عادة  ما تعرف الغيرة  بأنها رد فعل عاطفي للشعور بتهديد لعلاقة المرء من منافس رومانسي حقيقي أو متوهَّم، وهي تختلف عن الحسد في أنها تنطوي دائما على طرف ثالث، وتقول إيريكا سلوتر (أستاذ علم النفس في جامعة فيلانوفا): الحسد يعني "أريد ما تملك"، أما الغيرة فهي "أملك شيئا أعتقد أنك تريده، وأعتقد أنك تسعى للحصول عليه" .

يقول ديفيد بوس (أستاذ علم النفس في جامعة تكساس في أوستن ومؤلف كتاب "العاطفة الخطرة") "إن أحد أسباب كون الاعتراف بالغيرة مؤلما هي أن ذلك يمكن أن يشير إلى اختلال توازن القوى في العلاقة"، وهي إشارة إلى أن شريك حياتك له اليد العليا في العلاقة أو أنك تشعر بالتهديد بشكل عام أو خائف من أن يتركك شريكك، لذلك يحاول الناس عمدا قمع التعبير عن الغيرة. ويضيف: غالبا ما تكون الغيرة في أسوأ أشكالها مدمرة للغاية، فهي الدافع الأول لجرائم قتل الشركاء الرومانسيين، لا سيما الزوجات والزوجات السابقات، كما يمكن أن تجعل الناس يحاولون السيطرة على شركائهم بطرق غير صحية، مثل مراقبة أماكن وجودهم باستمرار، وقطعهم عن أصدقائهم وأسرهم، أو محاولة تقويض تقديرهم للذات وإقناعهم ألّا أحد آخر سيقبلهم.

ولكن مع ذلك فإن للغيرة غرضا، حيث يرى علماء النفس التطوريون أنها آلية تساعد الناس على التخلص من "صيد الشركاء"، يقول إدوارد ليماي (أستاذ علم النفس في جامعة ميريلاند): "عندما يوجد تهديد في العلاقة ويصبح الناس غيورين فإن الغيرة تحفزهم على الانخراط في سلوكيات تتداخل مع ذهاب الشريك بعيدا".

في الدراسة، احتفظ الأزواج بمذكرات يومية يسجلون فيها إذا كانوا قد شعروا بإغراء وانجذاب لشريك رومانسي أو جنسي آخر محتمل، وما إذا كانوا يعتقدون أن شريكهم قد شعر بإغراء ومدى شعورهم بالالتزام نحو علاقتهم الأصلية، ووجد الباحثون أن المشاركين اكتشفوا إغراءات شركائهم بدقة تامة، تقول نيل: "لا تتوقع أن تستمر في التحديق بالناس ولا يلاحظ شريك حياتك أنك تفعل ذلك".

وليس من المستغرب أن الفريق قد وجد أن الناس كانوا أكثر عرضة للقيام "بحراسة ومراقبة شريكهم" في أيام كانوا يعتقدون أن عيون شركائهم كانت تتجول بعيدا، لكنهم وجدوا أيضا أن المشاركين سجلوا مستويات أعلى "للالتزام" بالعلاقة بعد أن اتخذ شريكهم سلوك "حراستهم". وتؤمن النتائج التي توصلت إليها نيل بأن الغيرة يمكن أن تنفع العلاقة العاطفية كثيرا، وتقول: "كثيرا ما يمكن أن يكون لها آثار سيئة، ولكن في بعض النواحي تعد الغيرة أمرا إيجابيا، فإذا خلت علاقتك من الغيرة قد يكون ذلك مؤشرا على أن شريك حياتك لا يهتم بك كثيرا".

نعم، قد يكون من المزعج أن يسترق شريك حياتك النظر على الهاتف الخاص بك لمعرفة من كنت تراسل، ولكن ذلك يمكن أيضا أن يكون مطمئنا، بل أنه حتى قد يكون مثيرا أن تعرف أنه يشعر بالقلق عليك -خاصة إذا كانت علاقتك جديدة نسبيا-، وقد يجبرك ذلك على وضع الهاتف جانبا وإخباره كم يبدو وسيما أو إخبارها كم تبدو جميلة.. حسب الجزيرة

الرجل
المرأة
العلاقة الزوجية
السعادة الزوجية
صحة نفسية
شارك الموضوع :

اضافةتعليق

    تمت الاضافة بنجاح

    التعليقات

    آخر الاضافات

    قارئة تُشعل شمعة الأمل في ظلام الجهل .. حوار مع القارئة مريم العيساوي

    البهجة؟ لا تبحث عنها… إنها تحت الوسادة

    الرجل "الألفا" يشعر بالوحدة والعزلة.. فهل من نموذج جديد لمعنى الرجولة؟

    مودّة "ذوي القربى" جنّاتٌ خالدة

    رجاء صادق

    لماذا لا نسقط من السرير أثناء النوم ليلا؟

    آخر القراءات

    الاسعافات الأولية في الحياة الزوجية

    النشر : الأحد 03 تشرين الثاني 2019
    اخر قراءة : منذ ثانية

    أسباب الخيانة الزوجية في عالم الفضاء الإفتراضي

    النشر : الثلاثاء 14 ايلول 2021
    اخر قراءة : منذ ثانية

    حصاد 2020: الطلاق في العراق بالأرقام

    النشر : الأربعاء 27 كانون الثاني 2021
    اخر قراءة : منذ ثانية

    السكن المنفرد: ليس حلاً للخلافات الزوجية

    النشر : الأثنين 11 آيار 2020
    اخر قراءة : منذ ثانية

    النساء وطقوس الثقة

    النشر : السبت 26 حزيران 2021
    اخر قراءة : منذ 5 ثواني

    المظلة الإسلامية في فكر اهل البيت

    النشر : الأربعاء 21 آذار 2018
    اخر قراءة : منذ 8 ثواني

    الأكثر قراءة

    • اسبوع
    • شهر

    قارئة تُشعل شمعة الأمل في ظلام الجهل .. حوار مع القارئة مريم العيساوي

    • 3318 مشاهدات

    كيف أصبح "شات جي بي تي" مرجعاً لحياتنا؟

    • 426 مشاهدات

    الهندسة الخفية لتعفين العقل

    • 344 مشاهدات

    السم الأبيض؟ أسباب تجعل السكر خطرا على صحتك

    • 343 مشاهدات

    أهمية متسلسلة "فوريير" في التكنولوجيا

    • 342 مشاهدات

    صخب المبالغة: مأساةٌ وجودية!

    • 306 مشاهدات

    قارئة تُشعل شمعة الأمل في ظلام الجهل .. حوار مع القارئة مريم العيساوي

    • 3318 مشاهدات

    مهرجان الزهور في كربلاء.. إرثٌ يُزهِر وفرحٌ يعانق السماء

    • 2324 مشاهدات

    يوم الكتاب العالمي: إشعال شموس المعرفة بين الأجيال وبناء جسور الحضارات

    • 1341 مشاهدات

    من كربلاء إلى النجوم... طفل السبع سنوات يخطف المركز الأول مناصفة في الحساب الذهني ببراءة عبقرية

    • 1319 مشاهدات

    جعفر الصادق: استشهاد نور العلم في وجه الظلام

    • 1191 مشاهدات

    حوار مع حسين المعموري: "التعايش السلمي رسالة شبابية.. والخطابة سلاحنا لبناء مجتمع واع"

    • 853 مشاهدات

    facebook

    Tweets
    صحيفة الكترونية اجتماعية ثقافية بادارة جمعية المودة والازدهار للتنمية النسوية

    الأبواب

    • اسلاميات
    • حقوق
    • علاقات زوجية
    • تطوير
    • ثقافة
    • اعلام
    • منوعات
    • صحة وعلوم
    • تربية
    • خواطر

    اهم المواضيع

    قارئة تُشعل شمعة الأمل في ظلام الجهل .. حوار مع القارئة مريم العيساوي
    • منذ 23 ساعة
    البهجة؟ لا تبحث عنها… إنها تحت الوسادة
    • منذ 24 ساعة
    الرجل "الألفا" يشعر بالوحدة والعزلة.. فهل من نموذج جديد لمعنى الرجولة؟
    • منذ 24 ساعة
    مودّة "ذوي القربى" جنّاتٌ خالدة
    • السبت 17 آيار 2025

    0

    المشاهدات

    0

    المواضيع

    اخر الاضافات
    راسلونا
    Copyrights © 1999 All Rights Reserved by annabaa @ 2025
    2025 @ بشرى حياة