• الرئيسية
  • كل المواضيع
  • الاتصال بنا
facebook twitter instagram telegram
بشرى حياة
☰
  • اسلاميات
  • حقوق
  • علاقات زوجية
  • تطوير
  • ثقافة
  • اعلام
  • منوعات
  • صحة وعلوم
  • تربية
  • خواطر

سلسة الزواج الذهبي .. التوكل على الله

فهيمة رضا / الخميس 23 تموز 2020 / علاقات زوجية / 4689
شارك الموضوع :

جميعنا نحلم بحياة سعيدة وشريك يسعدنا ولكن كيف نحصل على الشريك المثالي

نفقد التوازن أحيانا ولا ندري ماذا نفعل لنغفو بسلام دون التفكير بهذه الأسئلة العجيبة التي تدور في رأسنا وتقلقنا كأنها جندت لتسلب الراحة من البال و تذكرنا هي الأخرى بأننا لازلنا وحدنا!

ياترى متى يحين الوقت المناسب؟

كيف يكون الشريك المستقبلي؟

هل نستطيع أن نتفاهم معاً؟

هل يساعدني على إكمال مسيرتي العلمية أو العمل ؟

ماذا لو كان عصبياً و ضربني؟

ماذا لو قلل من احترامي و كسرني ؟

ماذا لو جعلني أعاني و أبكي مدى الحياة؟

وألف ماذا آخر...

جميعنا نعاني ولا فرق بيننا إن كنا بنات الملوك أو العظماء أو بنات الرجال العاديين والفقراء فجميعنا نحلم بحياة سعيدة وشريك يسعدنا ولكن كيف نحصل على الشريك المثالي، كنت أظن هذه الأفكار للفتيات فقط ولكن بعد أن رأيت إبن خالتي وهو لازال أعزباً يخاف من الزواج بسبب زواج أخيه الفاشل و جداله المستمر مع زوجته  عرفت بأن كلا الجنسين لديهما ضغوطهما الخاصة، فهذه الأسئلة تشغل بال الشباب أيضاً ولكن بطرق أخرى ولكن هل يفيد القلق المفرط؟

هل ينجينا من التوتر و الضغوطات؟

هل يوصلنا إلى شاطئ الأمان حيث الشريك المثالي واقفا هناك و ينتظرنا مع باقة ورود؟

كل شخص فوق هذه المعمورة يؤمن بطريقة أو بأخرى بأن هناك قدرات خارقة تكون فوق العادة، وهناك من يتفوق بقدرته على قدرات الإنسان الضعيفة، ويوجد منجٍ باستطاعته أن يخلص الإنسان من اللحظات العصيبة التي لا يمكن لأي أحد أن يساعده فيها أحد من البشر ويجعل الطمأنينة في قلب الانسان ويُشعره بأنه ليس وحيداً أبداً ولكن تختلف طريقة التسمية وكيفية الإيمان بهذه القدرات العظيمة، وتتعدد المسميات بين الفِرق المختلفة، ولكن الجميع يعرف بأن هناك قوى تفوق القدرات البشرية كلها ويعرف في تلك اللحظات التي ينقطع فيها حبل التواصل مع الآخرين، هناك من هو متصل على الدوام، ويسمع صوت الناس حتى وان لم يبُحْ أي واحد منهم بحرف، تُرى من ينجي الإنسان من الغرق في البحر الهائج، أو يخرجهُ من تحت أطنان التراب بعد أيام من زلزال موحش، ويعود الى الحياة بعد ايام من عدم الإحساس بما يجري حوله وهو تحت الأنقاض، أو في أيام الغيبوبة بقسم الإنعاش؟ هو نفسه الذي يكتب لنا السعادة إن توكلنا عليه والشقاء إن كنا بعيدين عنه.

هو الذي يعرف ماذا نريد ويعرف برمجة عقولنا وحياتنا ويرسل إلينا الشخص المناسب.

كلما كان الإيمان بهذه القدرة الهائلة أكثر تكون الحياة أجمل، فهناك من يفوق بقدرته قدرتنا، ويستطيع أن يدبر الأمور بأجمل صورة ويغير العالم ويحقق لنا المستحيل بـ كن فيكون....

فمهما نفكر لا نستطيع أن نغير شيئاً بالتفكير المفرط دون التوكل على الله.

وكيفما نكون وإلى أي مرتبة نصل لا نستطيع أن نكون سعداء إذ لم نؤمن بالله بحق ونثق بقدراته ولطفه علينا.

أول شرط في نجاح أي شيء هو التوكل على الله ومن يتوكل على الله فهو حسبه، ولكن يجب أن نتذكر النقاط التالية:

١- أن نثق ثقة تامة بالله سبحانه وتعالى دون أي شك أو خوف فالله سبحانه وتعالى هو خالق كل شيء وهو الحكيم الخبير الذي يضع الشيء في موضعه المناسب.

وهو الذي يضعنا في المكان المناسب لنا فربما لو كنا في مكان آخر كنا نفقد أنفسنا!.

٢- أن نتوكل على الله ونسعى

التوكل لا يعني الجلوس دون حركة يجب على الانسان أن يعمل و يبحث ليرى النتيجة المناسبة فالشخص الذي يبحث جيداً عن شريك حياته و يراجع الدستورات الدينية يعرف جيداً كيف يبني ذاته و يختار الشريك المناسب.

ولا يمكن أن نغمض العين و ندخل إلى الحياة الزوجية دون المعرفة و التحقيق عن الطرف المقابل و في الأخير نقول الله سبحانه وتعالى أراد لنا هذا فالله سبحانه وتعالى بين لنا الطريق و أهل البيت عليهم السلام علمونا كيف نختار و شرحوا لنا كيفية الإختيار ومن هو الشخص المناسب الذي يسعدنا جسدياً و روحياً و بينوا لنا كل شيء .

٣- أن نتوكل ونتفاءل

ربما نتوكل على الله و نيأس في نهاية المطاف ونشعر بأن كل شيء قد انتهى و لا يمكن أن نحصل على مانريد أو نشعر بأن الله لا يجيب دعوتنا.

ولكن التوكل على الله هو اعتماد القلب على الله تعالى في استجلاب المصالح ودفع المضار، ومعناه: تفويض الأمر لله، والاستعانة به في جميع الأمور والتفاؤل بأن كل شيء سيكون بخير و إن الله يريد لنا الخير في جميع الحالات حتى وإن لم يستجب دعاءنا.

قال أحد الكبار في العائلة وهو شخص محترم و ذو مكانة عالية بأنه عندما أراد أن يتزوج كان خائفاً جداً و لكن توكل على الله وطلب منه زوجة صالحة فبعد ذلك بحث عن عائلة محترمة ومتدينة و قد حظي بالزواج من بنت جميلة خلوقة و متدينة فكلما كان يرى قلق الشباب يردد:  عليكم بالبحث عن الدين و الأخلاق فالله سبحانه وتعالى هو الكافل.

فقد توكل أمير المؤمنين على الله و  زوجه الله بخير نساء العالمين و اطمأن قلب سيدة نساء العالمين.

فقد رأى قريش بأن زواجه من فاطمة سلام الله عليها لايليق لأن هناك من خطبها من كبار قريش و لم يصلوا الى مبتغاهم ولكن  الله زوج أمير المؤمنين وسيد الأوصياء بسيدة نساء العالمين ليرى العالم أن الزواج السعيد لا يحتاج المال و الأثاث الفاخر و ... بل يحتاج إلى قلبين ينسجما معاً في طاعة الله.

ورد في عيون أخبار الرضا عليه السلام : ۲۰۳ / ۲ : « عن علي عليه السلام قال : قال لي رسول الله صلّى الله عليه وآله : يا علي لقد عاتبتني رجال قريش في أمر فاطمة ، وقالوا : خطبناها إليك فمنعتنا وزوّجت عليّاً ؟! فقلت لهم : والله ما أنا منعتكم وزوّجته بل الله تعالى منعكم وزوّجه ! فهبط عليَّ جبرئيل عليه السلام فقال : يا محمّد إنّ الله جلّ جلاله يقول : لو لم أخلق عليّاً لما كان لفاطمة ابنتك كفؤ على وجه الأرض ، آدم فمن دونه » !

فمن يتوكل على الله سبحانه وتعالى يجد السعادة ويتزوج الشخص المناسب لينمو ويرتقي.

فالتوكل على الله يوصلنا إلى أعلى المراتب فالتاريخ مملوء بقصص اؤلئك المتوكلين على الله اللذين تزوجوا بصورة مدهشة و شعروا بالرضا  فقد روي عن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) :

لو أن رجلا توكل على الله بصدق النية لاحتاجت إليه الأمور ممن دونه ، فكيف يحتاج هو ومولاه الغني الحميد ؟ !.*١

 

١-مستدرك الوسائل

ب: علاقات زوجية
الوسوم: الرجل، المرأة، الحياة الزوجية، السعادة الزوجية، القيم
المانشيت: جميعنا نحلم بحياة سعيدة وشريك يسعدنا ولكن كيف نحصل على الشريك المثالي
سلسة الزواج الذهبي .. التوكل على الله 
فهيمة رضا
نفقد التوازن أحيانا ولا ندري ماذا نفعل لنغفو بسلام دون التفكر بهذه الأسئلة العجيبة التي تدور في رأسنا و تقلقنا كأنها جندت لتسلب الراحة من البال و تذكرنا هي الأخرى بأننا لازلنا وحدنا!
ياترى متى يحين الوقت المناسب؟
كيف يكون الشريك المستقبلي؟
هل نستطيع أن نتفاهم معاً؟
هل يساعدني على إكمال مسيرتي العلمية أو العمل ؟
ماذا لو كان عصبياً و ضربني؟
ماذا لو قلل من احترامي و كسرني ؟
ماذا لو جعلني أعاني و أبكي مدى الحياة؟ 
وألف ماذا آخر...
جميعنا نعاني ولا فرق بيننا إن كنا بنات الملوك أو العظماء أو بنات الرجال العاديين والفقراء فجميعنا نحلم بحياة سعيدة وشريك يسعدنا ولكن كيف نحصل على الشريك المثالي كنت أظن هذه الأفكار للفتيات فقط ولكن بعد أن رأيت إبن خالتي وهو لازال عزباً يخاف من الزواج بسبب زواج أخوه،الفاشل و جداله المستمر مع زوجته  عرفت بأن كلاالجنسين لديهما ضغوطاتهما الخاصة فهذه الأسئلة تشغل بال الشباب أيضاً ولكن بطرق أخرى ولكن هل يفيد القلق المفرط؟
هل ينجينا من التوتر و الضغوطات؟ 
هل يصلنا إلى شاطئ الأمان حيث الشريك المثالي واقف هناك و ينتظرنا مع باقة ورود؟
كل شخص فوق هذه المعمورة يؤمن بطريقة أو أخرى بأن هناك قدرات خارقة تكون فوق العادة، وهناك من يتفوق بقدرته على قدرات الإنسان الضعيفة، ويوجد منجٍ باستطاعته أن يخلص الإنسان من اللحظات العصيبة التي لا يمكن لأي أحد أن يساعده فيها أحد من البشرويجعل الطمأنينة في قلب الانسان ويُشعره بأنه ليس وحيداً أبداً ولكن تختلف طريقة التسمية وكيفية الإيمان بهذه القدرات العظيمة، وتتعدد المسميات بين الفِرق المختلفة، ولكن الجميع يعرف بأن هناك قوى تفوق القدرات البشرية كلها ويعرف في تلك اللحظات التي ينقطع فيها حبل التواصل مع الآخرين، هناك من هو متصل على الدوام، ويسمع صوت الناس حتى وان لم يبُحْ أي واحد منهم بحرف، تُرى من ينجي الإنسان من الغرق في البحر الهائج، أو يخرجهُ من تحت أطنان التراب بعد أيام من زلزال موحش، ويعود الى الحياة بعد ايام من عدم الإحساس بما يجري حوله وهو تحت الأنقاض أو في أيام الغيبوبة بقسم الإنعاش؟ هو نفسه الذي يكتب لنا السعادة ان توكلنا عليه والشقاء إن كنا بعيداً عنه 
هو الذي يعرف ماذا نريد ويعرف برمجة عقولنا وحياتنا ويرسل إلينا الشخص المناسب 
كلما كان الإيمان بهذه القدرة الهائلة أكثر تكون الحياة أجمل، فهناك من يفوق بقدرته قدرتنا، ويستطيع أن يدبر الأمور بأجمل صورة ويغير العالم ويحقق لنا المستحيل بـ كن فيكون....
فمهما نفكر لا نستطيع أن نغير شيئاً بالتفكير المفرط دون التوكل على الله 
وكيفما نكون وإلى أي مرتبة نصل لا نستطيع أن نكون سعداء إذ لم نؤمن بالله بحق ونثق بقدراته ولطفه علينا 
أول شرط في نجاح أي شيء هو التوكل على الله ومن يتوكل على الله فهو حسبه ولكن يجب أن نتذكر النقاط التالية:
١- أن نثق ثقة تامة بالله سبحانه وتعالى دون أي شك أو خوف  فالله سبحانه وتعالى هو خالق كل شيء وهو الحكيم الخبير الذي  يضع الشيء في موضعه المناسب 
وهو الذي يضعنا في المكان المناسب لنا فربما لو كان في مكان آخر كنا نفقد أنفسنا! 
٢- أن نتوكل على الله ونسعى 
التوكل لا يعني الجلوس دون حركة يجب على الانسان أن يعمل و يبحث ليرى النتيجة المناسبة فالشخص الذي يبحث جيداً عن شريك حياته و يراجع الدستورات الدينية يعرف جيداً كيف يبني ذاته و يختار الشريك المناسب 
ولا يمكن أن نغمض العين و ندخل إلى الحياة الزوجية دون المعرفة  و التحقيق عن الطرف المقابل و في الأخير نقول الله سبحانه وتعالى أراد لنا هذا فالله سبحانه وتعالى بين لنا الطريق و أهل البيت عليهم السلام علمونا كيف نختار و شرحوا لنا كيفية الإختيار ومن هو الشخص المناسب الذي يسعدنا جسدياً و روحياً و بينوا لناكل شيء .
٣- أن نتوكل ونتفائل 
ربما نتوكل على الله و نيأس في نهاية المطاف ونشعر بأن كل شيء قد انتهى و لا يمكن أن نحصل على مانريد أو نشعر بأن الله لا يجيب دعوتنا 
ولكن التوكل على الله هو اعتماد القلب على الله تعالى في استجلاب المصالح ودفع المضار، ومعناه: تفويض الأمر لله، والاستعانة به في جميع الأمور والتفائل بأن  كل شيء سيكون بخير و إن الله يريد لنا الخير في جميع الحالات حتى وإن لم يستجب دعائنا 
قال أحد الكبار في العائلة وهو شخص محترم و ذومكانة عالية بأنه عندما أراد أن يتزوج كان خائفاً جداً و لكن توكل على الله وطلب منه زوجة صالحة فبعد ذلك بحث عن عائلة محترمة ومتدينة و قد حظي بالزواج من بنت جميلة خلوقة و متدينة فكلما كان يرى قلق الشباب يردد عليكم بالبحث عن الدين و الأخلاق فالله سبحانه وتعالى هو الكافل 
فقد توكل أميرالمؤمنين على الله و  زوجه الله بخير نساء العالمين و اطمأن قلب سيدة 
فقد رأى قريش بأن زواجه من فاطمة سلام الله عليها لايليق لأن هناك من خطبها من كبار قريش و لم يصلوا الى مبتغاهم ولكن  الله زوج أمير المؤمنين وسيد الأوصياء بسيدة نساء العالمين ليرى العالم إن الزواج السعيد لا يحتاج المال و الأثاث الفاخر و ... بل يحتاج إلى قلبين ينسجما معاً في طاعة الله   
ورد في عيون أخبار الرضا عليه السلام : ۲۰۳ / ۲ : « عن علي عليه السلام قال : قال لي رسول الله صلّى الله عليه وآله : يا علي لقد عاتبتني رجال قريش في أمر فاطمة ، وقالوا : خطبناها إليك فمنعتنا وزوّجت عليّاً ؟! فقلت لهم : والله ما أنا منعتكم وزوّجته بل الله تعالى منعكم وزوّجه ! فهبط عليَّ جبرئيل عليه السلام فقال : يا محمّد إنّ الله جلّ جلاله يقول : لو لم أخلق عليّاً لما كان لفاطمة ابنتك كفو على وجه الأرض ، آدم فمن دونه » !
فمن يتوكل على الله سبحانه وتعالى يجد السعادة ويتزوج مع الشخص المناسب لينمو ويرتقي 
فالتوكل على الله يوصلنا إلى أعلى المراتب فالتاريخ مملوء بقصص اؤلئك المتوكلين على الله اللذين تزوجوا بصورة مدهشة و شعروا بالرضا  فقد روي عن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) :
لو أن رجلا توكل على الله بصدق النية لاحتاجت إليه الأمور ممن دونه ، فكيف يحتاج هو ومولاه الغني الحميد ؟ !.*١
١-مستدرك الوسائل
القيم
السعادة الزوجية
الحياة الزوجية
المرأة
الرجل
شارك الموضوع :

اضافةتعليق

    تمت الاضافة بنجاح

    التعليقات

    آخر الاضافات

    العلاج الطبيعي للأطفال

    الترند الجديد "لابوبو".. صدفة أم واحدة من أنجح حملات التسويق في 2025؟

    دراسة جديدة تكشف فوائد مذهلة للبطيخ الأحمر

    حين يُصافح الحقُّ يدَ الظلم: مداهنة لا تُغتفر

    مقومات التزكية عند الإمام الباقر

    الإمام محمد الباقر: منارة العلم التي أطفأها الظلم

    آخر القراءات

    مامدى فعالية الجرعة الثالثة من لقاح كورونا؟

    النشر : الأحد 26 ايلول 2021
    اخر قراءة : منذ 20 ثانية

    الأفعى السوداء وألوان الطيف!

    النشر : السبت 02 تشرين الاول 2021
    اخر قراءة : منذ 22 ثانية

    في اليوم العالمي للتوحد: هل يمتلك مرضى التوحّد سمات العبقرية؟

    النشر : السبت 03 نيسان 2021
    اخر قراءة : منذ 26 ثانية

    العنف المعنوي ضد المرأة.. ورشة تقيمها جمعية المودة

    النشر : الخميس 27 كانون الأول 2018
    اخر قراءة : منذ 39 ثانية

    سرطان الجلد يفتك بالرجال ويستثني النساء.. لماذا؟

    النشر : الخميس 08 تشرين الثاني 2018
    اخر قراءة : منذ 41 ثانية

    "آبل" تفكر في دخول سوق الروبوتات الشخصية

    النشر : السبت 06 نيسان 2024
    اخر قراءة : منذ 50 ثانية

    الأكثر قراءة

    • اسبوع
    • شهر

    هاجر حسين كقارئة: طموحات مستقبلية ورسالة ملهمة

    • 3204 مشاهدات

    الإمام محمد الباقر: منارة العلم التي أطفأها الظلم

    • 661 مشاهدات

    حين يُصافح الحقُّ يدَ الظلم: مداهنة لا تُغتفر

    • 586 مشاهدات

    الترند الجديد "لابوبو".. صدفة أم واحدة من أنجح حملات التسويق في 2025؟

    • 527 مشاهدات

    الشهيد الرضا الشيرازي.. تجلّيات فكر وسنويّة رحيل

    • 411 مشاهدات

    بين العبقرية والجنون: كيف غيّر سد الصين العظيم نبض الكوكب؟

    • 335 مشاهدات

    قارئة تُشعل شمعة الأمل في ظلام الجهل .. حوار مع القارئة مريم العيساوي

    • 3864 مشاهدات

    هاجر حسين كقارئة: طموحات مستقبلية ورسالة ملهمة

    • 3204 مشاهدات

    حوار مع حسين المعموري: "التعايش السلمي رسالة شبابية.. والخطابة سلاحنا لبناء مجتمع واع"

    • 995 مشاهدات

    شهيد العلم والمظلومية.. دروسٌ من سيرة الإمام الجواد للشباب المسلم

    • 929 مشاهدات

    الإمام محمد الباقر: منارة العلم التي أطفأها الظلم

    • 661 مشاهدات

    عقد مقدّس تحت سماء مكة

    • 587 مشاهدات

    facebook

    Tweets
    صحيفة الكترونية اجتماعية ثقافية بادارة جمعية المودة والازدهار للتنمية النسوية

    الأبواب

    • اسلاميات
    • حقوق
    • علاقات زوجية
    • تطوير
    • ثقافة
    • اعلام
    • منوعات
    • صحة وعلوم
    • تربية
    • خواطر

    اهم المواضيع

    العلاج الطبيعي للأطفال
    • الخميس 05 حزيران 2025
    الترند الجديد "لابوبو".. صدفة أم واحدة من أنجح حملات التسويق في 2025؟
    • الخميس 05 حزيران 2025
    دراسة جديدة تكشف فوائد مذهلة للبطيخ الأحمر
    • الخميس 05 حزيران 2025
    حين يُصافح الحقُّ يدَ الظلم: مداهنة لا تُغتفر
    • الأربعاء 04 حزيران 2025

    0

    المشاهدات

    0

    المواضيع

    اخر الاضافات
    راسلونا
    Copyrights © 1999 All Rights Reserved by annabaa @ 2025
    2025 @ بشرى حياة