• الرئيسية
  • كل المواضيع
  • الاتصال بنا
facebook twitter instagram telegram
بشرى حياة
☰
  • اسلاميات
  • حقوق
  • علاقات زوجية
  • تطوير
  • ثقافة
  • اعلام
  • منوعات
  • صحة وعلوم
  • تربية
  • خواطر

من السبب وراء انقراض بعض الحيوانات.. يد الطبيعة أم البشر؟!

بشرى حياة / السبت 01 تشرين الاول 2016 / صحة وعلوم / 4956
شارك الموضوع :

الانقراض هو اختفاء كائن حي موجود على الكوكب واستحالة ظهوره من جديد. وانقراض فصيلة من الحيوانات، يعني عدم بقاء نوع أو مجموعة على قيد الحياة

الانقراض هو اختفاء كائن حي موجود على الكوكب واستحالة ظهوره من جديد. وانقراض فصيلة من الحيوانات، يعني عدم بقاء نوع أو مجموعة على قيد الحياة. وقد يحدث الانقراض قبل وفاة آخر حيوان في هذه الفصيلة، أي وفاة آخر حيوان قادر على التكاثر في هذه الجماعة أو توقف هذه الفصيلة عن القدرة على التكاثر لضمان وجودها.

ويؤكد خبراء البيئة أنّ هناك العديد من الحيوانات التي تعيش تحت تهديد حقيقي والأسباب إمّا طبيعية وإمّا من يد البشر، ومن تلك الحيوانات: أفيال افريقية  والكوالا الاسترالية ودبب روسية وانواع من الطيور والغوريلا والنمور في أنحاء أخرى من العالم، وحذّروا من خطر العصابات التي يتعاون معها أناس في تهريب الكثير من هذه الحيوانات، ولذلك قرعت منظمات دولية وحقوقية ناقوس الخطر في هذا الموضوع وذلك بعد عمليات تهريب عديدة حدثت بين الدول وأدواتها مافيات متخصصة لهذه القضية.

 امريكا تضيف أنواعا من النحل الى قائمة الانواع المعرضة لخطر الانقراض

قال مديرو الحياة البرية بالولايات المتحدة ونقلا عن رويترز إن سبعة أنواع من النحل التي كانت موجودة بوفرة في هاواي ولكنها تواجه الآن خطر الانقراض أصبحت يوم الجمعة أول نحل يُضاف إلى القائمة الاتحادية للأنواع المعرضة لخطر الانقراض أو المهددة.

وصنف القرار الذي نُشر يوم الجمعة في السجل الاتحادي سبعة أنواع من النحل ذي الوجه الأصفر أو المقنع على أنها معرضة لخطر الانقراض بسبب عوامل مثل فقد موطنها الطبيعي وحرائق الغابات وغزو النباتات والحشرات غير المحلية.

وقال مديرو الحياة البرية الاتحادية إن هاواي وماوي كانتا تعجان بهذا النوع من النحل في الماضي ولكن عمليات مسح جرت في الآونة الأخيرة وجدت أن أعدادها تراجعت بنفس الطريقة التي تراجعت بها أعداد أنواع أخرى من النحل البري وبعض أنواع النحل التجاري في مناطق أخرى بالولايات المتحدة.

وقال مسؤولون أمريكيون إن ملقحات مثل النحل مهمة لانتاج الفواكه والبندق والخضروات كما أن قيمتها تمثل مليارات الدولارات سنويا بالنسبة للاقتصاد الزراعي في الولايات المتحدة.

هل يصبح حيوان البنغول مهدداً بالانقراض؟

حيوان البنغول هو آكل النمل المدرع، من الحيوانات الثدية ذات الحراشف، وعثر عليها لأول مرة في أفريقيا وآسيا.

هي على بعد خطوة واحدة من الانضمام لقائمة أغلب أنواع الحيوانات المعرضة للخطر وفقا لما ذكرته ال(بي بي سي)، وبموجب إتفاقية دولية تختص بتحديد الأنواع المهددة بالانقراض أو المعرضة للخطر،
وهي بالفعل سيئة الحظ منذ البداية للأسف.

لأنها أكثر الثديياث البرية التي يُتاجر بها بشكل غير قانوني في العالم.
لماذا البنغول؟
لأنها في بعض مناطق آسيا مثل فيتنام والصين خاصة تؤكل لحومها ويُعتقد في تلك الدول أن دمها له قيم طبية.
سيدة: "فيتنام هي نقطة العبور للاتجار بالبنغول، وفي ذات الوقت سوق استهلاك كبير، إذ تتجه أغلب حيوانات البنغول للصين والطلب عليها يزداد وخاصة في المدن الكبرى".

لكن الطلب لا يزال مرتفعا.. آكل نمل حي يباع مقابل ما يقرب من 300 دولارا لكل كيلوغرام.
هذه الحيوانات تتعرض للتعذيب في كثير من الأحيان وذلك لجعلها أثقل وزناً.. وتلك التي يتم استردادها عادة ما تموت.
رجل: "إنهم يقومون بتفتيت حجارة المباني ويحولونها لمسحوق يخلط مع البيض والقمح ويضخ لمعدة البنغول وذلك عندما يتم إرسالهم إلى مراكز إغاثة مثل هذه وحيوانات البنغول تعاني من أمراض المعدة التي تتطور إلى سرطان، لذلك فإن عدد البنغول الذي يعيش في الأسر منخفض جدا".
صُنف نوعين من أصل 8 أنواع من حيوان البنغول آكل النمل على قائمة الحيوانات المهددة بالانقراض.

ولكن المجموعة تبحث تصنيف جميع أنواعه على قائمة أنواع الحيوانات المهددة بالخطر في نهاية هذا الشهر.
وفي حال قُبل هذا الاقتراح ستكون حيوانات البنغول أيضا ضمن الحيوانات الأكثر حماية من الناحية القانونية في العالم.

وسط الحروب والتهديد بالإنقراض.. كيف تحافظ الشارقة على حياة الحيوانات العربية

تقوم هيئة البيئة والمحميات الطبيعية في الشارقة بدولة الإمارات العربية المتحدة وفقا لما نقلته ال(Cnn)، بحماية 25 ألف حيوان من 250 فصيلة، ولكن القيام بهذه المهمة ليس بالأمر السهل.

فالحفاظ على هذه الحيوانات وبالأخص الفصائل المهددة بالانقراض يعد أمراً أصعب، إذ تقوم الهيئة بوضع علامات مميزة للطيور المهددة بالانقراض ورسم مسار آمن لها، بالأخص تلك التي تعاني من آثار الحروب على مسار هجرتها.

وقالت رئيس هيئة البيئة والمحميات الطبيعي، هنا سيف السويدي إن الهيئة تشرف على أخذ الطيور المتواجدة في تلك "المناطق الساخنة" للهجرة مع طيار يقود السرب، لتطير إلى أوروبا وأفريقيا وآسيا، مروراً بدولة الإمارات العربية المتحدة ودول أخرى شرقاً في المناطق التي تناسب معيشتها والبيئة المناسبة لها.

وفيما يخص الحيوانات المتواجدة بالمنطقة العربية تعتني المحمية بالإكثار من تلك المهددة بالانقراض، مثل النمور العربية التي تعيش في شبه الجزيرة العربية والتي تعتبر من الحيوانات المهددة بالانقراض، بسبب تضاؤل أعدادها بفعل الحروب وعمليات التهريب التي يشهدها اليمن، وفقاً لما ذكرته السويدي.

وأضافت بأن الهيئة تركز أيضاً على أفعى الكوبرا النادرة التي تم الحصول عليها من الطائف بالسعودية، والإشراف على تكثيرها لكونها عنصراً مهماً في الهرم الغذائي للمنطقة.

وفي منطقة الخليج المعروفة بارتفاع دراجات الحرارة صيفاً، يشكل توفير البيئة الأنسب تحدياً، إذ تقول السويدي: "نحن نوفر بيئات مناسبة لمعظم الحيوانات تكون أقرب إلى بيئتها الطبيعية."

وأضافت السويدي بأن بعض الأقفاص تتمتع بمواصفات خاصة بدرجة معينة من الظل، والرطوبة والحرارة المناسبتين للمساعدة على التكاثر، وهذا يتم توفيره عن طريق زراعة أشجار للحد من الرطوبة العالية. 

وفيما يخص التمويل أشارت السويدي إلى أن حكومة الشارقة خصصت ميزانية للمحميات ومراكز الحيوانات، وأن ذلك ساهم بتوفير "قاعدة بيانات عن كل الحيوانات الموجودة في شبه الجزيرة العربية لتسجيل معلومات عن أعدادها، وكيفية تكاثرها، وسلوكياتها، وطريقة عيشها، وبيئة تكاثرها، ما ساعد على تهيئة المحميات لاحتواء هذه الحيوانات والحفاظ على فصائلها النادرة".

بيئة
حيوان
شارك الموضوع :

اضافةتعليق

    تمت الاضافة بنجاح

    التعليقات

    آخر الاضافات

    فن تصميم المجوهرات.. بوابة لعالم الرقي

    بلا إفراط ولا تفريط: ثقافة التطرف العاطفي

    ماهو الصداع النصفي وكيفية علاجه؟

    البطاطا محبوبة الملايين.. طعام صحي أم عبء غذائي؟

    الإمام العسكري .. وركائز الخدمة الأزلية

    نور المحبة وميزان القلوب

    آخر القراءات

    السجائر الإلكترونية ساعدت الكثيرين على ترك التدخين

    النشر : الأثنين 03 تشرين الاول 2016
    اخر قراءة : منذ 3 ثواني

    فوائد الشاي الأخضر

    النشر : الأربعاء 23 تشرين الثاني 2016
    اخر قراءة : منذ 4 ثواني

    رياضة جسمكِ تغنيكِ عن الخادمة

    النشر : السبت 21 كانون الثاني 2017
    اخر قراءة : منذ 5 ثواني

    الفن.. لغة القلوب

    النشر : الأثنين 23 كانون الأول 2019
    اخر قراءة : منذ 16 ثانية

    دروس إنتاجية تعلُّمها من ألبرت أينشتاين

    النشر : الأربعاء 14 تموز 2021
    اخر قراءة : منذ 21 ثانية

    جب التأملات والساعة الراكضة

    النشر : الخميس 16 آب 2018
    اخر قراءة : منذ 35 ثانية

    الأكثر قراءة

    • اسبوع
    • شهر

    بحر الزائرين: ذكرى استشهاد الإمام العسكري تعيد رسم خريطة الولاء في سامراء

    • 1101 مشاهدات

    الشورى: وعي ومسؤولية لبناء مجتمع متكامل.. ورشة لجمعية المودة والازدهار

    • 1032 مشاهدات

    الإمام الحسن العسكري: التمهيد الهادئ لعصر الغيبة

    • 512 مشاهدات

    البوح والكتمان: أيّهما الحل الأمثل؟

    • 397 مشاهدات

    العلاقة بين الاكتئاب والنوم

    • 383 مشاهدات

    حين يصبح الموت سلعة... ضياع الضمير في زمن الاستهلاك

    • 383 مشاهدات

    مناهل الأربعين.. فتنافسوا في زيارته

    • 1461 مشاهدات

    زوار الحسين: فضل عظيم وشرف أبدي

    • 1424 مشاهدات

    بحر الزائرين: ذكرى استشهاد الإمام العسكري تعيد رسم خريطة الولاء في سامراء

    • 1101 مشاهدات

    بين طموحات الأهل وقدرات الأبناء.. هل الطب هو الخيار الوحيد؟

    • 1083 مشاهدات

    المواكب الحسينية.. محطات خدمة وإيثار في درب العشق الحسيني

    • 1071 مشاهدات

    الشورى: وعي ومسؤولية لبناء مجتمع متكامل.. ورشة لجمعية المودة والازدهار

    • 1032 مشاهدات

    facebook

    Tweets
    صحيفة الكترونية اجتماعية ثقافية بادارة جمعية المودة والازدهار للتنمية النسوية

    الأبواب

    • اسلاميات
    • حقوق
    • علاقات زوجية
    • تطوير
    • ثقافة
    • اعلام
    • منوعات
    • صحة وعلوم
    • تربية
    • خواطر

    اهم المواضيع

    فن تصميم المجوهرات.. بوابة لعالم الرقي
    • منذ 4 ساعة
    بلا إفراط ولا تفريط: ثقافة التطرف العاطفي
    • منذ 4 ساعة
    ماهو الصداع النصفي وكيفية علاجه؟
    • منذ 4 ساعة
    البطاطا محبوبة الملايين.. طعام صحي أم عبء غذائي؟
    • منذ 4 ساعة

    0

    المشاهدات

    0

    المواضيع

    اخر الاضافات
    راسلونا
    Copyrights © 1999 All Rights Reserved by annabaa @ 2025
    2025 @ بشرى حياة