• الرئيسية
  • كل المواضيع
  • الاتصال بنا
facebook twitter instagram telegram
بشرى حياة
☰
  • اسلاميات
  • حقوق
  • علاقات زوجية
  • تطوير
  • ثقافة
  • اعلام
  • منوعات
  • صحة وعلوم
  • تربية
  • خواطر

"أكثر من 80 % من سكان العالم يعيشون تحت سماء ملوثة ضوئيا"

بشرى حياة / السبت 06 آب 2016 / صحة وعلوم / 1895
شارك الموضوع :

خلصت دراسة علمية حديثة إلى أن أكثر من 80 في المئة من سكان العالم يعيشون تحت سماء ملوثة ضوئيا.

خلصت دراسة علمية حديثة إلى أن أكثر من 80 في المئة من سكان العالم يعيشون تحت سماء ملوثة ضوئيا.

وباستخدام بيانات الأقمار الصناعية وقياسات أرضية، صمم العلماء أطلسا جديدا يظهر المناطق المضاءة بالأضواء الصناعية في العالم.

ويكشف الأطلس الجديد أن سكان سنغافورة والكويت وقطر يعيشون تحت سماء هي الأكثر سطوعا في العالم خلال فترات الليل.

وعلى العكس من ذلك، فإن سكان تشاد وجمهورية أفريقيا الوسطى ومدغشقر هم الأقل تأثرا بالتلوث الضوئي.

وقد نشر البحث في دورية "ساينس أدفانسيس" العلمية.

يقول كريستوفر كيبا، من مركز الأبحاث الألماني للعلوم الجيولوجية في بوتسدام: "يأتي الضوء الاصطناعي في بيئتنا من الكثير من الأشياء المختلفة. تعد أضواء الشوارع عنصرا هاما للغاية، لكن لدينا أيضا الأضواء التي تأتي من نوافذ منازلنا وشركاتنا، ومن المصابيح الأمامية لسياراتنا ولوحات الإعلانات المضيئة".

وتكشف خريطة الإضاءة عن أن 83 في المئة من سكان العالم، و99 في المئة من سكان أوروبا والولايات المتحدة، يعيشون تحت سماء أكثر إشراقا بنسبة 10 في المئة من حالة الانارة الطبيعة تحت سماء مرصعة بالنجوم.

وقال كيبا إن البعض يعتقد أن التوهج الاصطناعي أفضل.

وأضاف: "حوالي 14 في المئة من سكان العالم لا يستخدمون الرؤية الليلية (أي قدرة العين على الرؤية في الانارة المنخفضة في الليل). يكون الليل مشرقا بحيث يستخدمون الرؤية النهارية الملونة التي تكون العين قادرة فيها على رؤية الطيف اللوني" لينظروا إلى السماء".

في سنغافورة، يعيش كل السكان تحت هذا المستوى الشديد من الضوء الصناعي خلال الليل، وهذه مشكلة تؤثر على أجزاء أخرى كثيرة من العالم.

يقول دكتور كيبا: "20 في المئة من الناس في أوروبا و37 في المئة من سكان الولايات المتحدة لا يستخدمون الرؤية الليلية. إنه عدد هائل في حقيقة الأمر".

ويضيف: "في المملكة المتحدة، 26 في المئة من الناس يستخدمون رؤية اللون (النهارية)، وليس الرؤية الليلية."

ويحذر الباحثون من أن الليالي التي لا تكون أكثر قتامة من الشفق تؤثر على الحيوانات الليلية، أما في البشر فإن الأمر يؤدي إلى اضطرابات النوم والمرض.

وقال كيبا إن الإضاءة هامة للتنمية والسلامة، لكن يجب تحسين التكنولوجيا المستخدمة في هذا الأمر.

وأضاف: "هناك الكثير من أضواء الشوارع التي لم تصمم بشكل جيد".

وأردف: "ثمة فرق كبير بين إضاءة الشوارع بشكل جيد، وهو ما يعني أن يتحرك الجميع من مكان لأخر بسهولة وأمان، وبين إضاءة الشارع بشكل ساطع للغاية، وهو ما قد يعني وجود الكثير من الضوء، الذي لا يساعد أي شخص في حقيقة الأمر".

وتشير الورقة البحثية إلى أن حجب الضوء أو تقليله أو إطفاءه عندما لا يكون هناك حاجة لاستخدامه قد يساعد في الحد من التلوث الضوئي، وكذلك توفير الطاقة.

ويضيف الباحثون أن التلوث الضوئي يعيق علم الفلك، إذ أن ثلث العالم الآن لا يمكنه رؤية درب التبانة.

(بي بي سي)

التلوث
شارك الموضوع :

اضافةتعليق

    تمت الاضافة بنجاح

    التعليقات

    آخر الاضافات

    السيدة الزهراء.. شريان الإيمان ونور اليقين

    بالكلمة الطيبة قوة الأثر والتغير

    السيدة الزهراء.. أسماؤها وألقابها

    بويضات من خلايا جلد لإنتاج أجنة.. البشرية أمام علاج جديد ثوري للعقم

    في ثرى البقيع... كُلُّ الذي دون الفِراقِ قليلٌ

    في يومها العالمي... الترجمة لغة ثانية للحياة

    آخر القراءات

    ماذا تعرف عن انصباب الجنب؟

    النشر : السبت 24 حزيران 2023
    اخر قراءة : منذ 6 دقائق

    أرض البقيع تفوح بعطر الهاشميين

    النشر : الأحد 24 حزيران 2018
    اخر قراءة : منذ 7 دقائق

    ملفات تفتح من جديد.. انتهاكات تعرضت لها المرأة البحرينينة أثناء الانتفاضة

    النشر : الأثنين 30 آذار 2020
    اخر قراءة : منذ 7 دقائق

    ماذا تعرف عن قبعات التفكير الست؟!

    النشر : الجمعة 08 تموز 2016
    اخر قراءة : منذ 7 دقائق

    الثورة العلمية والإمام الصادق

    النشر : الثلاثاء 08 حزيران 2021
    اخر قراءة : منذ 7 دقائق

    التفكير الإيجابي والثقة بالنفس في دورة من أنا الربيعية في جمعية المودة

    النشر : السبت 17 شباط 2018
    اخر قراءة : منذ 7 دقائق

    الأكثر قراءة

    • اسبوع
    • شهر

    استبدل ولا تحذف: الفراغ عدو التغيير

    • 820 مشاهدات

    ماذا أنت فاعلٌ بحياتك؟

    • 732 مشاهدات

    الزواج.. ميثاقٌ إلهيٌّ تُنسِجه المودَّةُ والرحمة

    • 647 مشاهدات

    السيدة الزهراء.. شريان الإيمان ونور اليقين

    • 361 مشاهدات

    الشجاعة الحقيقية في مواجهة الهزيمة

    • 353 مشاهدات

    كانت مجرد كلمات… حتى بدأت أبكي دون أن أفهم السبب

    • 352 مشاهدات

    الحشمة المهدورة خلف ستار القرابة

    • 953 مشاهدات

    لغة الإيموجي… حينما تتحدث الصور وتصمت الكلمات

    • 906 مشاهدات

    استبدل ولا تحذف: الفراغ عدو التغيير

    • 820 مشاهدات

    تجاوز سطح الخلاف: كيف يختبئ الاتفاق خلف سوء الفهم؟

    • 780 مشاهدات

    قراءة في كتاب: في دقائق كيف نتغيّر؟

    • 755 مشاهدات

    ماذا أنت فاعلٌ بحياتك؟

    • 732 مشاهدات

    facebook

    Tweets
    صحيفة الكترونية اجتماعية ثقافية بادارة جمعية المودة والازدهار للتنمية النسوية

    الأبواب

    • اسلاميات
    • حقوق
    • علاقات زوجية
    • تطوير
    • ثقافة
    • اعلام
    • منوعات
    • صحة وعلوم
    • تربية
    • خواطر

    اهم المواضيع

    السيدة الزهراء.. شريان الإيمان ونور اليقين
    • منذ 19 ساعة
    بالكلمة الطيبة قوة الأثر والتغير
    • منذ 19 ساعة
    السيدة الزهراء.. أسماؤها وألقابها
    • منذ 19 ساعة
    بويضات من خلايا جلد لإنتاج أجنة.. البشرية أمام علاج جديد ثوري للعقم
    • منذ 19 ساعة

    0

    المشاهدات

    0

    المواضيع

    اخر الاضافات
    راسلونا
    Copyrights © 1999 All Rights Reserved by annabaa @ 2025
    2025 @ بشرى حياة