• الرئيسية
  • كل المواضيع
  • الاتصال بنا
facebook twitter instagram telegram
بشرى حياة
☰
  • اسلاميات
  • حقوق
  • علاقات زوجية
  • تطوير
  • ثقافة
  • اعلام
  • منوعات
  • صحة وعلوم
  • تربية
  • خواطر

المرأة وتأثير بيئة العمل في صحتها النفسية

رؤيا فاضل / الأربعاء 20 حزيران 2018 / ثقافة / 3411
شارك الموضوع :

لعدة قرون، كانت المرأة خبيرة في لعبة التوازن بين الوظيفة والأولاد والصحة والمنزل في آن واحد، وبمرور الزمن وخروج عدد أكبر من النساء للعمل از

لعدة قرون، كانت المرأة خبيرة في لعبة التوازن بين الوظيفة والأولاد والصحة والمنزل في آن واحد، وبمرور الزمن وخروج عدد أكبر من النساء للعمل ازداد احتياج الحفاظ على هذا التوازن بشكل كبير خلال العقدين الماضيين، لدرجة أن عدد النساء اللائي يبلغن أكثر من أي وقت مضى عن الشعور بالإرهاق والقلق والاكتئاب، وفي الواقع، كثيرون على حافة الانهيار العصبي، وفقًا لتقرير صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.

ووجدت دراسة نشرتها الجامعة الوطنية الأسترالية، أن أسبوع العمل الصحي للمرأة يجب أن يقتصر على 34 ساعة، مقارنة بـ47 ساعة للرجال، وتعكس هذه النتائج ساعات العمل خارج ساعات العمل التي تخسرها المرأة أمام المسؤوليات المنزلية التقليدية والواجبات المتعلقة بمنح الرعاية.

ومع ذلك؛ وجدت دراسة عشوائية من 8000 AUSIES، أن أكثر من 66 في المائة من البالغين العاملين بدوام كامل يقضون أكثر من 40 ساعة في العمل كل أسبوع، وهذا يعني أن نسبة كبيرة من النساء يعملن في وضع غير ملائم أمام نظرائهن من الرجال.

كما يحذر الباحث الرئيسي في الجامعة الأمريكية الدكتور هونج دينه، من الأثر الواقعي لهذه الاكتشافات من حيث الصحة العقلية للمرأة، وقال الخبير في مقابلة له: «تعمل ساعات العمل الطويلة على تآكل الصحة العقلية والجسدية؛ لأنها تترك وقتًا أقل لتناول الطعام بشكل جيد والعناية بالشكل الصحيح، وبسبب المتطلبات الإضافية المفروضة على النساء، ومن المستحيل على المرأة أن تعمل ساعات طويلة غالبًا ما يتوقعها أصحاب العمل ما لم تتضرر صحتها».

ويوصي الخبراء بأن تعمل النساء لساعات أقصر من أجل التعويض عن الوظائف غير المدفوعة التي يقمن بها كل يوم، ومن أجل تحقيق المساواة بين الجنسين، يجب تخفيض حدود ساعات العمل، وتشعر الباحثة المشاركة ليندال سترادينس، بالقلق العميق إزاء تأثير ساعات العمل غير المتناسبة على الصحة العقلية للمرأة.

النساء يقضين 4 أشهر في اختيار ملابس العمل!

وقي سياق اخر، كشفت دراسة حديثة أن النساء يمضين، في المتوسط، أربعة أشهر في التفكير في ما يرتدينه طوال حياتهن العملية.

وأشارت الدراسة إلى أنه في يوم العمل الطبيعي، تفكر المرأة لمدة لا تقل في المتوسط عن 14 دقيقة قبل اختيار ما ترتديه، وهو ما يعادل يومين ونصف في العام الواحد. ومع افتراض أن متوسط الفترة التي تعمل بها المرأة 47 عاما، فهذا يعني أنها تقضي 119 يوما أمام خزانة الملابس.

ويدعي أكثر من ثلث النساء أنهن يشعرن بالضغط عند اختيار الملابس المناسبة للعمل، 76% منهن يجدن باستمرار صعوبة في اختيار الملابس المناسبة.

واعترف أقل من نصف المشاركات في الاستطلاع بأنه ليس لديهن قانون إلزامي بشأن ملابس العمل وهو ما يجعل قراراتهن أكثر صعوبة.

وقال ديفيد كليفت، مدير للموارد البشرية في الدراسة التي شملت أكثر من ألفي موظف: "هذه الدراسة تشير إلى عدم وجود قواعد حاكمة للملابس في مكان العمل، وهو ما يؤدي إلى قلق عدد أكبر من الموظفات حول ما يرتدينه وما قد يقال عنهن. ويشير تقريرنا إلى أن هؤلاء العاملات يتأثرن أكثر في ما يتعلق بالغموض حول قواعد اللباس، وهن الأكثر عرضة لمواجهة ضغوط غير ضرورية وغير مرغوب فيها أو تعليقات من الزملاء".

وتزعم أكثر من امرأة واحدة من بين كل 10 نساء أنهن يشعرن بالضغط في اختيار اللباس بسبب الرجال في الشركة، في حين تلوم 19% من الموظفات ثقافة الشركة.

وذكرت 28% من النساء أنهن تلقّين تعليقات غير مرغوب فيها بسبب مظهرهن في العمل، بل إن 10% من العينة المشاركة عدن إلى المنزل لتغيير ملابسهن.

وفي المقابل، لا يتعامل الرجال مع الملابس بالطريقة ذاتها عندما يتعلق الأمر بما يجب ارتداؤه في العمل، حيث أعرب 66% منهم عن عدم وجود أي صعوبة لديهم في اتخاذ قرار بشأن الزي.

و88% من الرجال لا يشعرون بالقلق بشأن الزي الرسمي للشركة، فضلا عن أن الرجال يميلون إلى قضاء أقل من 10 دقائق لاختيار أي شيء يرتدونه في الصباح.

حسب: إنديبندنت

احذروا "الإيموجي" في مراسلات العمل.. لهذا السبب!

وفي سياق العمل ومؤثراته، يستخدم الكثير منا رموز الإيموجي في كل محادثة ومناسبة، وذلك للتعبير عن مشاعر الفرح أو الحزن والاهتمام بالآخرين.

لكن المفاجأة هي أن دراسة حديثة حذرت من استخدام رموز الإيموجي في المحادثات الإلكترونية في بيئة العمل، حيث يمكن أن يكون لها تأثير عكسي، حسب ما أشارت إليه مجلة "سيكولوجي هويته" الألمانية.

وأشارت الدراسة إلى أن رموز الابتسام في رسائل البريد الإلكتروني لا تبعث على الدفء، وربما تجعل مستخدميها يبدون أقل كفاءة.

لكن هذا ينطبق فقط على مراسلات العمل، حيث لا يبدو أن رموز الابتسامة تنطوي على تأثير سلبي في البريد الإلكتروني الشخصي. حسب العربية نت.

المجتمع
المرأة
العمل
العادات والتقاليد
شارك الموضوع :

اضافةتعليق

    تمت الاضافة بنجاح

    التعليقات

    آخر الاضافات

    العباءة الزينبية: رمز الهوية والعفاف في كربلاء

    أسباب الارتباك

    السخرية من الآخرين في ضوء القرآن الكريم وسبل الوقاية النفسية والاجتماعية منها

    قبل استنزاف طاقتك.. 9 طرق للتعامل مع الإرهاق الرقمي

    هكذا يحكم رجالات الله .. نبيّ الله أُسوة

    روبوت يحمل وينجب بدلًا من الأم.. كارثة أم معالجة طبية؟

    آخر القراءات

    فرصتي نحو النجاح

    النشر : الأثنين 14 آيار 2018
    اخر قراءة : منذ ثانية

    الخوف العشائري.. خط ساخن لانقطاع سبيل المعروف

    النشر : الثلاثاء 07 حزيران 2022
    اخر قراءة : منذ 3 ثواني

    الفأر المتفائل هو البطل

    النشر : الأثنين 02 آيار 2022
    اخر قراءة : منذ 22 ثانية

    ترددات الميكروويف: تسبب تضرر الدماغ

    النشر : السبت 27 آب 2022
    اخر قراءة : منذ 31 ثانية

    العلوم التجريبية في مدرسة الصادقين

    النشر : الخميس 02 آيار 2024
    اخر قراءة : منذ 36 ثانية

    وفي النفس حداد لا يرى: ازدواجية الحداد المعقد

    النشر : السبت 28 كانون الثاني 2023
    اخر قراءة : منذ 38 ثانية

    الأكثر قراءة

    • اسبوع
    • شهر

    العباءة الزينبية: رمز الهوية والعفاف في كربلاء

    • 446 مشاهدات

    مشاعرُ خادم

    • 416 مشاهدات

    من النبوة إلى الإمامة: أحفاد النبي محمد ومسار استمرار الرسالة

    • 412 مشاهدات

    من الوحي إلى الدرس: كيف صنع الرسول صلى الله عليه واله وسلم أمة بالعلم؟

    • 391 مشاهدات

    عندما يُقيمُ القلب موسمهُ

    • 381 مشاهدات

    عن فضيلة السكون في عالمٍ لا يصمت

    • 360 مشاهدات

    مناهل الأربعين.. فتنافسوا في زيارته

    • 1434 مشاهدات

    زوار الحسين: فضل عظيم وشرف أبدي

    • 1371 مشاهدات

    السيدة رقية: فراشة كربلاء وصرخة المظلومية الخالدة

    • 1247 مشاهدات

    سوء الظن.. قيدٌ خفيّ يقيّد العلاقات ويشوّه النوايا

    • 1096 مشاهدات

    التواصل المقطوع

    • 1089 مشاهدات

    بين طموحات الأهل وقدرات الأبناء.. هل الطب هو الخيار الوحيد؟

    • 1059 مشاهدات

    facebook

    Tweets
    صحيفة الكترونية اجتماعية ثقافية بادارة جمعية المودة والازدهار للتنمية النسوية

    الأبواب

    • اسلاميات
    • حقوق
    • علاقات زوجية
    • تطوير
    • ثقافة
    • اعلام
    • منوعات
    • صحة وعلوم
    • تربية
    • خواطر

    اهم المواضيع

    العباءة الزينبية: رمز الهوية والعفاف في كربلاء
    • منذ 14 ساعة
    أسباب الارتباك
    • منذ 14 ساعة
    السخرية من الآخرين في ضوء القرآن الكريم وسبل الوقاية النفسية والاجتماعية منها
    • منذ 14 ساعة
    قبل استنزاف طاقتك.. 9 طرق للتعامل مع الإرهاق الرقمي
    • منذ 14 ساعة

    0

    المشاهدات

    0

    المواضيع

    اخر الاضافات
    راسلونا
    Copyrights © 1999 All Rights Reserved by annabaa @ 2025
    2025 @ بشرى حياة