• الرئيسية
  • كل المواضيع
  • الاتصال بنا
facebook twitter instagram telegram
بشرى حياة
☰
  • اسلاميات
  • حقوق
  • علاقات زوجية
  • تطوير
  • ثقافة
  • اعلام
  • منوعات
  • صحة وعلوم
  • تربية
  • خواطر

لأنك قد لا تستطيع ترك العمل.. ما الذي عليك فعله عندما تفشل في وظيفتك؟

بشرى حياة / الأثنين 22 آيار 2017 / تطوير / 2926
شارك الموضوع :

يعتبر العمل أمراً شاقاً مهما كانت طبيعته. لكن في كل الأحوال أنت تعلم علم اليقين أنك تتقنه وأن كل شيء يجري على ما يرام.

يعتبر العمل أمراً شاقاً مهما كانت طبيعته. لكن في كل الأحوال أنت تعلم علم اليقين أنك تتقنه وأن كل شيء يجري على ما يرام.

وفي يوم من الأيام، تكتشف فجأة أنك تتعثر في عملك ويبدأ كل شيء بالتلاشي، انطلاقاً من التفاصيل الصغيرة المتناهية، إذ تكتشف الأخطاء الإملائية التي ترتكبها في البريد الإلكتروني الخاص بك، وسرعة كلامك أو اقتضاب مداخلاتك خلال الاجتماعات.

أياً كانت الأسباب الكامنة وراء ذلك، فهي تجعلك تشعر بالتوتر، وتثير قلقك لأنك لست مستعداً لاستيعاب فكرة أنك من المحتمل أن تترك العمل والجلوس مع والدتك في المنزل.

وتبدأ الأسابيع في حياتك بالتتالي دون أن تشعر بمرورها، وتطغى المشاعر السلبية على نفسيتك وتتردد في ذهنك أمور رهيبة من قبيل: "أنا أكره العمل"، "لا أستطيع الاستمرار"، "إنني حقاً منهك". وتصبح ليلة الأحد من أصعب الليالي في الأسبوع، لأنك ستضطر عند الصباح إلى الذهاب إلى العمل رغماً عنك.

وحتى تتجنب هذا، يقدم لك موقع Elite Daily نصائح، عندما تشعر بأن عملك لا يسير على أحسن ما يرام:

خذ استراحة من العمل:

يجب أن تهمس في قرارة نفسك بأن الأمور ستتحسن، وخذ قسطاً من الراحة، أو وقتاً مستقطعاً من عملك، فلا بأس من أن تريح ذهنك من ضغوطات العمل. وكن على يقين بأنها ليست نهاية العالم إذا لم يعمل أحد البرامج في حاسوبك خلال الدقائق الخمس الأولى من مناوبتك.

كما تأكّد من أنك لم تكن لتشغل هذا المنصب أو الوظيفة لو لم تكن كفؤاً، وتذكر المهام التي قمت بها.

على سبيل المثال، يمكنك تذكر اللحظات التي تلقيت فيها إطراء من قبل مديرك في العمل، أو إشادة زملائك بمهاراتك، وحتى إن بدا لك هذا الأمر بسيطاً، فهو حتماً سيساعدك على تخطي هذه المحنة.

تحلَّى بنظرة استشرافية:

في تلك اللحظة تبدو ساعة الفرج بعيدة المنال، وتحس بأنك لن تتعافى من هذه الحالة النفسية المتأزمة، لكن فكِّر ملياً هل يستحق ذلك كل هذا العناء؟ هل ستنظر إلى هذه المسألة من نفس الزاوية غداً أو بعد أسبوع أو بعد سنة؟

على الرغم من أن هذه العثرة قد تبدو مؤلمة قليلاً وقد تمثّل منعرجاً حاسماً في مسيرتك المهنية، إلا أن ذلك لا يعني أنه لا يمكنك أن تخرج نفسك من الدائرة السوداوية.

وفي هذا الإطار، ينبغي عليك أن تتذكر أن مديرك وزملاءك والعملاء أو الزبائن الذين تتعامل معهم لديهم مشاغل أكبر بكثير من مشكلتك، وسرعان ما سينسونك بمجرد مغادرتك للعمل.

تقييم الحالة:

يجدر على المرء أن يتساءل دائماً عن مدى سوء حالته. ماذا لو كان دائماً يراودك شعور بأن هناك شخصاً أو أمراً ما يمنعك من أن تقدم أفضل ما عندك في العمل، أو يدفعك إلى التراجع؟

قد تكون السياسة المُتَّبعة في المكتب هي السبب وراء ذلك، لكن يمكنك تخطي تلك الأزمة والاستمرار في العمل من خلال تقييم لوضعك، إذ إن كل ما عليك فعله هو فتح صفحة جديدة وعدم البقاء عالقاً بين براثن تلك الأزمة النفسية.

وخلاصة القول، إنك قد تحظى بالكثير من النجاحات والإنجازات، إلا أنك قد تتعرض أحياناً إما إلى التوبيخ، أو قد تتلقى علاوة على عملك. وبالتالي، ينبغي عليك في كل يوم أن تحب عملك مهما كان صعباً أو جيداً، لأن العمل هو المكان الذي تتعلم منه وتنضج وتمرح فيه.

(هافينغتون بوست)
العمل
الشخصية
التفكير
علم النفس
شارك الموضوع :

اضافةتعليق

    تمت الاضافة بنجاح

    التعليقات

    آخر الاضافات

    العباءة الزينبية: رمز الهوية والعفاف في كربلاء

    أسباب الارتباك

    السخرية من الآخرين في ضوء القرآن الكريم وسبل الوقاية النفسية والاجتماعية منها

    قبل استنزاف طاقتك.. 9 طرق للتعامل مع الإرهاق الرقمي

    هكذا يحكم رجالات الله .. نبيّ الله أُسوة

    روبوت يحمل وينجب بدلًا من الأم.. كارثة أم معالجة طبية؟

    آخر القراءات

    استطلاع رأي: كيف يؤثر الضغط النفسي على ظهور المرض الجسدي؟

    النشر : الأحد 26 آيار 2024
    اخر قراءة : منذ ثانيتين

    الاستيقاظ مبكراً.. صحة وسعادة ونجاح

    النشر : الأثنين 03 حزيران 2019
    اخر قراءة : منذ 7 ثواني

    نحن حقيقيات، نحن موجودات.. سعوديات يطلقن إذاعة للتوعية بحقوق المرأة

    النشر : الثلاثاء 21 آب 2018
    اخر قراءة : منذ 7 ثواني

    من هي الشخصيات النسوية التي تم سك صورهن على العمل المعدنية في اميركا؟

    النشر : الخميس 13 كانون الثاني 2022
    اخر قراءة : منذ 9 ثواني

    على سبيل الألم.. ماذا اهديت لامامك في عيد ميلاده الميمون؟!

    النشر : السبت 13 آيار 2017
    اخر قراءة : منذ 9 ثواني

    غربة الواعي في مجتمع التلقين

    النشر : الأثنين 02 كانون الثاني 2023
    اخر قراءة : منذ 16 ثانية

    الأكثر قراءة

    • اسبوع
    • شهر

    العباءة الزينبية: رمز الهوية والعفاف في كربلاء

    • 446 مشاهدات

    مشاعرُ خادم

    • 416 مشاهدات

    من النبوة إلى الإمامة: أحفاد النبي محمد ومسار استمرار الرسالة

    • 412 مشاهدات

    من الوحي إلى الدرس: كيف صنع الرسول صلى الله عليه واله وسلم أمة بالعلم؟

    • 391 مشاهدات

    عندما يُقيمُ القلب موسمهُ

    • 381 مشاهدات

    عن فضيلة السكون في عالمٍ لا يصمت

    • 360 مشاهدات

    مناهل الأربعين.. فتنافسوا في زيارته

    • 1434 مشاهدات

    زوار الحسين: فضل عظيم وشرف أبدي

    • 1371 مشاهدات

    السيدة رقية: فراشة كربلاء وصرخة المظلومية الخالدة

    • 1247 مشاهدات

    سوء الظن.. قيدٌ خفيّ يقيّد العلاقات ويشوّه النوايا

    • 1096 مشاهدات

    التواصل المقطوع

    • 1089 مشاهدات

    بين طموحات الأهل وقدرات الأبناء.. هل الطب هو الخيار الوحيد؟

    • 1059 مشاهدات

    facebook

    Tweets
    صحيفة الكترونية اجتماعية ثقافية بادارة جمعية المودة والازدهار للتنمية النسوية

    الأبواب

    • اسلاميات
    • حقوق
    • علاقات زوجية
    • تطوير
    • ثقافة
    • اعلام
    • منوعات
    • صحة وعلوم
    • تربية
    • خواطر

    اهم المواضيع

    العباءة الزينبية: رمز الهوية والعفاف في كربلاء
    • منذ 14 ساعة
    أسباب الارتباك
    • منذ 14 ساعة
    السخرية من الآخرين في ضوء القرآن الكريم وسبل الوقاية النفسية والاجتماعية منها
    • منذ 14 ساعة
    قبل استنزاف طاقتك.. 9 طرق للتعامل مع الإرهاق الرقمي
    • منذ 14 ساعة

    0

    المشاهدات

    0

    المواضيع

    اخر الاضافات
    راسلونا
    Copyrights © 1999 All Rights Reserved by annabaa @ 2025
    2025 @ بشرى حياة