• الرئيسية
  • كل المواضيع
  • الاتصال بنا
facebook twitter instagram telegram
بشرى حياة
☰
  • اسلاميات
  • حقوق
  • علاقات زوجية
  • تطوير
  • ثقافة
  • اعلام
  • منوعات
  • صحة وعلوم
  • تربية
  • خواطر

زوجك يكرهك؟ اليك الحل

ليلى قيس / الأثنين 19 تشرين الثاني 2018 / علاقات زوجية / 2538
شارك الموضوع :

لاشك أن الحب هو أساس الحياة الزوجية، قد يزيد أو ينقص مع مرور الأيام ولكن لا يختفي، ويظل الاهتمام هو مقياس ذلك الحب، ولكن في بعض الأحيان ومع ض

لاشك أن الحب هو أساس الحياة الزوجية، قد يزيد أو ينقص مع مرور الأيام ولكن لا يختفي، ويظل الاهتمام هو مقياس ذلك الحب، ولكن في بعض الأحيان ومع ضغوط الحياة قد ينشغل الزوج ويقل اهتمامه بزوجته ويخيم البرود العاطفي على الحياة الزوجية، وتدخل الزوجة في حيرة حيال ذلك الزوج ومشاعره التي بدأت تتغير، فتتساءل عن سبب ذلك وهل أصبح يكرهها؟!.

علامات عدم حب الزوج لزوجته:

-عدم اهتمامه بتقديم هدية لزوجته خلال أيام الأعياد، والاحتفالات، والذكرى السنوية.

-تقلّب تصرّفاته نحو زوجته فقد يبدي يوماً عدم حبه لرؤيتها، ويظهر عكس ذلك في اليوم التالي.

- لوم الزوجة على كلّ المشكلات التي تحدث واتهامها بكونها السبب الرئيسيّ فيها، وهروبه عندما تحاول الشكوى أو التذمر من بعض العقبات التي تواجهها في حياتها اليومية.

-تجاهل وعدم ملاحظة أيّ شيء تقوم به من أجله، وانتقادها في جميع ما يخصّها، مثل: ملابسها، أو جسمها، أو شعرها، وغيرها من أمور أخرى.

-إهمال طلب زوجته له بتغيير سلوك ما والتظاهر بأنّه لا يسمعها.

تأكدي عزيزتي الزوجة أن عدم حب زوجك لك ليس نهاية المشوار، فمن الممكن استعادة هذا الحب أو ولادة حب جديد ببعض الخطوات -وفقاً لموقع تطوير الذات-، فالمرأة الذكية تكسب زوجها وإن كرهها:

*تعاملي بذكاء وإستراتيجية، لا تلغي ذاتك وحياتك وطموحاتك من أجله، كي لا يشعر بأنه يمتلكك فيأخذك من المسلمات. بل كوني متوازنة وذكية، اجعليه أولويتك في الحياة، ولكن في الوقت نفسه تأكدي أن تعيشي الحياة وتستمتعي بها.

*كوني استقلالية ولكن بذكاء! اجعليه يشعر بأن لك حياتك الخاصة واهتماماتك وشغفك ونشاطاتك، ولكن دون مبالغة، اكسبي إعجابه دون أن تشعريه بالخوف من استقلاليتك.

* كوني قوية وثابتة وواثقة من نفسك، فالرجل لا يحب المرأة الضعيفة والمهزوزة، والتي تعتمد عليه في كل شيء. اجعليه يشعر بأنه يمكن الاعتماد عليك، ولكن في الوقت نفسه، لا تشعريه بأنك لا تحتاجين له أبداً.

* افهمي منه ما يحبه ويرضيه وقومي بواجباتك كاملة تجاهه، وفي الوقت نفسه اجعليه يعرف ما تحبينه وما يسعدك كي يقوم به أيضاً، فإن لم تكوني راضية وسعيدة فلن تتمكني من إسعاده!.

* لا تهربي من المشاكل، بل واجهيها وتحاوري معه، فالالتزام في العلاقة يشعر الطرف الآخر بالأمان. وعندما تحتاجان لفترة من الراحة، لا تبتعدي عنه لفترات طويلة كي لا يعتاد على بعدك.

* الاهتمام بمظهرك الخارجي، من خلال ارتداء ملابس جميلة ونظيفة دائماً، ووضع العطور الجذابة. وغيري في شكلك ونمط ثيابك من وقت لآخر، كوني متجددة لتبقي رمز الجمال والجاذبية لديه.

* دللي زوجك لكسب قلبه، فهناك طفل صغير دفين في قلب الرجل، يحتاج إلى الرعاية والحنان المتواصل.

* حضري له الطعام بحب! كوني متوازنة في ما يخص الطعام، لا تجعليه يشعر وكأنك مجرد جزء من المطبخ، ولا تشعريه أنك تترفعين عن إعداد الطعام أيضاً. اصنعي له الطعام بحب!

* اعملي على إيجاد لغة حوار مناسبة بينك وبين زوجك، مما يجعله يحبك ويحترمك.

* كوني صديقة وليس فقط زوجة، شاركيه اهتماماته وأشركيه في اهتماماتك.

* استشيريه وقدري رأيه، يحب أغلب الأزواج المرأة التي تستشيرهم في أمور الحياة.

* كوني سنداً له، يحب الرجل المرأة التي تقف بجانبه دائماً في أي عمل يقوم به، فتكون الحضن الدافئ له، والسند الداعم.

* اكسري الروتين مع زوجك في كل شيء، روتين الطعام، روتين السهرات، روتين الخروج من البيت، روتين العلاقة الحميمية. الروتين يدخل الملل إلى العلاقة، فتجنبيه!

* لا تقبلي على نفسك الإساءة والذل والأذى، فالرجل لا يحترم المرأة التي تقبل على نفسها أي شيء دون أن تدافع عن نفسها.

* احترمي أهله وتعاملي معهم كأنهم عائلتك، فعلاقتك بهم تؤثر كثيراً على علاقتك بزوجك حتى وإن لم يظهر لك ذلك.

* الحب هو الاهتمام. أظهري اهتمامك بزوجك في التفاصيل الصغيرة والكلمات الحنونة، ضعي غطاءً دافئاً عليه خلال نومه كي لا يشعر بالبرد. أرسلي له رسالة على جواله لتطمئني عليه بعد اجتماع مهم أو مقابلة عمل أو حتى خلال يوم عادي. أعدي له طبقاً يحبه. اسأليه عن يومه بعد عودته من العمل.

* تجنبي السلبية، الصوت المرتفع، الشكاوى المستمرة، النقد الهدام، فكل هذه الأمور تمتص السعادة من البيت.

* تقبليه! حاولي دوماً أن تدعمي زوجك وتساعديه على الاتجاه بالطريق الأفضل، ولكن تجنبي محاولات تغييره المستمرة بشكل ملحوظ، فذلك سيشعره مع الوقت بانعدام الثقة وبأنه غير كافٍ لك.

* كوني سعيدة وإيجابية، فالسعادة معدية، والحيوية ساحرة، والإيجابية تجذب طاقة الحب!.

قالت دراسة برازيليّة لمعهد أنييسب للدراسات الاجتماعية والفلسفية في مدينة ساو باولو البرازيلية إنه من أجل كسب قلب زوج فقد حبّه لزوجته يجب أن لا تفكر المرأة بأنّها سيّئة أو لا تستحقّ ذلك الرجل الذي أحبته وأحبها قبل الزواج وبعد الزواج بفترة. ما هو ضروري هو أن تكتشف المرأة الأشياء الجيّدة في نفسها، وأن تعيد التأكيد عليها وتبرزها وتجعل زوجها الذي في خصام معها يُلاحظ ذلك بوضوح.

وأضافت الدراسة أنه من الخطأ جدّاً أن تستسلم المرأة ليأسها بعد شعورها بأن زوجها تغير تجاهها، ولم يعد يحبها، كما كان في السابق. وأوضحت بأن ذلك الزوج ربّما لم يفقد حبه بشكل كامل، بل إن الظروف التي مر بها الزواج، وحدة الخلافات وأسباب أخرى، ربّما برّدت مشاعره، وهو قد يكون بانتظار أن تتّخذ زوجته المبادرة لكي يشعر بأنّها لا تستحقّ أن يفقد حبّه لها، وأنه بالإمكان إرجاع الأمور إلى مجاريها. هذه الدراسة تستبعد في محتواها حدوث الخيانة الزوجيّة، لأنّ الخيانة قد تقتل الحبّ تماماً لدى الطرفين.

المصادر:
موقع سيدتي
موقع موضوع

الرجل
المرأة
الحياة الزوجية
السعادة الزوجية
القيم
شارك الموضوع :

اضافةتعليق

    تمت الاضافة بنجاح

    التعليقات

    آخر الاضافات

    قارئة تُشعل شمعة الأمل في ظلام الجهل .. حوار مع القارئة مريم العيساوي

    البهجة؟ لا تبحث عنها… إنها تحت الوسادة

    الرجل "الألفا" يشعر بالوحدة والعزلة.. فهل من نموذج جديد لمعنى الرجولة؟

    مودّة "ذوي القربى" جنّاتٌ خالدة

    رجاء صادق

    لماذا لا نسقط من السرير أثناء النوم ليلا؟

    آخر القراءات

    الزوجة.. بين صراع الاختلاف وأزمة الأنا

    النشر : الثلاثاء 10 نيسان 2018
    اخر قراءة : منذ ثانية

    خطأ في البرج

    النشر : الأحد 10 نيسان 2016
    اخر قراءة : منذ ثانيتين

    جمعية المودة والازدهار تحتفي بإصدارات كاتبات من كربلاء

    النشر : الأثنين 31 تشرين الاول 2022
    اخر قراءة : منذ ثانيتين

    صفات المؤمن

    النشر : الأربعاء 23 ايلول 2020
    اخر قراءة : منذ ثانيتين

    أهم النصائح لآدم وحواء قبل الزواج

    النشر : الأربعاء 24 تشرين الثاني 2021
    اخر قراءة : منذ 3 ثواني

    ماذا لو اغلقت الزوجة قلبها؟

    النشر : الخميس 13 تشرين الاول 2022
    اخر قراءة : منذ 3 ثواني

    الأكثر قراءة

    • اسبوع
    • شهر

    قارئة تُشعل شمعة الأمل في ظلام الجهل .. حوار مع القارئة مريم العيساوي

    • 3319 مشاهدات

    كيف أصبح "شات جي بي تي" مرجعاً لحياتنا؟

    • 426 مشاهدات

    الهندسة الخفية لتعفين العقل

    • 344 مشاهدات

    السم الأبيض؟ أسباب تجعل السكر خطرا على صحتك

    • 343 مشاهدات

    أهمية متسلسلة "فوريير" في التكنولوجيا

    • 342 مشاهدات

    صخب المبالغة: مأساةٌ وجودية!

    • 306 مشاهدات

    قارئة تُشعل شمعة الأمل في ظلام الجهل .. حوار مع القارئة مريم العيساوي

    • 3319 مشاهدات

    مهرجان الزهور في كربلاء.. إرثٌ يُزهِر وفرحٌ يعانق السماء

    • 2324 مشاهدات

    يوم الكتاب العالمي: إشعال شموس المعرفة بين الأجيال وبناء جسور الحضارات

    • 1341 مشاهدات

    من كربلاء إلى النجوم... طفل السبع سنوات يخطف المركز الأول مناصفة في الحساب الذهني ببراءة عبقرية

    • 1319 مشاهدات

    جعفر الصادق: استشهاد نور العلم في وجه الظلام

    • 1191 مشاهدات

    حوار مع حسين المعموري: "التعايش السلمي رسالة شبابية.. والخطابة سلاحنا لبناء مجتمع واع"

    • 853 مشاهدات

    facebook

    Tweets
    صحيفة الكترونية اجتماعية ثقافية بادارة جمعية المودة والازدهار للتنمية النسوية

    الأبواب

    • اسلاميات
    • حقوق
    • علاقات زوجية
    • تطوير
    • ثقافة
    • اعلام
    • منوعات
    • صحة وعلوم
    • تربية
    • خواطر

    اهم المواضيع

    قارئة تُشعل شمعة الأمل في ظلام الجهل .. حوار مع القارئة مريم العيساوي
    • منذ 24 ساعة
    البهجة؟ لا تبحث عنها… إنها تحت الوسادة
    • منذ 24 ساعة
    الرجل "الألفا" يشعر بالوحدة والعزلة.. فهل من نموذج جديد لمعنى الرجولة؟
    • منذ 24 ساعة
    مودّة "ذوي القربى" جنّاتٌ خالدة
    • السبت 17 آيار 2025

    0

    المشاهدات

    0

    المواضيع

    اخر الاضافات
    راسلونا
    Copyrights © 1999 All Rights Reserved by annabaa @ 2025
    2025 @ بشرى حياة