• الرئيسية
  • كل المواضيع
  • الاتصال بنا
facebook twitter instagram telegram
بشرى حياة
☰
  • اسلاميات
  • حقوق
  • علاقات زوجية
  • تطوير
  • ثقافة
  • اعلام
  • منوعات
  • صحة وعلوم
  • تربية
  • خواطر

زوجك يكرهك؟ اليك الحل

ليلى قيس / الأثنين 19 تشرين الثاني 2018 / علاقات زوجية / 2611
شارك الموضوع :

لاشك أن الحب هو أساس الحياة الزوجية، قد يزيد أو ينقص مع مرور الأيام ولكن لا يختفي، ويظل الاهتمام هو مقياس ذلك الحب، ولكن في بعض الأحيان ومع ض

لاشك أن الحب هو أساس الحياة الزوجية، قد يزيد أو ينقص مع مرور الأيام ولكن لا يختفي، ويظل الاهتمام هو مقياس ذلك الحب، ولكن في بعض الأحيان ومع ضغوط الحياة قد ينشغل الزوج ويقل اهتمامه بزوجته ويخيم البرود العاطفي على الحياة الزوجية، وتدخل الزوجة في حيرة حيال ذلك الزوج ومشاعره التي بدأت تتغير، فتتساءل عن سبب ذلك وهل أصبح يكرهها؟!.

علامات عدم حب الزوج لزوجته:

-عدم اهتمامه بتقديم هدية لزوجته خلال أيام الأعياد، والاحتفالات، والذكرى السنوية.

-تقلّب تصرّفاته نحو زوجته فقد يبدي يوماً عدم حبه لرؤيتها، ويظهر عكس ذلك في اليوم التالي.

- لوم الزوجة على كلّ المشكلات التي تحدث واتهامها بكونها السبب الرئيسيّ فيها، وهروبه عندما تحاول الشكوى أو التذمر من بعض العقبات التي تواجهها في حياتها اليومية.

-تجاهل وعدم ملاحظة أيّ شيء تقوم به من أجله، وانتقادها في جميع ما يخصّها، مثل: ملابسها، أو جسمها، أو شعرها، وغيرها من أمور أخرى.

-إهمال طلب زوجته له بتغيير سلوك ما والتظاهر بأنّه لا يسمعها.

تأكدي عزيزتي الزوجة أن عدم حب زوجك لك ليس نهاية المشوار، فمن الممكن استعادة هذا الحب أو ولادة حب جديد ببعض الخطوات -وفقاً لموقع تطوير الذات-، فالمرأة الذكية تكسب زوجها وإن كرهها:

*تعاملي بذكاء وإستراتيجية، لا تلغي ذاتك وحياتك وطموحاتك من أجله، كي لا يشعر بأنه يمتلكك فيأخذك من المسلمات. بل كوني متوازنة وذكية، اجعليه أولويتك في الحياة، ولكن في الوقت نفسه تأكدي أن تعيشي الحياة وتستمتعي بها.

*كوني استقلالية ولكن بذكاء! اجعليه يشعر بأن لك حياتك الخاصة واهتماماتك وشغفك ونشاطاتك، ولكن دون مبالغة، اكسبي إعجابه دون أن تشعريه بالخوف من استقلاليتك.

* كوني قوية وثابتة وواثقة من نفسك، فالرجل لا يحب المرأة الضعيفة والمهزوزة، والتي تعتمد عليه في كل شيء. اجعليه يشعر بأنه يمكن الاعتماد عليك، ولكن في الوقت نفسه، لا تشعريه بأنك لا تحتاجين له أبداً.

* افهمي منه ما يحبه ويرضيه وقومي بواجباتك كاملة تجاهه، وفي الوقت نفسه اجعليه يعرف ما تحبينه وما يسعدك كي يقوم به أيضاً، فإن لم تكوني راضية وسعيدة فلن تتمكني من إسعاده!.

* لا تهربي من المشاكل، بل واجهيها وتحاوري معه، فالالتزام في العلاقة يشعر الطرف الآخر بالأمان. وعندما تحتاجان لفترة من الراحة، لا تبتعدي عنه لفترات طويلة كي لا يعتاد على بعدك.

* الاهتمام بمظهرك الخارجي، من خلال ارتداء ملابس جميلة ونظيفة دائماً، ووضع العطور الجذابة. وغيري في شكلك ونمط ثيابك من وقت لآخر، كوني متجددة لتبقي رمز الجمال والجاذبية لديه.

* دللي زوجك لكسب قلبه، فهناك طفل صغير دفين في قلب الرجل، يحتاج إلى الرعاية والحنان المتواصل.

* حضري له الطعام بحب! كوني متوازنة في ما يخص الطعام، لا تجعليه يشعر وكأنك مجرد جزء من المطبخ، ولا تشعريه أنك تترفعين عن إعداد الطعام أيضاً. اصنعي له الطعام بحب!

* اعملي على إيجاد لغة حوار مناسبة بينك وبين زوجك، مما يجعله يحبك ويحترمك.

* كوني صديقة وليس فقط زوجة، شاركيه اهتماماته وأشركيه في اهتماماتك.

* استشيريه وقدري رأيه، يحب أغلب الأزواج المرأة التي تستشيرهم في أمور الحياة.

* كوني سنداً له، يحب الرجل المرأة التي تقف بجانبه دائماً في أي عمل يقوم به، فتكون الحضن الدافئ له، والسند الداعم.

* اكسري الروتين مع زوجك في كل شيء، روتين الطعام، روتين السهرات، روتين الخروج من البيت، روتين العلاقة الحميمية. الروتين يدخل الملل إلى العلاقة، فتجنبيه!

* لا تقبلي على نفسك الإساءة والذل والأذى، فالرجل لا يحترم المرأة التي تقبل على نفسها أي شيء دون أن تدافع عن نفسها.

* احترمي أهله وتعاملي معهم كأنهم عائلتك، فعلاقتك بهم تؤثر كثيراً على علاقتك بزوجك حتى وإن لم يظهر لك ذلك.

* الحب هو الاهتمام. أظهري اهتمامك بزوجك في التفاصيل الصغيرة والكلمات الحنونة، ضعي غطاءً دافئاً عليه خلال نومه كي لا يشعر بالبرد. أرسلي له رسالة على جواله لتطمئني عليه بعد اجتماع مهم أو مقابلة عمل أو حتى خلال يوم عادي. أعدي له طبقاً يحبه. اسأليه عن يومه بعد عودته من العمل.

* تجنبي السلبية، الصوت المرتفع، الشكاوى المستمرة، النقد الهدام، فكل هذه الأمور تمتص السعادة من البيت.

* تقبليه! حاولي دوماً أن تدعمي زوجك وتساعديه على الاتجاه بالطريق الأفضل، ولكن تجنبي محاولات تغييره المستمرة بشكل ملحوظ، فذلك سيشعره مع الوقت بانعدام الثقة وبأنه غير كافٍ لك.

* كوني سعيدة وإيجابية، فالسعادة معدية، والحيوية ساحرة، والإيجابية تجذب طاقة الحب!.

قالت دراسة برازيليّة لمعهد أنييسب للدراسات الاجتماعية والفلسفية في مدينة ساو باولو البرازيلية إنه من أجل كسب قلب زوج فقد حبّه لزوجته يجب أن لا تفكر المرأة بأنّها سيّئة أو لا تستحقّ ذلك الرجل الذي أحبته وأحبها قبل الزواج وبعد الزواج بفترة. ما هو ضروري هو أن تكتشف المرأة الأشياء الجيّدة في نفسها، وأن تعيد التأكيد عليها وتبرزها وتجعل زوجها الذي في خصام معها يُلاحظ ذلك بوضوح.

وأضافت الدراسة أنه من الخطأ جدّاً أن تستسلم المرأة ليأسها بعد شعورها بأن زوجها تغير تجاهها، ولم يعد يحبها، كما كان في السابق. وأوضحت بأن ذلك الزوج ربّما لم يفقد حبه بشكل كامل، بل إن الظروف التي مر بها الزواج، وحدة الخلافات وأسباب أخرى، ربّما برّدت مشاعره، وهو قد يكون بانتظار أن تتّخذ زوجته المبادرة لكي يشعر بأنّها لا تستحقّ أن يفقد حبّه لها، وأنه بالإمكان إرجاع الأمور إلى مجاريها. هذه الدراسة تستبعد في محتواها حدوث الخيانة الزوجيّة، لأنّ الخيانة قد تقتل الحبّ تماماً لدى الطرفين.

المصادر:
موقع سيدتي
موقع موضوع

الرجل
المرأة
الحياة الزوجية
السعادة الزوجية
القيم
شارك الموضوع :

اضافةتعليق

    تمت الاضافة بنجاح

    التعليقات

    آخر الاضافات

    أبا الفضل.. بقية الدمع في مآقينا

    القيم والمآثر الأخلاقية في حياة الإمام الحسين

    أنصار الحسين يوم عاشوراء: قصة التضحية والوفاء الأبدي

    ارتفاع هائل في استهلاك الطاقة بسبب الذكاء الاصطناعي

    بناء التنوع.. شعار اليوم العالمي لهندسة العمارة

    جمعية المودة والازدهار للتنمية النسوية تنظم فعاليات نادي ريحانة الصيفي للفتيات

    آخر القراءات

    الزوجة.. بين صراع الاختلاف وأزمة الأنا

    النشر : الثلاثاء 10 نيسان 2018
    اخر قراءة : منذ ثانيتين

    الخيانة الزوجية.. ظاهرة تزدهر مع تقبل الواقع

    النشر : الأربعاء 15 شباط 2017
    اخر قراءة : منذ 3 ثواني

    اللاجئون.. بين مواجهة الموت وأزمة كورونا

    النشر : الأربعاء 22 تموز 2020
    اخر قراءة : منذ 9 ثواني

    الدرّة البيضاء

    النشر : الخميس 13 نيسان 2017
    اخر قراءة : منذ 9 ثواني

    علم اليقين عند سادة الخلق

    النشر : السبت 04 كانون الثاني 2025
    اخر قراءة : منذ 10 ثواني

    أبا الفضل.. بقية الدمع في مآقينا

    النشر : منذ 5 ساعة
    اخر قراءة : منذ 18 ثانية

    الأكثر قراءة

    • اسبوع
    • شهر

    مأساة مسلم بن عقيل: الغريب الوحيد في كربلاء ودروسٌ للشباب

    • 1192 مشاهدات

    الترند الجديد "لابوبو": صدفة؟ أم واحدة من أنجح حملات التسويق في 2025؟

    • 429 مشاهدات

    بعد تراجع وفيات النوبات القلبية.. ما الذي يُهدد حياتنا الآن؟

    • 428 مشاهدات

    ابتسم… أنت تمضي بلا هوية

    • 391 مشاهدات

    تحدّي عاشوراء: أربعون يوماً لتكون حسينيّاً في زمن الضياع

    • 364 مشاهدات

    محرّم في زمن التحول

    • 362 مشاهدات

    الترند الجديد "لابوبو".. صدفة أم واحدة من أنجح حملات التسويق في 2025؟

    • 1532 مشاهدات

    القليل خير من الحرمان

    • 1315 مشاهدات

    مأساة مسلم بن عقيل: الغريب الوحيد في كربلاء ودروسٌ للشباب

    • 1192 مشاهدات

    وميض من التاريخ: تتويج إلهي بالولاية

    • 1170 مشاهدات

    الخلود في زمن التفاهة: كيف ينتصر علم الإمام علي على مادية العصر

    • 1106 مشاهدات

    الإمام محمد الباقر: منارة العلم التي أطفأها الظلم

    • 932 مشاهدات

    facebook

    Tweets
    صحيفة الكترونية اجتماعية ثقافية بادارة جمعية المودة والازدهار للتنمية النسوية

    الأبواب

    • اسلاميات
    • حقوق
    • علاقات زوجية
    • تطوير
    • ثقافة
    • اعلام
    • منوعات
    • صحة وعلوم
    • تربية
    • خواطر

    اهم المواضيع

    أبا الفضل.. بقية الدمع في مآقينا
    • منذ 5 ساعة
    القيم والمآثر الأخلاقية في حياة الإمام الحسين
    • منذ 6 ساعة
    أنصار الحسين يوم عاشوراء: قصة التضحية والوفاء الأبدي
    • منذ 6 ساعة
    ارتفاع هائل في استهلاك الطاقة بسبب الذكاء الاصطناعي
    • منذ 6 ساعة

    0

    المشاهدات

    0

    المواضيع

    اخر الاضافات
    راسلونا
    Copyrights © 1999 All Rights Reserved by annabaa @ 2025
    2025 @ بشرى حياة