• الرئيسية
  • كل المواضيع
  • الاتصال بنا
facebook twitter instagram telegram
بشرى حياة
☰
  • اسلاميات
  • حقوق
  • علاقات زوجية
  • تطوير
  • ثقافة
  • اعلام
  • منوعات
  • صحة وعلوم
  • تربية
  • خواطر

ماعلاقة وجبة العشاء بالوزن؟

بشرى حياة / الأحد 24 كانون الثاني 2021 / صحة وعلوم / 1788
شارك الموضوع :

كما لعبت عوامل أخرى دورا في زيادة الوزن لدى الرجال والنساء المشاركين في الدراسة

يتجنب كثيرون تناول وجبة العشاء، خاصة في أوقات متأخرة، في محاولة لتقليل أوزانهم، إلا أن نتائج دراسة جديدة شكلت مفاجأة، لتكشف أن هذه الخطوة قد تؤدي في الواقع إلى زيادة الوزن على المدى الطويل.

وراجع باحثون في جامعة أوساكا اليابانية، السجلات الصحية لـ17 ألفا و573 رجلا و8860 امرأة (ممن هم فوق الـ18 عاما)، على مدار 3 سنوات، ووجدوا أن المشاركين في الدراسة الذين تخطوا وجبة العشاء بانتظام، كانوا أكثر عرضة لأن يزيد وزنهم أو أن يعانوا من البدانة.

ووجد الباحثون أن تخطي العشاء كان عاملا مشتركا رئيسيا بين 10.8 بالمئة من المشاركين الذكور في الدراسة الذين اكتسبوا الوزن، و17.1 بالمئة من الإناث المشاركات في الدراسة اللواتي اكتسبن الوزن.

ووفقا لنتائج الدراسة التي نشرت في "Multidisciplinary Digital Publishing Institute"، فإن الإقلاع عن العشاء كان أكثر ارتباطا "بزيادة الوزن/السمنة" لدى الرجال والنساء، مقارنة بوجبتي الإفطار والغداء.

كما لعبت عوامل أخرى دورا في زيادة الوزن لدى الرجال والنساء المشاركين في الدراسة، إذ زادت أوزان من تخطوا وجبة العشاء وكانوا أكبر سنا، أو من يعانون أصلا من زيادة الوزن، أو ينامون لساعات أقل، أو يشربون الكحول أو يدخنون أكثر، ويتخطون وجبات أخرى بشكل متكرر، مقارنة بأولئك الذين تناولوا العشاء بشكل منتظم.

ولا يفهم الباحثون تماما سبب مساهمة تخطي العشاء في زيادة الوزن، إلا أنهم وضعوا نظرية تقول إن العلاقة بين الاثنين يمكن أن تكون بسبب "زيادة استهلاك الطاقة" التي يمكن أن تحدث مع شهية غير منظمة، وفق ما ذكر موقع "فوكس نيوز".

بمعنى آخر، قد يؤدي تخطي العشاء إلى زيادة الشعور بـالجوع، مما قد يؤدي إلى تناول الشخص طعاما أكثر مما يفعل عادة. حسب سكاي نيوز

4 أضرار لتأخير وجبة العشاء لقبل النوم

ينصب تركيز العديد من الباحثين على فهم تأثير تناول الطعام في وقت متأخر من الليل على صحة الإنسان، وما إذا كان أحد العوامل التي تزيد خطر الإصابة بالسمنة وبعض الأمراض.

وفي تقريرها الذي نشره موقع "إف بي ري"(FB.ru) الروسي، سلطت الكاتبة ناتاليا لوكينوفا الضوء على الأضرار الذي يمكن أن يسببه تناول الطعام في وقت متأخر من اليوم.

ويمكن تلخيص أضرار الأكل المتأخر في التالي:

1- السمنة.

2- زيادة خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني، نتيجة زيادة احتمالية السمنة.

3- صعوبة الهضم.

4- رفع نسبة السكر في الدم.

لغز محير

ولاحظ العلماء على مدى عقود علاقة وثيقة بين أوقات تناول الوجبات وطبيعة تأثير الطعام على الجسم، وتشير معطيات إلى أن الأكل في وقت متأخر من اليوم يسبب الكثير من الأضرار الصحية، من أبرزها السمنة، كما أن العمال المناوبين ليلا أكثر عرضة للإصابة بمرض السكري من النوع الثاني.

لكنه -حسب الكاتبة- ما زالت أسباب هذا التأثير السلبي لتناول الطعام في وقت متأخر لغزا يعمل الباحثون عن حله، رغم الاهتمام بهذه المسألة منذ فترة طويلة. وتبقى الإجابة عن هذا السؤال في غاية الأهمية، لأن الناس في حاجة إلى معرفة أفضل أوقات الجلوس إلى المائدة للاستفادة من الطعام بالشكل الأمثل.

أضرار الأكل في وقت متأخر

أظهرت الدراسات العلمية أن جسم الإنسان يعالج الغذاء بشكل أفضل خلال النهار، ومن المرجح أن تكون هناك علاقة وثيقة بين استهلاك الطعام والوقت الذي تستطيع فيه المعدة هضمه بشكل أفضل.

وتضيف الكاتبة أن الباحثين لم يتأكدوا من سبب أداء بعض أعضاء الجسم وظائفها بشكل أفضل أثناء النهار أو الليل، غير أن عددا من التجارب التي أجريت على القوارض أظهرت أن فترة النوم تسمح بتجدد الخلايا، أو ما يعرف بالإصلاح الذاتي. وعند تناول الطعام قبيل فترة الراحة والاسترخاء، تؤجل الخلايا تلك العملية، لأن الجسم يركز على الهضم، وهو ما يلحق ضررا بالجسم.

كما يشكل تنظيم نسبة السكر في الدم مثالا آخر لهذه الأضرار الصحية، وثبت أن تناول وجبة العشاء في وقت متأخر من الليل يرفع نسبة السكر في الدم أكثر من الوجبات في الأوقات الأخرى، ولا يعتمد ذلك على المكونات التي يحتويها الطعام، كما أن الجسم يعجز أثناء النوم عن معالجة تلك الكميات من السكر في حال تناول الطعام قبل النوم مباشرة.

اختلاف الساعة البيولوجية

تؤكد أدلة علمية عديدة اختلاف إيقاع الساعة البيولوجية بين شخص وآخر، لذلك فإن استجابة الجسم لأوقات الوجبات تختلف أيضا.

في الآونة الأخيرة، أجريت تجربة طلب فيها من مجموعة من المتطوعين المحافظة على جدول نومهم المعتاد، لكن طُلب من البعض تناول الطعام في السادسة مساء، ومن الآخرين في العاشرة.

وأثبتت النتائج أن مستويات السكر في الدم ارتفعت لدى المتطوعين الذين تناولوا الطعام في وقت متأخر، وذهبوا إلى الفراش بعد ذلك بوقت قصير. أما أولئك الذين تناولوا الوجبة في وقت متأخر لكنهم لم يذهبوا للنوم مباشرة، لم يواجهوا مثل هذه المشكلة.

وتظهر نتائج هذه الدراسة -وفقا للكاتبة- أنه لا يمكن تحديد ساعة موحدة لكل الناس بشأن آخر توقيت يمكن فيه تناول الطعام لتجنب الأضرار الصحية، لأن كل شخص له ساعته البيولوجية وعاداته اليومية، ومنها توقيت النوم.

ورغم كل الأضرار التي يمكن أن يسببها الأكل في وقت متأخر، فإنه لا يعتبر العامل الأساسي في تطور عدد من الأمراض الخطيرة، إذ إن هناك عوامل أخرى مثل السمنة وقلة الحركة والتغذية الغنية بالدهون غير الصحية. حسب الجزيرة

الانسان
صحة
دراسات
تغذية
شارك الموضوع :

اضافةتعليق

    تمت الاضافة بنجاح

    التعليقات

    آخر الاضافات

    أبا الفضل.. بقية الدمع في مآقينا

    القيم والمآثر الأخلاقية في حياة الإمام الحسين

    أنصار الحسين يوم عاشوراء: قصة التضحية والوفاء الأبدي

    ارتفاع هائل في استهلاك الطاقة بسبب الذكاء الاصطناعي

    بناء التنوع.. شعار اليوم العالمي لهندسة العمارة

    جمعية المودة والازدهار للتنمية النسوية تنظم فعاليات نادي ريحانة الصيفي للفتيات

    آخر القراءات

    نِعم نتناساها

    النشر : الخميس 16 حزيران 2022
    اخر قراءة : منذ ثانيتين

    تحمص الخبز والبطاطس للون البني "قد يسبب السرطان"

    النشر : الأربعاء 01 شباط 2017
    اخر قراءة : منذ 3 ثواني

    شبابنا ومرض العصر!

    النشر : الثلاثاء 17 نيسان 2018
    اخر قراءة : منذ 5 ثواني

    الذكاء العاطفي: هل هو من أبواب العلم ويمكن فتحه؟

    النشر : الثلاثاء 14 آذار 2023
    اخر قراءة : منذ 6 ثواني

    أنشطة تخفف من خطر الإصابة بالقاتل الصامت

    النشر : الخميس 08 حزيران 2023
    اخر قراءة : منذ 8 ثواني

    في اليوم العالمي للاتصالات ومجتمع المعلومات: كيف نحسن حياة الناس بالتكنولوجيا؟

    النشر : الأربعاء 17 آيار 2023
    اخر قراءة : منذ 10 ثواني

    الأكثر قراءة

    • اسبوع
    • شهر

    مأساة مسلم بن عقيل: الغريب الوحيد في كربلاء ودروسٌ للشباب

    • 1192 مشاهدات

    بعد تراجع وفيات النوبات القلبية.. ما الذي يُهدد حياتنا الآن؟

    • 428 مشاهدات

    الترند الجديد "لابوبو": صدفة؟ أم واحدة من أنجح حملات التسويق في 2025؟

    • 427 مشاهدات

    ابتسم… أنت تمضي بلا هوية

    • 391 مشاهدات

    تحدّي عاشوراء: أربعون يوماً لتكون حسينيّاً في زمن الضياع

    • 364 مشاهدات

    محرّم في زمن التحول

    • 362 مشاهدات

    الترند الجديد "لابوبو".. صدفة أم واحدة من أنجح حملات التسويق في 2025؟

    • 1530 مشاهدات

    القليل خير من الحرمان

    • 1315 مشاهدات

    مأساة مسلم بن عقيل: الغريب الوحيد في كربلاء ودروسٌ للشباب

    • 1192 مشاهدات

    وميض من التاريخ: تتويج إلهي بالولاية

    • 1170 مشاهدات

    الخلود في زمن التفاهة: كيف ينتصر علم الإمام علي على مادية العصر

    • 1106 مشاهدات

    الإمام محمد الباقر: منارة العلم التي أطفأها الظلم

    • 932 مشاهدات

    facebook

    Tweets
    صحيفة الكترونية اجتماعية ثقافية بادارة جمعية المودة والازدهار للتنمية النسوية

    الأبواب

    • اسلاميات
    • حقوق
    • علاقات زوجية
    • تطوير
    • ثقافة
    • اعلام
    • منوعات
    • صحة وعلوم
    • تربية
    • خواطر

    اهم المواضيع

    أبا الفضل.. بقية الدمع في مآقينا
    • منذ 4 ساعة
    القيم والمآثر الأخلاقية في حياة الإمام الحسين
    • منذ 4 ساعة
    أنصار الحسين يوم عاشوراء: قصة التضحية والوفاء الأبدي
    • منذ 4 ساعة
    ارتفاع هائل في استهلاك الطاقة بسبب الذكاء الاصطناعي
    • منذ 4 ساعة

    0

    المشاهدات

    0

    المواضيع

    اخر الاضافات
    راسلونا
    Copyrights © 1999 All Rights Reserved by annabaa @ 2025
    2025 @ بشرى حياة