• الرئيسية
  • كل المواضيع
  • الاتصال بنا
facebook twitter instagram telegram
بشرى حياة
☰
  • اسلاميات
  • حقوق
  • علاقات زوجية
  • تطوير
  • ثقافة
  • اعلام
  • منوعات
  • صحة وعلوم
  • تربية
  • خواطر

حوار مع حسين المعموري: "التعايش السلمي رسالة شبابية.. والخطابة سلاحنا لبناء مجتمع واع"

منار قاسم / السبت 10 آيار 2025 / تطوير / 1057
شارك الموضوع :

حوار مع حسين المعموري: "التعايش السلمي رسالة شبابية.. والخطابة سلاحنا لبناء مجتمع واع"

في إنجازٍ يُضاف إلى سجل التميز الشبابي، حصل الطالب حسين حيدر عزت المعموري على المركز الثاني على مستوى العراق في المسابقة الوطنية الثامنة لفن الخطابة التي أقامتها العتبة العباسية المقدسة، حيث أدهش الحضور بخطابته تحت عنوان "التعايش السلمي سمة الفكر الإنساني الواعي". في هذا الحوار، نكشف عن تفاصيل رحلته، رؤيته للتعايش المجتمعي، ودور الكلمة في صناعة التغيير.

س1: ما الذي دفعك للمشاركة في المسابقة الوطنية لفن الخطابة في العتبة العباسية المقدسة؟

دفعني حبي وشغفي لفن الصوت والإلقاء، خاصةً كوني أعمل كمُدبلج ومُعلق صوتي.

س2: كيف كانت تجربة التحضير للمسابقة؟ وهل واجهت أي تحديات أثناء الإعداد؟

لم أواجه صعوبات تذكر في التحضير والتدريب بفضل خبرتي السابقة في هذا المجال.

س3: ما هي أبرز المعايير التي ركزت عليها لجنة التحكيم في تقييم المتسابقين؟

ركزت اللجنة على تمكّن الخطيب من أدائه، إضافةً إلى المعايير اللغوية وسلامة النطق.

س4: كيف كان شعورك عند إعلان فوزك بالمركز الثاني؟ وهل كنت تتوقع هذا الإنجاز؟

كان شعورًا رائعًا، ولأكون صادقًا لم أتوقع الفوز لأنني تدربت على خطبتي أثناء وجودي في الفندق.

س5: لماذا اخترت موضوع "التعايش السلمي" تحديدًا؟ وهل له علاقة بتجاربك الشخصية أو المجتمعية؟

كان الموضوع أحد شروط المسابقة، وهو بلا شك مرتبط بواقعنا المجتمعي.

س6: كيف عرّفت "التعايش السلمي" في خطبتك؟ وما هي أهم الركائز التي تقوم عليها هذه الفكرة؟

عرفته بأن نعيش بسلام ومحبة، وأهم ركائزه: الحب، الأخلاق، والوعي المجتمعي.

س7: في رأيك، ما هو دور الشباب في تعزيز قيم التعايش والسلم المجتمعي؟

الشباب هم بناة المستقبل، وعليهم الالتزام بقيم الأخلاق والسلام لضمان تعايش سلمي عالمي.

س8: هل تعتقد أن الخطابة يمكن أن تكون أداة فعالة لنشر الوعي حول التعايش السلمي؟ وكيف؟

بالتأكيد، فالكلمة لها تأثير كبير، وكثير من الحركات الإنسانية بدأت بخطابات ملهمة.

س9: ما هي التحديات التي تواجه التعايش السلمي في المجتمعات المعاصرة؟ وكيف يمكن التغلب عليها؟

أبرزها الجهل والتأثر بقيادات متطرفة، والحل هو نشر العلم وقيم التسامح.

س10: هل لديك رسالة توجّهها للشباب ليكونوا سفراء للتعايش والسلام؟

كما ذكرت في خطبتي: "فلنكن على الأقلّ -كعرب ومسلمين- متحابين ومتكاتفين ضد كل من يسعى لنشر الفتن".

س11: كيف توازن بين دراستك واهتمامك بفن الخطابة والمشاركات الثقافية؟

أعترف أنني أهملت دراستي بعض الشيء في السنتين الأخيرتين لتركيزي على فنون الإلقاء والدوبلاج.

س12: هل لديك نصائح لزملائك الطلاب الذين يرغبون في تطوير مهاراتهم في الخطابة؟

أنصحهم بالتدريب المستمر والاستماع إلى الخطباء المتميزين.

س13: ما هي طموحاتك المستقبلية في مجال الإلقاء والخطابة؟ هل تفكر في تطوير هذا المجال أكاديمياً أو فنياً؟

أسعى لأن يصبح اسمي مرادفًا للتميز في هذا الفن، وأن أترك أثرًا في قلوب محبيه.

س14: كيف يمكن للشباب الاستفادة من المنصات الدينية والثقافية مثل العتبة العباسية لتنمية مواهبهم؟

بالتواصل المباشر مع هذه المؤسسات الداعمة للمواهب، ومتابعة برامجها التدريبية.

حسين المعموري، الشاب الذي حوّل الكلمة إلى جسر للتعايش، يثبت أن الشباب حين يُحسنون استخدام مواهبهم، يصنعون التغيير حتى في أصعب الظروف. رسالته الأخيرة لنا: "السلم المجتمعي يبدأ من وعي الأفراد، ونحن ذلك الجيل الواعي".


الشباب
مهارات
الشخصية
الوعي
العراق
القيم
شارك الموضوع :

اضافةتعليق

    تمت الاضافة بنجاح

    التعليقات

    آخر الاضافات

    لمن تشتكي حبة القمح إذا كان القاضي دجاجة؟

    هل ما زلت تؤمن… أم أنك تؤدي؟

    خمس عادات داوم عليها للحفاظ على شباب دائم

    ميثم التمار وزحام البراءة من الظالمين

    الحجاب في عصر الاستعمار

    الحرية منحة إلهية مستمرة مدى الحياة

    آخر القراءات

    عشائر بني اسد.. تُجدد الولاء لشهداء واقعة الطف

    النشر : الأثنين 24 ايلول 2018
    اخر قراءة : منذ 9 ثواني

    قبر مع ايقاف التنفيذ

    النشر : الثلاثاء 13 شباط 2018
    اخر قراءة : منذ 9 ثواني

    التخصص الدراسي.. هدف علمي أم ازمة نفسية؟!

    النشر : الخميس 25 آيار 2017
    اخر قراءة : منذ 14 ثانية

    رحيل ناعم

    النشر : الثلاثاء 06 آيار 2025
    اخر قراءة : منذ 15 ثانية

    مهندسة عراقية تتحدى البطالة بصناعة منتجات طبيعية في منزلها

    النشر : الأحد 08 كانون الأول 2019
    اخر قراءة : منذ 16 ثانية

    حبة الحنطة وشقائق النعمان

    النشر : الثلاثاء 17 تشرين الاول 2017
    اخر قراءة : منذ 22 ثانية

    الأكثر قراءة

    • اسبوع
    • شهر

    لمن تشتكي حبة القمح إذا كان القاضي دجاجة؟

    • 523 مشاهدات

    الخروج قبل عرفة: موقف الإمام الحسين بين قداسة المكان وخطر الاستهداف

    • 401 مشاهدات

    خطورة خبراء الحكومات المستبدة

    • 357 مشاهدات

    بين الغدير وعاشوراء.. نُدبة

    • 342 مشاهدات

    الصدقة: بين البعد اللغوي والعمق المفهومي

    • 341 مشاهدات

    وقت الطفل الطويل أمام الشاشة يسبّب له مشاكل عاطفية واجتماعية

    • 329 مشاهدات

    هاجر حسين كقارئة: طموحات مستقبلية ورسالة ملهمة

    • 3529 مشاهدات

    الترند الجديد "لابوبو".. صدفة أم واحدة من أنجح حملات التسويق في 2025؟

    • 1222 مشاهدات

    القليل خير من الحرمان

    • 1187 مشاهدات

    وميض من التاريخ: تتويج إلهي بالولاية

    • 1103 مشاهدات

    الخلود في زمن التفاهة: كيف ينتصر علم الإمام علي على مادية العصر

    • 1067 مشاهدات

    شهيد العلم والمظلومية.. دروسٌ من سيرة الإمام الجواد للشباب المسلم

    • 1027 مشاهدات

    facebook

    Tweets
    صحيفة الكترونية اجتماعية ثقافية بادارة جمعية المودة والازدهار للتنمية النسوية

    الأبواب

    • اسلاميات
    • حقوق
    • علاقات زوجية
    • تطوير
    • ثقافة
    • اعلام
    • منوعات
    • صحة وعلوم
    • تربية
    • خواطر

    اهم المواضيع

    لمن تشتكي حبة القمح إذا كان القاضي دجاجة؟
    • منذ 21 ساعة
    هل ما زلت تؤمن… أم أنك تؤدي؟
    • منذ 21 ساعة
    خمس عادات داوم عليها للحفاظ على شباب دائم
    • منذ 21 ساعة
    ميثم التمار وزحام البراءة من الظالمين
    • الأثنين 23 حزيران 2025

    0

    المشاهدات

    0

    المواضيع

    اخر الاضافات
    راسلونا
    Copyrights © 1999 All Rights Reserved by annabaa @ 2025
    2025 @ بشرى حياة