• الرئيسية
  • كل المواضيع
  • الاتصال بنا
facebook twitter instagram telegram
بشرى حياة
☰
  • اسلاميات
  • حقوق
  • علاقات زوجية
  • تطوير
  • ثقافة
  • اعلام
  • منوعات
  • صحة وعلوم
  • تربية
  • خواطر

حوار مع حسين المعموري: "التعايش السلمي رسالة شبابية.. والخطابة سلاحنا لبناء مجتمع واع"

منار قاسم / السبت 10 آيار 2025 / تطوير / 1235
شارك الموضوع :

حوار مع حسين المعموري: "التعايش السلمي رسالة شبابية.. والخطابة سلاحنا لبناء مجتمع واع"

في إنجازٍ يُضاف إلى سجل التميز الشبابي، حصل الطالب حسين حيدر عزت المعموري على المركز الثاني على مستوى العراق في المسابقة الوطنية الثامنة لفن الخطابة التي أقامتها العتبة العباسية المقدسة، حيث أدهش الحضور بخطابته تحت عنوان "التعايش السلمي سمة الفكر الإنساني الواعي". في هذا الحوار، نكشف عن تفاصيل رحلته، رؤيته للتعايش المجتمعي، ودور الكلمة في صناعة التغيير.

س1: ما الذي دفعك للمشاركة في المسابقة الوطنية لفن الخطابة في العتبة العباسية المقدسة؟

دفعني حبي وشغفي لفن الصوت والإلقاء، خاصةً كوني أعمل كمُدبلج ومُعلق صوتي.

س2: كيف كانت تجربة التحضير للمسابقة؟ وهل واجهت أي تحديات أثناء الإعداد؟

لم أواجه صعوبات تذكر في التحضير والتدريب بفضل خبرتي السابقة في هذا المجال.

س3: ما هي أبرز المعايير التي ركزت عليها لجنة التحكيم في تقييم المتسابقين؟

ركزت اللجنة على تمكّن الخطيب من أدائه، إضافةً إلى المعايير اللغوية وسلامة النطق.

س4: كيف كان شعورك عند إعلان فوزك بالمركز الثاني؟ وهل كنت تتوقع هذا الإنجاز؟

كان شعورًا رائعًا، ولأكون صادقًا لم أتوقع الفوز لأنني تدربت على خطبتي أثناء وجودي في الفندق.

س5: لماذا اخترت موضوع "التعايش السلمي" تحديدًا؟ وهل له علاقة بتجاربك الشخصية أو المجتمعية؟

كان الموضوع أحد شروط المسابقة، وهو بلا شك مرتبط بواقعنا المجتمعي.

س6: كيف عرّفت "التعايش السلمي" في خطبتك؟ وما هي أهم الركائز التي تقوم عليها هذه الفكرة؟

عرفته بأن نعيش بسلام ومحبة، وأهم ركائزه: الحب، الأخلاق، والوعي المجتمعي.

س7: في رأيك، ما هو دور الشباب في تعزيز قيم التعايش والسلم المجتمعي؟

الشباب هم بناة المستقبل، وعليهم الالتزام بقيم الأخلاق والسلام لضمان تعايش سلمي عالمي.

س8: هل تعتقد أن الخطابة يمكن أن تكون أداة فعالة لنشر الوعي حول التعايش السلمي؟ وكيف؟

بالتأكيد، فالكلمة لها تأثير كبير، وكثير من الحركات الإنسانية بدأت بخطابات ملهمة.

س9: ما هي التحديات التي تواجه التعايش السلمي في المجتمعات المعاصرة؟ وكيف يمكن التغلب عليها؟

أبرزها الجهل والتأثر بقيادات متطرفة، والحل هو نشر العلم وقيم التسامح.

س10: هل لديك رسالة توجّهها للشباب ليكونوا سفراء للتعايش والسلام؟

كما ذكرت في خطبتي: "فلنكن على الأقلّ -كعرب ومسلمين- متحابين ومتكاتفين ضد كل من يسعى لنشر الفتن".

س11: كيف توازن بين دراستك واهتمامك بفن الخطابة والمشاركات الثقافية؟

أعترف أنني أهملت دراستي بعض الشيء في السنتين الأخيرتين لتركيزي على فنون الإلقاء والدوبلاج.

س12: هل لديك نصائح لزملائك الطلاب الذين يرغبون في تطوير مهاراتهم في الخطابة؟

أنصحهم بالتدريب المستمر والاستماع إلى الخطباء المتميزين.

س13: ما هي طموحاتك المستقبلية في مجال الإلقاء والخطابة؟ هل تفكر في تطوير هذا المجال أكاديمياً أو فنياً؟

أسعى لأن يصبح اسمي مرادفًا للتميز في هذا الفن، وأن أترك أثرًا في قلوب محبيه.

س14: كيف يمكن للشباب الاستفادة من المنصات الدينية والثقافية مثل العتبة العباسية لتنمية مواهبهم؟

بالتواصل المباشر مع هذه المؤسسات الداعمة للمواهب، ومتابعة برامجها التدريبية.

حسين المعموري، الشاب الذي حوّل الكلمة إلى جسر للتعايش، يثبت أن الشباب حين يُحسنون استخدام مواهبهم، يصنعون التغيير حتى في أصعب الظروف. رسالته الأخيرة لنا: "السلم المجتمعي يبدأ من وعي الأفراد، ونحن ذلك الجيل الواعي".


الشباب
مهارات
الشخصية
الوعي
العراق
القيم
شارك الموضوع :

اضافةتعليق

    تمت الاضافة بنجاح

    التعليقات

    آخر الاضافات

    الحجاب وتحديات الانفتاح الرقمي

    نحن لا نتذكر أيامًا، بل نتذكر لحظات

    فن الاستماع مهارة ضرورية

    تناول الأفوكادو يحسن جودة النوم

    أربعينية الحسين: ملحمة الوفاء وتجسيدها الحي في عطاء المتطوعين

    كيف تربي خيالاً لا يريد البقاء في رأسك؟

    آخر القراءات

    التسليم المطلق...فريضة ايمانية

    النشر : الخميس 24 آب 2023
    اخر قراءة : منذ ثانيتين

    لو كان إمامنا!..

    النشر : الثلاثاء 21 شباط 2017
    اخر قراءة : منذ 3 ثواني

    بكم تبيع قلبك؟

    النشر : الثلاثاء 20 آب 2019
    اخر قراءة : منذ 3 ثواني

    الفاطمية.. تعني أشهد أن عليا ولي الله

    النشر : الأحد 17 كانون الثاني 2021
    اخر قراءة : منذ 5 ثواني

    قيود الفجر

    النشر : الخميس 15 آب 2019
    اخر قراءة : منذ 6 ثواني

    من حب فاطمة وعلي... الوفاء

    النشر : السبت 04 آذار 2017
    اخر قراءة : منذ 9 ثواني

    الأكثر قراءة

    • اسبوع
    • شهر

    زوار الحسين: فضل عظيم وشرف أبدي

    • 1333 مشاهدات

    مناهل الأربعين.. فتنافسوا في زيارته

    • 1317 مشاهدات

    المواكب الحسينية.. محطات خدمة وإيثار في درب العشق الحسيني

    • 823 مشاهدات

    أربعينية الحسين: ملحمة الوفاء وتجسيدها الحي في عطاء المتطوعين

    • 725 مشاهدات

    "خيمة وطن" نقطة ارتكاز إعلامية وصحية في عولمة القضية الحسينية

    • 413 مشاهدات

    حين ينهض القلب قبل الجسد

    • 405 مشاهدات

    زوار الحسين: فضل عظيم وشرف أبدي

    • 1333 مشاهدات

    مناهل الأربعين.. فتنافسوا في زيارته

    • 1317 مشاهدات

    في ذكرى هدم القبة الشريفة: جريمة اغتيال التاريخ وإيذانٌ بمسؤولية الشباب

    • 1242 مشاهدات

    السيدة رقية: فراشة كربلاء وصرخة المظلومية الخالدة

    • 1200 مشاهدات

    كل محاولاتك إيجابية

    • 1137 مشاهدات

    التواصل المقطوع

    • 1057 مشاهدات

    facebook

    Tweets
    صحيفة الكترونية اجتماعية ثقافية بادارة جمعية المودة والازدهار للتنمية النسوية

    الأبواب

    • اسلاميات
    • حقوق
    • علاقات زوجية
    • تطوير
    • ثقافة
    • اعلام
    • منوعات
    • صحة وعلوم
    • تربية
    • خواطر

    اهم المواضيع

    الحجاب وتحديات الانفتاح الرقمي
    • منذ 2 ساعة
    نحن لا نتذكر أيامًا، بل نتذكر لحظات
    • منذ 2 ساعة
    فن الاستماع مهارة ضرورية
    • منذ 2 ساعة
    تناول الأفوكادو يحسن جودة النوم
    • منذ 2 ساعة

    0

    المشاهدات

    0

    المواضيع

    اخر الاضافات
    راسلونا
    Copyrights © 1999 All Rights Reserved by annabaa @ 2025
    2025 @ بشرى حياة