• الرئيسية
  • كل المواضيع
  • الاتصال بنا
facebook twitter instagram telegram
بشرى حياة
☰
  • اسلاميات
  • حقوق
  • علاقات زوجية
  • تطوير
  • ثقافة
  • اعلام
  • منوعات
  • صحة وعلوم
  • تربية
  • خواطر

شخصيات الطف.. واقع مفعل أم تاريخ يردد؟

نادية حمادة الشمري / الأربعاء 08 ايلول 2021 / ثقافة / 2304
شارك الموضوع :

يمتلك كل إنسانٍ مجتمع وبيئة خاصَّة يشاركُ بها عن طريق رسائله وأفكاره ويؤثر في قراراته وتوجُّهاته

انشغل كل من تذوقي تاريخ الحضارات، والدراسات، والمؤلفات بمهارة التأثير والإقناع في منازل مهمة، ومع اهتمامِ الكثيرين في هذه الفنون تنامت الحاجة لتعريف النَّاس بآلياتِ اكتسابها وممارستها وتنميطها في السُّلوك اليومي، حيث يمتلك كل إنسانٍ مجتمع وبيئة خاصَّة يشاركُ بها عن طريق رسائله وأفكاره ويؤثر في قراراته وتوجُّهاته؛ ويتفاضل الناس في ما بينهم بمستوى القدرة على أداء هذه الفنون واستخدامها في معاملاتهم اليومية وسلوكاتهم الدائمة باختلاف معارفهم وخبراتهم ومستوياتِ احتياجهم لهذه القدرات، فيما تتجلَّى أهميَّة التأثير والإقناع عند أولئك الذين يمتلكون هدفاً أو نشاطاتٍ تواصليَّةٍ بنَّاءة تهتمُّ بتعميم فكرٍ أو مشروعٍ أو إرساءِ عقيدة، سألنا: فما مدى قرب شخصيات عاشوراء من يومنا الحالي؟؟

فأجبن:

الحكمة في التجربة

وبسؤالنا لقارئة المنبر الحسيني السيدة (وفاء سبت آل بهائي /البحرين) عن ثقافة قارئ المنبر الحسيني وكيفية الإلمام بجوانب الشخصيات الحسينية وكيف يتم تقديمها؟ وما هو الدور المساهم في كسر تنميط صورة الشخصيات الكربلائية؟

فأجابت: عندما قررت ارتقاء المنبر الحسيني وجدت أنه من الواجب السعي لرفع النظرة الضبابية حول شخصيات الثورة الحسينية للأجيال القادمة، ولا سيما شخصيات أهل البيت والشهداء فلهم واجب العرض الصحيح من سيرتهم؛ لأنهم القدوة المفعلة في الماضي وآنياً، وامتثالا لقول النبي أنه "لا حليم إلا ذو عثرة ولا حكيم إلا ذو تجربة" فجعلتها قاعدة اعتمد عليها في تطوير المنبر الحسيني عن طريق عرض مفصل والإطلاع في بطون كتب علم الرجال والدليل والخروج ببحوث حول الشخصيات العاشورائية الذي يفتح آفاق ويرسم لوحة متكاملة للإقناع، ويتم طرحها في دورات متخصصة أكثر من المجالس كون الوقت والأسلوب في الطرح يكون أكثر نفعا منها في الليالي العاشورائية.

 وتضيف: "هناك عدة عوامل استنتجتها قارئة المنبر الحسيني من خلال التجربة والدراسة الأكاديمية مما دفعنا إلى تغيير أجندة قارئات المنبر الحسيني منها:

١.  المصادر التي يتم البحث بها؛ حتى تدعم المعلومة للمتلقي وأقصد المتلقي فئة الشباب التي تحتاج إلى توجيه وتوصيل معلومة ودروس مستفادة من هذه الشخصيات في جميع مناحي الحياة المختلفة.

٢.  الأسلوب والوقت في إلقاء المحاضرة واقتناص الفرص في المحاضرة لإضافة معلومة أخلاقية أو إسلوب حياتي اجتماعي، أو تربوي.

٣.  شخصية الخطيب ومصداقيته على المنبر التي تحتاج إلى الكثير من المقدمات منها الدينية والأخلاقية والتنموية؛ لأنها في نظري شخصية الخطيب هي الأداة والوسيلة المهمة في هذا المجال.

٤. التخصص في المجال الالقاء ونقصد أن يكون المتكلم من أصحاب الدراسات الحوزوية

٥. طرح الأمر بأسلوب المقارنة مع المجتمع الحالي ونعني به بعض الإشكاليات أطرحها من خلال المقارنة بأحد العلماء أو الشخصيات المرموقة.

 إضافة إلى أمر مهم وهو الاتقان والمعرفة في اللغة العربية وأسرارها لأن في الكثير من النصوص التاريخية يعتمد الأمر على فهم النص واللغة.

منافسة شريفة

في موازاة ذلك بينت نجلاء كاشف الغطاء / مسئولة مكتب النجف/ إذاعة الكفيل: تعلمت من خلال تجارب الغير في مضمار المنبر الحسيني أن هنالك طريقتان لتناول الشخصية الحسينية منها النمطية أو الكلاسيكية التي تتحدث بشكل روتيني عن سيرة هذه الشخصية الولادة والشهادة وعدد الأولاد، وتعد سردا تاريخيا لا يترك بصمة على المتلقي فيرجع المتلقي إلى حقبة من التاريخ حدودها وقت المحاضرة فقط وعندما تنتهي المحاضرة يخرج المتلقي من دون تأثر بسيرة هذه الشخصية الفذة. 

الطريقة الثانية هي الطريقة غير النمطية وهي أن ندخل هذه الشخصية إلى حياتنا العملية ونأخذ العبر من سلوكها، فعند الحديث عن السيدة زينب عليها السلام وإدخال هذه الشخصية الفذة إلى الحياة العملية، وكيف كان حجابها، وكيف تم الاستعداد الجهادي وما هي الأدوات التي استخدمتها للدفاع عن إمام زمانها والتي رسمت من خلال موقفها اهتمام المرأة بقضايا معينة والدفاع عنها، لتكون المجالس الحسينية مجالس لتربية الأمة، والمنبر الحسيني الذي كان يدعو فيه الإمام الباقر الشعراء إلى بيته بحضور الإمام الصادق ووصل إلى هذه المستويات المتطورة من الطرح، حتى صار مؤسسة إعلامية كبرى، تعالج مشكلات الإنسان المسلم وشؤونه المختلفة وعلى خطيب المنبر الحسيني أن يستوعب هذه المسيرة حتى يعي دوره الذي ينبغي النهوض به والإحاطة بالبرنامج والموضوع الذي يسعى لطرحه، فيخلق هذا النمط نوع من أنواع المنافسة الشريفة بين قارئات المنبر الحسيني .

الأبعاد الثلاثة

ولا تخفي السيدة سكينة خليل/ مختصة في الإعلام الإسلامي أن الاعلاميون من مختلف مواقعهم مسؤولين بالدرجة الأولى عن تقديم الصورة الواقعية المشرقة للشخصيات العاشورائية، فقررت التخصص في الإعلام الإسلامي لإيصالها بالشكل السليم للعقول والقلوب، وكسر الصورة النمطية التي تم ترسيخها في أذهان الكثيرين من العامة عن جمود هذه الشخصيات أو توهينها وإضعافها بالكم التراكمي من العاطفة غير المدروسة.

وتتابع سكينة خليل التي أصبحت بعد الدراسة والخبرة في هذا المجال مسكونة بالحماسة "أن المسؤولية العظمى تقع على صُنّاع الدراما من مخرجين وكُتَّاب مسرحيين كانوا أم سينمائيين، حيث أن الدراما تعتبر الوسيلة الأسرع والأنجع في الوصول لجميع الناس بمختلف مستوياتهم الاجتماعية والفكرية والعمرية، كما أن البحث والتحقيق في بناء الشخصيات في الأعمال الدرامية إذا تم الاشتغال عليه من خلال أبعاده الثلاثة الأساسية الفسيولوجية والسيسولوجسة والسيكولوجية (الجسدية والاجتماعية والنفسية) بشكل صحيح واحترافي يحقق فهم حقيقي لدى الممثلين لأداء أدوارهم بمقاربة فعلية للواقع، وسيقدم الشخصيات العاشورائية بطريقة الأنموذج الحقيقي للقدوات لا الصوري الذي تردد على أسماعنا ومر على أبصارنا على هيئة مواد إنشائية جامدة توضع في إطار تاريخي كتحفة جمالية ممنوع الاقتراب منها دون الوصول لحقيقتها الكمالية في التطبيق العملي الذي يلامس واقع المجتمع.

شخصيات قيادية

تقول (د.هند الجزائي/ معاون مدير شبكة الاعلام العراقي / قناة العراقية) " أن شخصيات عاشوراء قريبة لحد الإعجاز في ما نمر به الآن فمن يقرأ سيرة تلك الشخصيات ومدى ما قدمته في واقعة الطف ينظر مبهورا إلى عمق تلك التضحية والتفاني والايثار من أجل مبدأ عقائدي راسخ في الوجدان.. ولذا حين نريد أن نعبد طريق الإعلام بهذه الشخصيات نحتاج لثقافة عميقة تطيع لنا سبل وأدوات مهمة في زرع واقع مماثل لها في مجتمعاتنا ولا يكون ذلك سهلا إلا من خلال ابرازهم اعلاميا وتسليط الضوء على تلك الشخصيات وكينونتها، وقد رأينا أمثلة كثيرة من خلال وسائل الاعلام في تجسيد بعض الشخصيات واظهارها بمظهر قريب من الواقع كي يستطيع المتلقي أن يسير على هديها وإلا من الصعب أن تفهم عمق تلك التضحية ما لم تفهم كيف عاشت وكيف كانت تتلقى علومها وما هي أسس الحياة لديها، وتلفت الجزائري إلى "أننا نحتاج إلى أقلام مثقفة واعية ترسم لنا تلك الشخصيات كي تلامس قلوب المتلقين وبالتالي محاولة الوصول إلى الهدف السامي وهو الوصول إلى ايثارهم وتضحياتهم من خلال معرفة تفاصيل وجزئيات خاصة بحياتهم ويومياتهم .

مثال على ذلك قصص الأنبياء وبعض الشخصيات التاريخية لم يفهمها المتلقي جيدا إلا من خلال صورة حية وسيناريو مكتوب بتأني ودقة وفهم لمشاعر تلك الشخصيات فضلا عن إنتاج قوي، ليتلقى جميع طبقات المجتمع بمختلف توجهاته بوعي ما تعرضه لهم الشاشة وكيف تستطيع أن تلامس عواطفهم وتخضعهم بصورة لا إرادية إلى تلك الأهداف السامية من خلال محاولة السير على هدي تلك الشخصيات.

خيال يطور الواقع

من ناحيتها تؤكد المخرجة المسرحية أميرة العالي رئيسة فرقة أوتار عشق البحرينية: أن رسالة ودور المسرح لا يقل شأناً عن رسالة ودور المنبر الحسيني.. بل في واقعنا العالمي المنفتح أصبحت رسالة المسرح أوسع حيث يتم اختيار:

١- النص المؤثر وبطراز جديد مبتكر.

٢- الفكرة ورسالتها القوية.

٣-الحركه والكاريزما وقوة الحدث الذي يؤديه الممثل بلارؤءئ..

٤-المكملات الفنية والإضاءة وتوظيفهم بطريقه تبهر المتلقي وبعيدة عن التكرار، وتعتبر فناً عالميا، والأهم من كل ذلك.. أن لا يكون الطرح تاريخيا بحتا.. بحيث يمل المشاهد التاريخ وتكراره، بل يكون من عمق الرسالة ومن صميم أهداف الثورة الحسينية.

ولكون الفئة الشبابية هم المستهدفين للجذب والتلقي فلا بد من التأني باختيار الجديد والهادف والمؤثر بنفس الوقت .

 ومازالت كتب التاريخ هي المصدر الذي يغني النص لما يمتلك في طياته العديد من الحقائق، ولكن لا يمنع الخيال من تطوير الواقع، وجعله رسالة قوية الطرح مؤثرة في النشأ.

المداد

من ناحيتها أوضحت القاصة لبنى عبد المجيد المحسن / المتحف الوطني في بغداد في كيفية مقدرة القاص أن يقترب من تلك الشخصيات بحيث يتفاعل ويتأثر بها عقلا ووجدانا ويكون بعد ذلك ذو كلمة وأسلوب مؤثر في الآخرين ..

حسب رأيي الشخصي ومن زاوية محددة عاصرتها خلال سنوات الدفاع والفتوى ضد داعش أؤمن بأن تلك الشخصيات العاشورائية كان لها من الحضور في الحياة ما لها، بحيث تتجلى عقيدتها وأخلاقياتها كما شاء الله لها أن تكون قدوة وأسوة لمن تبعهم، ففي سواتر الدفاع وبين الملبين للفتوى كان القاص ينظر بأم عينه كيف يتحول الإنسان العادي في لحظة من الصدق والاستجابة إلى أنموذج عجيب من الإيثار والتضحية والبسالة ثم لا يلبث أن يسمع منه ما يدل على ارتباطه بتلك الرموز ارتباطا وجدانيا لا ينفك حتى بين أزيز الرصاص، وكم سمعنا من لسان المرشدين أو الممثلين للجهات الدينية أو الإعلامية أو الشعبية إنهم يذهبون ليشدوا أزر اخوانهم المقاتلين فإذا بهم أمام نفوس تعج بالولاء والصمود حتى ليخجل الزائر لهم من كلماته وما يقول؛ لذلك يعود المشارك منهم وهو مملوء بالصور المتجسدة للسيرة العطرة لأهل البيت ورموز أبطالها، فإن كان خطيبا أو كاتبا أو إعلاميا تجلت تلك الروح الحية في خطابه وقلمه وصوته لتنقل لمن غاب عن ذلك حقائق لا صور ولتترك في نفوسهم انطباعا لا يمكن تجاوزه بسهولة ..

ومن الجدير بالملاحظة أني وجدت حتى المقاتلين انفسهم لمسوا ذلك التغيير وكأنهم ارتقوا الى درجة من التأسي والحياة الحقة بحيث لم يعد احدهم كما كان بل بقي جلهم يحن ويأسى على تلك الايام رغم خطورتها لأنه لمس هناك حقيقة الحياة وعايش ما تجسد من بطولة وفداء كان يسمع عنها في طيات الكتب ولولا منزلة اهل البيت وشهادتهم وعظيم شأنهم لكان لتضحيات شيعتهم في حربهم هذه صفحات مجد تفوق كل ما قصه الزمن وليس ذلك بغريب على من يتأسى بمن أقامهم الله عز وجل مثال وقدوة .

"مازال التاريخ في كل عام من أعوام حياتنا يبرم صلحا مع النفس، فيولد موقفا صلبا للقضية الحسينية". قاصة

"أجيالنا تحتاج إلى أفق أوسع في الطرح والإسلوب والمفهوم، فالمسرح له رسالة تدعمها النصوص المختاره بعمق". مخرجة مسرح

"المسؤولية العظمى تقع على صُنّاع الدراما من مخرجين وكُتَّاب مسرحيين كانوا أم سينمائيين، حيث أن الدراما تعتبر الوسيلة الأسرع". اعلامية، مانشتات.

شارك الموضوع :

اضافةتعليق

    تمت الاضافة بنجاح

    التعليقات

    آخر الاضافات

    آداب الحديث وفن الاستماع الفعّال

    السر الأعظم في معاملة الناس

    محليات صناعية شائعة قد تزيد من خطر الجلطات والسكتات الدماغية

    قارئة تُشعل شمعة الأمل في ظلام الجهل .. حوار مع القارئة مريم العيساوي

    البهجة؟ لا تبحث عنها… إنها تحت الوسادة

    الرجل "الألفا" يشعر بالوحدة والعزلة.. فهل من نموذج جديد لمعنى الرجولة؟

    آخر القراءات

    مواكب المعزين لمولى المؤمنين تتزاحم في مرقده بذكرى عاشوراء

    النشر : الثلاثاء 03 تشرين الاول 2017
    اخر قراءة : منذ ثانيتين

    نادي أصدقاء الكتاب يناقش: قل كل يعمل على شاكلته

    النشر : الخميس 09 كانون الأول 2021
    اخر قراءة : منذ 7 ثواني

    هستيريا التصوير.. إلى أين؟

    النشر : الأثنين 01 كانون الثاني 2024
    اخر قراءة : منذ 8 ثواني

    استطلاع رأي: هل الطالب الإلكتروني معذور بتقصيره الدراسي؟

    النشر : الأحد 30 كانون الثاني 2022
    اخر قراءة : منذ 12 ثانية

    اتركيه يستمتع بطفولته

    النشر : الأربعاء 10 حزيران 2015
    اخر قراءة : منذ 14 ثانية

    ماهي مقاييس لياقتك البدنية؟

    النشر : الثلاثاء 29 آذار 2022
    اخر قراءة : منذ 16 ثانية

    الأكثر قراءة

    • اسبوع
    • شهر

    قارئة تُشعل شمعة الأمل في ظلام الجهل .. حوار مع القارئة مريم العيساوي

    • 3721 مشاهدات

    كيف أصبح "شات جي بي تي" مرجعاً لحياتنا؟

    • 448 مشاهدات

    السم الأبيض؟ أسباب تجعل السكر خطرا على صحتك

    • 356 مشاهدات

    أهمية متسلسلة "فوريير" في التكنولوجيا

    • 355 مشاهدات

    صخب المبالغة: مأساةٌ وجودية!

    • 311 مشاهدات

    7 نساء يشاركن نصائحهن للتعامل مع أعراض انقطاع الطمث

    • 309 مشاهدات

    قارئة تُشعل شمعة الأمل في ظلام الجهل .. حوار مع القارئة مريم العيساوي

    • 3721 مشاهدات

    يوم الكتاب العالمي: إشعال شموس المعرفة بين الأجيال وبناء جسور الحضارات

    • 1343 مشاهدات

    من كربلاء إلى النجوم... طفل السبع سنوات يخطف المركز الأول مناصفة في الحساب الذهني ببراءة عبقرية

    • 1323 مشاهدات

    جعفر الصادق: استشهاد نور العلم في وجه الظلام

    • 1192 مشاهدات

    حوار مع حسين المعموري: "التعايش السلمي رسالة شبابية.. والخطابة سلاحنا لبناء مجتمع واع"

    • 863 مشاهدات

    إنتاج الرقائق.. بترول الحرب العالمية الثالثة

    • 851 مشاهدات

    facebook

    Tweets
    صحيفة الكترونية اجتماعية ثقافية بادارة جمعية المودة والازدهار للتنمية النسوية

    الأبواب

    • اسلاميات
    • حقوق
    • علاقات زوجية
    • تطوير
    • ثقافة
    • اعلام
    • منوعات
    • صحة وعلوم
    • تربية
    • خواطر

    اهم المواضيع

    آداب الحديث وفن الاستماع الفعّال
    • منذ 18 ساعة
    السر الأعظم في معاملة الناس
    • منذ 18 ساعة
    محليات صناعية شائعة قد تزيد من خطر الجلطات والسكتات الدماغية
    • منذ 18 ساعة
    قارئة تُشعل شمعة الأمل في ظلام الجهل .. حوار مع القارئة مريم العيساوي
    • الأحد 18 آيار 2025

    0

    المشاهدات

    0

    المواضيع

    اخر الاضافات
    راسلونا
    Copyrights © 1999 All Rights Reserved by annabaa @ 2025
    2025 @ بشرى حياة