• الرئيسية
  • كل المواضيع
  • الاتصال بنا
facebook twitter instagram telegram
بشرى حياة
☰
  • اسلاميات
  • حقوق
  • علاقات زوجية
  • تطوير
  • ثقافة
  • اعلام
  • منوعات
  • صحة وعلوم
  • تربية
  • خواطر

الفراسة ...اكتشفي الماكر الخبيث والجاهل...!؟

شبكة النبأ / الثلاثاء 09 حزيران 2015 / تطوير / 34481
شارك الموضوع :

هل تنوين ان تتعلمي قراءة ملامح الوجه؟ اذا كان جوابك نعم فما عليك سوى قراءة هذا التقرير المفصل كي تتعلمي وتكتشفي بنفسك الكثير من الامور التي

هل تنوين ان تتعلمي قراءة ملامح الوجه؟ اذا كان جوابك نعم فما عليك سوى قراءة هذا التقرير المفصل كي تتعلمي وتكتشفي بنفسك الكثير من الامور التي تصادفك في حياتك العامة.

امنحي نفسك الفرصة للتعلم ولن تندمي، فقد أثبتت الدراسات أن هناك ارتباطاً مباشراً بين ملامح الوجه والشخصية

بملامح الوجه تكتشفين روح صاحبه

هل يتمتع هذا الشخص بروح مكارة وخبيثة؟ هل هو خفيف الروح؟ وماذا عن مزاجه تعرفي على محدثك من خلال شكل وجهه.

الوجه العريض: يدل على سوء التصرف والكسل وعدم تذكر الأشياء المهمة وكذلك قد يكون غبياً فصاحب هذا الوجه دائما ما يدل على البلادة.

الوجه الطويل: يوحى بكثرة الحركة وإنجاز الأمور المهمة بسرعة وخفة الروح لكنه قد يواجه ما يعكر صفوه فهو حاد المزاج

الوجه البارز: يقصد به بروز عظم الوجه وصاحب هذا الوجه هو إنسان خبيث مخادع دائم فى تدبير الحيل والمكائد للآخرين.

الوجه الصغير: ترى فيه رقة القلب وصفاء النية والضعف والاستسلام نتيجة قلة الحيلة.

الوجه المستدير: فصاحب هذا الوجه لا يهتم بما يواجهه من مشاكل بقدر ما يهتم بما سوف يحصده من نتائج والتي غالبا ما تكون ايجابية

الجبهة والحالة المزاجية  

سريعاً ما تكشف الجبهة عن حالة الإنسان المزاجية، فالشخص العابس دائماً ما نرى جبهته متعرجة، فعلماء الفراسة يؤكدون أن الجبهة أنواع وحسب النوع تكون الشخصية، فمثلاً

صاحب الجبهة المتسعة: يتميز بعقل بكبر حجم الرأس ولكن هذه السعة لا تدل غالباً على التعقل

صاحب الجبهة الضيقة: شخص ضيق الأفق وجاهل ببواطن الأمور، فضلاً عن أنه ينظر إلى الأمور بسطحية، فقد يتصرف في أمر مهم قد يتحدد عليه مصير أقرب الناس إليه وربما بمصيره هو نفسه بحماقة

أما الجبهة المتعرجة: تدل على أن صاحب هذا الوجه معبأ بالمشاكل والهموم فقد يصادفه الكثير من المشاكل فيحاول حلها فقد يفشل وقد يصادفه الحظ وينجح في حل هذه المشاكل.

أشكــال الحواجب

ليس ملامح الوجه فقط وانما حتى أشكال الحواجب! هل تعلمين أن التقاء الحواجب المستقيمة في خط واحد يدل على أن صاحب هذه الحواجب يتميز بالغدر والشر كما يتميز بالخيانة فقد يخون أصدقاءه المفروض أنهم أقرب الناس إليه. لذا احذري عند التعامل معه

أما الحواجب المعتدلة ذات شكل نصف دائرى، فتشير إلى خفة الظل والتحلي بالصبر وتحمل الأذى من الآخرين

ورغم أن صاحب الحواجب المقوسة، يتميز برقة الخلق وحسن الروح، إلا أنه لا ينسى ما يفعله به الآخرون من أفعال قد تجعل نفسيته مشتتة حيث يختل توازنه ولكنه سرعان ما يسترد ثقته بنفسه.

وللذقــــن أهمية...

هل تلاحظين أشكال الذقن جيداً، إن لم تكوني قوية الملاحظة دققي فيها من الآن لأنها تحمل معانٍ كثيرة تختلف من شكل إلى الآخر، وإليكِ أهم أشكالها

الذقن الطويلة: تدل على ميل صاحبها إلى الأهواء، وشدة الحب الذي يتميز به وكذلك عشقه الدائم للنساء.

الذقن العريضة: وهي تدل على الصبر وتحمل المصاعب التي تواجه صاحبها ولكنه يتغلب عليها نتيجة لما تعود عليه من صبر في مواجهة الشدائد.

الذقن العريضة الواسعة: تشير إلى الشهوانية وحب المال والنساء والموسيقى الصاخبة، وقلما تجد صاحبها يحب الألحان الهادئة، ولكن إذا بحثت في قلبه فقد تجده رغم عيوبه رقيق القلب مع بعض الأشخاص الذين يحس نحوهم بالاطمئنان.

الذقن المربعة المتسعة: ودلالة معرفتها وجود خط عريض من الأمام لكنه طويل، وأصحاب هذه الذقن مفرطون في مشاعرهم نحو الآخرين خاصة عند لقاء الحبيب، فأصحاب هذه الذقون يميلون إلى العشق والمحبة المفرطة

الذقن المستديرة الواسعة: وفيها يكون بروز الذقن كبيراً ومتسعاً فهي متسعة دليل الإقدام وعدم الاهتزاز في المواقف المختلفة، فدائما ما يتميز صاحب أو صاحبة هذه الذقن بالثبات والمثابرة وكذلك يكون صاحب هذه الذقن شديد المحافظة على العادات والتقاليد التي تربى عليها.

الذقن البارزة: عادة ما يكون هذا البروز إلى الأمام مع الميل إلى الاستدارة، وهذه الذقن تدل على القدرة على الحب الشديد، ونسيان إساءة الآخرين

الذقن القصيرة: غير محببة لأنها تدل على ضعف شخصية وأخلاق صاحبها وبحثه عن اللهو واللعب أكثر من المعرفة والتفكير، كما أنه ضعيف الإرادة ينظر فيما يمتلكه الآخرون ويتمنى زواله عنهم

تعرفي على الكاذب

بالإضافة إلى مدلولات الملامح فإنك تستطيعين التعرف على كذب محدثك عن طريق لغة الجسد، فالعلماء يؤكدون أن هذه اللغة تعني من الناحية النفس عصبية الحركة ذات التأثير العصبي التي ينتج عنها ردة فعل حاجة الجسد

يقول الدكتور جلين ويلسون من معهد طب النفس في لندن: لغة الجسد هامة جداً. فمن الصعب على المرء أن يكبت لغة جسده ويتحكم فيها بقوله في ذات الوقت. ولذلك فإن الإشارات غير الكلامية، التي تعرف بالتسريب، تفضح أمر المخاتل عادة. وعلى سبيل المثال عندما يكذب المرء فهو لا ينظر في عينيك مباشرة خشية أن ترى ما وراءهما

لكن بعض الكاذبين المتطورين ربما يجربون معك أسلوب الخداع المزدوج وذلك بالنظر إلى عينيك أكثر من العادة، وربما يبتسمون لتشتيت انتباهك أو استرضائك، لكن الابتسامة الحقيقية الصادقة تتضمن تقلص العضلات حول العينين بخلاف الابتسامة المزيفة التي يقصد منها التغطية على الكذب

معظم الناس يؤمنون بأيديهم عندما يتكلمون وهم يدركون أن هذه الإيماءات تنقل جزءاً من المعنى. وعلى الأغلب فإن الكاذب أقل استخداماً لإيماءات اليدين والذراعين من الصادق. ولذلك فإن من العلامات التي قد تدلك على المخادع وضع اليدين في الجيبين وتشبيك الكفين وضم أصابع اليدّ إلى الداخل بدلاً من فردها.

والإيماءة الوحيدة التي يزداد تكرارها عند الكذب هي هز الكتفين تعبيراً عن الاستهجان أو اللامبالاة، وكأن اليدين تريدان إنكار ما يقوله الفم

وإذا كنت حاذقة ودقيقة الملاحظة، فربما يمكنك أيضا الانتباه إلى توتر الكاذب، من خلال قراءة اضطراب حركات جسمه الإجمالية، كالحركات الالتوائية الخفيفة وتغيير وضعية الجلوس بين اللحظة والأخرى.

 

شارك الموضوع :

اضافةتعليق

    تمت الاضافة بنجاح

    التعليقات

    ومضه عثمان
    2020-12-27
    يا ليت لو ارفقت المقال بصور او رسومات وعدم تركها لمخيلة القاري

    آخر الاضافات

    قارئة تُشعل شمعة الأمل في ظلام الجهل .. حوار مع القارئة مريم العيساوي

    البهجة؟ لا تبحث عنها… إنها تحت الوسادة

    الرجل "الألفا" يشعر بالوحدة والعزلة.. فهل من نموذج جديد لمعنى الرجولة؟

    مودّة "ذوي القربى" جنّاتٌ خالدة

    رجاء صادق

    لماذا لا نسقط من السرير أثناء النوم ليلا؟

    آخر القراءات

    بيوتات كربلائية تفتح أبوابها للزائرين

    النشر : الأثنين 05 تشرين الاول 2020
    اخر قراءة : منذ 7 ثواني

    ماهو سبب الإصابات المتكررة بالزكام في موسم واحد؟

    النشر : الأحد 25 كانون الأول 2022
    اخر قراءة : منذ 7 ثواني

    أشبال الخدمة الحسينية

    النشر : الأربعاء 21 ايلول 2022
    اخر قراءة : منذ 9 ثواني

    الاستدراك.. آفة القول الجميل

    النشر : الأحد 04 حزيران 2023
    اخر قراءة : منذ 14 ثانية

    الأسماك.. خيار غذائي لا غنى عنه لصحة أفضل

    النشر : الأثنين 06 كانون الثاني 2025
    اخر قراءة : منذ 22 ثانية

    الإمام العسكري ومنهاج قيادة الأمة

    النشر : الأحد 24 ايلول 2023
    اخر قراءة : منذ 24 ثانية

    الأكثر قراءة

    • اسبوع
    • شهر

    قارئة تُشعل شمعة الأمل في ظلام الجهل .. حوار مع القارئة مريم العيساوي

    • 3309 مشاهدات

    كيف أصبح "شات جي بي تي" مرجعاً لحياتنا؟

    • 426 مشاهدات

    الهندسة الخفية لتعفين العقل

    • 344 مشاهدات

    السم الأبيض؟ أسباب تجعل السكر خطرا على صحتك

    • 343 مشاهدات

    أهمية متسلسلة "فوريير" في التكنولوجيا

    • 337 مشاهدات

    صخب المبالغة: مأساةٌ وجودية!

    • 305 مشاهدات

    قارئة تُشعل شمعة الأمل في ظلام الجهل .. حوار مع القارئة مريم العيساوي

    • 3309 مشاهدات

    مهرجان الزهور في كربلاء.. إرثٌ يُزهِر وفرحٌ يعانق السماء

    • 2322 مشاهدات

    يوم الكتاب العالمي: إشعال شموس المعرفة بين الأجيال وبناء جسور الحضارات

    • 1341 مشاهدات

    من كربلاء إلى النجوم... طفل السبع سنوات يخطف المركز الأول مناصفة في الحساب الذهني ببراءة عبقرية

    • 1318 مشاهدات

    جعفر الصادق: استشهاد نور العلم في وجه الظلام

    • 1191 مشاهدات

    حوار مع حسين المعموري: "التعايش السلمي رسالة شبابية.. والخطابة سلاحنا لبناء مجتمع واع"

    • 853 مشاهدات

    facebook

    Tweets
    صحيفة الكترونية اجتماعية ثقافية بادارة جمعية المودة والازدهار للتنمية النسوية

    الأبواب

    • اسلاميات
    • حقوق
    • علاقات زوجية
    • تطوير
    • ثقافة
    • اعلام
    • منوعات
    • صحة وعلوم
    • تربية
    • خواطر

    اهم المواضيع

    قارئة تُشعل شمعة الأمل في ظلام الجهل .. حوار مع القارئة مريم العيساوي
    • منذ 15 ساعة
    البهجة؟ لا تبحث عنها… إنها تحت الوسادة
    • منذ 16 ساعة
    الرجل "الألفا" يشعر بالوحدة والعزلة.. فهل من نموذج جديد لمعنى الرجولة؟
    • منذ 16 ساعة
    مودّة "ذوي القربى" جنّاتٌ خالدة
    • السبت 17 آيار 2025

    0

    المشاهدات

    0

    المواضيع

    اخر الاضافات
    راسلونا
    Copyrights © 1999 All Rights Reserved by annabaa @ 2025
    2025 @ بشرى حياة