غائبا أنتظره..
حبيبا أبكِ شوقًا لرؤيته
إمامًا لا أرجو غيرهُ.. الشوق يأخذني إليهُ وحنيني يحطمني لرؤيته..
رؤية عيناه أمنيتي الوحيدة التي لا تزال متعلقه في كل جسدي..
وسادتي تشهد على كل أحلامي.. شاهدتُ همسات حروفه التي تجعلني في جنة الدنيا..
فكيف لي ان أرجو غيرهُ وهو كالشمس المضيئة التي تجلي ظلمة النفوس الموحشة..
قصص سمعتها منذُ الصغر
وكان فارسها الحبيب المنتظر
وحروفًا ألفت وكلمات جمعت إليك يا من كل الحروف تنبض بك
إليك يا غائبا.. أنتظرك بكل حنين..
إن عيناي تراك قبل الرحيل
اضافةتعليق
التعليقات