• الرئيسية
  • كل المواضيع
  • الاتصال بنا
facebook twitter instagram telegram
بشرى حياة
☰
  • اسلاميات
  • حقوق
  • علاقات زوجية
  • تطوير
  • ثقافة
  • اعلام
  • منوعات
  • صحة وعلوم
  • تربية
  • خواطر

قوارير المياه البلاستيكية خطر علينا.. كيف يمكن أن نستبدلها؟

بشرى حياة / الأربعاء 28 آذار 2018 / صحة وعلوم / 4598
شارك الموضوع :

هل تعتقد أنك في مأمن من المواد السامة عند شرب المياه المعبأة في القوارير البلاستيكية؟ طبعاً لا. في دراسة حديثة، نشرت بتاريخ 14 مارس/آذار 2018

هل تعتقد أنك في مأمن من المواد السامة عند شرب المياه المعبأة في القوارير البلاستيكية؟ طبعاً لا.

في دراسة حديثة، نشرت بتاريخ 14 مارس/آذار 2018، تم العثور على جزيئات من البلاستيك في قرابة 93% من عينات الماء المأخوذة من مختلف العلامات التجارية المتخصصة في تعبئة المياه المعدنية.

أجرت مجموعة من الباحثين بقيادة الأستاذة في جامعة نيويورك، شيري ميسون، تحليلاً لقرابة 250 قارورة مياه معدنية، أُخذت من تسعة دول في العالم، من بينها لبنان والهند والولايات المتحدة الأميركية.

أثبتت النتائج النهائية احتواء هذه المياه على قرابة 10.4 من جزيئات البلاستيك بحجم 0.10 مليمتر، في كل لتر من المياه.

وقالت رئيسة فريق البحث، إن جزيئات البلاستيك الموجودة في الماء تعود لعمليات التعبئة في حد ذاتها.

كشفت دراسة أخرى، نُشرت من قبل مجموعة "أورب ميديا الإعلامية"، في سبتمبر/أيلول سنة 2017، أن مياه الصنبور تحتوي على جزيئات البلاستيك بكميات قليلة.

هناك العديد من البدائل لقوارير المياه البلاستيكية التقليدية، وفقاً للنسخة المغاربية من موقع هاف بوست.

قارورة الفولاذ المضادة للصدأ

تعتبر هذه المواد الأكثر ملاءمة، حيث يمكن استعمال القوارير المصنوعة من المعادن الطبيعية مثل الحديد، والنيكل، والكروم، والفولاذ المضاد للصدأ، والمواد الصحية، في حفظ المياه.

وغالباً ما تستعمل هذه المواد في الوسط الطبي الجراحي، وفي المطاعم، نظراً لأنها لا تترك أي طعم أو رائحة في المياه.

ولكن، هذا لا يعني أنه لا ينبغي تنظيف قعرها بين الفينة والأخرى، لأنها ستكون موطناً لتكاثر الميكروبات. ولكن، عند مقارنتها بالقوارير البلاستيكية، التي تعتبر إعادة استعمالها شبيهة بلعق المراحيض، فإنها تظل أكثر أمناً على الصحة.

القوارير الزجاجية

تقترح "مجلة الصحة" الفرنسية طريقة أخرى، نالت إعجاب الكثير من الأشخاص. وفي لقاء مع صحيفة نيويورك تايمز الأميركية، أورد مؤسس موقع "روسيت"، فنسنت كوب، الذي يبيع على موقعه العديد من المنتجات القابلة للاستعمال، أن "القوارير الزجاجية تحظى بقرابة 20 إلى 30% من مبيعات قوارير المياه على موقعنا".

وتجدر الإشارة إلى أن الزجاج هو المادة الأكثر ملاءمة بالنسبة لصناعة زجاجة الرضاعة، لأنه لا يحتوي على البيسفينول أ، الذي يعتبر من مكونات البلاستيك والراتنج.

زجاجة بأعشاب البحر

هناك العديد من المبادرات التي تهدف إلى مقاومة استعمال البلاستيك في العالم أجمع. لعل أبرزها مبادرة الطالب الأيسلندي، آري جونسن، الفريدة من نوعها، التي تروج لفكرة صناعة قارورة قابلة للتحلل مصنوعة من الطحالب المائية، وبالتحديد الآغار، وهو مبلور طبيعي يستعمل أساساً في المطبخ.

وعندما تخلط هذه الأعشاب الطبيعية بالماء، تتحول إلى معجون هلامي يأخذ شكل القالب الذي يحتويه، ثم يبدأ بالتصلب ويتحلل عندما يتم إفراغه. ولكنه يبقى أكثر فاعلية من القارورة الفولاذية، بما أنه ذو طابع إيكولوجي.

أجهزة تنقية المياه

تشهد مبيعات أجهزة التنقية ازدهاراً كبيرا في السوق. وفي "معرض الإلكترونيات الاستهلاكية" في لاس فيغاس، الذي يعقد خلال شهر يناير/كانون الثاني من كل سنة، تعرض الشركات الناشئة أبرز المنتجات التي تجعل تنقية الماء أكثر بساطة وأكثر إثارة للاهتمام بالنسبة لعامة الناس.

ومن بين هذه الشركات نذكر شركة "كوارتز"، التي تقترح وضع صمامات ثنائية باعثة للضوء، تنبعث منها أشعة فوق بنفسجية في قارورة من الألومنيوم التي تزودها بهذه الأشعة. وعلى الرغم من حداثة هذا المجال إلا أنه يستقطب العديد من الشركات.

وفي هذا السياق، يحاول أحد الفروع العلمية لشركة "إل جي"، إيجاد مكانه في هذا المجال. وخلال شهر فبراير/شباط، أعلنت شركة "إل جي إينوتك" أنها قامت بتزويد أحد المصنعين اليابانيين بنموذج لصمام ثنائي باعث للضوء، مزود بأشعة فوق بنفسجية، قادر على تعقيم المياه.

فقاعة الماء

في الجهة المقابلة من بحر المانش، ابتكر طالبان في مرحلة الماجستير، أحدهما فرنسي والآخر إسباني من "كلية لندن الإمبراطورية" في اختصاص "العلوم والتصميم"، فقاعة تتكون من الجيلاتين والأعشاب البحرية قادرة على احتواء أي نوع من السوائل. ويشبه شكلها إلى حد كبير قطرة ماء كبيرة.

كما أكدت إذاعة "فرانس إنتير"، أن هذا الاختراع مناسب لشرب الماء خلال الأنشطة التي تمارس في الهواء الطلق، مثل سباق الماراثون والمهرجانات الموسيقية. ولكن بالنظر إلى حجمها، من الأفضل ألا يكون الشخص ظمآناً لأنها لن تروي عطشه بالكامل. حسب هاف بوست.

دراسات
أمراض
شارك الموضوع :

اضافةتعليق

    تمت الاضافة بنجاح

    التعليقات

    آخر الاضافات

    قارئة تُشعل شمعة الأمل في ظلام الجهل .. حوار مع القارئة مريم العيساوي

    البهجة؟ لا تبحث عنها… إنها تحت الوسادة

    الرجل "الألفا" يشعر بالوحدة والعزلة.. فهل من نموذج جديد لمعنى الرجولة؟

    مودّة "ذوي القربى" جنّاتٌ خالدة

    رجاء صادق

    لماذا لا نسقط من السرير أثناء النوم ليلا؟

    آخر القراءات

    الباعة المتجولين في فصل الشتاء: دفء قليل الثمن

    النشر : الأحد 05 كانون الأول 2021
    اخر قراءة : منذ 8 ثواني

     العلاج السلوكي للطفل 

    النشر : الأثنين 18 ايلول 2023
    اخر قراءة : منذ 14 ثانية

    أنا مسلم إذن أنا متعايش.. كيف واجه النبي محمد التعصّب؟

    النشر : الأربعاء 06 تشرين الاول 2021
    اخر قراءة : منذ 15 ثانية

    عندما نحلّق بأجنحة من شمع.. متى تصبح الكلمات قاتلة؟

    النشر : الأثنين 14 شباط 2022
    اخر قراءة : منذ 16 ثانية

    كيف تبني عاشوراء ثقافة المسؤولية تجاه المجتمع؟

    النشر : الأحد 29 آب 2021
    اخر قراءة : منذ 18 ثانية

    دار لآبائي!

    النشر : الأحد 09 تموز 2017
    اخر قراءة : منذ 19 ثانية

    الأكثر قراءة

    • اسبوع
    • شهر

    قارئة تُشعل شمعة الأمل في ظلام الجهل .. حوار مع القارئة مريم العيساوي

    • 3319 مشاهدات

    كيف أصبح "شات جي بي تي" مرجعاً لحياتنا؟

    • 426 مشاهدات

    الهندسة الخفية لتعفين العقل

    • 344 مشاهدات

    السم الأبيض؟ أسباب تجعل السكر خطرا على صحتك

    • 343 مشاهدات

    أهمية متسلسلة "فوريير" في التكنولوجيا

    • 342 مشاهدات

    صخب المبالغة: مأساةٌ وجودية!

    • 306 مشاهدات

    قارئة تُشعل شمعة الأمل في ظلام الجهل .. حوار مع القارئة مريم العيساوي

    • 3319 مشاهدات

    مهرجان الزهور في كربلاء.. إرثٌ يُزهِر وفرحٌ يعانق السماء

    • 2324 مشاهدات

    يوم الكتاب العالمي: إشعال شموس المعرفة بين الأجيال وبناء جسور الحضارات

    • 1341 مشاهدات

    من كربلاء إلى النجوم... طفل السبع سنوات يخطف المركز الأول مناصفة في الحساب الذهني ببراءة عبقرية

    • 1320 مشاهدات

    جعفر الصادق: استشهاد نور العلم في وجه الظلام

    • 1191 مشاهدات

    حوار مع حسين المعموري: "التعايش السلمي رسالة شبابية.. والخطابة سلاحنا لبناء مجتمع واع"

    • 853 مشاهدات

    facebook

    Tweets
    صحيفة الكترونية اجتماعية ثقافية بادارة جمعية المودة والازدهار للتنمية النسوية

    الأبواب

    • اسلاميات
    • حقوق
    • علاقات زوجية
    • تطوير
    • ثقافة
    • اعلام
    • منوعات
    • صحة وعلوم
    • تربية
    • خواطر

    اهم المواضيع

    قارئة تُشعل شمعة الأمل في ظلام الجهل .. حوار مع القارئة مريم العيساوي
    • منذ 24 ساعة
    البهجة؟ لا تبحث عنها… إنها تحت الوسادة
    • الأحد 18 آيار 2025
    الرجل "الألفا" يشعر بالوحدة والعزلة.. فهل من نموذج جديد لمعنى الرجولة؟
    • الأحد 18 آيار 2025
    مودّة "ذوي القربى" جنّاتٌ خالدة
    • السبت 17 آيار 2025

    0

    المشاهدات

    0

    المواضيع

    اخر الاضافات
    راسلونا
    Copyrights © 1999 All Rights Reserved by annabaa @ 2025
    2025 @ بشرى حياة