• الرئيسية
  • كل المواضيع
  • الاتصال بنا
facebook twitter instagram telegram
بشرى حياة
☰
  • اسلاميات
  • حقوق
  • علاقات زوجية
  • تطوير
  • ثقافة
  • اعلام
  • منوعات
  • صحة وعلوم
  • تربية
  • خواطر

هل تتكون أجسام مضادة لكورونا لدى المصابين؟

بشرى حياة / السبت 11 نيسان 2020 / صحة وعلوم / 1686
شارك الموضوع :

وتشير نتائج الدراسة إلى أن معدل الوفيات بالفيروس قد يكون أقل مما كان يعتقد في السابق

كشفت دراسة ألمانية حديثة أن الكثير من الأشخاص أصيبوا بالفعل بفيروس كورونا المستجد وكونت أجسامهم مناعة ضده، من دون أن يدركوا ذلك، مما قد يعد مؤشرا على إمكانية إزالة أوامر الإغلاق شيئا فشيئا.

وأجرى علماء في جامعة بون دراسة على ألف شخص من 400 أسرة بمدينة غانغيلت الألمانية، حيث انتشر الوباء بشكل كبير، بحثا عن الأجسام المضادة التي قد تكونت لدى البعض ضد المرض، أو لإيجاد أي أعراض للإصابة.

ووجدت النتائج الأولية اعتمادا على نحو نصف الفحوصات التي أجريت في الدراسة، أن نحو 15 بالمئة من سكان المدينة تكونت لديهم أجسام مضادة للفيروس، ويتمتعون الآن بالحصانة منه، مقارنة مع التقدير السابق الذي قال إنها موجودة لدى 5 في المئة فقط.

وقال البروفيسور غانثر هارتمان، المشارك في الدراسة: "إن 15 بالمئة ليس بعيدا عن الـ60 بالمئة التي نحتاجها للوصول إلى (مناعة القطيع)"، وفقما ذكرت صحيفة "تلغراف" البريطانية.

وأضاف: "مع حصانة القطيع بنسبة 60 إلى 70 بالمئة، فإن الفيروس سيختفي تماما بين السكان، ولن يعود المسنون في خطر".

وتستند استراتيجية "مناعة القطيع" ببساطة إلى ممارسة الحياة بشكل طبيعي، بحيث يصاب معظم أفراد المجتمع بالفيروس، وبالتالي تتعرف أجهزتهم المناعية على الفيروس، ومن ثم تحاربه إذا ما حاول مهاجمتها مجددا.

لكن المختصين يحذرون من هذه الاستراتيجية في ظل إغراق المستشفيات بالمرضى.

ورغم أنه لا يمكن تعميم نتائج الدراسة على ألمانيا ككل، لأن معدل الإصابة بالعدوى في غانغيلت كان أعلى، فإن القائمين على الدراسة اعتبروا أنها تمثل سببا "للتفاؤل الحذر"، وفق الصحيفة.

وقالوا في بيان مشترك، إن معدل المناعة البالغ 15 في المئة "كاف بالفعل لإبطاء انتشار الفيروس بشكل كبير".

وتشير نتائج الدراسة إلى أن معدل الوفيات بالفيروس قد يكون أقل مما كان يعتقد في السابق، إذ وجدت أن معدل الوفيات بلغ 0.37 بالمئة، مقارنة بتقديرات جامعة جونز هوبكنز الحالية لألمانيا، البالغة 1.98 بالمئة.

من جانبها، سبق أن حذرت المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل من التهاون مع قرار الإغلاق، مشيرة إلى أنه لن يتم إنهاؤه بشكل مبكر، قائلة: "يجب ألا نكون متهورين الآن. يمكننا أن ندمر بسرعة ما حققناه". حسب سكاي نيوز

انتقادات ألمانية لواشنطن على خليفة تعاملها مع وباء كورونا

ورغم أن جائحة كورونا تستدعي من العالم تنسيق الجهود لمكافحة الوباء، إلا أن الخلافات تشتد بين الدول بل وحتى بين الحلفاء أنفسهم. العلاقات الألمانية الأمريكية لسيت استثناء، فقد زادتها أزمة كورونا توترا.

انتقد وزير الخارجية الألماني هايكو ماس ردّ الفعل الأمريكي إزاء تفشي فيروس كورونا المستجّد واصفا إياه بأنه بطيئ للغاية، في أحدث علامة على التوترات بين الدولتين الحليفتين في الوقت الذي تتصديان فيه للأزمة. وقال ماس فى مقابلة مع مجلة "دير شبيغل" حسبما ورد في مقتطفات أرسلت إلى وسائل الإعلام اليوم الجمعة (10 من أبريل/ نيسان) إن الصين اتخذت "إجراءات استبدادية شديدة بينما جرى التهوين من شأن الفيروس فى الولايات المتحدة لفترة طويلة". وأضاف "هذان (نموذجان) مختلفان، ولا يمكن أن يكون أي منهما نموذجا يحتذى به بالنسبة لأوروبا".

وكانت ألمانيا من بين الدول التي اتهمت الولايات المتحدة الأسبوع الماضي باتباع أساليب "الغرب المتوحش" في المزايدة على شحنات من الإمدادات الطبية الحيوية أو منع وصولها إلى المشترين الذين كانوا قد وقعوا بالفعل اتفاقات للحصول عليها.

وقال ماس لدير شبيغل إنه يأمل في أن تعيد واشنطن النظر في علاقاتها الدولية في ضوء أزمة كورونا. وأضاف "دعونا ننظر إلى أي مدى ستؤدي تصرفات الحكومة الأمريكية إلى مناقشات في الولايات المتحدة حول ما إذا كان نموذج (أمريكا أولا) ناجحا حقا" مشيرا إلى أنالسياسات التجارية العدوانية ربما أضرت بقدرة البلاد على شراء معدات الوقاية. ولم يصدر إلى غاية اللحظة تعليق من الجانب الأمريكي حول تصريحات ماس. حسب dw

كورونا
الازمات
الصحة
شارك الموضوع :

اضافةتعليق

    تمت الاضافة بنجاح

    التعليقات

    آخر الاضافات

    السيدة الزهراء.. شريان الإيمان ونور اليقين

    بالكلمة الطيبة قوة الأثر والتغير

    السيدة الزهراء.. أسماؤها وألقابها

    بويضات من خلايا جلد لإنتاج أجنة.. البشرية أمام علاج جديد ثوري للعقم

    في ثرى البقيع... كُلُّ الذي دون الفِراقِ قليلٌ

    في يومها العالمي... الترجمة لغة ثانية للحياة

    آخر القراءات

    تسونامي الدراما التركية.. بين الفراغ العاطفي والاستغلال الاعلامي

    النشر : السبت 11 آيار 2019
    اخر قراءة : منذ 6 دقائق

    خلية نحل حسينية

    النشر : السبت 07 ايلول 2019
    اخر قراءة : منذ 6 دقائق

    ماهي الطريقة الأمثل لتناول بذور الشيا؟

    النشر : الأربعاء 02 آب 2023
    اخر قراءة : منذ 6 دقائق

    التمايز والتفاضل بين المرأة والرجل في الاسلام

    النشر : الأحد 15 نيسان 2018
    اخر قراءة : منذ 6 دقائق

    طفلك مكتئب.. إليكِ الحل

    النشر : السبت 21 نيسان 2018
    اخر قراءة : منذ 6 دقائق

    كيف حمل الامام السجاد راية الاصلاح عن طريق الدعاء؟

    النشر : الثلاثاء 31 آذار 2020
    اخر قراءة : منذ 6 دقائق

    الأكثر قراءة

    • اسبوع
    • شهر

    استبدل ولا تحذف: الفراغ عدو التغيير

    • 818 مشاهدات

    ماذا أنت فاعلٌ بحياتك؟

    • 717 مشاهدات

    الزواج.. ميثاقٌ إلهيٌّ تُنسِجه المودَّةُ والرحمة

    • 640 مشاهدات

    الشجاعة الحقيقية في مواجهة الهزيمة

    • 350 مشاهدات

    كانت مجرد كلمات… حتى بدأت أبكي دون أن أفهم السبب

    • 348 مشاهدات

    السيدة الزهراء.. شريان الإيمان ونور اليقين

    • 346 مشاهدات

    الحشمة المهدورة خلف ستار القرابة

    • 951 مشاهدات

    لغة الإيموجي… حينما تتحدث الصور وتصمت الكلمات

    • 904 مشاهدات

    استبدل ولا تحذف: الفراغ عدو التغيير

    • 818 مشاهدات

    تجاوز سطح الخلاف: كيف يختبئ الاتفاق خلف سوء الفهم؟

    • 778 مشاهدات

    قراءة في كتاب: في دقائق كيف نتغيّر؟

    • 752 مشاهدات

    ماذا أنت فاعلٌ بحياتك؟

    • 717 مشاهدات

    facebook

    Tweets
    صحيفة الكترونية اجتماعية ثقافية بادارة جمعية المودة والازدهار للتنمية النسوية

    الأبواب

    • اسلاميات
    • حقوق
    • علاقات زوجية
    • تطوير
    • ثقافة
    • اعلام
    • منوعات
    • صحة وعلوم
    • تربية
    • خواطر

    اهم المواضيع

    السيدة الزهراء.. شريان الإيمان ونور اليقين
    • منذ 13 ساعة
    بالكلمة الطيبة قوة الأثر والتغير
    • منذ 13 ساعة
    السيدة الزهراء.. أسماؤها وألقابها
    • منذ 13 ساعة
    بويضات من خلايا جلد لإنتاج أجنة.. البشرية أمام علاج جديد ثوري للعقم
    • منذ 13 ساعة

    0

    المشاهدات

    0

    المواضيع

    اخر الاضافات
    راسلونا
    Copyrights © 1999 All Rights Reserved by annabaa @ 2025
    2025 @ بشرى حياة