• الرئيسية
  • كل المواضيع
  • الاتصال بنا
facebook twitter instagram telegram
بشرى حياة
☰
  • اسلاميات
  • حقوق
  • علاقات زوجية
  • تطوير
  • ثقافة
  • اعلام
  • منوعات
  • صحة وعلوم
  • تربية
  • خواطر

انتبهوا الى ألعاب أطفالكم!

بشرى حياة / الأثنين 01 كانون الثاني 2018 / منوعات / 2611
شارك الموضوع :

أصدرت اللجنة الوطنية للمعلوماتية والحريات الفرنسية، إخطارا يحذر من لعبتين تنتجهما شركة تصنيع في هونغ كونغ، لاحتوائهما على ثغرات أمنية، تت

أصدرت اللجنة الوطنية للمعلوماتية والحريات الفرنسية، إخطارا يحذر من لعبتين تنتجهما شركة تصنيع في هونغ كونغ، لاحتوائهما على ثغرات أمنية، تتيح الاتصال بهذه الألعاب دون كلمة مرور.

وأعلنت اللجنة، في 4 ديسمبر، أنها قامت بإشعار الشركة المصنعة بشأن دمية كايلا والروبوت "I-Que"، عقب شكاوى تقدمت بها جمعيات الدفاع عن المستهلك ضد الشركة المصنعة للألعاب "Genesis Industries Limited" والتي تتخذ هونغ كونغ مقرا لها.

وتتصل دمية كايلا والروبوت "I-Que" بالإنترنت، وبإمكانهما التواصل مع الأطفال عن طريق الميكروفونات ومكبرات الصوت.

وعقب إجراء التحقيقات، قالت اللجنة إن هذه الألعاب تتضمن خرقا أمنيا خطيرا، حيث وجدت أن أي شخص يقع على بعد 9 أمتار من اللعبة خارج المبنى المتواجدة فيه يمكنه ربط اللعبة إلى هاتفه المحمول باستخدام الاتصال بتقنية بلوتوث دون الحاجة إلى المصادقة عبر رمز أو كلمة مرور وما إلى ذلك.

ومما يثير القلق أن اللجنة وجدت أن أي شخص في المسافة المذكورة سابقا، قادر على سماع وتسجيل الكلمات المتبادلة بين الطفل واللعبة أو أي مكالمة تجري بالقرب منه.

وطالبت اللجنة شركة "Genesis Industries Limited" بالالتزام بالقانون الفرنسي في ما يتعلق بمعالجة البيانات الشخصية، وقد منحت اللجنة الوطنية للمعلوماتية والحريات الشركة شهرين، من أجل الامتثال للتشريعات السارية في البلاد، وفي حال عدم الاستجابة سيتم اللجوء إلى فرض عقوبات بشأنها.

وتشير اللجنة إلى أن الإشعار الذي تم نشره يهدف إلى جلب انتباه المستهلكين بـ"انعدام الأمن".

وكانت ألمانيا قد حظرت الدمية كايلا، في يناير 2017، من دخول أراضيها باعتبار أن الميكروفون، وخاصية الاتصال بالبلوتوث يحولان الدمية إلى أداة محتملة للتجسس، الذي يمنعه القانون. حسب: RT

إبداع الأطفال يتناسب عكسا مع عدد ألعابهم

وفي سياق متصل، وعلى عكس ما يعتقد كثير من الآباء أن كثرة الألعاب وتنوعها تساعد الأطفال على الإبداع، فإن دراسة حديثة أثبتت أن كثرة الألعاب قد تكون سيئة على الأطفال وسلوكهم وقد تعيق إبداعهم.

فقد وجد باحثون من جامعة توليدو في أوهايو بالولايات المتحدة، أن الأطفال الذين لديهم الكثير من الألعاب هم أقل استمتاعا بها، وأقل إبداعا عند استخدامها، من أولئك الذين يمتلكون لعبا أقل.

وراقب الباحثون 36 طفلا، دعوهم للعب في غرفة لمدة نصف ساعة. وفي المرة الأولى أعطى الباحثون للأطفال 4 ألعاب فقط، وفي المرة الثانية 16 لعبة.

ووجد الباحثون أن الأطفال كانوا أكثر إبداعا بكثير عندما كان لديهم ألعابا أقل، حيث لعبوا مع كل واحدة لمدة أطول، وتمكنوا من التفكير في المزيد من الاستخدامات للعبة الواحدة.

وأوصى الباحثون الآباء والمدارس ودور الحضانة بضرورة تقليص عدد الألعاب المعطاة للأطفال تدريجيا، لتشجيعهم على تحسين اهتماماتهم وتوسيع نطاق إبداعهم.

اللعب الكثيرة إلهاء

وقالت الدكتورة كارلي دوتش إن الدراسة "سعت إلى تحديد ما إذا كان عدد الألعاب في بيئات الأطفال الصغار يؤثر على جودة اللعب لديهم"، وفق ما ذكرت صحيفة "التلغراف" البريطانية.

وأضافت: "يبدو أن العدد الكبير من الألعاب يكون مصدرا لتشتيت تفكير الطفل، وهذا يؤثر على مدة لعبه وعمق تفكيره في اللعبة. إن الألعاب الكثيرة تعتبر مصدر إلهاء للطفل ليس إلا".

وقال: "عندما يتم توفير عدد أقل من الألعاب للطفل، فإنه ينخرط في اللعب لفترات أطول من اللعبة الواحدة، مما يسمح له بالتركيز بشكل أفضل لاستكشاف اللعبة واللعب بشكل أكثر إبداعا".

وأظهرت دراسات استقصائية أن الطفل النموذجي في بريطانيا يملك 238 لعبة إجمالا، في حين أن كثيرا من الآباء يعتقدون أن أطفالهم يلعبون مع 12 لعبة مفضلة فقط على أساس يومي، وهي ما تشكل 5 في المائة من لعبهم.

دراسة تكشف خطورة كثرة ألعاب الأطفال

هذا وقد أعلن المختصون الأمريكيون من جامعة توليدو أن الأطفال الذين لديهم "الكثير من اللعب" أكثر عرضة لمتلازمة نقص الانتباه.

ونشر المختصون الأمريكيون نتائج دراستهم في تقرير نشرته مجلة "Infant Behaviour and Development" (سلوك الرضع والتنمية).

وشملت الدراسة 36 طفلا دون سن الثالثة، حيث أتيح لهم المجال للهو في غرفة مع أربع أو 16 لعبة لكل طفل. وبعد مراقبة وتفحص سلوك الأطفال، تبين للخبراء أن أولئك الذين لديهم لعب أقل كانوا أكثر إبداعا، وقضوا وقتا أكثر بمرتين مع كل لعبة، في ابتداع أدوار وطرق مختلفة للتسلية.

وأوصى الباحثون أولياء الأمور ومعلمي رياض الأطفال والمعلمين بإزالة معظم الألعاب من مجال رؤية الأطفال، ومناوبتها بشكل دوري لتطوير خيال الطفل وقدرته على التركيز.

وتعد متلازمة نقص الانتباه اضطرابا في النمو، يظهر في مرحلة الطفولة، يرافقه الافراط في النشاط وانخفاض في التركيز والانتباه. ويمكن أن يستمر هذا الاضطراب حتى عند البلوغ، مما يؤدي إلى انخفاض في استيعاب المعلومات ومستوى الذكاء. حسب: ريا نوفوستي

الطفل
الاباء
التكنولوجيا الذكية
دراسات
شارك الموضوع :

اضافةتعليق

    تمت الاضافة بنجاح

    التعليقات

    آخر الاضافات

    السيدة الزهراء.. شريان الإيمان ونور اليقين

    بالكلمة الطيبة قوة الأثر والتغير

    السيدة الزهراء.. أسماؤها وألقابها

    بويضات من خلايا جلد لإنتاج أجنة.. البشرية أمام علاج جديد ثوري للعقم

    في ثرى البقيع... كُلُّ الذي دون الفِراقِ قليلٌ

    في يومها العالمي... الترجمة لغة ثانية للحياة

    آخر القراءات

    احذفها فورًا.. تطبيقات "مفخخة" تسرق كلمات المرور على فيسبوك!

    النشر : الثلاثاء 15 تموز 2025
    اخر قراءة : منذ 8 دقائق

    سماحة السيد مهدي الشيرازي: التفكير وتربية الأجيال والدفاع عن القيم من أهم وظائف المرأة

    النشر : الأربعاء 02 كانون الأول 2020
    اخر قراءة : منذ 8 دقائق

    متى تُفرج؟

    النشر : الثلاثاء 06 شباط 2018
    اخر قراءة : منذ 8 دقائق

    بالصور: مشاركة المرأة العراقية في المظاهرات

    النشر : الأربعاء 30 تشرين الاول 2019
    اخر قراءة : منذ 8 دقائق

    الهجرة الى خارج البلاد: بين عوامل الطرد وعوامل الجذب

    النشر : الأثنين 30 آب 2021
    اخر قراءة : منذ 8 دقائق

    ‫الرضاعة الطبيعية تحمي رضيعك من الموت المفاجئ

    النشر : الخميس 28 كانون الأول 2017
    اخر قراءة : منذ 8 دقائق

    الأكثر قراءة

    • اسبوع
    • شهر

    استبدل ولا تحذف: الفراغ عدو التغيير

    • 821 مشاهدات

    ماذا أنت فاعلٌ بحياتك؟

    • 732 مشاهدات

    الزواج.. ميثاقٌ إلهيٌّ تُنسِجه المودَّةُ والرحمة

    • 654 مشاهدات

    السيدة الزهراء.. شريان الإيمان ونور اليقين

    • 364 مشاهدات

    الشجاعة الحقيقية في مواجهة الهزيمة

    • 353 مشاهدات

    كانت مجرد كلمات… حتى بدأت أبكي دون أن أفهم السبب

    • 352 مشاهدات

    الحشمة المهدورة خلف ستار القرابة

    • 953 مشاهدات

    لغة الإيموجي… حينما تتحدث الصور وتصمت الكلمات

    • 906 مشاهدات

    استبدل ولا تحذف: الفراغ عدو التغيير

    • 821 مشاهدات

    تجاوز سطح الخلاف: كيف يختبئ الاتفاق خلف سوء الفهم؟

    • 780 مشاهدات

    قراءة في كتاب: في دقائق كيف نتغيّر؟

    • 756 مشاهدات

    ماذا أنت فاعلٌ بحياتك؟

    • 732 مشاهدات

    facebook

    Tweets
    صحيفة الكترونية اجتماعية ثقافية بادارة جمعية المودة والازدهار للتنمية النسوية

    الأبواب

    • اسلاميات
    • حقوق
    • علاقات زوجية
    • تطوير
    • ثقافة
    • اعلام
    • منوعات
    • صحة وعلوم
    • تربية
    • خواطر

    اهم المواضيع

    السيدة الزهراء.. شريان الإيمان ونور اليقين
    • منذ 20 ساعة
    بالكلمة الطيبة قوة الأثر والتغير
    • منذ 21 ساعة
    السيدة الزهراء.. أسماؤها وألقابها
    • منذ 21 ساعة
    بويضات من خلايا جلد لإنتاج أجنة.. البشرية أمام علاج جديد ثوري للعقم
    • منذ 21 ساعة

    0

    المشاهدات

    0

    المواضيع

    اخر الاضافات
    راسلونا
    Copyrights © 1999 All Rights Reserved by annabaa @ 2025
    2025 @ بشرى حياة