• الرئيسية
  • كل المواضيع
  • الاتصال بنا
facebook twitter instagram telegram
بشرى حياة
☰
  • اسلاميات
  • حقوق
  • علاقات زوجية
  • تطوير
  • ثقافة
  • اعلام
  • منوعات
  • صحة وعلوم
  • تربية
  • خواطر

استطلاع يكشف أهمية تخصيص وقت فردي خلال موسم العطلات

بشرى حياة / الأربعاء 18 كانون الأول 2024 / صحة وعلوم / 532
شارك الموضوع :

في ليلة رأس السنة، على سبيل المثال، يتأمل الناس في إنجازاتهم وتحدياتهم خلال العام السابق

تتسم التجمعات العائلية التي تقام في موسم الأعياد بطريقة خاصة لإبراز طباع ​​كل شخص.

رغم أن طلب قضاء بعض الوقت بعيدًا عن العائلة قد يبدو محرجًا، إلا أنه أمر ضروري بالنسبة للعديد من الأشخاص، الذين يجدون أنفسهم بحاجة إلى توازن في وقتهم خلال التفاعلات الاجتماعية بموسم العطلات.

وترى نسبة 46% من الأمريكيين أنهم يحصلون على وقت أقل بمفردهم خلال فترة العطلات، وفقًا لاستطلاع جديد أجراه مركز "ويكسنر" الطبي وكلية الطب بجامعة ولاية أوهايو.

وأوضحت صوفي لازاروس، وهي عالمة نفس لدى قسم الطب النفسي والصحة السلوكية في ولاية أوهايو الأمريكية، وواحدة من مطوري ومراجعي الاستطلاع أنه "لدينا الكثير من المدخلات، والمتطلبات، والضغوط بشكل عام التي تتزايد خلال العطلات، لذلك من المهم للغاية أن تكون منتبهًا لحاجتك إلى قضاء وقت بمفردك".

وكشف الاستطلاع، الذي أُجري في أوائل أكتوبر/تشرين الأول بمشاركة 1،004 شخص تتراوح أعمارهم بين 18 عامًا وأكثر، أن 56% من المشاركين يعتقدون أن الوقت الذي يقضونه بمفردهم أمر بالغ الأهمية لصحتهم النفسية.

ويمكن أن يختلف الوقت الذي تقضيه بمفردك بشكل كبير من شخص لآخر. وبالنسبة لبعض الأشخاص، يتعلق الأمر ببساطة بالابتعاد جسديًا عن الناس، بينما بالنسبة للآخرين، يتعلق الأمر بالقدرة على الانفصال أثناء تواجدك مع الآخرين، وفقًا لما ذكره الدكتور راماني دورفاسولا، وهو عالم نفس مرخّص وأستاذ علم النفس الفخري في جامعة ولاية كاليفورنيا بمدينة لوس أنجلوس الأمريكية.

ولمعرفة ما إذا كان الوقت الذي تقضيه بمفردك يمنحك الطاقة أو يستنزف طاقتك، يقترح دورفاسولا تخصيص يوم كامل أو عطلة نهاية الأسبوع لنفسك فقط، ومراقبة تأثير ذلك على عواطفك.

وإذا شعرت بالتجدّد بعد قضاء بعض الوقت بمفردك، فضع أولوية لتخصيص المزيد من الوقت لذلك. أما إذا شعرت أن العزلة مرهقة، فقد تكون علامة للاعتماد على العلاقات الاجتماعية بشكل متكرّر.

وبهدف الاسترخاء أثناء قضاء الوقت بمفردك، تقترح لازاروس ممارسة أنشطة مثل كتابة اليوميات، والتأمل، وممارسة الرياضة، للمساعدة في تجديد طاقتك، والتمكن من أن تكون أكثر حضورًا عند إعادة التواصل مع الآخرين.

رغم أن قضاء الوقت بمفردك أمر بالغ الأهمية لتنظيم المشاعر، إلا أنه لا يزال من الصعب الابتعاد عن الآخرين عندما تكون محاطًا بأحبائك الذين نادرا ما تراهم.

وقال دورفاسولا: "يعتقد الناس أحيانًا أنهم غير اجتماعيين أو غير ودودين إذا احتاجوا بعض الوقت الخاص لأنفسهم، ويخشون من جرح مشاعر الآخرين".

لكن أخذ الوقت للانعزال قليلا خلال التجمعات العائلية يمكن أن يمنع الإحباطات البسيطة من التأثير على الروابط العميقة.

في الواقع، تقول نسبة 36% من الناس إنهم أكثر انفعالًا لأنهم لا يحصلون على وقت كافٍ بمفردهم، وفقًا للاستطلاع.

مع ذلك، هناك طرق خفية لقضاء الوقت بمفردك، مثل المشي أو القيام بمهمة فردية، أو الاستيقاظ مبكرًا للحظة من السلام قبل أن يبدأ الجميع يومهم.

وتقترح لازاروس أيضًا أخذ بضع دقائق إضافية لغسل يديك أو التنفس بعمق في سيارتك قبل التوجه إلى مناسبة اجتماعية لإعادة ضبط حالتك النفسية.

وتؤكد الدكتورة فالون غودمان، وهي أستاذة مساعدة في علم النفس وعلوم الدماغ بجامعة جورج واشنطن أن بعض العطلات المحددة قد تكون فرصة لقضاء الوقت المنفرد، قائلة: "في ليلة رأس السنة، على سبيل المثال، يتأمل الناس في إنجازاتهم وتحدياتهم خلال العام السابق، ويضعون أهدافًا لدخول العام الجديد بعزم". حسب cnn عربية 

صحة نفسية
العطلة الرسمية
العائلة
علم النفس
الدماغ
شارك الموضوع :

اضافةتعليق

    تمت الاضافة بنجاح

    التعليقات

    آخر الاضافات

    قارئة تُشعل شمعة الأمل في ظلام الجهل .. حوار مع القارئة مريم العيساوي

    البهجة؟ لا تبحث عنها… إنها تحت الوسادة

    الرجل "الألفا" يشعر بالوحدة والعزلة.. فهل من نموذج جديد لمعنى الرجولة؟

    مودّة "ذوي القربى" جنّاتٌ خالدة

    رجاء صادق

    لماذا لا نسقط من السرير أثناء النوم ليلا؟

    آخر القراءات

    تحرر ذاتي

    النشر : الأربعاء 29 كانون الأول 2021
    اخر قراءة : منذ ثانيتين

    قارئة تُشعل شمعة الأمل في ظلام الجهل .. حوار مع القارئة مريم العيساوي

    النشر : منذ 10 ساعة
    اخر قراءة : منذ 4 ثواني

    ليتني..

    النشر : السبت 03 ايلول 2022
    اخر قراءة : منذ 6 ثواني

    رسالة إلى البرزخ!

    النشر : الأحد 20 تشرين الاول 2019
    اخر قراءة : منذ 8 ثواني

    نسمة في محضر السيدة

    النشر : الخميس 17 تشرين الاول 2019
    اخر قراءة : منذ 10 ثواني

    صغيرةٌ رحلت إلى عالم الخلد والبقاء

    النشر : الثلاثاء 23 حزيران 2020
    اخر قراءة : منذ 12 ثانية

    الأكثر قراءة

    • اسبوع
    • شهر

    قارئة تُشعل شمعة الأمل في ظلام الجهل .. حوار مع القارئة مريم العيساوي

    • 1339 مشاهدات

    كيف أصبح "شات جي بي تي" مرجعاً لحياتنا؟

    • 423 مشاهدات

    الهندسة الخفية لتعفين العقل

    • 343 مشاهدات

    السم الأبيض؟ أسباب تجعل السكر خطرا على صحتك

    • 333 مشاهدات

    أهمية متسلسلة "فوريير" في التكنولوجيا

    • 333 مشاهدات

    صخب المبالغة: مأساةٌ وجودية!

    • 303 مشاهدات

    مهرجان الزهور في كربلاء.. إرثٌ يُزهِر وفرحٌ يعانق السماء

    • 2321 مشاهدات

    يوم الكتاب العالمي: إشعال شموس المعرفة بين الأجيال وبناء جسور الحضارات

    • 1341 مشاهدات

    قارئة تُشعل شمعة الأمل في ظلام الجهل .. حوار مع القارئة مريم العيساوي

    • 1339 مشاهدات

    من كربلاء إلى النجوم... طفل السبع سنوات يخطف المركز الأول مناصفة في الحساب الذهني ببراءة عبقرية

    • 1318 مشاهدات

    جعفر الصادق: استشهاد نور العلم في وجه الظلام

    • 1187 مشاهدات

    إنتاج الرقائق.. بترول الحرب العالمية الثالثة

    • 848 مشاهدات

    facebook

    Tweets
    صحيفة الكترونية اجتماعية ثقافية بادارة جمعية المودة والازدهار للتنمية النسوية

    الأبواب

    • اسلاميات
    • حقوق
    • علاقات زوجية
    • تطوير
    • ثقافة
    • اعلام
    • منوعات
    • صحة وعلوم
    • تربية
    • خواطر

    اهم المواضيع

    قارئة تُشعل شمعة الأمل في ظلام الجهل .. حوار مع القارئة مريم العيساوي
    • منذ 10 ساعة
    البهجة؟ لا تبحث عنها… إنها تحت الوسادة
    • منذ 10 ساعة
    الرجل "الألفا" يشعر بالوحدة والعزلة.. فهل من نموذج جديد لمعنى الرجولة؟
    • منذ 10 ساعة
    مودّة "ذوي القربى" جنّاتٌ خالدة
    • السبت 17 آيار 2025

    0

    المشاهدات

    0

    المواضيع

    اخر الاضافات
    راسلونا
    Copyrights © 1999 All Rights Reserved by annabaa @ 2025
    2025 @ بشرى حياة