• الرئيسية
  • كل المواضيع
  • الاتصال بنا
facebook twitter youtube telegram
bushra
☰
  • اسلاميات
  • حقوق
  • علاقات زوجية
  • تطوير
  • اعلام
  • صحة وعلوم
  • ثقافة
  • تربية
  • منوعات
  • خواطر
  • الصور

متى تعتبر الرياضة مضيعة للوقت؟

بشرى حياة / الخميس 29 كانون الأول 2022 / صحة وعلوم / 370
شارك الموضوع :

توصلت الدراسة إلى هذه النتيجة من خلال إجراء تجربة، قسمت فيها الأشخاص المشاركين إلى ثلاث مجموعات

خلصت دراسة حديثة إلى أن تحسين اللياقة البدنية لا يحتاج إلى أكثر من ربع ساعة في اليوم، مشيرة إلى أن ممارسة الرياضة لأكثر من 13 دقيقة يومياً "مضيعة للوقت" إذا كان الهدف هو تحسين اللياقة فقط!.

 "كلما ازدادت مدة التمرين، يتم حرق الدهون بشكل أفضل وتتحسن لياقتك البدنية"، كثيراً ما نسمع هذه الكلمات عندما يتعلق الأمر بممارسة الرياضة. لكن دراسة أمريكية حديثة توصلت إلى أن هذا الكلام "غير دقيق"!

وخلصت الدراسة التي نُشرت في مجلة "الطب والعلم في الرياضة والتمرين" الأمريكية إلى أن التمرين لمدة 13 دقيقة في اليوم فقط يكفي لتحسين اللياقة البدنية، مشيرة إلى أن ممارسة التمارين الرياضية لمدة أطول يعتبر مضيعة للوقت، إذا كان الهدف الأساسي هو تحسين اللياقة، كما نقلت عنها مجلة "فرويندن" الألمانية.

 وتوصلت الدراسة إلى هذه النتيجة من خلال إجراء تجربة، قسمت فيها الأشخاص المشاركين إلى ثلاث مجموعات، كان على كل منها القيام بسبعة أنواع من التمارين المختلفة، ثلاث مرات يومياً على مدار ثمانية أسابيع.

لكن كان على المجموعة الأولى القيام بالتمارين مرة واحدة في اليوم (لمدة 13 دقيقة)، أما الثانية فتقوم بنفس التمارين مرتين في اليوم، على أن تقوم المجموعة الثالثة بتكرار التمارين خمس مرات في اليوم (70 دقيقة).

وفي النهاية ظهرت نتائج "مذهلة"، إذ بينت الاختبارات أن اللياقة البدنية للمشاركين في المجموعة الأولى تحسنت بالقدر الذي تحسنت فيه اللياقة البدنية لأفراد المجموعتين الثانية والثالثة، لكن مع فرق وحيد: وهو أن الكتلة العضلية لدى المتدربين لفترة أطول ازدادت بشكل أكبر.

وخلصت الدراسة إلى أن ممارسة التمارين الرياضية 13 دقيقة يومياً كافية إذا كان الهدف هو تحسين اللياقة البدنية، لكنها أشارت إلى أن من كان هدفه الأساسي بناء العضلات فيمكنه أن يتدرب أكثر للحصول على ما يريد! حسب dw

7 فوائد للرياضة على صحتك العقلية والنفسية

نرغب جميعا في التمتع بجسم ذي صحة جيدة بعيد عن الأمراض، وهو ما يستوجب اتباع نظام غذائي سليم والمواظبة على ممارسة الرياضة. مع ذلك، يواجه الكثير منا مشكلة في إيجاد الدوافع التي تشجعهم على الالتزام بالتمرينات الرياضية والقيام بها بشكل دوري.

وهنا نعرفك بالفوائد الصحية والنفسية لممارسة الرياضة التي يمكن أن تلعب دورا مهما في تشجيعنا على القيام بالأنشطة البدنية والاستمرار بها بصفة دورية.

إذ تقول مدربة اللياقة البدنية بيثاني راتليدج إنك في حال كنتَ تواجه مشكلة في دفع نفسك للقيام بنشاط بدني، فيتعين عليك التفكير في إضفاء قضية تسعى من خلالها إلى خدمة هدف إنساني أو خيري وربطها بالحدث الرياضي، وهو ما من شأنه مساعدتك على مواصلة تحفيز عقلك وجسدك للاستمرار في بذل الجهد والتحرك من أجل خدمة هذه القضية النبيلة.

التدريب في حد ذاته حافز

وترى الاختصاصية في العلاج الطبيعي جيسيكا تابانا أن شعورك بأنك حققت إنجازا ما جيد للغاية، كما أن التدريبات الرياضية تسمح لك بدفع نفسك لتحقيق إنجازات أكثر صعوبة يوما بعد يوم، وتتيح لك إمكانية رؤية نتائج قابلة للقياس.

وسواء كنت تتدرب على الوقوف على يديك أو تتحضر لخوض سباق ماراثون، فستجد بأنك تزداد قوة يوما بعد يوم، وهو ما يثبت لك أنك قادر على تحقيق إنجازات أكبر من التي سبق أن حققتها، وهذا وفقا لمقال نشره موقع "إيليت دايلي" للكاتبة التي تعنى بالصحة جوردان بيسال.

ونقدم لك هنا سبع فوائد للتمارين:

1- التمتع بحياة اجتماعية جيدة

ملازمة المنزل ومشاهدة التلفاز خيار سهل للذين يظنون أن امتلاك حياة اجتماعية يتطلب جهدا وتخطيطا كبيرين، لكن في حال كنت تريد دفع نفسك خارج منطقة الراحة الخاصة بك، فيمكنك الاستعانة بالتدريبات الرياضية نظرا لقدرتها الاستثنائية على تحقيق ذلك.

وقالت تابانا إن "مجرد النهوض ومغادرة المنزل لممارسة التدريبات الرياضية ستزيد فرص خروجك للقيام بعدة أمور أخرى كذلك".

2- علاج أعراض التوتر والقلق

قال الاختصاصي الاجتماعي الطبي بيل ماك كادن إن من المرجح أن الجميع قد سمعوا عن الفوائد الكثيرة لممارسة الرياضة وأثرها الإيجابي على الصحة العقلية، لكن ما لا يدركونه هو أنهم ليسوا بحاجة إلى التدرّب بشكل مكثف أو لفترة طويلة حتى يصبحوا قادرين على الحد من أعراض معينة للقلق والاكتئاب.

وبطبيعة الحال، لا يجدر بنا الاعتماد على التمرينات الرياضية فقط لعلاج الاكتئاب والقلق، لكن يمكن لشيء بسيط مثل المشي لمسافة قصيرة داخل حيك السكني أن يبعث في نفسك شعورا بالراحة بعد التوتر أو يمنحك الهدوء عندما يعتريك الارتباك.

3- توثيق الرابط بين العقل والجسد

تقول مدربة الرياضة كوني بونتورو إن التمرين الرياضي يسمح لك بالربط بين جسدك وعقلك بشكل وثيق، مشيرة إلى أن التمرين يُمكنّك من الشعور بأنك مدرك لجسمك وأن تتعلم الإنصات إلى ما يحاول القيام به.

وتذهب بونتورو للقول إن تعلم كيفية الاستماع إلى جسدك قد يساعدك على التعرف بشكل أفضل على آلام الرقبة والظهر على سبيل المثال، لتكون قادرا بعد ذلك على تصميم تدريبات من شأنها تقوية تلك المناطق المصابة أو الرفق بها.

4- تنمية المهارات العقلية

ووفقا لمدربة اللياقة البدنية المرخصة إل جي كونكل، يمكن للتمرينات الرياضية أن تساعدك على التفكير بشكل أكثر وضوحا. وهناك الكثير من الأبحاث التي تظهر أن التدريبات المنتظمة تنمي المهارات العقلية بشكل كبير، حيث تؤثر على قدرتنا على التعلم واستحضار المعلومات، فضلا عن تطوير جميع المهارات التي من شأنها تحسين الأداء في المدرسة والعمل وكافة مجالات الحياة بشكل عام.

5- تحسين جودة النوم

والتدريب قادر على تحسين جودة النوم، وهو ما تؤكده المدربة كونكل بالاستناد إلى دراسة نُشرت في مجلة الصحة العقلية والنشاط البدني، تفيد بأن الذين يمارسون الرياضة بمعدل 150 دقيقة في الأسبوع أفادوا بأن جودة نومهم تحسنت بنسبة 65%.

6- تحسين القدرة على حل المشكلات

الركض لمسافات طويلة يتيح للشخص التفكير بشكل سوي بمنأى عن جميع مصادر الإلهاء الأخرى، وفي حال كنت تواجه صعوبة في اتخاذ قرار ما في حياتك، يمكن للتدريبات الرياضية مساعدتك على التوصل إلى حل.

وحيال هذا الشأن، أفادت الطبيبة النفسية لورين كانونيكو أن العديد من المرضى الذين يرتادون عيادتها صرّحوا بأنهم توصلوا إلى فهم العديد من المسائل وتمكنوا من حلها خلال ذروة نشاطهم وتدريباتهم على اليوغا أو أثناء الركض.

7- التمتع بطاقة إضافية

تطرقت اختصاصية علم النفس السريري المرخصة كريستين بيانشي إلى أن التدريب يدفع الأشخاص إلى تغيير طريقة تفكيرهم ودفعها بعيدا عن الأفكار التي تركز على مظهر الجسم، والتركيز بدلا عن ذلك على ما يقدر الجسم على فعله.

وعندما نمارس الرياضة فنحن نجعل أجسادنا أكثر قوة، ونعزز قدرتنا على التحمل، ونوسع نطاق الوظائف التي يمكننا القيام بها.  حسب الجزيرة

الرياضة
الصحة
دراسات
الطب
شارك الموضوع :

اضافةتعليق

    تمت الاضافة بنجاح

    التعليقات

    آخر الاضافات

    أفق الانتظار وبناء الأمل.. مهرجان مهدوي بدورته الرابعة

    سيادة البؤس.. مرحباً بك في اليوم العالمي للسعادة

    دقائق الجلوس برحاب أنيس النفوس

    ما هي مضاعفات سوء استخدام المضادات الحيوية؟

    رسائل زوجية بين ما تحبه الزوجة وما تكره

    علميا: ما الذي يحدد قوة المعتقد أو ضعفه؟

    الأكثر قراءة

    • 24ساعة
    • اسبوع

    سيادة البؤس.. مرحباً بك في اليوم العالمي للسعادة

    • 428 مشاهدات

    أفق الانتظار وبناء الأمل.. مهرجان مهدوي بدورته الرابعة

    • 420 مشاهدات

    ما هي مضاعفات سوء استخدام المضادات الحيوية؟

    • 360 مشاهدات

    دقائق الجلوس برحاب أنيس النفوس

    • 355 مشاهدات

    ما هي الاشارات الدالة على أن طفلك يعاني من القلق؟

    • 626 مشاهدات

    بومات الليل ونمط الحياة المتعب

    • 606 مشاهدات

    نادي أصدقاء الكتاب يناقش: إدارة المعرفة لدعم النمو

    • 597 مشاهدات

    سيادة البؤس.. مرحباً بك في اليوم العالمي للسعادة

    • 428 مشاهدات

    أفق الانتظار وبناء الأمل.. مهرجان مهدوي بدورته الرابعة

    • 420 مشاهدات

    دور الدماغ في التعامل مع المعتقدات الضعيفة

    • 390 مشاهدات

    facebook

    Tweets
    صحيفة الكترونية اجتماعية ثقافية بادارة جمعية المودة والازدهار للتنمية النسوية

    الأبواب

    • اسلاميات
    • حقوق
    • علاقات زوجية
    • تطوير
    • اعلام
    • صحة وعلوم
    • ثقافة
    • تربية
    • منوعات
    • خواطر
    • الصور

    اهم المواضيع

    سيادة البؤس.. مرحباً بك في اليوم العالمي للسعادة
    • منذ 11 ساعة
    دقائق الجلوس برحاب أنيس النفوس
    • منذ 11 ساعة
    ما هي مضاعفات سوء استخدام المضادات الحيوية؟
    • منذ 12 ساعة
    رسائل زوجية بين ما تحبه الزوجة وما تكره
    • الأحد 19 آذار 2023

    0

    المشاهدات

    0

    المواضيع

    اخر الاضافات
    راسلونا
    Copyrights © 1999 All Rights Reserved by annabaa @ 2023
    2023 @ bushra